أ.ش.أ- عممت وزارة الداخلية في بيان لها اليوم صورة الإرهابي الذي قام بتفجير نفسه في حي الميدان بدمشق بتاريخ 6-1-2012 داعية المواطنين الذين لديهم أي معلومات حول هوية صاحب الصورة التي عممتها للإبلاغ عنها فوراً لأقرب وحدة شرطية أو الاتصال على أحد الرقمين 131 وزارة الداخلية و130 لباقي المحافظات حتى يتسنى للجهات المعنية المتابعة الحثيثة للمجموعات الإرهابية المسلحة وإلقاء القبض عليها وتقديمها للقضاء لتنال جزاءها العادل.


وكان العمل الإرهابي الذي وقع بحي الميدان ونفذه الانتحاري صاحب الصورة في منطقة مكتظة بالسكان والمارة بالقرب من مدرسة حسن الحكيم للتعليم الأساسي أدى لاستشهاد 26 وجرح 63 من المدنيين وقوات حفظ النظام.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. ههههههههههههههههههههههههههههههه اغبى من هيك نظام ما شفت . . . !!
    يعني اللي فجر نفسو واللي كان لزق القنبلة ما صار لجسمو شي ولا تقطع وولا تأثر وجهو بشي . . . بس اللي كانو بعيدين مية متر عن التفجير صارو اشلاء وما عاد تنعرف رجلهن من ايدهن . . . شو هالمعادلة الفاشلة ايها النظام . . . ؟!
    هع

    1. اه صح نسيت شغلة انه الطب عنا بسوريا سابق بعصره بمئات السنين . . . لدرجة انه حتى الوجه والجسم المقطع قادر انه يرجع يركبو مرة تانية لووووووووووووووووووووووووووووووول . . . !!
      هع

  2. من الناحيه العلميه يكفي وجود عظام وجهه حتى و لو كانت متفرقه لتركيب صورته و هذه التقنيه تستعمل في الطب
    الجنائي لتحديد هوية القتلى المجهولين عادة

    1. ومن الناحية المخابراتيه يمكنهم ان ياتوا بمعتقل مات تحت التعذيب ويحملوة القضيه ويرموه في مكان الحادث

  3. ليش بدهم يعرفوا هويته حتى يجيوا امه وأبوه وكل من اله صلة من قريب و بعيد ويلعنوا سلسفين امهاتهم ويمكن يمحوا ضيعتوا من أساسها
    بس هال الوجه كانه تركيب كمبيوتر …وكيف واحد فجر حالو ووجه تقريبا سليم ٩٠ بالمئة لهون وصلت السناريوهات والدرامة تبعتكم

    1. عزيزتي نهى مزبوط كلامك ومعروف هالشي وطبعا التطبيق بيكون عالكومبيوتر متل ما عملو لوجوه الفراعنة . . . بس اللي بالصورة في ايدين ماسكين الراس ايدين الدكتور . . . يعني الوجه طبيعي مية بالمية ومانو متأثر بأية شي . . . !!
      هع

  4. هيدا شي تاني يا متيم إعذرني لابقلك هالأسم اكتر
    الله يعين السوريين نحن كلبنانيين مرق على رآسنا كل هالمصايب

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على EXORCIST إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *