علقت الاعلامية الكويتية مي العيدان على مقابلة رغد صدام حسين التي أجراها الإعلامي الجزائري صهيب شراير وبثت على شاشة “قناة العربية”.

ونشرت مي العيدان مقطع من المقابلة والتي اجابت فيها رغد عن سؤال ان كانت تعتبر ان وقت صدام حسين كان افضل للعراق من الوقت الحالي بالقول “اسمع من الكثير من الناس نعم انه وقتنا وقت عز كان والناس عايشين بعز وتقدير عالي ومحد يقدر يسيء لهم عدا انه الذي يسيء الى حالة معينة تمس خطوط السلطة يصبح التعامل بشكل اخر وقد يميل التعامل الى القسوة لكن بشكل عام طبعا بلد مستقر وبلد ثري وبلد خيراته كثيرة وبلد ناس مرتاحة مع الصعوبات التي مرت بها الناس لكن الناس كانت عايشة وعلى الاقل مأمنة على اولادها وعلى حياتها على رزقها بالقدر الممكن”.

وعلقت مي العيدان على كلام رغد صدام حسين بالقول “يحليلج وليش ماتقولين مافي احد كان عايش بعز بالعراق الا انتي و سلالتك و سلالة الطاغيه صدام حسين تقولين كان بعز اَي عز و البلد كان مديون لكل دول العالم بسبب جنون العظمه اللي كان يجتاح غرور صدام حسين اَي استقرار و بحرب ايران ٨ سنوات مليون عراقي ماتوا و خلصت الحرب ما انتصرتوا فيها”.

وتابعت مي العيدان: “ماتتكلمين عن البيوت و الاراضي اللي نهبتوها من العراقيين انتي و المعتوه اخوك عدي والنَّاس اللي عذبتوهم قاعده تتكلمين ببتسامه و انتي على قولة العراقيين – نغوزه – يعني تضحكين و تلدغين لو عندك شجاعه تكلمي انتي واهلك وخواتك قاعدين الحين تصرفون من وين اخاف من ورث جدك اللي بالعوجه كله من فلوس الشعب العراقي و المساعدات اللي كانت تقدم للعراق وتحولت الى ارصدتكم عايشين مرفهين والشعب ناقصه كل أسس الحياه”

وكانت رغد قد تحدثت أثناء اللقاء عن طفولتها، وروت حادثة حصلت معها حيث أزعجت هي وإخوتها والدها الراحل أثناء القيلولة، لكنه لم يعاقبها بينما عاقب قصي وعدي. وأكدت أن هذه هي المرة الوحيدة التي رأى الخوف في عيني، فابتسم وتركني.

كما تحدثت نجلة الرئيس العراقي الراحل: “طفولتي جميلة طبيعية يتمناها كل طفل بين أم وأب عائلة جميلة، ببلدي بين أهلي طفولة طبيعية جدا، استذكر أمورا كثيرة شنو تحب الصيد نطلع نصيد مع الوالد، الخيل، نعبر نهر دجلة مع الوالد سباحة وتضل عينه يمنة يسرة ، يخاف لأن احنا صغار وكانوا يلبسونا سترة النجاة”.

أما عن أخواتها فقالت:”كل وحدة من اخواتي صارت أم ووطن لأولادها ومارسوا دورا كبيرا، كانوا أمهات رائعات وحافظن على عائلاتهن بطريقة جميلة”.

وأكدت رغد إنها لم تهتم بالسياسة في ظل حكم والدها شأن باقي نساء العائلة اللاتي كنّ بعيدات عن الحياة السياسية، لكنها وجدت نفسها مضطرة بعد بدء محاكمته التي انتهت بإعدامه.

يذكر أن رغد تحمل شهادة البكالوريوس في الترجمة الإنجليزية، وهي زوجة ابن عم والدها، الضابط البارز حسين كامل

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. ومماراسات المقبور المعفن صدام ابن وكحه ام الرجوله هو من وصل عراقنا الحبيب الى هذا المستوى من الدنائه والافلاس وان يحكمها زمره من الحمير والكلاب خدام ايران المعفنه ومفضل علينا غير وسخ رجلينا ماظلت غير رغده الشركاويه الحافيه المعفنه صار براسها خير وتطلع لقاءات الله يرحم الشقوق المعفنه برجلك ورجل امك المعفنه ساجده الشحاته مهما ماتملكون من اموال مسرقوه من العراق هذا ماراح يغير مستواكم يامعفنين الله لا يوفق صدام وحتى الى الف نسل من نسل المعفن صدام ابو حفره الجبان حطم اجيال وقضى على احلامهم وشردهم وقتل اولادهم هذا المجرم الجبان الله ينتقم منه ومن نسله الى يوم الدين انتقاما الى الابرياء الذين غدر فيهم صدام الملعون الله يحرقك بنار جهنم وتكون رفيق م

  2. يخرب بيت ابوك صدام يامعفنه مره وحده خريجة كليه لا ولغه انكليزي الف لعنه على صدام على هذا الكذب انت خريجة سادس ابتدائي ومعفنه انتوا عائله زباله جدتي الله يطول عمرها تعرف خالاتك كانوا معاها في نفس المدرسه احلام المقبوره كانت الكبيره وجدتي كانت بنفس صف الهام والكل في الصف كانوا يعرفون ان بنات صدام كسلانات وينتظرون الزواج لحد ما المقبور صدام يختار واحد مثله معفن حتى يدبسهم بناته لانهم لا شكل ولا اخلاق و بنات خيرالله تمساح كانوا اكسل طالبات طول السنه ساقطين واخر سنه بقدرت قادر يطلعون اكمال وبالاخر ناجحين ومن ثالث متوسط احلام تزوجت الملعون برزان والهام تزوجت هيثم ابن احمد حسن البكر وصاروا ربات بيوت وبعدين الله يخرب بيتك ياعفن الذي يخرج على الشاشه ويسبح كان بديل للمعفن صدام ليش هو الجبان ابو حفره كان يستجري يخرج علنا ليش طول حكمه سافر لشي بلد لشي دوله كان متخبي مثل الفأر ونهايته انصاد بالحفره مثل الجرذان الف نعله على صدام وعلى بناته وعلى اولاده عائله مجرمه قذره تستاهل يسلموهم بيد المحروق قلبه من صدام حتى يلعب بهذه رغده لعب ويقطع من لحمه وهي حيه ويرميها للكلاب مثل ماكان ابوها المعون يعمل بشباب العراق المعارض

  3. صدام الملعون غدار وعنده لا صاحب ولا صديق كان استغلالي يستغل اصحابه حتى يصل الى مايريد وبعدها يغدر فيهم ويقتلهم وهناك امثال على الاصدقائه الذين قتلهم ابو حفره الله يلعن صدام ونصيبه بأذن الله في نار جهنم رفيق مع ابو لهب وام جميل حمالة الحطب عائله واطيه وينسون المعروف ورغد المعفنه مع اخواتها المعفنات الزباله كانت تسافر مع جيش من المرافقين الى الكويت حتى تشتري ذهب متخلفه حديثة نعمه كانت وكانوا أصحاب محلات الذهب الكويتين يحترموهم ويعطوهم هدايا اكثر من الذهب الذي تشتري المعفنه ام رجل مفطره ومع هذا ماطمر في الملعون المعفن صدام

  4. كل الاحترام الى مي عيدان وكلامها هو جزء من الحقائق التي ناوي اكتبها حتى نجيب على تسائلات المخدوعين والذين يفكرون ان الذي يلعن صدام هو خوف من صدام حتى بعد مااحترق لا بل هو كره وبغض واود ان اقول لهؤلاء الاشخاص انتم لا تعلمون كم من المراة الشعب العراقي والمناضلين الشرفاء ارادوا التخلص من صدام ونظامه ولكن بفضل اقربائه الذين كانوا موجودين في كل الدوائر الحساسه كانت تحبط وتفشل محاولات الشرفاء ونهايتهم كانوا يعدموا هم وعوائل وجيرانهم واقربائهم الى خامس نسل ومن يمت لهم بنسب او قرابه المخدوعين ببطل القادسيه المزيف لا يعرفون حقيقته وان صدام كان جبان ويدعي البطوله على العراقيين النشامه وانه بطل الحفره والنقانق اي الباسطرمه المعلقه فوق راسه في الحفره مثل الجرذان كان مقضيها اكل باسطرمه الله يلعنه اما عن الان وحراميه الان ففي زمن المقبور صدام كان في حرامي واحد هو صدام يستحوث على الفلوس ويوزعها بمعرفته وسوف اكتب كيف كان يوزعها والى اي جهة كانت تذهب فلوس العراقيين ولماذا هنالك بعض الناس من العرب يقدسون صدام المقبور اما الان في زمن عصابة ايران وشركائه يوجد مئات الحراميه شمالا وجنوبا شرقا وغربا الله يلعنهم فلسوا العراق وغرقوها اكثر ماهي كانت غرقانه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *