أثارت ملكة جمال العراق السابقة، لعام 2017، سارة عيدان، حالة من الجدل عبر وسائل التواصل الاجتماعي وذلك بعد سلسلة تغريدات سياسية لها.

ففي تغريدة عبر حسابها على تويتر نفت سارة عيدان أن تكون غزة “محتلة” وقالت: “غزة ليست محتلة!.. 10 آلاف صاروخ موجه ضد المدنيين؟ من هم المسيحيون والمسلمون؟ أنت تدعو للعنف وحماس ليست محتجة، هي مليشيات إرهابية تمولها إيران.. فقط اسأل العديد من الدول العربية التي لم تسمح لهم بالدخول إلى أراضيهم” وأضافت: “المحتجون الذين يستطيعون الحصول على 600 قذيفة.. ليسوا بمحتجين”.

 

غير ان سارة عيدان اتهمت الاعلام العربي بتحوير كلامها وقالت: “انظر الى الكذب و التحوير، كل هذا لأجل لندا صرصور عندما وصفت القصف على غزة بانه محاولة لقتل متظاهرين فلسطينين يريدون الحرية فاجبت لم يكن القصف على فلسطينين يريدون الحرية انه كان ردا على منظمة حماس الإرهابية التي تطلق صواريخها من المناطق السكنية و لم تكترث لحياة السكان! كفى كذب!”.

 

كما تحدثت عن تهديدها بالقتل والاغتصاب بسبب ارائها قائلة: “كمية الكره التي وصلتني خلال ٢٤ ساعة الماضية و الوعود بالقتل و الاغتصاب! هي إثبات ان هذه النماذج تدعي الاسلام و لا تعرف الله و لا تعرف معنى الحرية.”.

 

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. اصغر طفل من اهل غزه يسواك ويسوى طوايفك .
    بعد غزو العراق في عام 2003، عملت سارة عيدان مع قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة في بغداد عام 2009 بوظيفة( معاونه سريه )Undercover Agent والتي من خلالها حصلت على فرصة للسفر إلى الولايات المتحدة.

  2. الى سارة عيدان نحن لسنا ضد الدين اليهودي بل ان احترامنا وحبنا لديننا الاسلامي يوجب علينا احترام وحب لكل الاديان الاخرى بما فيها الدين المسيحي والدين اليهودي ولكننا نكره سياسة الحكومات اليهودية المتعاقبة التي تدعي تطبيق المساواة بينما هي تظلم الشعب الفلسطيني والان تظلم الشعب السوري ايضا بضربه واحتلال اراضيه اليس الفلسطينيين مواطنين يسكنون فلسطين منذ زمن ولهم الحق في العيش الكريم والحل ا الافضل باعتقادي ان تكون حكومة مختلطة من الفلسطينيين واليهود تكون لهم نفس الارض والحقوق والواجبات ويعيشون معا بسلام دائم وبذلك يستقر الجميع بما فيه دول الشرق الاوسط والعالم اما اانحيازك لاسرائيل قبل تنفيذ هذه الحلول فهو غير عادل اطلاقا ويضعك في مصاف الخونة لقضية العرب والمسلمين وحقا لا تستحقين لقب الجمال بل القتل الا اذا تراجعت وراجعت نفسك وغيرت اقوالك

  3. واود اضافة حقيقة اخرى وهي اتهام ايران وحماس بالارهاب تلك اكذوبة اسرائيلية امريكية لالهاء العالم وابعاده عن ابتلاع اليهود للحقوق الفلسطينية والسورية وابتلاع اراضيهما وسبب اخر لاتهام ايران وحماس لانهم يدافعون عن الحق الفلسطيني والدليل القاطع على ذلك ان اسرائيل وامريكا لا يتهمون داعش بالارهاب لان اسرائيل وامريكا جندا داعش لف للقتل والاغتصاب بالدول العربية والاسلامية وطمس الاثار اليس ذلك ارهابا فاين العدالة بالعالم انهم يقلبونها راسا على عقب ويمحونها تماما ليحل مكانها قانون الغاب الامريكي الاسرائيلي

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *