كشفت صحيفة “الفايننشيال تايمز” عن وجود شقيقة الرئيس السورى بشار الأسد فى الإمارات العربية المتحدة مع أسرتها، مما يسلط الضوء على عزلة نظام الأسد.

وتؤكد مصادر للصحيفة أن وجود بشرى الأسد فى الإمارات ليس انشقاقا عن النظام، ولكنه بهدف حماية أطفالها بعد اغتيال زوجها فى يوليو الماضى، كما أنه من غير الواضح موقف الرئيس السورى من الأمر.

وأكد مصدر آخر للصحيفة البريطانية أن بشرى، التى قتل زوجها آصف شوكت يوليو الماضى فى انفجار على مقر تابع للمخابرات السورية، توجد فى الإمارات مؤقتا لأسباب شخصية.

غير أن جوشوا لانديس، الخبير فى الشأن السورى بجامعة أوكلاهوما، يرى أنه حتى لو كان رحيل بشرى إلى الإمارات ليس انشقاقا، فإنه يعد ضربة لنظام بشار الأسد.

وأضاف: “لا يمكن أن نقدر كيف أن سوريا يحكمها مجموعة ضيقة جدا من الناس الذين هم متزوجون من عائلة واحدة، وحينما تغادر أحد أعضاء العائلة مثل بشرى فهذا يعد بمثابة تصويت حجب ثقة”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. ههههههههههههههههههههههههههه .ههههههههههههههههههههههههههه .هههههههههههههههههههههههه

  2. الأسد باقي شئتم أم أبيتم وكل يللي عم تسمعوا هو فقد اعلام للأستهلاك المحلي
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    لله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    لله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    لله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    لله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    لله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    لله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    لله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس
    الله وسوريا وبشار وبس

    1. ” يقطع انشاء الله راسك” !!!
      حتى كلامكم أرهابي … الله ينصر بشار الأسد

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *