كشفت صحيفة “أخبار اليوم”، عن جوانب من حياة الداعية المصري الشهير الراحل الشيخ محمد متولي الشعراوي، وعلاقته بالفن والفنانين، ورأيه في الغناء. ونقلت الصحيفة مقتطفات من حوار “الشعراوي” مع مجلة آخر ساعة عام في 28 سبتمبر 1994، حينما سُأل عن رأيه في الفن، أجاب سريعًا بأنه ليس ضد الفن الجميل الذي لا يورث القبح. وأضاف “الشيخ”: “لست أيضًا ضد الغناء الجميل الذي ينتهي إلى الهبوط.. ولست ضد الفن الذي يشع الجمال.. ويملأ النفس بالبهجة ويحض على الخلق، ويجنب الناس السقوط”.

معجب ببدوية حسناء

وأشارت الصحيفة إلى أن “الشعراوي” كان معجبًا بتلك البدوية الجميلة الحسناء التي تموت عشقًا وعفه والتي جسدتها فاطمة رشدي.

قصته مع ليلى مراد

كانت الفنانة ليلى مراد تسكن في عمارة مجاورة للشيخ “الشعراوي” بمنطقة جاردن سيتي، وتتابع خواطره بعدما أشهرت إسلامها من خلال شاشة التليفزيون، وطلبت أن تقابله. وقابلها “الشعراوي” بكل ترحاب، وجلست توجه له الأسئلة الكثيرة، فانشرح صدرها، وانفرجت أساريرها، وابتسمت ابتسامة خفيفة، قائلة: “هسألك سؤال بس ما تضحكش عليا”. ورد الداعية المصري: “اتفضلي اسألي: قالت: (الثدي).. ثدي المرأة.. معمول عشان لما يجي طفل يرضع منه.. مش كده؟”، فأجاب عليها: صحيح، فباغتته بسؤال آخر: “طب ليه الراجل عنده ثدي؟”. وابتسم “الشعراوي”، وقال معلقًا على سؤالها، وأخذ يضحك لفترة بسيطة وبحسب قوله كي يعطي نفسه وقتا للرد عليها، وعلق قائلًا: “المسألة دي يمكن المستقبل يبين حكمة الله في خلقه”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. من قال ليلى مراد ان الثدي عند المرأة هو فقط للرضاعة ؟؟!! وكيف يسكت الشيخ الشعراوي عن قولها دون ان يضيف ؟؟
    هههههههههههههه
    الم يقرأ الشيخ الشعراوي ما كتبه الجعبور محمود درويش ف قصيدته “درس من كاموسوطرا”، واصفا الثديين بــ “توأمي حجل نائمين على صدر” تلك الفتاة المنتظرة! وأما الشاعر نزار قباني فإنه يعبر عن ذلك التوحش الذي يمارسه الرجال ضد أثداء النساء إلى درجة أنه سيبني أهراما من الحلمات المقطوفة من صدور النساء التي تتعرض للافتراس الرهيب ههههههههههههه وانا كنت مفكر ان الشيخ الشعراوي ، شيخ متبحر في العلوم المختلفة هههههههههههه لكن للاسف طلع ليس مثلما اعتقد .

    1. رحم الله شيخنا العلامة الجليل الدكتور محمد متولي الشعراوي و غفر له و رزقه الفردوس الاعلى من الجنه و نفع بعلمه و جعله في ميزان حسناته و كتب اجره و جزاه الله عنا و عن المسلمين خير الجزاء . امين

  2. عندما تقرأ للجعبور محمود درويش ما كتبه عن الثديين والحلمات والسيقان هههههههههههههههه لا يخامرك دقيقة ان لقب شاعر المقاومة ههههههههههههههه الذي اعطي له ، كان عن جدارة واستحقاق ههههههههههههههههه وتتأكد حينها ان فلسطون ضاعت هههههههههههههههه ولن تعود الا بعد تطبيق نظرية المعلم كفتة هههههههههههههه
    اسمعوا شنو كتب درويش لتحرير فلسطين وهو شاعر المقاومة الذي لا يشق له غبار :
    فإن أقبلت بعد موعدها فانتظرها،
    وإن أقبلت قبل موعدها فانتظرها،
    ولا تُجفل الطير فوق جدائلها وانتظرها،
    لتجلس مرتاحة كالحديقة في أوج زينتها وانتظرها،
    لكي تتنفس هذا الهواء الغريب على قلبها وانتظرها،
    لترفع عن ساقها ثوبها غيمة غيمة وانتظرها،
    وخذها إلى شرفة لترى قمراً غارقاً في الحليب وانتظرها،
    وقدم لها الماء، قبل النبيذ، ولا
    تتطلع إلى توأمي حجل نائمين على صدرها وانتظرها،
    ومسّ على مهل يدها عندما
    تضع الكأس فوق الرخام
    كأنك تحمل عنها الندى وانتظرها

    ههههههههههههههه وهل ورانا شي ؟؟ نحن منتظرين في زمن المكرونا أربعة وعشرين ساعة يوميا في البيت ههههههههههههه وممنوع الخروج في لندن هههههههههههههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *