توفيت الطفلة أمل حسين التي نشرت صورتها صحيفة “نيويورك تايمز” الاسبوع الفائت، وحصدت تعاطفاً واسعاً.

عائلة الطفلة اعلنت أمس أنها توفيت في مخيم للاجئين على بعد أربعة أميال من المستشفى.

وقالت أمها مريم علي التي بكت خلال مقابلة هاتفية مع نيويورك تايمز “قلبي مكسور.. كانت أمل تبتسم دائما. الآن أنا قلقة على أطفالي الآخرين”.

وكان فايسبوك قد منع الناشطين من مشاركة تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية حول الوضع المأساوي في اليمن.
وتضمنت المقالة صوراً عديدة وثقت المجاعة التي يعانيها أطفال اليمن، في ظل الحرب وبينهم طفلة اسمها أمل (7 سنوات).
ليعود فايسبوك ويعتذر بعدها معيدا السبب إلى ان سياسة الموقع تمنع نشر صور لأطفال عراة ليعود ويعتذر ويسمح بنشرها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. يا عيب العيب على الدول العربيه والاسلاميه !!
    لا حول ولا قوة الا بالله
    والله هذا هو الكُفر بعينه ! اطفال تمون بامر من ابن العـاهره ابن سلمان والعرب والمُسلمين بس فالحين يُصفقون لهُ ويتملقون ويمدحون فيه
    أقسم بالله ضمير عربي ومُسلم مافي !
    ما ظل فيكم لا نخـوه ولا ضميـر ولا كـرامه ولا شـرف
    بسببكُم اطفال تموت من الجوع بسنة 2018 !!
    لعنـكُم الله دُنيا واخره اولاد حـرام من يومكم يا ال سلول انتُم ومن يُؤيدكم ويحبكم

  2. على اهل اليمن ان يستنجدون بالدول الغربيه واسرائيل لتخليصهُم من حصار الكفره العرب وخاصتاً السعوديه العـاهره

  3. للأمانة كُنتُ ممن هلّلوا لحرب اليمن ، كُنتُ أراها صراع قوى إلى أن تحولت لحرب عبثية يدفع ثمنها الأبرياء دون أن نرى نتيجة ملموسة على أرض الواقع ، حتى أننا لطولها نسينا ما هي النتيجة المرجوّة منها ….
    بالنسبة لهذه الطفلة الله يرحمها ذهبت عند من هو أرحم بها من أمِها و أبيها ، من لا تضيع عنده مَظْلمة…..
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *