فاجأ مساعد كابتن طائرة تابعة للخطوط #الملكية_الأردنية المسافرين على متن رحلة من عمان إلى دبي يوم الجمعة، بإعلانه التقدم للزواج من فتاة كانت بين الركاب.

وقال الطيار في إعلان بأجهزة النداء في الطائرة: “إن الرحلة اليوم مميزة بالنسبة لي وذلك لوجود من أحب على متنها”، على ما نقلت مواقع أردنية.

وردت الفتاة بقبول الزواج منه، لتنهال بعد ذلك المباركات عليهما من الركاب، بينما وزع الطيار “حلوان” الموافقة .

ولقيت القصة تفاعلاً كبيراً لدى رواد مواقع #التواصل_الاجتماعي مباركين “للعروسين”، في هذه الخطوة اللافتة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. الحُبْ الحقيقي هو أن يعشقها أحمد و يذوب في حُبِها، الحُب الحقيقي أن يُلبي أحمد نداء ذلك العشق مُتناسياً كُل شيء ما عدا حبها ، الحُب الحقيقي أن يُفضّل أحضانها غير آبهٍ بأحضان جنينٍ في رحمِ محبوبتِهِ لم يولَدْ بعد ، الحبُ أن تقف هي بينهُ و بين محبوبته و من في أحشائها ، الحُبُ أن يولَدَ أحمد الصغير بعد ساعاتٍ على غياب أحمد الوالد و تبدأ حكايةُ حُبٍ جديدة تكون هي بطلتُها لأنها دائماً ما تقفُ بين المحبوبِ و محبوبِه لأنها كانت و ستبقى الحُبْ الأول …. هذا هو الحُبْ الذي يُدرّسْ !
    فلسطين أنتِ الهوى لوالدٍ و ولد …..
    #أحمد أحمد أبو عرمانة
    !!

  2. صباح الفل اخر العنقود
    صباح النرجس والجوري
    رحم الله شهداء فلسطين وكل شهداء المسلمين في كل مكان
    في عام ١٥٠. ولد الشافعي ومات ابو حنيفه فقيل مات عالم وولد عالم

    بالامس عثرت على كتاب للكيلاني اسمه. عمر يظهر في القدس وبدأت اتصفحه
    اعطيني رايك فيه
    تحياتي

    1. أهلاً أحمد …..
      رحمهُم الله جميعاً ، للأمانة ولادة أحمد كانت كشُعاع النور الذي شق الظلام الدامس أو كزهرة نبتت في أرض قاحلة أو ككوخ مُضيء يحتمي فيه من إبتَلّ من أمطار العاصفة ، كانت تذكرة للجميع أن الحياة ستستمّر و عجلة الحُب لن تتوقف عن الدوران و أن طيف من رحلوا لن يُفارق القلوب المُحبّة و أن المُحّب حين يرحل دائماً ما يَتْرُك ذكرى ترسم الإبتسامة على وجه محبوبه حين يمر طيفُه به و هل أجمل من طفل يحمِلُ إسم والده ليكون ذكرى ……..أتمنى أن تكون لوالدته القُدرة على دمج الخيال بالواقع و أن تُشعرهُ دائماً من خلال الكلمات أن من رحّل ما زال طيفُه و روحه تعيشُ معهما ، أؤمن بشكل كبير بدور الأُم في خلق و إنماء روح الفروسية في نفس الطفل !
      بالنسبة للكتاب تصفحت مُقدمته و أعجبتني الفكرة جداً رغم أنها عاطفية و مؤلمة ، و بما أنه كتاب قصير فسأنهيه اليوم و أُعطيك رأيي به غداً إن تقاطعت طُرُقُنا ….
      نهارك سعيد و مُعطّر بالورود …
      !!

    1. أهلاً أحمد ….
      مساء السعد و الورد ، أتمنى أن تكون بألف خير ….
      أنا إنتهيت من قراءة الكتاب و إن كُنت تُرِيد أن نتناقش به فحياك ، للأمانة كتاب غريب و سأشرح لكَ قصدي حين تتقاطّع الطُرُقْ . فكرة السفر عبر الزمن ذكرتني بأُغنية إسمُها “ما هذا ” لشادي و مؤيد البوريني ، إسمعها فسوف تفهم ما أعنيه .
      تحياتي لكَ أحمد و دُمتَ بخير …
      !!

  3. صباح الفل والجوري
    شاهدته وفكرته نفس الشاعر الجزار في قصيدة عودة صلاح الدين .
    فعلا كتاب عجيب وخصوصا أستحضار شخصية عظيمة مثل الفاروق رضي الله عنه وارضاه .
    لكن لِماذا اعتبرتيه غريب. ؟
    تحياتي لكِ

  4. مساء الخيرات و المسرّات أحمد….
    أتمنى أن تكون بألف خير …..
    سأُحاول أن أكون موضوعية في يوم مئوية ما أفقدنا الوطن و جعل إسمنا مرادفاً للجوء و التشرُّد و الفقد …..
    عند قراءة التمهيد للكتاب لم أتمالك نفسي و صفقتُ إعجاباً بالفكرة فحين تتكلم عن القدس لا يخطر ببالك سوى الفاروق و صلاح الدين فكيف و قد عاد أحدُهُما ليتجول في تلك البقعة و يرى حال المسلمين ، التمهيد يُمّني النفس بكتاب رائع لفكرة نبيلة ، مع بداية الصفحات الأولى خطر ببالي تساؤل عن النظرة الشرعية للكتاب فتركت القراءة و بحثت في هذه النُقطة و أكثر الآراء قالت أن الكاتب قام بحماية نفسه عن طريق جعل الكتاب عبارة عن حُلم و في الْحُلْم مسموح لنا رؤية الصحابة و الرسول عليه السلام فعُدتُ و قرأت المُقدمة عدة مرات بحثاً عن كلمة تُشير إلى أنه حُلم للراوي فوجدت عبارة ثقل العينين و التعلُق بين الوجود و العدم و أما غير ذلك فلا دليل أن الكتاب حُلم حتى في النهاية كُنت أعتقد أن الراوي سيستيقظ على صوت إنفجار أو على يد أحد يهزه و هو نائم تحت الشجرة و هو ما لم يحدُث و لكن دعنا من كُل هذا و لنتكلم عن رحلة الفاروق و هي رحلة بدأت مُبشرة و لكنها مبتورة ، بترها مرض و مشفى و عملية و إنقطاع عن العالم الخارجي و رؤيته من خلال عيون الراوي و وهيب و عبدالله و رجاء و إيلي و راشيل و بالحديث عن راشيل لم أرى داعٍ لوجودها سوى أن الكاتب إعتقد أنها جُزءٌ من التشويق و لكني رأيتُها جُزءٌ من الإنتقاص من قدر الفاروق و مكانته ، كان الأجدر بالكاتب أن يُطَيل رحلةَ الفاروق في شوارع القدس و حواريها و مقاهيها و يرى البؤس على وجه ساكنيها و أن تكون خاتمة الرحلة في أقصاها و مسرى رسولِها ، أعرف أن هدف الكتاب نبيل و هو التذكير بكلمات عُمر و الدعوة إلى التمسُّك بالحق و العودة لسيرة السلف الصالح و لكن برأيي من أجل كُل هذا لا نحتاج أن يعود عُمر بل نحتاج أن ننظر إلى عُمر الموجود بداخلنا -و بداخِلِ كُلٍ مِنَّا عُمر – هل فعلاً نحتاج أن نوقظ أمواتنا لنوقظ الفروسية و الشجاعة و الرجولة في نفوس شبابِنا؟! و هل نحتاج أن ننفض التراب عن قبور السلف لتتعفف حرائرنا ؟! الخيرُ باقٍ فينا ما دام فينا الروح ، أنظُر إلى نَفسِك سترى أنكَ تُحّب أرضاً لم ترّ و تتعاطف مع شعب لا تعرف فقط لأن قلبك هداك أن هذا هو الحق و مثلك أتمنى كثيرين، فهل مثلك بحاجة لعمر و صلاح الدين و غيرهُم ليذكروه بقضايا الأمة ؟! يكفينا ما ترك حبيبُنا محمد فينا من دستور لنعرف الحق و يكفينا أن ننظُر حولنا لنفرّق بين الظالم و المظلوم ، يكفينا من عُمر سيرته و من صلاح شجاعته كذكرى تنفع المؤمنين ……. أنا كوني من هُناك كان عليّ التغلُّب على الكثير من الأشياء التي لا يُصدقها عقل لأُكمل رحلة عُمر معه ، في وطني تختلف الأشياء عما يتصورها البعض ، أغرق الكاتب في الحلم و جاء وصفه للمُقاومة هزيل و بعيد عن الواقع و أما شخوصه فكانت لاغية لعقلها و تُحركها العواطف و قد يكون هذا بسبب تعطُشها للمثل الأعلى و لِيَد تنتشلها من الغرق و أما النهاية فقد إختفى كما جاء و بقي تأثيره محدود على قِلّة قليلة لن تُغيِّر الكثير ……. كتاب قصده نبيل و لكن ضلّ الطريق كان يجب أن يبقى فيه عُمر شبح يرى و لا يُرى ، لا يصنع الحدث بل يُعلّق عليه . خطر في بالي تساؤل و أنا أقرأ يا تُرى لو جاء عُمر الآن و أخذه الراوي و طافّ به من دولة لأُخرى و أراهُ حال الأمة التي هدها إقتتالُها الداخلي و حال رجالُها و نسائها فكيف ستكون ردة فعله ؟؟ و كم من الوقت سيأخذه ليتمنى العودة لقبره ؟؟ الكتاب غريب لأنه إما يجعلُك تبكي على أمجاد الأمة و لبنها المسكوب أو يجعلك تبحث في داخلك و حولك عن تلك الأمجاد ……
    لكَ شُكري الجزيل أحمد على كتاب جعلني أبحث عن أشياء كثيرة بدأت بالبحث عن شرعية القراءة و تخللها بحث في بعض المقولات و الأشعار و صحة بعض الأحاديث ( هُناك حديث وضعه الكاتب على لسان عُمر بحثت عنه فوجدته ضعيف و كذلك ما وضعه على لسانه من رأي في الموسيقى و الرياضة ) كتاب حثّ عقلي على البحث و هذا أروع ما قد يُقدمه لكَ كتاب ….
    دعني أشكُرك بطريقتي الخاصة و أُهديكَ قصيدة أعرف أنكَ تُحبُها و قبل أكثر من سنتين أهديتني إياها رغم أنه لم يجمعني بِكَ وقتها الحرف و لا الكلمة ……..نقلتُها من تلك الصفحة كما وضعتها أنت !
    تحياتي لكٓ أحمد و جُمعتك خمس وردات في سلة مصنوعة من خشب زيتون بلادي …..دُمتِ بخير !
    !!
    قصيدة في القدس قد نطق الحجر للشاعر خالد أبو العمرين
    القدس أرض الأنبياء
    والقدس حلم الشعراء
    والقدس خبز وقمر
    في القدس قد نطق الحجر
    لا مؤتمر لا مؤتمر .. أنا لا أريد سوى عمر
    اضرب تحجرت القلوب ومالها إلا الحجر
    اضرب فمن كفيك ينهمر المطر
    في ( خان يونس ) في ( بلاطة ) في البوادي والحضر
    ولى زمان الخوف أثمر في مساجدنا الشرر
    في فتية ( الأنفال ) و ( الشورى ) و ( لقمان )
    وحفاظ الزمر
    من ( أحمد الياسين ) تنطلق الأوامر والعبر
    في المسجد الأقصى وفي ( العمري ) قد نطق الحجر
    شاهت وجوه بني النظير تدافعوا نحو الحفر
    شاهت وجوه الإنتهازيين عباد البشر
    اضرب لغزة وحدها بزغ القمر
    اضرب فلا استسلام بعد اليوم لا لا مؤتمر
    أنا الذي أحبه الحجر
    واخوتي في البئر قذفوني وما تركوا أثر
    يا أيها المرتد والسمسار والمحتال موعدكم سقر
    في القدس قد نطق الحجر
    لا مؤتمر لا مؤتمر .. أنا لا أريد سوى عمر
    لضابط المهزوم والدجال والطبال والجاسوس في جنح المساء
    يتداولون فصول مذبحة تدبج في الخفاء
    هجموا على أجفان زيتوني ليقتطفوا زهور الشهداء
    جاءوا كأبرهة سواد وجوههم يلد الغباء
    هذا زمان قد مضى لن تسرقوا مني اللواء
    ستظل رايات الصحابة في يميني كالضياء
    للقدس رائحة الإباء .. للقدس طعم الشهداء
    والقدس أرض الأنبياء .. والقدس حلم الشهداء
    في القدس قد نطق الحجر
    لا مؤتمر لا مؤتمر .. أنا لا أريد سوى عمر
    لن تسرقوا دمنا ولا حلم السنابل
    أطفالنا كبروا هدير هتافهم صوت الزلازل
    الله أكبر في ضمير الشعب تسري فيقاتل
    الله أكبر ينحني كل الطغاة وكل فرعون لزائل
    الله أكبر يهتف الأيتام والجوعى وهاتيك الثواكل
    إسلامنا ملء القلوب نعود كالأسد الأوائل
    هذي لحانا والمصاحف والفصائل قد قيدوني بالسلاسل
    وهم عيون للعدو على الحدود على السواحل
    ومن كفي نكتب للتاريخ نبذره مشاعل
    ولأن أحجاري تمزق ستر هاتيك القبائل
    ولأن أحجاري تحطم رقعة الشطرنج تهزأ بالسلاسل
    ولأن عظمي هشموه وشوهوا كل المفاصل
    ساعيدها أسفار بابل
    والقدس بالإسلام يحميها المقاتل
    والقدس أرض الأنبياء .. والقدس حلم الشهداء
    والقدس خبز وقمر
    في القدس قد نطق الحجر
    لا مؤتمر لا مؤتمر .. أنا لا أريد سوى عمر
    سقطت شعارات الفراعنة الصغار
    وأسْوَد وجه العابثين من اليمين من اليسار
    من لحية الشهداء يخرج أمتي ضوء النهار
    لمشايخ الأرض القرار
    والقدس مجد وفخار
    والقدس للدنيا القمر
    في القدس قد نطق الحجر
    لا مؤتمر لا مؤتمر .. أنا لا أريد سوى عمر
    يا أخوتي في القدس في يافا في أرض النقب
    لا تسمعوا صوت العرب
    لا تفقهوا لحن العرب
    ركعوا فما بقيت ركب
    لا تلقموا الطعم ولو كان ذهب
    وحجارة السجيل عنوان الغضب
    أوَ كلما ضاءت بأفقي نجمة جاءت لتطفئها جيوش أبي لهب
    لك يا حبيب القلب روحي والعصب
    ورمى بك الله العظيم بني قريظة والعرب
    ورفعت رايات الجهاد وما تعبت من التعب
    والقدس نار ولهب
    والقدس للدنيا القم
    في القدس قد نطق الحجر
    لا مؤتمر لا مؤتمر .. أنا لا أريد سوى عمر
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *