8 سنوات مرّت على إغتيالِ رئيسِ الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، ولا تزالُ البلاد تعيش وَقع هذه الحادثة. فمشهدُ الإنقسام في الحياة السياسية اللبنانية أطلَ برأسهِ من جديد ما بين فريقي الثامن والرابعَ عشر من آذار.
وتمر الذكرى الثامنة لإغتيال رئيس وزراءِ لبنان الأسبق رفيق الحريري في ظل وضعٍ مشابهٍ لمرحلة ما بعد الإغتيالِ في العام 2005.

رفيق الحريري
واعتبر جورج علم، الكاتب والمحلل السياسي: “جماعة هذه الذكرى أو ما يسمى بقوى الرابع عشر من آذار لم تتمكن ربما لأسباب محلية وأسباب عربية وإقليمية ودولية من ان تحافظ على هذه الهالة التي تركها الراحل الكبير وبالتالي نرى أن هناك الإنقسامات حول مسائل ربما تتصل بالواقع السياسي اللبناني”.
التحركاتُ الشبابية لقوى الرابعَ عشر من آذار أعادت الى الأذهان أيضا وإن بصورة مصغرة، مشهدَ ما بعد إغتيالِ الحريري في العام ألفين وخمسة، سواءً لناحية تحركاتها الميدانية أو من خلال إعتصامِها المفتوح أمام السراي الحكومي في وسط بيروت حتى إسقاطِ الحكومة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫16 تعليق

  1. الله يرحمك ,,يـا بابا,, رفيق….بتبقى رفيق الدم …ورفيقنا في الجـنة…مهما طال الزمن حقك بدنا ناخده….ودمك غالي…ياجبين لبنان
    العالي………………………………..
    اللهم اجعل مسكنه الجنة…واحشر من قتله في اسفل سافلين…
    ويارفيق…عالوعد نكمل دربك…!!!

  2. اللهــــم .. أنزله منازل الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقاً امين يارب العالمين ….

    1. سلامات خيو زيدي رفيق الحريري كان اسمه ابو بهاء الدين وأظن ان سعد هو ابنه الوسط

      1. حياك الله خيو ابوعمر شلونك
        والله عبالي سعد هو ابنه الكبير يلا كلهم اولادة

        1. مو مشكلة اذا ابن العراق يريده ابو سعد منقول له ابو سعد تكرم عينك

  3. الله يرحمه و يغفر لنا و له
    و يجعل مثواه الجنة
    انا اله و انا اليه راجعون

  4. الله يرحمك يا شاهيد لبنان
    يا معمر لبنان يا موحد لبنان
    و انشالله من قتلك أن يعدم في ساحات الشام عن قريب
    وسوف نحاكم كل القتلى حتى لو اختبءو في مجارير قم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *