البحرين وقطر والامارات تدعو مواطنيها لعدم السفر الى لبنان

دول الخليج تضخ اسلحة الى سوريا عن طريق لبنان لذلك فقد قررت بعد ان انكشف امرها بشكل لم يعد خافيا على احد ان تدعو مواطنيها الى عدم التوجه الى لبنان لضمان سلامتهم وبعدها فخار يكسر بعضه0

يكفي ان يعود جزء من المغتربين اللبنانيين و نحن بألف خير

تحياتي واحترامي للجميع
من مآسي لبنان التي لا يأبه بها أحد ولا تأخذ حقها من الاهتمام أن هناك الآلاف من الأمهات والآباء من جميع طوائفه الذين فقدوا أبناءهم خلال الحروب والفتن ثم لم يعلموا عنهم إن كانوا أمواتاً مدفونين في مقابر مجهولة أم أنهم أسرى عند القريب أو الغريب، ولا يوجد من يجيب عن مثل هذه الاستفسارات الحزينة وكلما مر عيد أو مناسبة جرت دموع الفاقدين مدراراً، وكلما انطلقت شائعات عن إمكانية العثور على المفقودين في سجن أو حتى في قبر تفتحت زهور التفاؤل قليلاً، ولكن الصمت حول هذا الأمر ما يلبث أن يطبق على أنفاس الجميع ويتأكد أن الأمر مجرد شائعات وقد شاهدت وسمعت في التلفاز سيدة لبنانية فوق الخمسين من عمرها تنتحب على أخيها الذي فقد منذ عشرين عاماً وقد مات أبواه حسرة عليه بعد أن ظلا حتى آخر يوم من حياتهما ينتظران إطلالته عليهما أو حتى خبرا أي خبر عنه، ولكن والد المفقود توفي ولحقت به الوالدة التي أوصت ابنتها قبل أن تسلم الروح قائلة لها: إذا رجع خيّك يا بنتي فتعالي معه إلى قبري واطرقاه وبشراني بعودته لعلي أرتاح في قبري!، وتقول تلك السيدة بكلمات متقطعة من شدة البكاء إنها سوف تنقل وصيتها إلى أبنائها لكي يمروا مع خالهم «العائد» على قبر جدتهم وعلى قبرها لنقل البشرى لهم بعودة ذلك المفقود، والقصص المحزنة المماثلة كثيرة ومؤلمة، لأن مأساة المفقودين بالنسبة لأسرهم أشد من مأساة الذين فقدوا خلال الحروب والاغتيالات وأصبح مصيرهم معروفاً؟!
إن هذا الاختفاء والفقدان الذي ظل يصاحب الحروب الأهلية والإقليمية والفتن التي مر بها هذا البلد الوديع الجميل لبنان وهي مآسي عظيمة شارك في صنعها أكثر من طرف ولم تزل بعض تلك الأطراف على استعداد للاستمرار في صنع مآسي جديدة دون أن يوقظ ضمائرها ما حصل من مآسي سابقة يأتي في مقدمتها مأساة المفقودين وأسر المفقودين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وإنا لله وإنا إليه راجعون!

دام الخليج منعو رعاياهم من الدخول الى لبنان هذا يبشر بتدخل من قريب في شان سوريا من قبل قوات الناتو

احسن شي حرصا للسلامه ونشكر حكومتنا على اهتمامهم بسلامة مواطنيها!

يا نونو ملينا من أخبارك هاته الايام ما تجيبي شئ مفرح خبر او خبرين عن عدم الاستقرار بالشرق أوكي لكن ما تجيبي معظمها لان في ناس تقرا لك وما يهمها صراحة مثل هاته الاخبار

sara اختي العربيه العزيزه هاذا التفكير ليس فقط في دول الخليج او في الدول العربيه انما في كل العالم ولاكن انتي تكرهي الخليج لاسباب الله يعلم

تسلمي ياملكة

AL FALAHI في مايو 20, 2012 2:22 ص رد
sara انا خليجي ماذا تقولين عني؟
خطك في كتابة جميل ههههههههههههه

انت بتسال سارة عنك مع انو ما تعرف عنك شيئ الا بعض الاسطر على مجلة الكترونية
من فينى يعرف التاني ولا احد . مجرد تعليقات لاسماء يمكن تكون حقيقية ويمكن مستعارة هل الكلام الي يتقال والبراءة ولا العدوانية مو وراها شخصية تختلف على ما هو عليه
خلاصت القول عمرك ما تحكم على شخص من خلال كلمتين بيكتبهم لانو الي يسمع غير الي يشوف ولي يشوف غير الي بيسمع يا فلاحي

شو دخل الحكومات في اخلاق الافراد اذا الاهل اقرب الناس لك غير مسؤولين عن تصرفاتك لانهم ليسوا في الغالب سبب فسادك الشخص تحكمه نفسه وضميره ومدى خوفه من ربه

اذكر مرة كنت بالسعودية قرات مجلة في صفحتها الاخيرة وهي مخصصة لشيخ وهو ايضا كان على قناة اقرا هذاك الوقت صراحة ناسية اسمه المهم ذكر انه نزل زيارة لسوريا وهو في المطار اجا عنده سائق طاكسي وعرض عليه انه يوصله وين بده واذا يبغا بنات هو مستعد يجيب له
كل هذا لانه خليجي يعني خليجي وجهته معروفة بنظر العرب حتقول الشيخ بيظهر على التلفاز كيف ماعرفه فبنظرك هاي الاشكال حتشوف قنوات دينية وهاي القصة حقيقية والله العظيم

البنت لو صدها كل الرجال حتتعدل لكن طالما في رجال حتالة فبظل هذه النوعية من هالبنات وحدة تجر الاخرى تحت اغراء المال تاني شي الرجال من ضيعوا شرفهم تحت مسمى حب يضحك عليها ويتركها للضياع وبعدها يجي المجتمع يلومها لو كل واحد يتستر على بنت بدل استغلال وضعها او المتاجرة بها كان افضل