أ. ش. أ- حسمت المحكمة السعودية العليا الجدل الدائر بشأن يوم عاشوراء، وقالت فى بيان لها، اليوم، إن يوم الثلاثاء الموافق 11 من شهر المحرم السادس من ديسمبر هو اليوم العاشر من شهر محرم المعروف باسم “يوم عاشوراء“.

وكان الناس قد انقسموا إلى فريقين.. فريق مؤيد لتقويم أم القرى الذى حدد يوم عاشوراء الاثنين المقبل، وفريق مؤيد لرؤية علماء الفلك الذين أكدوا أنه لم تثبت رؤية هلال شهر محرم ليلة الجمعة الموافق 24 نوفمبر، ومن ثم فإن يوم السبت الماضى كان هو المتمم لشهر ذى الحجة وأن غرة شهر محرم وافقت يوم الأحد الماضى، 26 نوفمبر، وليس يوم السبت الماضى 25 نوفمبر حسب تقويم أم القرى.

شارك الخبر:

284 replies on “المحكمة السعودية العليا تؤكد أن “عاشوراء” يوم الثلاثاء القادم”

  1. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [ إن عاشوراء يوم من أيام الله فمن شاء صامه و من شاء تركه ] .
    [[ عن ابن عباس رضي الله عنهما ؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة. فوجد اليهود صياما، يوم عاشوراء. فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : “ما هذا اليوم الذي تصومونه ؟ ” فقالوا: هذا يوم عظيم. أنجى الله فيه موسى وقومه. وغرق فرعون وقومه. فصامه موسى شكرا. فنحن نصومه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “فنحن أحق وأولى بموسى منكم” فصامه رسول الله صلى الله عليه وسلم. وأمر بصيامه ]] ويستحب صيام يوم قبله أو بعده لمخالفة اليهود . لقول الرسول عليه الصلاة والسلام : [ لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع ] .

  2. اه بس هيك يا تويتر ما جبت سيره ان 10 محرم استشهاد الحسين سبط الرسول اللذي بكا لمصيبتهم قبل وقوعها يخبر بيتكن شو عنصريين

  3. LNabi mohamad salla allah 3alayhe wa 2alihe wa sallam mazbout 2allon heik la yehoud bas 2allon senet ljey nshalla nsoum kelna sawa ken ba3do ma tballagh anno l7ussein 3alayh lsalam ra7 yestashhid bi hal yom(l3ashir men 3ashoura) wlamma 2ijit lsene lteniye ken lnabi mohamad kad tawaffa ,,wel 2afdal anno traj3o maraji3 3oukala2 bi hal mawdou3,alla yel3an man zalamak ya 7ussein ya sebta lnabi ya shaheed karbalaa ya sayyid shabab ahel ljannahla yom ka yawmika ya aba 3abd allah.

  4. كلها احاديث وضعت كذبا ….. وهو يوم فرحت به ال زياد وال مروان عليهم اللعنة بقتلهم الحسين عليه السلام , اللهم فظاعف عليهم اللعن والعذاب الأليم .
    اللهم اني اتقرب اليك في هذا اليوم , وفي موقفي هذا , وايام حياتي بالبراءة منهم واللعنة عليهم , وبالموالاة لنبيك وال نبيك عليه وعليهم السلام

  5. قبحك الله يا أبا لهب تكذب كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم يا فاجر والله انها أحاديث صحيحه وانت الكاذب صدق الرسول وأنت الكاذب أنت الكاذب انشري نورت حق الرد

  6. شووو هاد
    كل مرة
    استغفر الله
    عاملين اول محرم بيوم وعاشوراء صار بيوم اخر غير العاشر من محرم والسبب ..
    مااحنا من الاول قلنا خلوه اول محرم يوم الاحد على الاقل عطلة بس انتوا اصريتوا يوم السبت
    اهو ربنا فضحكوا

  7. لعن الله من كذب عامدا متعمدا على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم

  8. استغفر الله العظيم
    شو هاد احاديث تشككون فيها وصلت بجاحتك يا ابا لهب لهاته الدرجة
    عاشوراء مقدسة عند المسلمين لانه نجى فيها سيدنا موسى عليه السلام ويستحب صومها مع مخالفة اليهود
    ليش يعني نحن لما نسير على نهج نبينا ونصوم اننا ضد احفاد النبي عليه الصلاة والسلام لا قدر الله
    استغفر الله العظيم
    ثبت عقولنا ياارب

  9. وهب الحسيني في كانون أول 3rd, 2011 |

    كلها احاديث وضعت كذبا ….. وهو يوم فرحت به ال زياد وال مروان عليهم اللعنة بقتلهم الحسين عليه السلام , اللهم فظاعف عليهم اللعن والعذاب الأليم .
    اللهم اني اتقرب اليك في هذا اليوم , وفي موقفي هذا , وايام حياتي بالبراءة منهم واللعنة عليهم , وبالموالاة لنبيك وال نبيك عليه وعليهم السلام

    …………………………………
    سلام عليكم

    أخ وهب الحسيني,
    لا أرى العلاقه بين تكذيب حديث الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم وما قلته أعلاه
    فإنك تخلط الأشخاص والأزمنه لتصب اللعنات

    تويتر شرحت سبب سنة صيام يوم عاشوراء وهو اختياري

    فمن أين أتى اللعن التي تصبه ولماذا؟

    لمَ هذه المرارة الدائمه في كلامك؟

    لا تجبني بكلام منمق خالي المضمون

  10. بني أمية اعتبروا هذا اليوم يوم عيدهم وفرحتهم وأساس دولتهم اللعينة، فأخذوا الناس بذلك قهرا، بل وشجعوا على وضع الأحاديث والفضائل في هذا اليوم حتى يوهموا الناس بفضل ذلك اليوم ويجعلوه يوم بركة وعيد ….! فعليهم لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة ومن حذا حذوهم.

    كما وضعوا الأحاديث التي تثبت فضل صيام ذلك اليوم وكذبوا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعلى صحابته فوضعوا أحاديث على لسان عبد الله بن عباس وأم المؤمنين عائشة وأبي موسى الأشعري وغيرهم، ولكن لأن حبل الكذب قصير… فقد وقع في هذه الأحاديث كم من المتناقضات التي بينت ما فيها من زور وبهتان على سيد المرسلين صلى الله عليه وآله وسلم ونحن في هذا المبحث المتواضع نحاول بمن الله وتوفيقه وعونه سبحانه أن نبين هذه المتناقضات ونفند تلك الأحاديث حتى يتبين لكل عاقل أن الأمر كله لا يتعدى أكذوبة حقيرة..!!

    عن عائشة قالت: (كان يوم عاشوراء تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول الله يصومه في الجاهلية، فلما قدم المدينة صامه وأمر بصيامه ، فلما فُرض رمضان ترك يوم عاشوراء، فمن شاء صامه ومن شاء تركه). [صحيح البخاري: كتاب الصوم]

    عن ابن عباس قال: قدم النبيّ المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء، فقال: ما هذا ؟ قالوا: هذا يوم صالح، يوم نجّى الله بني إسرائيل من عدوّهم فصامه موسى. قال: ((أنا أحقّ بموسى منكم)) فصامه وأمر بصيامه[صحيح البخاري، كتاب الصوم: 30].

    أولا: مدى التناقض الشديد في هذه الروايات، حيث يظهر من بعضها أن صوم يوم عاشوراء كان معمولا به في الجاهلية ثم أقره الإسلام مؤخرا كما في الأحاديث 1بينما يظهر من باقي الأحاديث أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وجد اليهود تصومه في المدينة فسن صيامه للمسلمين أسوة باليهود…! فكيف نوفق بين هذين المتناقضين

  11. وأهل السنة يعلمون أن الحسن والحسين -رضي الله عنهما- سيدا شباب أهل الجنة، ولهما منزلة خاصة في الحب والود، في قلوبهم لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- عنهما (اللهم إني أحبهما فأحبهما) لكن لا يشرع لأحد إحياء ذكرى موتهم لما سبق من الأدلة، بل حبهم باقٍ مستمر في القلوب دون بدع وضلالات، ونحن أولى بالحسين منهم.

  12. راح يشتغل اللطم وضرب الصدور مثل الإمام غورلا قدس كرشه الكبير حسبي الله

  13. وما اكثر من كذب على رسول الله صلى الله عليه واله والمصيبة يأ تي من امثال فسفس بوك يرددونها بعدهم . وللسيوطي وهو عالم سني رحمه الله تعالى تأليف سماه : الأوج في خبر عوج (وهو من الرسائل المدرجة في ” الحاوي للفتاوي للحافظ السيوطي “) حقق فيه وذكر من الأحاديث الموضوعة أحاديث الإكتحال والإدهان والتطيب يوم عاشوراء فمن فعل ذلك فيه معتقدا السنة مظهرا للفرح والسرور فهو مبتدع .

  14. (الملاحظة الأولى) أن اسم “عاشوراء” هو اسم إسلامي لم يكن معروفا في الجاهلية، كما ذكر في كتاب “النهاية في غريب الحديث والأثر”/ المجلد الثالث ص240، وأيضا في كتاب “الجمهرة في لغة العرب”/المجلد الرابع ص212.

    (الملاحظة الثانية) أن الصوم عبادة شرعها دين الإسلام ولم يكن معروفا عن العرب أنها تصوم في الجاهلية ولا ورد بذلك أي أثر عند المؤرخين وأصحاب السير والمغازي، فكيف كانوا يصومون يوم عاشوراء…؟؟!!

    (الملاحظة الثالثة) عاشوراء ـ لغة ـ هي على وزن فاعولاء مختومة بالألف الممدودة، وتصحّ بالألف المقصورة بلا همزة: عاشورى، فهي صفة مؤنثة لليلة العاشرة من الشهر القمري العربي، وغلبت على الليلة العاشرة من أول الشهور القمرية العربية المحرم الحرام، ولذلك لا يوصف بها اليوم فلا يقال: اليوم العاشوراء، وإنما يقال : يوم عاشوراء بنحو الإضافة، بحذف الليلة، والتقدير: يوم ليلة عاشوراء، والموصوف ـ الليلة ـ محذوف، فإذا كان العرب يصومونه لأنه كان يوماً تُستر فيه الكعبة ، فلماذا أُضيف إلى وصف الليلة (عاشوراء) كما مرّ ؟ ولم تكن الكعبة تُستر في الليل طبعاً قطعاً. أم هل وصفوا اليوم المذكّر بصفة التأنيث ؟ فالعجب من العرب كيف غاب عنهم هذا

    (الملاحظة الرابعة) إذا كان النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ يصوم يوم عاشوراء في الجاهلية ـ كما مر في الأحاديث المنسوبة إلى أم المؤمنين عائشة ـ فلماذا تركه بعد الإسلام ؟ فلو كان تركه لمخالفة المشركين فلماذا رجع إليه بعد الهجرة ؟ وتلك هي التساؤلات التي تفرض نفسها بلا جواب شاف كاف…

    ثالثا: بالنسبة للروايات التي تزعم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم صامه لما قدم المدينة المنورة بعد أن وجد اليهود تصومه فلنا عليها مجموعة من الملاحظات أيضا

    (الملاحظة الأولى) جاء في دوائر المعارف البريطانية الإنجليزية والفرنسية والألمانية، أن احتفال اليهود بنجاة موسى وبني إسرائيل يمتد سبعة أيام لا يوماً واحداً فقط.

    أما صوم اليهود فهو في اليوم العاشر، ولكنه ليس العاشر من المحرم، بل من شهرهم الأول: تشري الموافق لجمادى الأولى من الأشهر العربية القمرية وليس شهر المحرم، ويسمّونه يوم “كيپور”، أي يوم الكفّارة، وهو اليوم الذي تلقّى فيه الإسرائيليون اللوح الثاني من ألواح الشريعة العشرة، ولم يكن ذلك يوم نجاتهم من فرعون، بل بعد نجاتهم من فرعون، وميقات موسى عليه السلام، وابتلائهم بعبادة العجل إلهاً لهم، ورجوع موسى من الميقات إليهم، وإعلان اشتراط قبول توبتهم بقتل بعضهم لبعض، وبحصولهم على العفو من رفقائهم، ولذلك فقد خُصّص اليوم الذي قبل كيپور بتبادل العفو فيما بينهم، وخُصّص يوم كيپور للصيام والصلاة والتأمل، لاعتباره أقدس أيام اليهود.

    والتقويم اليهودي المستعمل اليوم عندهم شهوره قمرية، ولذلك فعدد أيام السنة في السنوات العادية 355 أو 354 أو 353 ولكنهم جعلوا سنواتهم شمسية بشهور قمرية، ولذلك فلهم سنوات كبيسة، ففي كل سنة كبيسة يضاف شهر بعد آذار الشهر السادس باسم آذار الثاني فيكون الشهر السابع، ويكون نيسان السابع الشهر الثامن، وعليه تكون أيام السنة الكبيسة 385 أو 384 أو 383 يوماً.

    هذا هو التقويم اليهودي المستعمل لديهم قديماً واليوم، ولم يُنقل عنهم أيّ تقويم غيره. وتلك احتفالاتهم بنجاتهم من الفراعنة تمتد أسبوعاً لا يوماً واحداً فقط، وليس لهم فيه يوم صوم ولهم يوم صوم هو يوم عيد كيپور العاشر من شهرهم الأول تشري، ولكنه يوم كفارتهم وقبول توبتهم وليس يوم نجاتهم من الفراعنة.

    فإذن لم يكن يوم عاشوراء، يوم نجاة موسى ـ عليه السلام ـ وبني إسرائيل من فرعون،وبالتالي لا يصحّ ما نُسب إلى رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ من أخبار في عاشوراء، تتضمن أنه يوم نجاة موسى وبني إسرائيل من الفراعنة.

    (الملاحظة الثانية) أن تلك النصوص دلت على أن رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ سأل اليهود عن صومهم ذلك اليوم ثم قال: أنا ـ أو نحن ـ أحق منهم فصامه وأمر بصيامه. وليس فيها أنه أفاد من وحي الله أو من علمه الإلهي، أي أنه اعتمد على ما قاله اليهود هنا. وقد قال الله تعالى: ﴿وَلَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ﴾، فهل يجوز أن نتأسى برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ـ على زعم هذه الروايات ـ فنعتمد على نُقول أهل الكتاب من اليهود والنصارى والمجوس عن أنبيائهم

    وهل يصح أن يكون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن يأخذ دينه من أعمال اليهود ويقر ما ينقلونه عن أنبيائهم وهو الذي يتلقى الوحي من لدن العزيز الحكيم….! كلا وحاشاه والله بأبي هو وأمي….

    (الملاحظة الثالثة) أن نصوص هذه الأخبار تعلّل صوم الرسول ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ وأمره بصوم ذلك اليوم بأننا أحق أو أولى من اليهود بموسى عليه السلام، فهل يجوز لنا أن نأخذ بقياس هذه العلّة المنصوصة هنا فنقول : كل ما كان في الشرائع السابقة فنحن أحق أو أولى به أن نفعله!

    وبالتالي نصوم صوم النصارى ونحتفل باحتفالاتهم …. وإلاّ فما وجه الفرق بين ذلك وبين ذلك الفعل المنسوب إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟

  15. هل ينتفع الحسين -رضي الله عنه- الشهيد المظلوم بشيء من هذه البدع؟! إنما ينتفع باتباعهم له على منهجه وطريقته في حب أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم- واتباعهم، وأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر، ومعرفة مغبة تصديق أمثال هؤلاء المبتدعة من أسلافهم الذين غروه بالنصرة، ثم باعوه وخانوه وأسلموه لمن قتله ظلماً وعدواناً، وإدراك مدى المصيبة التي حلت بأمة الإسلام بمقتله بترك الأسباب المؤدية إلى مثلها، ومراعاة المصالح والمفاسد، والقدرة والعجز في تغيير المنكر.
    منقول للفائده

  16. سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلاَّ أنت، أستغفرك وأتوب إليك.

  17. ضلَّ في هذا اليوم طائفتان:
    طائفة شابهت اليهود فاتخذت عاشوراء موسم عيد وسرور، تظهر فيه شعائر الفرح كالاختضاب والاكتحال، وتوسيع النفقات على العيال، وطبخ الأطعمة الخارجة عن العادة، ونحو ذلك من عمل الجهال، الذين قابلوا الفاسد بالفاسد، والبدعة بالبدعة.
    … …
    وطائفة أخرى اتخذت عاشوراء يوم مأتم وحزن ونياحة، لأجل قتل الحسين بن علي -رضي الله عنهما- تُظهر فيه شعار الجاهلية من لطم الخدود وشق الجيوب، وإنشاد قصائد الحزن، ورواية الأخبار التي كذبها أكثر من صدقها، والقصد منها فتح باب الفتنة، والتفريق بين الأمة، وهذا عمل من ضلَّ سعيه في الحياة الدنيا، وهو يحسب أنه يحسن صنعاً.
    وقد هدى الله تعالى أهل السنة ففعلوا ما أمرهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم من الصوم، مع رعاية عدم مشابهة اليهود فيه، واجتنبوا ما أمرهم الشيطان به من البدع، فلله الحمد والمنة.(13).

    وقد نص أهل العلم رحمهم الله أنه لم يثبت عبادة من العبادات في يوم عاشوراء إلا الصيام، ولم يثبت في قيام ليلته أو الاكتحال أو التطيب أو التوسعة على العيال أو غير ذلك لم يثبت في ذلك دليل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
    منقول

  18. الأفضل يا أخوة أن تصوموا يومي الاثنين والثلاثاء إحتياطاً لتصيبوا صوم عاشوراء وتصيبوا صوم التاسع أو الحادي عشر ، اسأل الله أن يعيننا على طاعته . 

  19. إجتمع أبا لهب وأبا جهل في صفحة واحدة!!
    كلما كتبتم بينتم للناس من أنتم وفضحتم أنفسكم وهذا والله هو المطلوب, الحمد لله على وجودكما في هذه الجريدة ليعلم كل من كان يعتقد انه انتم ونحن في خندق واحد انه مخطيء.

    ألا لعنة الله على القوم الظالمين…
    سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلاَّ أنت، أستغفرك وأتوب إليك.

  20. تويتر بارك الله بك وجعل ما تكتبينه في ميزان حسناتك يوم لا ينفع ما ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم

  21. قلبتونا راسنا ودينا استغفر الله العظيم
    لا اله الا الله
    الحمد لله اني نشات في بلد اسلامي لا فيه مذاهب ولا شيع ولا طوائف

  22. لم يقل احد أن صيام عاشوراء فرض بل هو يوم مستحب من الايام العشر الاول في هذا الشهر كما هو حال العشر الاول من ذي الحجة ففيها يستحب الصوم والروايتان في البخاري دلالة على انه مستحب ففي الحديث الاول لم ينه عليه الصلاة والسلام عن صيام يوم عاشوراء بقوله :فمن شاء صامه ومن شاء تركه)وفي الحديث الثاني فيه امر لا ترك وبعد نزول الامر بصوم رمضان نسخ فريضته ولكنه دخل في باب المستحب فلا تصم يا اخي وارحنا ما دمت لست مجبرا .لا حول ولا قوة الا بالله.
    حسن الاحاديث مسندة فهاتنا بالاسانيد التي تدل على انها احاديث من وضع بني أمية لو سمحت.

  23. احنا عمرنا ما عرفنا الطائفيه والمذهبيه لكن إذا لزم الأمر ندافع عن رسول الله ضد من يفتري عليه ويكذب أحاديثه الصحيحه وينشر أحاديث معمميه الهالكين

  24. الملاحظة 1: ما الغريب في أن يظهر مصطلح مع الاسلام الحديث والقياس والفقه وغيرها من المصطلحات ظهرت مع الاسلام ولم تكن قبله .ثم إن ورود لفظ بشرح او تاويل في كتاب لغوي واحد لا يدل على شيء افلا يكفي عدم اعترافك بالحديث كاملا وبسند كامل دليل على ذلك رغم وروده وبالتوثيق؟
    الملاحظة 2:العرب كلهم على عبادة الاوثان الم يكن هناك عرب يهود ونصارى يصومون؟ بغض النظر عما اذا صامت قريش او لا لكن لا يمكنك انكارها لمجرد ان قريش لم تكن تصوم ان كل العرب كانت على ملة لا صوم فيها.
    الملاحظة 3: في العربية صيغة التانيث بالهمزة بعد المد لا تكون بصيغة فاعولاء بل بصيغة (فعلاء )وبشرط هو ان تكون همزة غير اصلية في الاسم وهنا صيغة عاشوراء محولة عن عاشرة لغرض التعظيم وقد ذكر القرطبي هذا الغرض.
    الملاحظة 4: فرض صوم رمضان نسخ جعل صيام عاشوراء مستحبا ولم يقل احد انه يوم يفرض فيه الصيام .
    رجاء يا ناشر انشر .

  25. هههه الله يعينك على الناشر يا لبنى.. حالتك بتقطع القلب..
    شوفي بلكي سعاد او حياتو عندهم واسطة.. سلام

  26. بعض هرطقات المجوس واذنابهم الصفويين من سادات الظلام
    ———————————–
    ما سننقله هنا بعض من أعاجيب كذب الشيعة وافتراءاتهم على الله تعالى وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم ، وعلى علي رضي الله عنه وذريته، وقد نقلنا هذا الكلام حرفيا من كتاب : ( فضل زيارة الحسين ) لمؤلفه محمد بن علي الشجري المولود في رجب عام 367هـ ، والمتوفى في ربيع الأول سنة هـ445 . وسنذكر رقم الصفحة التي نقل منها النص في نهايته .

    1- عن علي عليه السلام ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : هبط إلي جبريل فأخبرني أنكم قتلى وأن مصارعكم شتى ، فحمدت الله على ذلك وسألته لكم الخيرة . قال : فقال له الحسين عليه السلام : يا أبه فمن يزورها ويتعاهدها على تشتتها ؟ فقال : طوائف من أمتي يريدون بذلك بري وصلتي ، أتعاهدهم في الموقف فآخذ أعضادهم فأنجيهم من أهواله وشدائده . ص 9

    2- سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : يأتي قوم في آخر الزمان يزورون قبر ابني الحسين ، فمن زاره فكأنما زارني ، ومن زارني فكأنما زار الله سبحانه وتعالى ، ألا من زار الحسين فكأنما زار الله على عرشه . ص 39

    3- عن علي عليه السلام قال : يوكل الله سبحانه بقبر الحسين بن علي أربعة آلاف ملك شعثا غبرا يستغفرون له ويدعون لمن جاءه. ص 38

    4- عن جعفر بن محمد عليه السلام قال : قال الحسين بن علي عليه السلام : من زارني بعد موتي زرته يوم القيامة ، ولو لم يكن إلا في النار لأخرجته منها . ص 40

    5- سمعت زيد بن علي يقول : من زار قبر الحسين لا يريد به إلا الله غفر الله له جميع ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر ، فاستكثروا من زيارته يغفر لكم ذنوبكم . ص 49

    6- عبد الله المرادي ، عن أبيه قال : أتيت قبر الحسين عليه السلام ، فغلبتني عيني فأغفيت عنده إغفاءة ، فسمعت قائلا يقول : قوموا فإن لغيركم حاجة في هذا القبر . قال : فحججت فلقيت جعفر ابن محمد عليه السلام فسألته عن ذلك فقال : أو ما علمت أن الله سبحانه وكل بقبر الحسين أربعة آلاف ملك من الملائكة شعثا غبرا يبكونه إلى يوم القيامة. ص 51

    7- أخبرنا خالد بن إياس بن عبد الله الحراني قال : سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد عليه السلام يقول : من لاذ بقبر الحسين فاستجار من النار وسأل الله الجنة إلا أجاره الله من النار وأعطاه الجنة. ص 54

    8- عن جعفر بن محمد أنه قال : يا جابر كم بينكم وبين قبر الحسين ؟ قال : قلت : يوم وبعض آخر . قال : فقال لي : أتزوره ؟ قال : قلت : نعم . قال : أفلا أفرحك ، ألا أبشرك بثوابه ؟ قلت : بلى جعلت فداك . قال : إن الرجل منكم ليتهيأ لزيارته فيتباشر به أهل السماء ، فإذا خرج من باب منزله راكبا أو ماشيا وكل الله به أربعين ألفا من الملائكة يصلون عليه حتى يوافي قبر الحسين عليه السلام . ص 60

    9- عن عبد الله بن الحسن قال : من زار قبر الحسين عليه السلام لا يريد به إلا الله فتفطرت قدماه في ذهابه إليه كان كمن تفطرت قدماه في سبيل الله . ص 68

    10- عن محمد بن عبد الله بن الحسن قال : من أتى قبر شهيد منا فهلك في العام الذي أتاه فيه وكل الله به سبعين ألف ملك يستغفرون الله له في قبره إلى يوم تقوم الساعة . ص 69

    11- عن محمد بن عبد الله قال : سألت محمد بن الحسين بن علي ابن الحسين : ما لمن زار قبر الحسين ؟ قال : يغفر الله له ذنوبه ، ويقضي له حوائجه . ثم قال : يقضى ألف حاجة ، ستمائة للآخرة وأربعمائة للدنيا ، فلا يستعظم أحدكم إذا أتى حرم الحسين أن يستغفر الله فيه. ص 71

    12- عن أبي عبد الله قال : من زار قبر الحسين عليه السلام يوم عاشوراء عارفا بحقه كان كمن زار الله عزوجل في عرشه ، ومن زار قبر الحسين في يوم عرفة عارفا بحقه كتب له ألف حجة مقبولة وألف عمرة مبرورة ، ومن زار قبر الحسين في النصف من شعبان غفر الله لم ما تقدم من ذنبه وما تأخر . ص 75

    13- عن جعفر عليه السلام قال : من زار الحسين بن علي في ليلة النصف من شعبان غفر له ذنبه ما تقدم منه وما تأخر ، ومن زاره يوم عرفة كتب له ثواب ألف حجة متقبلة وألف عمرة مبرورة ، ومن زاره يوم عاشوراء فكأنما زار الله فوق عرشه .

    حدثنا عبيد بن الفضل قال : سمعت جعفر بن محمد يقول : من زار قبر الحسين في شهر رمضان وهو صائم ومات في الطريق لم يعرض ولم يحاسب وقيل له : أدخل الجنة آمنا. ص 77

    14- عن جعفر بن محمد أنه سئل عمن زار قبر الحسين بن علي ، فقال : من زار قبر الحسين بن علي يوم عيد كتب له ثلاث وثلاثون عمرة ومائة غزوة ، ومن زاره في يوم عيد كتب له مائة حجة ومائة عمرة ومائة غزوة مع نبي مرسل أو إمام عادل . قال : فقال رجل : هاهنا مثل ثواب الموقف ؟ قال : فغضب وقال : من اغتسل في الفرات ثم مشى إلى قبر الحسين كان له بكل قدم يرفعها أو يضعها حجة متقبلة . ص 79

    15- عن محمد الاكشف قال : سألت عبد الله بن الحسن عن زيارة قبر الحسين عليه السلام، فقال : زره ، فان زيارة قبر الشهيد منا تعدل عمرة . ص 80

    16-عن محمد بن عبد الله بن الحسن قال : من أتى قبر شهيد منا ثم هلك في العام الذي يأتيه فيه وكل الله به سبعين ألف ملك يستغفرون له إلى يوم تقوم الساعة . ص 80

    17- عن محمد بن عبد الله ابن الحسن قال : من زار قبر شهيد منا وكل الله به سبعين ألف ملك يستغفرون له إلى أن تقوم الساعة . ص82

    18- عن أبي عبد الله عليه السلام قال : من زار الحسين عليه السلام أول يوم من رجب غفر له البتة . ص82

    19-عن علي بن الحسين قال : من زار الحسين ليلة النصف من شعبان صافحه روح أربعة وعشرين ألف نبي كلهم يسأل الله زيارة تلك الليلة . ص82

    20- عن بشير الدهان عن جعفر بن محمد عليه السلام قال : من زار الحسين يوم عرفة عارفا بحقه كتب له ثواب ألف حجة وألف عمرة وألف غزوة مع نبي مرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم . ص 87

    21- عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليه السلام قال : طين قبر الحسين شفاء من كل داء ، فإذا أكلته فقل ( بسم الله وبالله ، اللهم اجعله رزقا واسعا وعلما نافعا وشفاء من كل داء انك على كل شيء قدير ، اللهم رب التربة المباركة ورب الوصي الذي وارته صل على محمد وآل محمد ، اللهم بحق هذه التربة وبحق الملك الذي وكل بها ورب الوصي الذي وارته صل على محمد وآل محمد واجعل هذا الطين شفاء من كل داء وأمانا من كل خوف ) . ص 89-90

    22- عن أبي عبد الله قال : إن مريضا ممن يعرف حق أبي عبد الله وحرمته وولايته أخذ له من طينه على رأسه كان له دواء. ص91
    23- سمعت جعفر بن محمد يقول :من زار قبر الحسين لم تزل الملائكة تحف به حتى يذهب ويرجع بحفظه من الشياطين والجن والإنس حتى يرجع إلى أهله ، فإذا رجع إلى أهل فمات في ذلك اليوم أو بعده بجمعة حشر مع الشهداء يوم القيامة . ص 93

  27. ليس بيدي الا ان اشكر لذلك شكرا لبنى وجعل ما تكتبينه في ميزان حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم
    مع ان واضح من الفيديوهات الغلو والتطرف وياسر الحبيب الذي يعترف ان دين الشيعة يوجب عليهم لعن ابا بكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة رضي الله عنهم جميعا مع ذلك لاحياة لمن تنادي
    لذلك نحمد الله على كوننا من السنة
    سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك

  28. جنتل واسطة منين ده اول امس نشفو لي ريقي في التدقيق ومسح تعليقاتي حتى صرت العدوة الاولى لنورت اتحركش بكل ماتنشره واتلكك لها على الواحده

  29. بس انا مافهمت كلنا نحب اهل بيت رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام ليش اين الخلاف مافهمت شو الخلاف بين الشيعة والسنة وعلى ايه وليش

  30. عقيدة الشيعة الاثني عشرية، مرتبط ارتباطا وثيقا بالمناسبات، وبالزيارات، وبالمواكب الصاخبة للقبور والأضرحة، التي تغطي العام تقريبا، وما يرتبط بذلك من طقوس وبكاء وندب وعويل. مع الحرص الشديد على استغلال الأحداث والوقائع الدموية والمأسوية التي حدثت في التاريخ الإسلامي، كحادثة استشهاد الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهما، سنة 61هـ، وتوظيفها توظيفا خبيثا ودنيئا، ولأقصى حد، بما يخدم وجود وبقاء هذه العقيدة.
    فهذه المناسبات بشكل عام -ومناسبة عاشوراء بشكل خاص- بما تحفل به من طقوس وملاحم وخوارق ومعجزات وأساطير -هي من أهم العوامل أو القوى المحركة لاستمرارية العقيدة الشيعية الاثني عشرية. أو هي بعبارة أخرى محفزات ومنشطات لبقائها. ولولا هذه المحفزات والمنشطات، ولولا المرور على الجراح، ولولا استحضار المآسي التاريخية، وخاصة مأساة كربلاء، ولولا النواح والبكاء والعويل. لولا كل ذلك لجفت منابع هذه العقيدة، ولتلاشت من الوجود، ولاستراحت ولأراحت. وهذا ما اعترف به الإمام الخميني ضمنيا عندما قال: “إن كل ما لدينا هو من عاشوراء”. فهو يشير برأيي إلى أن مناسبة عاشوراء بما تحفل به من طقوس، هي التي حافظت على بقاء العقيدة الاثني عشرية، لأكثر من ألف عام، حتى وصلت إليه، وليستفيد منها، ويوظفها للوصول إلى الإمساك بمقاليد الأمور في إيران. وذلك لأن هذه العقيدة، فيما عدا تلك المناسبات والطقوس، لا تتوفر على أي مقومات ذاتية، تكفل لها البقاء، فهي -بعكس مذاهب أهل السنة والجماعة- غير ملتصقة بالقرآن الكريم، وغير ملتصقة بالسنة النبوية، ولا تحظى الشعائر التعبدية والتربية الدينية، فيها بأهمية كبيرة، مع تعطيل فريضتي الجهاد والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر وصلاة الجمعة والجماعة.
    ولذلك يحرص الشيعة سنويا على إقامة هذه المناسبات، وفي مقدمتها مناسبة عاشوراء، أشد الحرص، ربما أشد من حرصهم على إقامة الفرائض الإسلامية الأساسية كالصلاة والصيام والزكاة والحج، بل ربما أكثر من حرص أهل السنة على صلاة الجمعة والجماعة، وعلى إحياء ليالي رمضان بصلاة التراويح والقيام، وقراءة القرآن، وعلى الحج إلى بيت الله الحرام، وعلى تربية أولادهم بالإيمان، وتغذية أرواحهم بالقرآن، وغير ذلك مما تقوم عليه مذاهب أهل السنة[1].
    أهمية مناسبة عاشوراء عند الشيعة
    وإن مناسبة عاشوراء التي يحييها الشيعة حول العالم كل عام، في العاشر من محرم، هي من أهم مناسبات الشيعة (المقدسة) على الإطلاق، وهي مدار العقيدة الشيعية الأنثى عشرية.
    وهي ليست مجرد ذكرى لأحياء واقعة استشهاد الحسين رضي الله عنه، سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته، واستلهام الدروس من شجاعته وتضحيته ورفضه للباطل، ومقاومته للظلم والعدوان، ومُضِيِّه قُدُمًا للاستشهاد في سبيل الحق، رغم خذلان أكثرية أصحابه له وإيثارها السلامة والجلوس في بيوتها[2]. إنما هي في واقع الأمر جرعة مركزة من العيار الثقيل، لإثارة الأحقاد والضغائن في قلوب الشيعة، ودغدغة عواطفهم ومشاعرهم، والتأكيد على مظلوميتهم، وتجذيرها في نفوسهم، وتأجيج نعرتهم المذهبية، ورفع مستوى الاصطفاف الطائفي، في صفوفهم لأقصى حد.
    ومن أجل الاستفادة القصوى من حادثة مقتل الإمام الحسين رضي الله عنه، فإن الشيعة في مناسبة عاشوراء السنوية، لا يكتفون بالبكاء والنواح واللطم والتطبير، وضرب القدود والقامات بالسلاسل، التي هي من قبيل معاقبة النفس، وسرد الخوارق والمعجزات، عبر مكبرات الصوت، وغير ذلك من الطقوس المثيرة، وإنما هم يجسدون مشاهد تلك الحادثة المأساوية (واقعة الطفّ) مشهدا مشهدا، بصورة تمثيلية حية متقنة، وبصورة تنخلع لها القلوب والأكباد، وتقشعر لها الأبدان، ويستقيم منها شعر الرأس.
    ومع كل ذلك، ومع أن الطفولة توحي بالبراءة، والنقاء والمرح، فهم يحرصون على إحضار أطفالهم، والزج بهم في خضم هذا الحشد الحاشد، والمسيرات المليونية، والمؤتمر السنوي الجماعي الصاخب للحزن، والمتشح بالسواد، وذلك لكي ينتظموا في صفوف اللطم، والزحف على الركب، ولكي يتفرجوا على تلك المشاهد التمثيلية المروعة لواقعة الطفّ.

  31. لم اقل شيء حتى تدققوا الله لا يبارك فيكم جريدة شكرت الاخت لبنى وزدت كلمتين من عندي
    حسبي الله ونعم الوكيل فيكم

  32. مناسبة عاشوراء التي يحييها الشيعة حول العالم كل عام، في العاشر من محرم، هي من أهم مناسبات الشيعة (المقدسة) على الإطلاق، وهي مدار العقيدة الشيعية الأنثى عشرية.
    وهي ليست مجرد ذكرى لأحياء واقعة استشهاد الحسين رضي الله عنه، سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته، واستلهام الدروس من شجاعته وتضحيته ورفضه للباطل، ومقاومته للظلم والعدوان، ومُضِيِّه قُدُمًا للاستشهاد في سبيل الحق، رغم خذلان أكثرية أصحابه له وإيثارها السلامة والجلوس في بيوتها[2]. إنما هي في واقع الأمر جرعة مركزة من العيار الثقيل، لإثارة الأحقاد والضغائن في قلوب الشيعة، ودغدغة عواطفهم ومشاعرهم، والتأكيد على مظلوميتهم، وتجذيرها في نفوسهم، وتأجيج نعرتهم المذهبية، ورفع مستوى الاصطفاف الطائفي، في صفوفهم لأقصى حد.
    ومن أجل الاستفادة القصوى من حادثة مقتل الإمام الحسين رضي الله عنه، فإن الشيعة في مناسبة عاشوراء السنوية، لا يكتفون بالبكاء والنواح واللطم والتطبير، وضرب القدود والقامات بالسلاسل، التي هي من قبيل معاقبة النفس، وسرد الخوارق والمعجزات، عبر مكبرات الصوت، وغير ذلك من الطقوس المثيرة، وإنما هم يجسدون مشاهد تلك الحادثة المأساوية (واقعة الطفّ) مشهدا مشهدا، بصورة تمثيلية حية متقنة، وبصورة تنخلع لها القلوب والأكباد، وتقشعر لها الأبدان، ويستقيم منها شعر الرأس.
    ومع كل ذلك، ومع أن الطفولة توحي بالبراءة، والنقاء والمرح، فهم يحرصون على إحضار أطفالهم، والزج بهم في خضم هذا الحشد الحاشد، والمسيرات المليونية، والمؤتمر السنوي الجماعي الصاخب للحزن، والمتشح بالسواد، وذلك لكي ينتظموا في صفوف اللطم، والزحف على الركب، ولكي يتفرجوا على تلك المشاهد التمثيلية المروعة لواقعة الطفّ.

  33. ولا أكون مجحفا إن قلت إن كل تلك التعبئة الفكرية، موجهه في نهاية المطاف لأهل السنة، باعتبارهم استمرارا، للعهد الأموي، وللنهج الذي كان عليه خلفاء بني أمية، المسئولين مباشرة عن هذه الحادثة المروعة والمؤسفة، مع إثارة النقمة على أهل السنة كونهم يصومون في هذا اليوم من الشهر، مع أنهم يفعلون ذلك إتباعا لسنة النبي صلى الله عليه وسلم. وبطبيعة الحال دون أن يسلم جيل خير القرون (الصحابة والتابعين)، من التشويه والتخوين والتفسيق، وتهمة ظلم أهل البيت، ومؤامرتهم عليهم ابتداء من السقيفة، وفي مقدمتهم الخلفاء الراشدون الثلاثة، رضوان الله عليهم أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، والذين يزعم الشيعة، أن الأمويين سيئة من سيئاتهم، وأنهم السبب في الكوارث التي حصلت للأمة في تاريخها.
    وهذا ما سجله أحد المثقفين الشيعة مؤخرا بعد أن هداه الله، فقد قال: ومن الأمور التي تدعو إلى التساؤل “وهذا التساؤل أطرحه اليوم وليس بالأمس” هو أن عامة الشيعة لم ينالوا من المغول والتتار والزنادقة والمجوس ولا الصليبيين ولا اليهود مثلما نالوا من المسلمين العرب، وانبروا للأمة الإسلامية بكل رموزها وتأريخها وفتوحاتها وهم يكيلون لها الذم والمكر والدس والقدح والسب والطعن والتكفير والحقد والكراهية، وبالاستناد لما تقدم فنحن الشيعة نشعر بأننا جزء من أمة غائبة عن الوجود، والذين نتعايش معهم من أهل السنّة إنما هم قتلة أئمتنا وسالبي حقوقنا وناهبي ثرواتنا وعلينا أن نسايرهم إلى أن يأتي اليوم الذي يظهر فيه الإمام المهدي ليخلصنا من جور هذه الأمة الظالمة ويقيم دولة العدل الإلهي!!

  34. abou-3omar في كانون أول 4, 2011 | اللهم ارضى عن الحسين العن من خذله لعنة ابديه

    اللهم امين اخرجوه من مكة وبينه بين الحج سويعات ثم ارسل اللعين جيش ابن زياد لمنعه من دخول الكوفة وحاصروه في الصحراء لانه لو دخل الكوفة كان اهلها وحجرها وطيرها له فداء ولقطع ابن زياد اربا وهو الذي حصل فيما بعد انتقاما لسيدي الحسين عليه السلام …… واصاب المعري حين قال ارى الايام تفعل كل نكر ** فما انا بالعجائب بمستزيد *** اليس قريشكم قتلت حسينا وكان على خلافتكم يزيد

  35. شكرا برنس والله اقف عاجزة امام ما تقدمونه لخدمة الدين الاسلامي وعقيدته الصحيحة

  36. نفسي افهم
    اكيد لازم نخلد ذكرى شهادءنا ووو ولا يخلو تاريخنا العربي الاسلامي من شهداء ومن من ضحوا بانفسهم في سبيل الدين الاسلامي والوطن ومن خذلهم قومهم ومن عملوا عليهم مؤامرات ومؤتمرات لكن هل نخلد ذكراهم بضرب السياط ولبس الاسود ووو
    ثم النبي عليه السلام نهى عن التطير فكيف تجعلون يوما من ايام الله مشؤوما؟؟؟؟

  37. خيانات المجوس واذنابهم للامام الحسين رضي الله عنة
    سنة 60هـ توالت رسائل ورسل أهل العراق على الحسين بن علي رضي الله عنه تفيض حماسة وعطفًا وقالوا له: إنا قد حبسنا أنفسنا عليك، ولسنا نحضر الجمعة([1]) مع الوالي فأقدم علينا([2]) .
    وتحت إلحاحهم قرر الحسين إرسال ابن عمه مسلم بن عقيل ليستطلع الموقف فخرج مسلم في شوال سنة 60هـ.
    وما أن علم بوصوله أهل العراق حتى جاءوه فأخذ منهم البيعة للحسين، فقيل بايعه اثني عشر ألفا، ثم أرسل إلى الحسين ببيعة أهل الكوفة وأن الأمر على ما يرام([3]) .
    وللأسف خدع الحسينt بهم، وسار إليهم بعد أن حذره كثير من المقربين إليه من الخروج لما يعرفون من خيانة شيعة العراق، حتى قال له ابن عباس رضي الله عنه “أتسير إلى قوم قد قتلوا أميرهم، وضبطوا بلادهم، ونفوا عدوهم، فإن كانوا قد فعلوا ذلك فسر إليهم، وإن كانوا إنما دعوك إليهم وأميرهم عليهم قاهر، وعماله تجبى بلادهم فإنما دعوك إلى الحرب والقتال، ولا آمن عليك أن يغروك ويكذبوك ويخالفوك، ويخذلوك، وأن يستنفروا إليك فيكونون أشد الناس عليك..”([4]) .
    وبالفعل ظهر غدر شيعة أهل الكوفة برغم مراسلاتهم للحسين حتى قبل أن يصل إليهم فإن الوالي الأموي عبيد الله بن زياد لما علم بأمر مسلم بن عقيل، وما يأخذ من البيعة للحسين جاء فقتله وقتل مضيفه هانئ بن عروة المرادي، كل ذلك وشيعة الكوفة لم يتحرك لهم ساكن، بل تنكروا لوعودهم للحسينt واشترى بن زياد زممهم بالأموال([5]) .
    فلما خرج الحسينt وكان في أهله وقلة من أصحابه عددهم نحو سبعين رجلاً، وبعد مراسلات وعروض([6])، تدخل ابن زياد في إفسادها دار القتال فقتل الحسين رضي الله عنه وقتل سائر أصحابه، وكان آخر كلامه قبل أن يسلم الروح: “اللهم أحكم بيننا وبين قوم دعونا لينصرونا فقتلونا”([7]) .
    بل دعاؤه عليهم مشهور حيث قال قبل استشهاده: “اللهم إن متعتهم ففرقهم فرقًا واجعلهم طرائق قددا ولا ترضي الولاة عنهم أبدًا، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا”([8]) .
    أرأيت سوء صنيع القوم، وكيف كان غدرهم وخيانتهم حتى بآل البيت الذين زعموا حبهم واتخذوه ذريعة في عداءهم لكل من عادوا.
    وهل بعد خيانتهم لآل البيت يستبعد خيانتهم للأمة عامة، فهم منذ اللحظات الأولى يجبنون عن الحرب ويبيعون ذممهم بالأموال، ويفكرون في الخيانة في مقابل الغنى والشرف، ولو كان الثمن هو تسليم واحد من أكابر آل البيت كما فكر المختار الثقفي أن يسلم الحسن بن علي للأمويين.
    علمًا بأننا للإنصاف لا بد أن نقرر أن شيعة الصدر الأول في أيام علي والحسن والحسين – رضوان الله عليهم – كان من بينهم فضلاء أخيار كبعض نفر من الصحابة – رضوان الله عليهم – وهؤلاء نربأ بهم عن الخيانة، ومعاذ الله أن نصف أحدًا منهم بها، وإنما مواقف هؤلاء الفضلاء كانت قائمة على الاجتهاد أخطأوا أو أصابوا.
    وتشيَّع أكثر الناس يومئذ يدور في فلك الحب لعلي رضي الله عنه وآل بيته بناء على مرويات سمعها الناس في الوصاة بحب هذه العترة الطاهرة، ولكن لم تكن هناك مبادئ مقررة للتشيع كالتقية والرجعة وغير ذلك.. اللهم إلا أن يكون عند نفر من الغلاة الذين ترأسهم عبد الله بن سبأ وقالوا بألوهية علي رضي الله عنه، لكن بعد ذلك جدَّت أمور شكلت فكر الشيعة وجعلت تقفز به في الانحراف من ميدان إلى ميدان، وتدخلت عناصر مغرضة مجوسية ويهودية وغير ذلك وتسترت بالإسلام ثم بالتشيع، وجعلت تسعى لنقض عرى الإسلام عروة بعد عروة.
    ولعل من أوفي وأعمق الدراسات الحديثة التي بينت الصلة بين التشيع وبين هذه العناصر المغرضة هي دراسة بعنوان “وجاء دور المجوس” للأستاذ/ عبدالله محمد الغريب، كشف فيها بالأدلة العملية زيف كثير ممن ادعوا التشيع ولعبوا بورقة حب آل البيت، ولكنهم في حقيقة أمرهم يعملون على إحياء الأفكار المجوسية وعقائدها من ذرادشتية ومانوية ومزدكية..
    وغير ذلك من النحل الباطنية التي تقوم بقدم العالم وإنكار الخالق والبعث وغير ذلك من الترهات.
    فمن سنعرض بعد ذلك خيانتهم من الشيعة كالإسماعيلية والاثنى عشرية والقرامطة والبويهية والفاطميين، وغير ذلك لم يكونوا في الحقيقة ينتسبون إلى آل البيت ولا حتى بصلة الحب، وإنما هم خونة أعداء للإسلام عمومًا وليس لأهل السنة فقط.

    ([1]) قال الدكتور موسى الموسوي (شيعي) ( أن الأكثرية من فقهاء الشيعة اجتهدوا أمام النص الصريح وقالوا بالخيار بين صلاة ظهر الجمعة، وأضافوا أن شرط إقامة الجمعة حضور الإمام الذي هو المهدي، ففي عصر غيبة الأئمة تسقط الجمعة من الوجوب العيني، ويكون للمسلمين الخيار في الإيتان بها أو بصلاة الظهر، وقالت فئة أخرى من فقهائنا بحرمة صلاة الجمعة في غيبة الإمام ويقوم مقامها صلاة الظهر..) انظر الشيعة والتصحيح (ص127).
    ([2]) انظر: تاريخ الطبري (5/347).
    ([3]) المرجع السابق (5/ 348).
    ([4]) الكامل في التاريخ (4/37).
    ([5]) انظر المسعودي: مروج الذهب (3/67) وما بعدها، العالم الإسلامي في العصر الأموي (ص473).
    ([6]) كان الحسين – رحمه الله – قد عرض عرضًا جيدًا قال فيه: ” إما أن تدعوني فأنصرف من حيث جئت، وإما تدعوني فأذهب إلى يزيد، وإما أن تدعوني بالحق فالحق باثغور” ، وهذا عين الحكمة من الحسين t لحقن الدماء، ولكن الشيطان عبيد الله بن زياد رفض إلا أن يسلم الحسين نفسه أسيرًا، فرأى الحسين الموت عنده أهون من ذلك، فكان ما كان ولا حول ولا قوة إلا بالله .
    ([7]) انظر: تاريخ الطبري (5/ 389).
    ([8]) انظر الإرشاد (ص241). انظر إعلام الورى للطبرسي (ص 949).

  38. ولما قتل علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وبويع ابنه الحسنرضي الله عنه بالخلافة لم يكن يؤمن بجدوى حرب معاوية وخصوصًا أن شيعته خذلوا أباه من قبل، ولكن عاد شيعتهم من أهل العراق يطالبون الحسن بالخروج لقتال معاوية وأهل الشام فأظهر الحسن حنكة كبيرة دلت على سعة أفقه، فهو لم يشأ أن يواجه أهل العراق من البداية بميله إلى مصالحة معاوية وتسليم الأمر له حقنًا لدماء المسلمين، لأنه يعرف خفة أهل العراق وتهورهم، فأراد أن يقيم من مسلكهم الدليل على صدق نظرته فيهم، وعلى سلامة ما اتجه إليه، فوافقهم على المسير لحرب معاوية وعبأ جيشه وبعث قيس بن عبادة في مقدمته على رأس اثني عشر ألفا، وسار هو خلفه فلما وصلت تلك الأخبار إلى معاوية وتحرك هو أيضًا بجيشه ونزل مسكن، وبينما الحسن في المدائن إذ نادى منادي من أهل العراق أن قيسًا قد قتل، فسرت الفوضى في الجيش وعات إلى أهل العراق طبيعتهم في عدم الثبات، فاعتدوا على سرادق الحسن ونهبوا متاعه حتى أنهم نازعوه بساطًا كان تحته، وطعنوه وجرحوه.. وهنا فكر أحد شيعة العراق وهو المختار بن أبي عبيد الثقفي في أمر خطير وهو أن يُوثق الحسن بن علي ويسلمه طمعًا في الغنى والشرف، فقد جاء عمه سعد بن مسعود الثقفي([1]) وكان وليًّا على المدائن من قبل علي، فقال له: هل لك في الغنى والشرف؟ قال: وما ذاك؟ قال: توثق الحسن وتستأمن به إلى معاوية، فقال له عمه: عليك لعنة الله، أثب على ابن بنت رسول اللهr فأوثقه بئس الرجل أنت([2]).
    بل إن الحسن t كان يقول: “أرى معاوية خيرًا لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وأخذوا مالي والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به دمي في أهلي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني؛ فيضيع أهل بيتي وأهلي، والله لو قتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلما، والله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير”([3]) .

    ([1]) هذا هو المختار بين أبي عبيد الثقفي الذي خرج على الدولة الأموية وادعى أنه من شيعة آل البيت وجعل يطالب بدم الحسين، وما كان ذلك منه إلا نفاقًا وستارًا يخفي خلفه مطامعه الشخصية في الملك.
    ([2]) أنظر تاريخ الطبري (5/159)، العالم الإسلامي في العصر الأموي (ص101).
    ([3]) انظر الاحتجاج للطبرسي (ص 148).

  39. اولم يعرف الهل الكوفة اين كانت خيم الحسين رضي الله عنه ولم يلبوه
     وقد خذلوه فمن اراد النصرة لهب للنصرة لعنهم الله ومن سار سيرتهم

  40. وايضا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن النياحة واللطم وشق الجيوب وعن الغلو لانه في اخر حياته وصانا ان لا نغلوا في حبه كما يفعل النصارى بعيسى عليه السلام
    والله يهدي من يشاء الى الصراط المستقيم
    استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
    اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

التعليقات مغلقة