ا ف ب- أعلنت الحكومة العراقية، الجمعة، اعتذارها عن عدم استقبال لاجئين سوريين بسبب “الوضع الأمنى”، وذلك غداة سقوط معابر حدودية مع سوريا فى ايدى مقاتلين معارضين لنظام الرئيس السورى بشار الاسد.
وقال المتحدث الرسمى على الدباغ فى تصريح لتلفزيون العراقية “بسبب الوضع الأمنى، نعتذر عن عدم استقبال اللاجئين السوريين”.

وأضاف: “مناطقنا الحدودية هى مناطق صحرواية، ولا نستطيع توفير المساعدة: لسنا مثل تركيا والأردن حيث حدودها هى مناطق حدودية حيث يمكن توفير الخدمات، نحن نأسف كنا نتمنى أن نساعد شعبنا الشقيق فى سوريا”.
وتشترك سوريا مع العراق بحدود تمتد لحوالى 600 كلم، يقع أكثر من نصفها تقريبا فى محافظة الأنبار التى تسكنها أغلبية سنية، وكانت تعتبر فى السابق مقرا لتنظيم القاعدة فى العراق.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. يا حكومة العراق يا عرة الحكومات ليش تعتذرون الشعب السوري احتضننا نحن العراقيين وانا اولهم انا وعائلتي لسنيين طويلة وشالنا بنظر عينة ليش ما نرد لهم هذا الجميل ..
    الله يخزيكي يا حكومة العراق.
    عذرا ايها هل الشعب السوري الابي ..>>>>>

    1. lich ya 3ira9 lich antom man jarabtom edolm lakin 3ib moch 3ala cha3bek tayib l3ib 3ala 7okamna l3arab kolon sawa ila man ra7ima rabok

      1. اعذريني اختي اميرة لم افهم كلمة وحدة من الي قلتيه اسف جدا لان تعليقك لا هو انجليزي ولا هو عربي.
        وشكرا..

    1. فعلا اختي الكريمة نهى تصرف وحشي جدا …
      الله يخزيها سودت وجهنا ..

    1. وعليك يارب تقبل الله صيامكم وطاعاتكم اختي الكريمة noha.
      تحياتي لك وعن اذنك.
      يومك سعيد يارب ..

  2. طبعا شي مو غريب اغلب الشعب العراقي من الطائفة الشيعية واغلب الاجئيين من الطائفة السنية وهل يختلط النار بالماء ؟؟؟

  3. خايفين يحتلوا أرضكم وما خفتيش عليها وإنت بتسلمها للأمريكان حولوها الى خرابه بعدما كانت جنه أو خايفين من زعل بشار أو ماذا يامالكي ياغراب النحس حولت العراقيين من أسياد الدار الى لاجئين عيشتهم في فقر بعد ماكان بعض العرب يهربون من فقرهم الى العراق الله ينتقم منك إتقي الله في يوم ترجع اليه بدون جاه ولاسلطه من تكون حتى تقفل الباب في وجه ناس فارين من جلاد لايرحم لكم الله يا سورييون مالكم غير الله

  4. تعليقات السب والشتم 13, وبموضوع فتح المعابر امامهم
    التعليقات صفر! فعلا الشعوب العربية اهلكها عدم انصافها..

    بالنسبة للموضوع فينطبق عليه القول كالمستعين من الرمضاء بالنار

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *