أعادت مطالبات مجموعة من أبناء إحدى القبائل المعروفة في مدينة حائل بفسخ نكاح فتاة سعودية من زوجها، رغم مضي نحو خمسة أعوام على زواجهما، قضايا “تكافؤ النسب” المثيرة للجدل إلى الواجهة، بعد أن رفع أقرباء الزوجة إلى محكمة حائل “قضية فسخ” بحجة عدم تكافؤ نسبيهما، لتعيد مسار انشغال عدد من المحاكم في السعودية بقضايا ما يُسمّى بـ “عنصرية الزواج”، من خلال انسياق عدد من المتقاضين وراء إشكاليات “التعصُّب العرقي”.

وطالب ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي الجهات المعنية، بتجاهل النظر بمطالبات فسخ النكاح، خصوصا أن الزوجة وأسرتها لا يرغبان بالتفريق، الذي إن تم سيكون ضحيته أبناء أبرياء. يُشار إلى أن الزوجة يتيمة الأب وتعمل ممرضة في إحدى المستشفيات، وتعرفت على زوجها بعد تنويمه بالمستشفى، قبل أن يتزوجا وينجبا (ابنا وبنتين)، يبلغ الابن الأكبر أربعة أعوام، وعمر البنت الأولى عامين، بينما الثانية رضيعة لم يتجاوز عمرها شهر فقط بحسب صحيفة عين اليوم

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. وإِنّي لَتَعْروني لِذِكْراكِ رِعْدَةٌ
    لها بين جسمي والعِظامِ دَبيبُ
    وما هُوَ إِلاّ أَنْ أَراها فُجاءَةً
    فَأُبْهَتُ حتى ما أَكادُ أُجِيبُ
    وَأُصْرَفُ عن رَأْيي الّذي كُنْتُ أَرْتَئي
    وأَنسى الّذي حُدِّثْتُ ثُمَّ تَغيبُ
    وَيُظْهِرُ قَلْبي عُذْرَها ويُعينها
    عَلَيَّ فما لي في الفؤادِ نصيبُ
    وقد عَلِمَتْ نفسي مكانَ شِفائِها
    قَريباً وهل ما لا يُنالُ قريبُ
    حَلَفْتُ بِرَكْبِ الرّاكعينَ لِرَبِّهِمْ
    خشوعاً وفوقَ الرّاكعينَ رقيبُ
    لَئِنْ كانَ بَرْدُ الماءِ عطشانَ صادِياً
    إِليَّ حبيباً إِنَّها لَحَبيبُ
    فما بِيَ من سُقْمٍ ولا طَيْفِ جِنَّةٍ
    ولكنَّ عَمِّي الحِمْيَريِّ كَذوبُ
    عَشِيَّةَ لا عفراءُ دانٍ ضرارُها
    فَتُرجى ولا عفراءُ مِنْكَ قريبُ
    فَلَسْتُ بِرائي الشمسَ إِلاّ ذَكَرْتُها
    وآل إليَّ من هواكِ نصيبُ
    ولا تُذْكَرُ الأَهْواءُ إلاّ ذكرتُها
    ولا البُخْلُ إلاّ قلتُ سوف تُثيبُ
    وآخِرُ عَهْدي من عُفَيْراءَ أَنَّها
    تُديرُ بَناناً كُلَّهُنَّ خضيبُ
    عَشيَّةَ لا أَقْضي لِنَفْسي حاجةً
    ولم أَدْرِ إِنْ نُوديتُ كيف أُجيبُ

  2. بعد خمس سنوات ….. هزُلَتْ !
    مساء الخير أحمد ، قصة عروة و عفراء قصة جميلة رغم أنها حزينة و شعر عروة سلس و جميل ….
    تحياتي لكَ ….
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *