سي ان ان — تسببت تصريحات منسوبة لوزير الدفاع المصري السابق، والمرشح “المحتمل” للانتخابات الرئاسية، المشير عبدالفتاح السيسي، تضمنت تهديداً بـ”غزو” الجزائر خلال ثلاثة أيام، رداً على “تهديدات محتملة”، في أزمة جديدة بين الدولتين.
وتناقلت وسائل الإعلام الجزائرية تصريحات منسوبة للسيسي، أوردتها إحدى الصحف المصرية، ذكرت أنها جاءت خلال لقاء المرشح الرئاسي مع عدد من أعضاء هيئات التدريس بالجامعات المصرية، الأربعاء الماضي، وهي التصريحات التي سارعت حملة المرشح الرئاسي بنفيها.
وبحسب التصريحات المنسوبة إليه، فقد رد السيسي على سؤال حول ما يُعرف بـ”الجيش المصري الحر”، بقوله: “الجيش المصري قوى، قبل ما واحد يجرى له حاجه على الناحية الغربية، يكون الجيش هناك، وده إنذار للجيش الحر، ولو حصل أي حاجة أنا ممكن أدخل الجزائر في 3 أيام.”
إلا أن الحملة الانتخابية للمشير السيسي سرعان ما نفت تلك التصريحات، وأكدت، في بيان، أن “ما تردد في بعض الصحف والمواقع الإلكترونية، من تصريحات منسوبة للمشير، ضد الشعب الجزائري الشقيق، كاذبة وتم تأويلها على نحو خاطئ.”
وأوضح البيان أن “السيسي أكد خلال اللقاء مع أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية، يوم الأربعاء الماضي، أن القوات المسلحة المصرية قادرة على حماية الحدود على كافة الاتجاهات الاستراتيجية، ومواجهة المحاولات الإرهابية المتطرفة، التي تستهدف العبث بمنظومة الأمن القومي المصري.”
كما أكدت الحملة أن المشير السيسي ذكر خلال اللقاء، أن “الجيش المصري جاهز دائماً لمعاونة أي دولة عربية شقيقة في مواجهة الإرهاب والتطرف”، موضحاً أن “الشعب الجزائري له كل التقدير والاحترام، ولا يمكن لأحد أن ينسى موقفه المشرف أثناء حرب أكتوبر (تشرين الأول) 1973.
وفي تعليق لها على تلك التصريحات، ذكرت صحيفة “الحدث” الجزائرية: “لم يجد الجنرال المصري عبدالفتاح السيسي والمرشح المحتمل للرئاسة المصرية، سوى الجزائر ليضرب بها المثل، خلال التحذير الذي أطلقه ضد ما بات يعرف بـ(الجيش المصري الحر)، الذي يستهدف القوات النظامية، حيث أكد أنه بإمكان الجيش المصري غزو الجزائر، في ظرف ثلاثة أيام.”
ولفتت الصحيفة الجزائرية إلى أن صحيفة “صدى البلد” القاهرية، التي أوردت تصريحات السيسي، سارعت إلى حذفها من موقعها الإلكتروني، إما بسبب “تعرض الأخيرة لتوبيخ السلطات العليا للبلاد، أو تعرض مصدر الصحيفة (الدكتور إبراهيم راجح) لضغوطات أرغمت اليومية على سحب تصريحات السيسي، المستهزئة بجيش الجزائر.”
وأوردت وسائل إعلام جزائرية، منها صحيفتي “الحدث” و”الخبر”، تعليقات لعدد من قرائها على مواقعها الرسمية، حملت في معظمها هجوماً على المرشح “المحتمل”، والذي يُنظر إليه باعتباره “الأوفر حظاً” لتولي المنصب الرئاسي في مصر، فيما تضمنت تعليقات أخرى انتقادات للجيش المصري.
و لما أرد عليه يبقى اللوم عليا ! //////////
صحصح يا رجل .. أنا بصفك مو زعلانة منك و الدليل معاتبة ”غزال” لي .. أنا قلتلك سيبك منه لأني بعرف رزانتك و ليس لأني أمنع عنك حق الرد بل هذا حق للجميع
(إشمعنى المصريين لما بتييجى تتكلم عن التاريخ تقلبوها لواقع و لمنطق ) لهذا قلت هل فعلا هزمـــــــــ((ــــــــنا)) اسرائيل .. أتكلم عنا كعرب و اعتبرت نكسة مصر و حربها مع اسرائيل هي حرب جميع الأمة
كبّرلي عقلك يا فيب مثل العادة
(شاء القدر أن تكون الجزائر بعيدة جغرافياً ,, فلا يوجد علاقات ثنائية بين الجزائر و إسرائيل) ليست قضية جغرافية .. يوجد من هم أبعد منا و اليهود مرحب بهم ولهم تسهيلات و يسرحون و يمرحون … دعنا من هذا يا أخي .. لأنني لا ألوم الشعوب فحكامنا خونة من يدري ما يفعلونه ان لم يكن علناً ف خلف ظهورنا
أما ”غزال” إقرأ رد الأخ ”نادر سليم الاسمر” و انظر ل لينكات ل يحطوها البعض و الاستفزازات ثم عاتبنا
شكرا اخ نادر .. جزاك الله خيرا
أسمـاء – مونيا – أريج الجزائر – سراب الجزائر – مـارى – سُمية – عبد الوهاب – غزال – و الأخ أمين و غيرهم ،،
أسماء تحببك فى دولة الجزائر و أسماء تعتز بصداقتهم ! و أعتذر إن نسيت إسماً سهوا ً !
.
شُكراً أختى أسمـاء .. إنتى من الناس إللى بحب أتناقش معاها و ببقى على يقين إن نقاشنا هيبقى إيجابى حتى لو ما إتفقناش ! و بقدر أتبادل معاكى وجهات النظر دون صعوبة أو معاناه … يعنى بالبلدى كده بكتب معاكى من غير قلق ببقى واخد راحتى وعارف إنك هتفهمينى و هفهمك !
تحياتى أختى و أشهدلك برقيك فى الحوار .
.
فيكى من أسلوب المُعلقة و الأخت نُهـى .
تحياتى و يومك سعيد أختى ،،،
غزال في مايو 10, 2014 1:10 م رد
اهلا لااخ فيب
لا لاانا اتكلم على حاجة اخرى مش في صلب الموضوع
اتكلم ةعلى كيفية تعامل المعلقات من بنو جلدتي معانا نحن
الجزائرييون في تعليقاتنا منذ ٢٠٠٩ لم ولن يتغيرن !!
ياتون دائما في صف الغير جزائري و ضد ابن بلدهن حتى وان
كانت تعليقات ابن بلدهن مدح او دفاع عن الجزائر !!
في حين يمازحون و ويضحكون مع الغير جزائري حتى وان كانت
تعليقاته استهزاء او تهجم او ذم للجزائر !!!
اتذكر يومها كنت اقول كلام مو جميل في حق المغاربة و المغرب
ثم دخلت بنت لا اريد ذكر اسمها و انت تعرفها هي جزائرية
فلمتني ووبختني على ما كنت اعلق به من سوء ضد المغاربة
فما كان عليا الا ان اطلب العذر التاءسف من اخواني المغاربة حينذاك و قررت ان افتح صفحة جديدة و نقية معهم و فعلا فعلتها
و حتى الان و قبل اخواني المغاربة اعتذاراتي
و لكن !!!
نفس البنت التي هاجمتني و لامتني لما كنت اكتب تعليقات غير
مهذبة ضد اخواني المغاربة هي بعدها راحت تتخاصم و تشمت
و تقول كلام غير مهذب في حقهم و ضدهم !!
هدا فقط اردت ان اشرح لك سبب تعليقي فوق
و الاخ لطفي زيك زيو ما قال كلام عيب فقط يرد باحترام
و لكن ككل مرة تدخل بنت جزائرية و تاتي ضده و الدليل تعليق
اسما فوق و هي تقولك سيبك منو و كانه طفل صغير او واحد
مجنون و كلامه عيب !!!
كلمة تحلاب يا اخ فيب هي كلمة دارجة جزائرية
ممكن بعديين تدخل معلقة جزائرية و تشرح لك معناها
الجزائريات هنا يحلبن الغير جزائري
انتهى .
________________________________
و أنا غير مُتفق معك بالمرة ! أنت لم تعرف تاريخ الجزائريين و الجزائريات هنا على نورت مثلى !
و يمكن شعورك بهذا الإحساس يرجع لهجوم المعلقات الجزائريات عليك عندما كُنت تكتب بإسم شطيطحة حارة ! أعتقد أنهم لم يهاجموا أى معلق جزائرى أخر غيرك بإستثناء الأخت أسماء و أنا من وجهة نظرى آراها تقومه يعنى توجه للإتجاه الصحيح و ليست تهاجمه مثلما تعتقد !
.
لك تحياتى،،،
نادر سليم – مصرية و أفتخر 2
لكم خالص تحياتى أبناء بلدى الحبيبة . فأنا فداء لمصر و شعبها 🙂
غزال :
كلمة تحلاب يا اخ فيب هي كلمة دارجة جزائرية
ممكن بعديين تدخل معلقة جزائرية و تشرح لك معناها
الجزائريات هنا يحلبن الغير جزائري
انتهى .
______________________________
يحلبوه إزاى يعنى ؟! و هو هيسيبهم يحلبوه دون مقاومة مثلاً ؟!
لأ الله يكرمك وضحلى إنت !
حتى الان بنات بلدنا مع الغير جزائري
سواء مصري سوري لبناني او اي جنسية اخرى ضد ابن بلدهن //
حاشى يا ”غزال” .. أنتو كبرولنا عقلكم و اتركو عنكم النرفزة و المجادلة العمياء التي تخلو من المنطق و التعصّب للوطنية الزائد عن اللزوم
بل كنا نتمنى بما أنكم رجال .. أنتم تْــــــــعّـــقلونا و ليس تأججو الوضع و تخلقو شرخ في علاقة الجزائر مع الاخوة العرب
ماذا حدث للشخصية الجزائرية البومديّنية (التي تفرض وجودها و مكانها و تساعد اخوتها العرب) نتمنى عودتها
أما (في حين البنات الغير جزائريات يساندن ابناء بلدهن في تعليقاته
حتى ان كانو غلطانيين ) فصدقت أي لن تجده عند الجزائرية الواعية و لا أدري لما الغضب الزائد حتى لطفي لم يزعل مثلك!! و ليس لأني اعتبرته طفل صغير لكن بما أنه المخطئ حاولت جعل فيب يغض النظر حتى لا يكبر الموضوع و يتوقف عن الاستفزاز حتى لا ندخل في فتنة وهذا لا يعني أننا *نحلّب* أي أحد
(التحلاب* أي التشجيع و السماح لشخص ما بالإسترسال و التمادي ..أو شخص يكون على البركة ثم يتحلب أي بالعامية ^ينفتحو عيونه^ و يتجرأ) رغم أنني لا أحبذ هاته المصطلحات لكني وضحت فقط لطلبك يا غزال.
بالأخير وليد البلاد على العين و الراس
ما تخافش رح نتفق غصب هههه
الله يشهد حب مصر و مكانتها في قلوبنا .. بصراحة عين و أصابتكم يا فيب لكن ان شاء الله ترجع الأمور زي أول و أحسن من ناحية الأمن و الاستقرار .. لندخل مصر ان شاء الله آمنين كما تعودنا
شكرا لك .. بس من أكثر الاخوات الرائعات نسيت نور و سلام
يالله كل الناس الطيّبة
((يحلبوه إزاى يعنى ؟! و هو هيسيبهم يحلبوه دون مقاومة مثلاً ؟!
لأ الله يكرمك وضحلى إنت !)) ههههههههههههههههاي والله عسل يا فيب
سلام عطر يا فيب
و طبعاً الأخت نور و سلام ! معذرة من هذه الأخت المُحترمة على نسيانها سهواً ! و غيرها الكثير من المُحترمات 🙂
فيه تعليق آخر
انا شرحت معناها .. على الله, نورت تفرج عنو
سلام يا باشا
هستناه 🙂