خرجت النجمة هيفاء وهبي عن صمتها وكشفت عن تلاعب قام به البعض بصورها وذلك عبر رسالة شديدة اللهجة توجهت فيها إلى من وصفتهم بـ “أصحاب النفوس المريضة”.

وكتبت هيفاء وهبي في بوست طويل: ”

في صور نزلتلي فجأة متصورة من أكثر من سنة من مشهد فيلم خير وبركة الي ظهرت فيه بمشهد واحد كضيفة! والصور تعرضت للفوتوشوب لأبدو كما بديت يعني ملعوب فيها! ولو هالصور هالقد مهمة ومزلطة ليه نزلت بعد سنة من نزول الفيلم؟ لأتعرض لحملة بشعة كالعادة لإرضاء جائعي شتيمة الأعراض ليل نهار بلا ملل!!

ولا عجب من لهث أصحاب بعض الصفحات اللي فاضيين ما عندن شغلة طول النهار على السوشيل ميديا الي ما بيخجلوا انه مسماهم رجال عايشين من ورا صور النسوان!!! ومسميين حالن نقاد!! 

ينتزع صور فنانة ويجعلها عرضة للكلاب لينهشوا عرضها بامها وابيها وكرامتها وإهانتها كل يوم لأجل شوية لايكات زبالة شبيهة! يعرض كيان شخص للإهانة ويعرض صور غصب عن صاحبتها ويعتاش هو وصفحته وينتعش قلبه كلما زاد عيار الإهانة بحقها من قبل متابعيه الزبالة. “.

وتابعت هيفاء وهبي رسالتها وتوجهت إلى الشتّامين الذين يهرعون لدسّ أحقادهم من خلال خاصية التعليقات على صور الفنانات عبر مواقع التواصل الإجتماعي، وتساءلت إن كان ذويهم يعلمون بما يقومون هم به ويقرأون الكلام الذي يكتبونه ويتعرضون فيه لكرامات الناس فكتبت: “أعود لموضوع صوري المتلاعب بها فقد بلغت السلطات للتحري من وراء نشرها والتلاعب بها! وكأنه بنقصني فوق ما لدي من أحكامكم المقرفة اليومية واللا متناهية تختبئون كالفئران وراء هواتفكم جبناء تجاه كل صورة على صفحاتنا وانتم في الواقع شوية فشلة واوصافكم تلذقونها بنا! 

سؤالي هو هل كل سيدة تشتم تحت صور الفنانات زوجها علم بذلك؟ اباها اهلها على دراية بذلك؟ هل كل رجل يقبح تحت صور الناس هو فعلا رجل؟ على كل حال هذا نحن في العلن فماذا أنتم في السر؟ وكلامي هذا موجه لأصحاب العقول المريضة نتاج تربية معقدة اساسها (اعمل في السر محدش شايف) واللي يعمل في العلن نشتمه عشان الشرف!! بحجة الدين نراقب الفستان والستيان بس في الآخر المهم نشتم عشان عيب لول!”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. هههههههههههههههه
    ولا تغثي حالك هههههههههههههههههههههههه هي اصلا ما فارقة معاكي ومع احبابك , كلنا نعرف انه الك الاجر و الثواب على احتشامك ونقابك اربعة وعشرين ساعة ههههههههههههههههههههه في السنة هههههههههههههههههههههههههههه اقصد في المية سنة .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *