خرج ” مالك أوباما ” الأخ الأكبر وغير الشقيق للرئيس الأمريكي السابق ” باراك أوباما ” بتصريحات مثيرة للجدل عن شقيقه في حوار له مع صحيفة ” نيويورك بوست ” عبر تطبيق سكايب من منزله في كينيا .

وذلك للترويج لكتابه الجديد ” Big Bad Brother From Kenya ” الذي يتكون من 435 صفحة وطرحه لأول مرة على أمازون في 11 من شهر يوليو بعد قضائه ل 22 عاما في إعداده .

حيث وصف مالك أوباما البالغ من العمر 62 عاما شقيقه بإنه بارد وقاس وإنه بعد ما صار غنيا أصبح متكبرا .

وأضاف أن الرئيس الأمريكي السابق من الأشخاص الذين يريدون أن يقدسهم الآخرون وأنه لا يعتبره مقدسا ولا يريد ذلك فقال : ” أنا أخوه الأكبر لذا لن أفعل ذلك ” .

وأشار مالك في حديثه إلى دعمه للرئيس الأمريكي الحالي ” دونالد ترامب ” بنسبة 110% لكونه يراه جريئا ولا يخاف وليس مزيفا على حد قوله .

يذكر أن مالك وباراك أوباما لديهما نفس الأب ” باراك حسين أوباما الأب ” الذي توفي في حادث سيارة العام 1982 .

والتقى الأخوان غير الشقيقين للمرة الأولى في عام 1985 عندما كان باراك يبلغ من العمر 24 عاما وأصبح لديهما علاقة وثيقة لسنوات إلا أنها توترت بعد انتخابه رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية .

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. حالة باراك اوباما المسلم الذي يرتد عن الإسلام دين والده المسلم ويصبح مسيحي ، ثم رئيسا لأكبر دولة في العالم ، عملية كانت مقصودة من الدولة العميقة وحكام امريكا الأشباح لضرب الإسلام في فترة وصل صراع الحضارات أوجه بين الغرب والعالم الإسلامي ، حيث أرادوا ان يقولوا انه بإمكان أغلبية الشعوب الاسلامية ان ترتد عن دينها !!!! وتتحسن أحوالها او اهل الطموح فيها !! وفعلا شهدنا في نفس الفترة تحول كثير من المسلمين للمسيحية لا بل ههههههههههههههه مرضعات سعوعيات بعددهن وعديدهن ههههههههههههههه عملوا ارضاع وعقود نوكاح مع اهل ديانات اخرى ، اضافة لمصريات ولبنانيات ومغاربة ( مثل البغل رشيد ) اصبحوا يديرون مواقع تواصل اجتماعي وقنوات فضائية تبشيرية هههههههههههه لكن بالحقيقة المعلمين ما سكتوا هههههههههههههههه فمقابل كل سعوعية مرضعة او بغل يترك الإسلام ، عمد المعلمين ( الشيعة بالخصوص ) ان يهدوا عشر نصارى او يهود او سيخ او هندوس للإسلام ، اضافة الى عشرات الألوف من الحلوات المسيحيات الغربيات وحتى الشرقيات تزوجن مسلمين هههههههههههههه ( يا بختهن) الان لابد من رد إسلامي مرجعي ، وبصورة اكبر. وعلينا ان نوصل لرئاسة دول عربية وإسلامية كبرى كمصر او العراق ، قبطي او يهودي او مسيحي عراقي تحولوا للإسلام !! من باب الرد بالمثل على المحافظين الجدد ، وإفهامهم ان حالة باراك اوباما قادرين ان نلعبها وباحترافية اكبر ، مادام وصل صراع الحضارات لهذا المستوى ، كان لدينا في العراق يهودي تحول الى الإسلام وهو من عائلة سوسة اليهودية ، وهو عالم مياه ، توفى رحمه الله ، لكن مازال يتحول عشرات المسيحين الى الإسلام ، ويصبحون معلمين بحق وحقيق ، فلنجرب ان نعطيهم مسؤوليات عليا ورئاسة دول ، ونصنع اختراق حضاري ، ونفهم المرضعات السعوعيات في لندن وكندا وامريكا ههههههههههههههه الي صاروا يتناكحون مع من هب ودب ، طعنا في الإسلام ، انهم لو يكفروا هم ومن في الارض جميعا فان الله غني حميد ، وان تتولوا يستبدل غيركم ثم لا يكونوا امثالكم يا خايب يا اوباما ههههههههههههه فاصلا حكام امريكا الأشباح استغلوك لضرب الإسلام ههههههههههههه والا انت وان كنت من أصول إسلامية الا انك بهيمة ههههههههههههه وما تستحق اصلا هذا المنصب ! وخراب امريكا كما يقول ابو ايفانوكا بدأ في عهدك أصدقه جدا ، ويمكرون ويمكر الله .

  2. تخيلوا لو اوصلنا رئيس عراقي او مصري لرئاسة هذه الدول الاسلامية العربية الكبرى ، على ان يكون ممن تحول للإسلام من ديانات اخرى ، واستطاع رغم الصعوبات ان يوصل رسالة لمن يحكم الغرب من المحافظين المتصهينين ، بان الإسلام هو الأنسب ، وعنده الأفكار وحل وتفسير للحلقات المفقودة التي تخيرهم في العقائد والدين وعلم اللاهوت ؟؟!! وتحير حتى مفكري وكبار مفكري المحافظين الجدد ، ناهيك عن زعرانهم ، حربنا الحضارية وغزو الحضارات المنافسة ، يجب ان تكون حرب ناعمة وبأسلحة ههههههههههههه حنينة ههههههههههههههه ما ادري الى متى أبقى اعلم فيكم يا عربان هههههههههههههه والا إذا استمر الحال بدون أسلحة ناعمة ، جميع المرضعات يعملون ارضاع ونوكاح غربي صرف هههههههههههه فهم في تزايد ههههههههههههه وشكل الكورونا ما توقفهم هههههههههههههه او اكتشفوا لقاحي الفعال المضاد للكورونا هههههههههههههه وهو التفخيذ الحراري ثم التفخيذ ههههههههههههه فلا لقاح فعال غيره لهذا الوباء ههههههههههههههه انا ممن يؤمن ان الأسلحة الناعمة الحبية الحنينة ههههههههههههههه اكثر فعالية من كل الأسلحة النووية ، وأنها هي اللقاحات المانعة والأدوية الشافية ههههههههههههههه اكيد نظرية خاصة بحضرتنا لا تقبل الجدال او النقاش او الرد .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *