عاد الفنان محمد رمضان ليثير الجدل مجدداً بين جمهوره بعد ان نشر على حسابه الخاص في “إنستغرام” صورة له كتب عليها تعليقاً جعل الجمهور يتساءل من يقصد بهذا الكلام، إذ قال: “مش أنا اللي اخترت اسمي ولا لوني ولا شكلي لكن أنا اللي اخترت مكاني وهدفي وشخصيتي”.

وتفاعل مع الصورة عدد كبير من متابعي محمد رمضان وصل إلى أكثر من 120 ألف إعجاب في ساعات قليلة.

وكان رمضان طرح مؤخراً أغنيته الجديدة بعنوان “السلطان” وحققت نجاحاً كبيراً، اذ تخطت الخمسة ملايين مشاهدة بعد طرحها بثلاثة ايام فقط عبر القناة الرسمية له على “يوتيوب”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. انظروا كيف اخذ المسار ؟!!! مع انه يعرف لولا هذا الشكل و الهيئة لما نحج كل هذا النجاح !!!!! لان السينما المصرية بدات كالامريكية و دخلوا اوجه جديد كامثال عمرو سعد و اسر ياسين و حضرتك و غيرك !!! بامكاننا ان تقول المسكين احمد زكي عان كثيرا في زمنه ، لان الناس و الجمهور و كثير من الفنانين ايضا، اعتقدوا السينما المصرية دخلوه على الفن و السينما و البطولة كدخيل على مهنة الفن في ذالك الوقت !!! كيف لاسود ابو شعر مجعجع بان يمثل امام فنانات جميلات بدل حسين فهمي و رشدي اباظة و نور شريف و غيرهم من الفنانين البيض و اصحاب الشعر الناعم!!! يعني كانت بنسبة للمنتجين و المخرجين ، كالانتحار و ضربة حظ مثل القمار !!!

    و لكن في هذا الزمن الموضة الدارجة للرجل الوسيم و الرجولي بنظر النساء و حتى الرجال ، هي نفس هيئتك و شكلك !!!! اذا لاتشحت عطف الناس كرئيسك الاهبل و المخنث ، و تاخذ الجمهور الاهبل الي اي كلمة توديه و تجيبه !!!! انت تصرفاتك هي المرفوضة و تمردك و تناقضاتك هي المنبوذة و المكروهة !!!!

    ضحكت على الجمهور الجاهل مثل غيرك ، دخلت عليهم بطريقة ولد ابن البلد و قريب عن ربه و امه و اهل بيته و يدور على اكل عيشه !!!! و تثابر من اجل ان تصنع نفسك بنفسك و الخ …. اي فنان عربي يريد ان يتعاطف معه الناس بسهولة و يحبه حبا جما و سريعا ، عليه باربعة اشياء رئيسية ، يتظاهر بابن البلد او الحارة، قريب عن الله، و يحب امه كثيرا، و يحترم زوجته و اطفاله حبا عظيما !!!!!!

  2. احنا لابنتكلم على شكلك ولا على لونك دي خلقة ربنا ماحدش يعترض فيها بنتكلم على الاغاني إلى مش فالمستوى ماهو محمد منير من أسوان واسمر وشكلو عاادي بس الكل بيحب أغانيه لأنها نظيفة مشاغاني بلاعات دايما الإنسان الجاهل يخلي قضيتو قضية عنصريه لأن دفاعاته ضعيييفه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *