كشفت رغد صدام حسين، نجلة الرئيس العراقي الأسبق، عن الثروة التي تركها والدها لأبنائه، وسرَّ الأسلحة المصنوعة من الذهب التي عثر عليها في قصوره.

وقالت “رغد” في مقابلتها مع قناة “العربية”: “الوالد ترك لنا إرثًا كبيرًا في حب الناس ورضاء الله في القيمة المعنوية الكبيرة اللي قدم حياته لخاطرها.. هذا أحلى إرث بالدنيا”.

أين ذهبت أسلحة الكلاشينكوف الذهبية التي وجدت بقصور صدام؟

وأضافت: “نحن ناس معززين مكرمين.. إخوتنا في الخليج والوطن العربي والكل يحترمنا، ولولا الحفاظ على خصوصيات الإخوة لحكيت لكم مواقف رائعة من زعماء عرب.. لكن المجالس أمانات”.

واردفت “الكل يحترم والكل يقدره والكل يعتبره انه وجوده مهم ولا اقصد فقط اخوتنا في الخليج العربي بل في الوطن العربي يعتبرون هذا الرجل كان الدرع الحصين للأمة العربية وبغيابه استبحت الامة”.

وكرَّر مذيع “العربية” سؤاله عن أملاك وقصور صدام حسين؛ فأجابت “رغد”: أن “راح أجاوبك، شنو قيمة الذهب والمال من وطنك يروح، يروح أهم من المال والذهب”.

وردًا على سؤال كيفية معيشة أسرة صدام حسين في ظل عدم وجود أملاك كما تقول، ردَّت “رغد”، بقولها: “احنا بمعية الدول العربية.. الدول العربية ما يتركوا أخواتهم.. ما راح يتركونا للأقدار”.

وختمت “رغد” بقولها: “الوالد ولا متر بأرض العراق باسمه.. هاي قصور الدولة.. مثلها مثل أي دولة ثرية بالعالم.. لو لاقين القصور مسجلة باسم الوالد كانوا تسابقوا إنهم يعرضون أملاك الوالد”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. انتي ولج ليش خلعتي الحجاب ؟؟
    شنو أقول للاخوة الاكراد ارسلوا فديو عن الفتيات الكرديات المحجبات ما شاء الله عليهم ، الحجاب فرض على كل أنثى ( حتى لو كانت من اخوان الجن ههههههههههههههه ، فالله وعد الجن المؤمنين الذين يعملون صالحا الجنة حالهم حال الأنس ، كلنا خلق الله ماكو فرق ، بس فعلا احي كاكا دلشودي على عفتهن وجمال حجابهن . خجلتنا بنت القائد المؤمن أمامهم

    https://youtu.be/waYwjJOhjdc

  2. دول الخليج العربي يهمها أستقرار العراق لكنها مثل ايران وتركيا وسوريا واسرائيل جميعها لا ترغب بعودة عراق قوي إلى جوارها.
    جميعهم قتلوا العراق ومشوا بجنازته.

  3. الإخوة في الخليج يقدرون صدام حسين و يعتبرونه الدرع الحصين للخليج !
    و صدقتيهم يا مدام رغد؟ ههههه طيب و من الذي دعم أمريكا للتدخل في بلدك و الإطاحة بنظام أبوك و كان فرحان يوم إعدامه ؟ قبائل الهوتو الإفريقية مثلا؟!?

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *