تصدر وسم “طلاق ملاك الحسيني” قائمة الترند في تويتر السعودية مساء الخميس، وذلك بعد تداول أنباء انفصال الإعلامية السعودية عن زوجها أنس التميمي، الذي ارتبطت به قبل عامين.

وتفاعل المتابعون بشكل كبير مع نبأ طلاق الحسيني من زوجها الثاني، خاصة وأنه لم يمض وقت طويل على زواجها منه.

ولم تعلق ملاك الحسيني حتى الآن على هذا الخبر سواء بالنفي أو التأكيد، فيما يرجح المتابعون أن تكون مجرد شائعات لا أكثر.

وزوج ملاك الحسيني أنس التميمي شاب ثلاثيني، وهو طالب مبتعث في بريطانيا من أصل سعودي، ويعد من مشاهير برنامج السنابشات على مواقع التواصل الاجتماعي، يحظى بمتابعة كبيرة وثناء؛ لما يقدمه من محتوى مميز، وتم عقد قران الثنائي في عام 2019، بعد طلاقها من زوجها الأول بعامين.

وكانت ملاك الحسيني قد أثارت دهشة الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي بعد كشفها عن ردة فعلها على هدية قدمها لها زوجها أنس التميمي حيث لم تتردد في الكشف عن عدم فرحتها بالهدية مؤكدة أنها لا تحب هذا النوع من الهدايا في ردة فعل اعتبرها مغردون بغير اللائقة.

https://www.instagram.com/tv/CLaDUGIByrV/?utm_source=ig_embed

وقالت ملاك الحسيني في الفيديو الذي نشرته عبر حسابها في سناب شات: “زوجي فاجئني اليوم بهذه الهدية وأنا من النوع اللي ما أحب أكدس خرابيط وبراندات فإذا اشتريت شيء أشتري اللي فعلا أبيه وجودته”.

وانتقدت صديقة ملاك الحسيني التي ظهرت معها في الفيديو ردة فعلها عند تلقيها الهدية من زوجها فيما بررت ملاك موقفها مؤكدة أنها عندما تريد مفاجأة شخص ما لابد أن تساله قبلها عن الهدية التي يريدها.

وكانت ملاك الحسيني قد اعلنت انفصالها عن زوجها السابق ماجد الجربا باتفاق ودي ثم أعلنت عن ارتباطها رسميًّا، بعد فترة، بشاب ثلاثيني يُدعى أنس التميمي وهو طالب مبتعث في بريطانيا من أصل سعودي، وهو يعد من مشاهير برنامج السناب شات على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو يحظى بمتابعة كبيرة وثناء لما يقدمه من محتوى مميز.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. عندنا مثل يقول ” من ذكَرْني بعَظْمِة كُنت عنده عظيم” …..حتى لو لم تُعجبنا الهدية يجب أن نُقدّر أن الآخر ما قدمها لنا إلا لمكانتنا في قلبه و هذا يجعلها أجمل الهدايا و أثمنها على الإطلاق ……التعالي في التعامُل مع الآخر و ما يُقدمه لنا من أشياء مادية و معنوية يضع علاقات الأسوياء في مأزق و قد يُنهيها بينما يتلذذ به من كانوا غير أسوياء و غير ناضجين سواء كانوا الطرف المُعطي أو المُتلقي……..
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *