هاجم الصحافي اللبناني جوزيف أبو فاضل، الداعم للرئيس العماد ميشال عون، الثورة اللبنانية التي تدخل يومها العشرين، واصفا اياها بأنها ثورة اللواط أي الشاذين جنسيًا.

وقال جوزيف ابو فاضل، المعروف بتصريحاته المثيرة للجدل، إن الحراك الكبير الذي يشهده لبنان يهدف إلى إقرار زواج المثليين، وهو ما اعتبره أمرًا مرفوضًا تمامًا لأنه يدمر قيّم وأخلاقيات المجتمع اللبناني.

تابع جوزيف ابو فاضل في مقابلة على تلفزيون الـ “OTV”, أن المتظاهرين: “يكتبون هذا المطلب على جدار الكنائس، ولا يمكن القبول به بتاتًا، يمكنهم التوجه إلى البحر وإنشاء معابد هناك”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    بالحقيقة كلامه ليس دقيق تماما وان كان تواجد البط والدبابير والمشمشات في المظاهرات هههههههههههههههههههههههههه امر عادي ههههههههههههههههههههههههههههه فلا يمكنهم ان يفوتوا لذة الزحمة ههههههههههههههههههههههههههههههه خذوا مثلا المظاهرات ألي عدنا في العراق الي تحضى بدعمي الشخصي ههههههههههههههههههههههههه حتى استلام سماحته الحكم ، الا هههههههههههههههههههههههههههههههه ان تواجد الرفيقات الماجدات والرفاق الاشاويش الفشافيش ههههههههههههههههههههههههههههههه التابعين لحزب البعث الحكوحكي التفخيذي هههههههههههههههههههههههههه يلعب الفار بعبي هههههههههههههههههههههههههههه وعمليات حرق المباني العامة والخاصة في انتفاضة سلمية هزهوزية بزوايا مائلة هههههههههههههههههههههههههههههه دليل على ان حزب البعث النكوحي متواجد بقوة هههههههههههههههههههههههههههه ويمارس الحك التفخيذي بزخم كبير هههههههههههههههههههههههههه واكيد هذا يؤدي لاشتعال المباني العامة التي تخدم الناس ، وكذلك احتراق مباني خاصة لأبرياء هههههههههههههههههههههههههه أطالب بمظاهرات غير حكحوكية البتة هههههههههههههههههههههههههههه والبط والمشمشات برا برا هههههههههههههههههههههههههههه

  2. شو دخل شعبان برمضان يا حضرة الصحفي ؟؟؟؟!!!!
    يعني لنا الناس تصرخ لثورة الإصلاح والتغيير ولما يقولوا بدنا نعيش بعدالة مش بوسائط ولا بوي الأيدي وبأمان لاقتصادي واجتماعي !!!
    صار اسمه ثورة لواط ؟؟؟؟يعني الان الشعب غاضب فقط لانه يريد زواج المثليين ؟؟؟؟
    ما تخاف على الكنائس طالما مازالت مرتادة من المؤمنين ما يهمك مش رح توقف ولا مع شاذ ورجال الكنيسة كما رجال الدين المسلمين رح يلعبوا دورهم بالكامل للاعتراض على هكذا مشاريع …

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *