أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن لافتة كبيرة علقت على الحدود الإسرائيلية اللبنانية كتب عليها “نحن قادمون،”والى جانبها طبعت صورة للمسجد الاقصى، تؤكد أن حزب الله اللبناني لا يزال يبحث عن الانتقام من إسرائيل.

وقد تم رفع هذه اللافتة قبل يوم واحد من إحياء الحزب لذكرى “يوم القدس،” الجمعة، للتضامن مع الشعب الفلسطيني.

وذكرت مصادر في الحزب أنه يتوقع إقامة احتفالات عند بوابة فاطمة، على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، وبعد ذلك سيقيم المشاركون صلاة الجمعة، كما سيقام حفل مماثل في بيروت، حيث سيلقي الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، كلمة متلفزةisrael-hezbolla-main.

وفي وقت سابق، كشف الجيش الاسرائيلي عن خطة تدخل ضمن الاستعدادات للحرب الثالثة مع لبنان، وتشمل احتلال بلدات في الجنوب اللبناني منها بلدة بنت جبيل، بحيث تدعي اسرائيل ان حزب الله حولها الى قواعد عسكرية له ومخازن لترسانته الصاروخية.

وفي تهديد مباشر لحزب الله، كان رئيس الحكومة، بنيامين نتانياهو قد أكد أن الحزب هو التحدي الفوري لاسرائيل، فيما تحولت مدينة صفد المطلة على لبنان من الجنوب الى ساحة معركة، بحسب الجيش الاسرائيلي، وهي شبيهة ببنت جبيل. وينتشر عشرات جنود الاحتلال الاسرائيلي بين البيوت وتحيط قوات خاصة مواقع تمثل مخابئ عناصر حزب الله.

وكان الجيش الاسرائيلي قد روّج اقامة وحدة استخبارات معروفة باسم النورس منتشرة على طول الحدود مع لبنان ومهمتها جمع معلومات عن عناصر حزب الله وتحركاتهم.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. ههههههههههه
    هههههههههههههه
    هههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههه

    لعنكم الله يا كلاب ايران

  2. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههه
    هههههههههه
    خلص بطني وجعني من الضحك !

  3. ههههههههههههههههههههههههههههه بي المشمش
    متاجرة بي القضية الفلسطينية لي رفع شعبية منهارة لي شياطين إيران

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *