تعرضت ناشطة عراقية تدعى أميرة الجابر، أمس الأحد، للضرب المبرح على يد مسلحين مجهولين، بعد خروجها من مقابلة تلفزيونية في العاصمة بغداد، تحدثت فيها عن تأثير الميليشيات في العراق على الوضع الأمني.

وتم نقل الجابر إلى مستشفى شيخ زايد في منطقة الكرادة لإسعافها بعد تلقيها ضربات في مناطق خطيرة.

وفتحت قوات فتحت تحقيقا في الحادث، وتجري حاليًا متابعة المركبة التي كانت تنقل المسلحين.

وقد تداول ناشطون على مواقع التواصل صورا للناشطة العراقية تظهر تعرضها لاصابات بالغة في وجهها حيث ندد الكثيرون بالعنف ضد الناشطين.

كما ندد السفير البريطاني في العراق، ستيفن هيكي، بالاعتداء على الناشطة أميرة الجابر وكتب في تغريدة عبر حسابه على تويتر “من المروع سماع تقارير عن هجوم عنيف ضد الاعلامية اميرة الجابر في بغداد. يجب محاسبة مرتكبي هذه الجريمة الشنيعة – و لا احد فوق القانون. ان حماية حرية الاعلام اساسية لاستقرار العراق و اساسية في خلق الظروف لانتخابات حرة و نزيهة.”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. اضم صوتي لسعادة سفير جلالتها في بغداد في ادانة العمل الجبان في الاعتداء على جنس لطيف وفراشة رقيقة وحلوة ، وبما انه يمثل شعبنا البريطاني في البلد المتخلف الهمجي الذي يسمى عراق ( احد بلدان العالم التاسع ) ههههههههههههههه ان يرسل باسمي باقة ورد وعلبة شوكولاتة من الحجم المتوسط للآنسة أميرة ( وهي أميرة فعلا ) ولتعلم هؤلاء مدسوسين على الحشد الشعبي واحتمال عملاء لدولة الواق واق ، فرجال الحشد لا يوجد ارق منهم بشهادة مجاهدات النوكاح أنفسهن هههههههههههه ولم يعتدوا عليهن بعد قتل ازواجهن الدواعش ههههههههههههه وكانت رقة رجال الحشد سبب في ترك الداعشيات ( حتى الألمانيات منهن) لنوكاح الجهاد وإرضاع الكبير ، واتخاذ نوكاح المتعة الحلال المبارك بدلا عنه ههههههههههههههه والتشعبط برجال الحشد ههههههههههههههه ربنا يوفقهن .

  2. مالفرق بين هذه الحكومه الحراميه وبين ابو حفره الملعون المقبور صدام الذي كان يقتل كل من يخالفه بأساليب مختلفه كانت حكومة رعب اما الان حكومة رعب وحراميه فلا فرق بين هذه الحكومتين سوى ان ابو حفره الملعون كانت يمارس الارهاب ومسيطر على الوضع اما الان حكومة ارهاب فاشله امن فلتان واقتصاد متدمر وشعب تعبان لا بارك الله فيهم ولا بالذي أتى بهم والدوله والجماعات التي تدعمهم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *