أكدت منى السابر والدة الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك أنه صدر حكم الاستئناف، للقضية المرفوعة ضدها وهو السجن لمدة عام.

وأعلنت منى وهي تبكي في تعليقها الأول من خلال البث المباشر عبر حسابها الرسمي في إنستغرام قائلة: “كنت بتمنى على بنتي توقف وقفة حق، وبقلها شكراً حلا على الهدية اللي اهديتني اياها هلق بعيد الأم، وبكرا بس بتتزوجي وبصير عندك ولاد بتعرفي شو قيمة الأم، بقلك يا حلا شكراً كتير”.

وأضافت منى: “طبعاً أنا صدر حكم أول واستأنفت، واليوم صدر نفس الحكم في الاستئناف، ما تغير ولا شي من الحكم، وطبعاً بدو وقت هلق لحتى لنقدم للمحكمة أحكام بديلة لأنو أنا حاضنة وأنا عندي ولد، لأن الحكم صدر سنة نفس الحكم الأولاني مع التنفيذ ف رح ناخد إجراءات ورح تاخد وقت، إنشاء الله خير وأنا ما كنت عم بحكي هالفترة لإني بإنتظار صدور الحكم”،

وتابعت: “أنا ما كنت متوقعة أصلاً إن حلا تيجي وتشهد في المحكمة، وطبعاً إنتو عارفين مين السبب الرئيسي اللي هي الأب والجدة هما والعم واللي حواليهم، أنا ما إلي غير الله وإنتو”.

وختمت منى السابر: “أنا عارفة إن حلا هلق عندها علم بالحكم، وأنا ما كنت متوقعة في المحكمة إن بنتي توقف ضدي، يعني موقف للحين أنا مو مستوعباه، ما رح تعرف قيمة الجرح اللي سببتلي إياه إلا بس تتزوج ويصير عندها ولاد”.

منى أيضاً كشفت أن حلا الترك تواجدت في المحكمة أيضاً وأنها شهدت كذباً ضدها بأنها لم تكن تعلم بأن والدتها قد أخذت مبلغا ماليا من حسابها، إلا أن منى أكدت أن ابنتها كانت على اطلاع تام بالأمر.

وكانت القضية قد بدأت بعد أن اتهمت حلا والدتها بسرقة مبلغ 200 ألف ريال أي ما يعادل 53 ألف دولار أمريكي أثناء فترة إقامتها معها قبل أن تنتقل للعيش مع جدتها من طرف والدها.

أما حلا فقد نشرت بيانا صحفيا جاء فيه بأن الموضوع أكبر من السرقة وأنها تثق بالقضاء البحريني حتى يأخذ حقها، وأثارت تصريحات حلا غضب الجمهور وهجومهم عليها حتى أن المشاهير هاجموها لما تفعله بوالدتها، وكانت وقتها الفاشنيستا الكويتية الدكتورة خلود قد تكفلت بالمصاريف الدراسية الخاصة بـ ابن منى الذي يُقيم معها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. وبالوالديني احسانا يا حلا يا مر من ها لا تتباعوا اي عمل لها لانها اغضبت رب العالمين

  2. وبالوالديني احسانا يا حلا يا مر من هنا ومن الان لا تتباعوا اي عمل لها لانها اغضبت رب العالمين

  3. بعيداً عن رأيي في الإبنة ….لا أستطيع التعاطف مع الأُم ، أراها إنسانة مُتصنعة باحثة عن الشُهرة كما أنني لستُ من هُواة العرب اللذين يتحدثون بغير لغتهم مع أطفالهم في دولة عربية لغتها عربية إضافة أني أستغرب أنها لا تعمل لتُعيل نفسها !
    هزلت …
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *