أثناء تلقى برنامج القاهرة اليوم لمكالمات المشاهدين على الهواء فوجئ عمرو أديب بمشاهد من تونس يهاجمه بقوله : ممكن أكلم عمرو …مرحبا استاذ عمرو اديب …انا عادل التونسي …
حبيت اقول لك حاجة بس إن تونس عندها رجاله وتنس ارض رجالة ، والبرنامج اللى قدمته من يوين هيك بتعرف ان ارض تونس رجل وهى لاتتشرف بواحد مثلك انت …

رد عمرو أديب على الفور بقوله : استاذ عادل بااشكرك على ذوقك وعلى ادبك ، وده هييجي ايه جنب اللى فات واحن متعودين نسمع كلام زى ده ، واذا كانت تونس تتشرف أو ماتتشرفش بيا انا مواطن مصري واتشرف انى مصري وبلدى بتتشرف بيا واتشرف ان محدش يقدر يمس بلدى بحاجة واسكت عليه ، وعمرى ماقلت كلمة جارحة أو خارجة عن السياق ولكن كل إناء ينضح بمافيه .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫58 تعليق

  1. ECOUTE CONARD ARRETE DINSULTER LES ALGERIENS TU DOIS ETRE UN JUIF SIONISTE INFILTRE PARMI NOUS FERME TA GUEULE PAUVRE CON
    1 2 3 VIVA LALGERIE
    TOUT LE MAROC SOUTIENT LALGERIE
    VIVE LE GRAND MAGHREEEEEEEEEEEEEEEEB
    :N.B
    LES EGYPTIENS NOUS TRAITENT DE BARBARES AU LIEU DE BERBERES
    NOUS NAVEZ ENCORE IMAGINER CE QUE LA BARBARIE RIEN DE VOIR VOS MEDIAS ON SAIT BIEN QUE VOUS AVEZ DEJA LA TROUIIIIIIIIIIIIIIIIIIIIE
    BOBOSS TU ES UN ETERNEL CON

  2. fifa should ban both teams from ever playing in the world cup for the next 60 years,till both ppl learn how to be civil and behave.
    Amr adeeb is a skunk and invested in creating waves of hatred from the very beginning,and now he’s playing the sweet civil boy!.And his guest is even worst,like “60 thou Egyptian in sudan 7AY2ATA3OHOM”,,I mean what the heck is this,,i’ve not seen this Egyptian 7amas from this yellow press of Amr adeeb ,when Israel was killing Palestinians is Gaza,and raping Egyptian “pride” and insulting Egyptian souvernty in Seena..all what they could do is blaming the helpless Palestinian side,coz Israel would shove its shoes in any Egyptian officer’s butt.I’m glad this tunisian guys called and insulted this crook Amr adeeb,coz he deserves it.

  3. انا بس احب اعرف وياريت احد يجاوبني اين المشكلة ؟؟؟؟؟؟؟ بسبب مباراة كرة قدم يا ناس حتوصل حرب عسكرية الاعلام للاسف ديلعب دور وسخ انا دا اتابع اعلام الجانبين يعني مو شغلة مباراة كرة قدم امور واصلة مرحلة خطرة

  4. من عين هذا المعتوه ليكون الناطق الرسمي باسم المصرين كلامه كله حقدوغل ؟من أين له بكل هذا الكم من الكراهيه الم يستحي بعد إني أراه شيطان في صورة إنسان لا أطيق النظر إليه
    أهذه هي الصحافة النزيهة التي تعلمها ام هي صحافة الفاشلين !!!!
    هذا المخلقوق هو الذي نشر الفتنة بين دولتين مسلمتين للأسف لم يسكته احد
    الكلام الطيب صدقة وما أحوجنا الى هذا في عصر أصبح السب والشتم لغة التخاطب

  5. 3amr adeeb wants fames and he built his fames by his lies and he has no respect for no one he is trying to defend his team after he said that they were playing around with girls when they lost or you forgot that ?? then he started all this problem when he said we will make algerians cry and miserable also he talked bad about tunisians and that’s the reason for this call from the tunisian guy who is like everybody else proud of his country let’s not fight for a moment let us think before we comment if the media is causing all of this let us be responsible and don’t get carried `

  6. كم كنت اتمنى لو وجهت كل هذه الطاقات لمحاربة العدو الاول والوحيد الصهاينة، كم كنت اتمنى لو ان الشعب المصري الأبي وجه طاقاته لوقف الحصار على اهلنا بغزة وكل فلسطين كم تمنيت ان لاأرى ايادي المسؤولين المصريين الواحد تلو الاخر وهم يقبلون ايادي اليهود ويلوثون بذلك سمعة الشعب المصري كما نعلم كل واحد يحب بلده فمالداعي لتكرار كلمة انا احب مصر انا جزائري وأحب بلدي وكل البلاد العربية وكلها سواء عندي وكلها أسيرة بيد اليهود وأولها مصر مع اعتذاري للمصريين طبعا ولكنها الحقيقة. واخيرا ظهرت قضية الجدار الحديدي واتمنا أن يخرج عمرو اديب واتحداه ان قال كلمة واحدة فقط بسوء عن اليهود واتحدى جميع الاعلاميين الذين شتموا اعظم ثورة في التاريخ ان يقولوا ولوكلمة واحدة ضد اسرائيل وضد الحصار المقام على غزة والادهى ان يطالبوا بوقف تدفق الغاز المصري الذي يباع بأبخس الاثمان ليتدفأ بنو صهيون ليقمعوا اخواننا في فلسطين وانا انتظر وحينها سأقول مصر ام الدنيا اما الان فاعذروني لأن أم الدني الان هي غزة لأنها الوحيدة التي قالت لا وألف لا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *