بث عبر موقع “يوتيوب” مقطع فيديو لمجموعة أطلقت على نفسها “سرايا عائشة أم المؤمنين- المهام الخارجية” تبنت فيه انفجار الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

وأعلنت الجماعة أن انفجار اليوم كان عمليتها الثانية وتعهدت بمزيد من الهجمات على “حزب الله”. وطلبت من اللبنانيين “الابتعاد عن ما اسمتها مستعمرات ايران في لبنان”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. لعبة بايخة لي تبرير فشلهم بي تدمير المعارضة السورية
    و إشعال فتنة طائفية أكبر لي إعطاء حجة جديدة لي الحرب على السنة في سورية
    ما فعله الجيش الحر في سورية في أسبوع دمرهم تدميرا و يريدون استعطاف البيئة المحيطة
    لي إرسال المزيد من الميليشيا ليدعمو النظام بعض خسارته في نص معقله الشيعي

  2. مجرمين وطاح حظكم وانشاء الله نهايتكم مادخل ام المؤمنين بامثالكم وهذا العاهر فضل شاكر لاتفرح الكثير لان هاي سوء العاقبة بعد العهر والمجون اللي نشرتو

  3. irhabiin w 7qirin w klab
    ana laafhm hal dinkom am elswar elquraaniia tqul lkom ef3lu hkza
    tya satr laazn enkom mslmun antom shiatin l3nt allah 3lekom ya awbash

  4. خطه خبيثه من حزب اللات لضرب سوريا
    هذه هي الاسلحه المهربه لقتل اهل سوريا لكن انفجرت وقت النقل واحبوا ان يغطوا على فضايحهم.

  5. مع اني ضد اي تفجير يطال المدنيين والاطفال ومع استنكاري لكل عمل اجرامي الا انني اقولها بصوت واضح ان حزب الله يشرب من الكأس التي اسقاها للاهل لبنان وسوريا والعراق. عندما دخلت عصابات حسن هيفا القصير وبعد ان قطعوا الماء والغذاء عن النساء والاطفال (تقليدا لما حصل في كربلاء) قام اهالي الضاحية الجنوبية بتوزيع الحلوى في الشوارع والاحتفال بقتل الابرياء والان تدور الرحى ويشرب اولئك القتلة من كاس الارهاب الذي دعموه وتبنوه طوال عمرهم. الدم يجر الدم والاهاب يفرخ الارهاب والباديء اظلم.

  6. المخابرات السعودية والقطرية هى من تفجر في معاقل حزب الله وهؤلاء مثل جبهة النصرة وغيرها مدعومين من المخابرات السعودية والقطرية مباشرة وان بقيت الأمور على هذا النحو قد نشهد أنفجارات لا تقل عنفا في السعودية ردا على حقارة نظامها الذى يقتل السوريين والعراقيين ويريد ان يقتل اللبنانيين أيضا …………………الجزائر

    1. ههههههههههههههههههههههههه تهديد للسعودية يا كوكو
      وينك يا معلم بندرغير الخطة كوكو هجم علينا …………. كوكب التأمر

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على ام سارة إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *