انطلقت مشاورات رئيس الوزراء العراقي المكلف حيدر العبادي لتشكيل الحكومة، حيث تقوم القوى السنية بإعداد ورقة بالمطالب السابقة للمتظاهرين ستقدمها إلى العبادي، كما أعلن التحالف الوطني الذي يمثل الأحزاب والتكتلات الشيعية نيته عقد اجتماع بحضور قادة كتلة ورئيس الوزراء المكلف لتشكيل لجنة تفاوضية مع الكتل الأخرى وتحديد مواقفها من تشكيل الحكومة.
وقال تيار الإصلاح بزعامة إبراهيم الجعفري إن مواقف الكتل السياسية إيجابية وليست لديها سقف مطالب عال، فيما قال اتحاد القوى الوطنية الذي يمثل الأحزاب والتكتلات السنية إن اشتراكه في الحكومة يعتمد على مدى استجابة رئيس الوزراء المكلف لمطالبهم.
أما التحالف الكردستاني فقد أعلن تشكيل لجنة للتفاوض مع الكتل السياسية على تشكيل الحكومة وآلية توزيع الحقائب الوزارية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. له له هيك رح ننحرم شوفة وجه الهالكي النحس ونشوف وجه جديد ..مع انه ما بظن انه رح يفرق عنه بشي إلا بالإسم بما انه تابع للإيرانيين المجوس ويأتمر بأمرهم !

  2. تفألو بالخير تجدوا : من اهم أولويات الحكومه الجديدة يجب طرح مبدأ حسن النيه مع كافة أطراف المجتمع العراقي على حزب الدعوة الحاكم اتخاذ أجرأت عاجله المصالحة مع البيت الشيعي وعدم التعالي على الآخرين وإخراج المساجين الذين سجنوا ظلما وعدوانا رفع كل الأحكام عن الرموز السنيه وإسقاط الدعاوى ضدهم والاعتذار عما اتخذ من أجرأت تعسفية بحقهم وتعويضهم وبذل كل السبل لأرجاعهم الى الوطن وإعطأهم دور حقيقي للسنه في المشاركة في أدارت أمور البلد وجعلهم المتصدي الاول للأرهاب وخاصه في مناطقهم الجلوس مع الأهل الكرد وتثبيت نوع العلاقة بين الحكومه ألمركزيه والإقليم وتفعيل كل المشتركات جمع كل الجهد لطرد داعش الإسراع بالانفتاح على الشعب وخاصه من الناحية الماليه وبما يمتلكه العراق من مخزون مالي ضخم إيجاد طرق سهله يصل المواطن بها الى شيء من الثروة إعطاء وزارات مهمه الى باقي مكونات الشعب وخاصه السياديه وعدم حصر المواقع المهمة بين الأطراف الثلاثه من الله التوفيق ربي يوفق الجميع وينعم شعب العراق بوافر من الصحه والأمان

  3. قالوا:صوِّب نحو القمر فحتى إذا أخطأت،فستصيب النجوم
    ………….
    وهذا كقول المتنبي : اذا غامرت في امر مروم ….فلا تقنع بما دون النجوم وكقول المثل “اذا سرقت إسرق جمل …واذا عشقت اعشق قمر”!!ا
    وعلى قدر اهل العزم تاتي العزائم .
    والخلاصة: فالمطلوب منا كمسلمين ان نكبّر الاهداف،لنحصل على الحد الادنى من النجاح المعقول،فمن يطلب 100 قد يحصل على تسعين او 80،اما من يطلب الخمسين:فقد يسقط في الامتحان…ويهان ..ويعود بخفي حنين.. او ذات النحيين!!
    فكبّر اهدافك يا مسلم:ولا تقبل باقل من دولة الخلافة،لانك ان رضيت بما هو اقل من دولة الخلافة/ التي على راسها خليفة كعمر او الرشيد او المعتصم او عبدالحميد/فستفطر على دولة مسخ قميءة ساقطة كسائر الدوبلات الكرتونية مما يشبه دولة مرسي او غنوشي او عبد الجليل او سيسي /اي…..
    على بصلة معفنة بل حتى على جيفة خنزير نجس!!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *