انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق قيام امرأة بتقييد زوجها وربطه بحبل أثناء إحضاره إلى المستشفى لتلقي لقاح فيروس كورونا .

ويظهر في مقطع الفيديو الرجل جالسا على مقاعد الانتظار مربوطا بحبل وزوجته تقف أمامه ممسكة بالحبل .

وأشار المتابعون إلى أن الواقعة حدثت في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية وكان الرجل من مناهضي التطعيم وهو الأمر الذي لم يناسب زوجته .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. ” لي ما جابتو محبة ما تجيبو حزارة”……..مثل
    عاد غادي تحزر فيه و تطلب و ترغب باش يدير الفاكسان ! الله يخلف على الحبل و القنبة ?
    نو نو نو ،،، النساء ديال البرازيل راكم قادات بشغالكم ما خليتو لي ما نقول !

    1. يسعد هالمسا مريم مجدولين
      كيف الصحة إن شاء الله بخير؟
      بحب الأمثال كتير! كتري منها و زيدينا 🙂

      “كل شي عن العطار في، إلا حبّني بالزور (الإكراه)”
      “قالوا حبني وخدلك جمل .. قالوا إذا معدتي ما هضمتك شو العمل؟”

      1. مساء الخير لجين كيف حالك؟
        أوكي، كل مرة أنزل مثل جديد حسب نوع الخبر المنشور و اذا اقتضى الأمر ذلك !
        الله يسعد أوقاتك بكل خير لجين ?

  2. يا ترى استعمالها للحبل مع زوجها كان لأول مرة و محصور فعلها لجعله يأخذ التلقيح فقط ههههههههههههههه ام انها سبق لها وان استعملت نفس الحبل لإجباره على أمور اخرى لا تقال هههههههههههههه بوجود صبايا في الصفحة ؟؟!!
    سقط من عيني رجال البرازيل بما فيهم بيليه هههههههههههههه

  3. الرجل الحر بالغمزة ههههههههههه والعبد بالدبزة
    من الأمثال المستوردة من خارج بلاد ميسوبوتاميا هههههههههههههههههه

  4. صباح الخير سيد/سيدة الحقيقه المؤلمه
    كيف الصحة إن شاء الله بخير؟

    شكراُ على رُقيّك في عرض وجهة نظرك، لكن هل يتسع المقام لرجاء؟
    من فضلك لا تٌقحم إسمي بمواضيع لا ناقة لي فيها ولا جمل!

    وإنْ كان لي أن أشارك برأيي بالموضوع الذي طرحته (مع كامل الاحترام لوجهات النظر الأخرى)، فأنا من أنصار أن طرق باب بيت البنت (أي بنت) هو الطريقة الأنسب والأكثر تقديراً واحتراماً ليُعبر بها الشاب عن حبه/إعجابه! وفيما عدا ذلك ……
    “أول عشرة محبوبي هداني خاتم ألماس”

    بالتوفيق للجميع

  5. خسارة مسحت التعليقات كلها هههههههه
    كان الافضل تبقون تعليق الحقيقة المؤلمة وتعليق لجين وتعليقاتي وتمسحون ما تبقى من المهوسات ههههههه خاصة تعليقاتي تحمل الحكمة والنصيحة والتوجيه التربوي للشعوب المراهقة على مدى العصور والأزمنة .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *