تواجه امرأة بريطانية تبلغ من العمر 42 عاماً السجن بعد أن منحت مراهقين “فرصة” ممارسة الجنس معها كمكافأة لهم على تحطيم سيارة منافستها على قلب عشيقها بحسب ميد داي.
وغرقت دافينا ترافي بدموعها بعد أن وجدها القاضي في دوريست مذنبة بارتكاب انتهاكات جنسية بحق قاصرين.
وتدبرت الأم لخمسة أطفال، تلميذي مدرسة في الثالثة عشر والرابعة عشر من عمرهما قبل أن تعقد معهما صفقة، وذلك بعد أن هجرها عشيقها لصالح امرأة أخرى.
وقالت ترافي للمراهقين إنّها ستمارس الجنس معهما إذا ما حطما سيارة ستايس ألرايت، من نوع بيجو 306. وحافظت على وعدها بالفعل بعد أن عادا إليها حاملين لوحة السيارة كبرهان على ما قاما به.
وأنكرت ترافي الإتهامات بممارسة أيّ نشاط جنسي مع طفل تحت السادسة عشر من العمر، لكنّ المحكمة وجدتها مذنبة بعد أسبوعين من المداولات.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. هده اخلاقيات البريطانيات ليه الاستغراب وفي الي فالقينا وفرحنين بانفسهم وهم ينتسبون لهم 😉

  2. هذه هي صفات بنات لندن عواهر لا يعرفون غير الجنس. اعوذ بالله اذا هذه الطحجه عمرها 42 سنه هكذا اذا فلا عتب على المراهقات.
    _______________________

  3. بنت لندن
    تعالي يا عيني هذا موضوع يفتخر به هذا موضوع عن ماما لندن يا بنت لندن 🙂

  4. hhhhhhhhhhhhh katia
    والله جننتنا قالت لندن وقالت برطمانيا العظمى.
    خليها تجي شوف برطمانيا العظمى صارت برطمانيا العقرى.
    تعالي يا بنت لندن تعالي يا حبيتي ارفعي راسك بلندن يا صغنونة لندن انتي يا كميله.

  5. الصورة تظهر أن المتهمة تعاني من شلل أو عجز في الوقوف والسير … وهذا ربما السبب في هروب زوجها ( أو صديقها أو عشيقها ) ويسبب النفور الأخرين
    .
    المهم ….الإدانة تمت للمرأة بسبب ان الطرف الأخر قصر وتحت السن القانوني
    ولو كانت الممارسة تمت مع أعمار كبيره …لما كانت هناك إدانة أو أي مشكلة
    وربما القضية سوف تنحصر على التحريض في إتلاف ممتلكات الغير
    .
    وهنا مربط الفرس …
    إن ما فعلته هذه السافلة يغضب الله ( الرب ) وتعتبر جريمة زنا بغض النظر عن اعمار من زنى بها
    ولكن هذا لايشكل عندهم أي مشكلة …. ولا تعاقب عليه … طالما تم برضا الطرفين
    .
    أنها قضية للنقاش
    وهو عدم الأهتمام بقوانين السماء ….والخوف فقط من قوانين الأرض
    فأين العقول

  6. إذا كانت هيه اللى فى الصورة دى
    ما تبـقاش مكافآة .. دى تبقــى كارثة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *