نعى المفتي العام للجمهورية السورية الشيخ أحمد حسون العلامة محمد سعيد رمضان البوطي، وقال إنه ” شهيد الوطن والمحراب والمسجد”.

وتوجه للعلماء المسلمين خلال تصريح تلفزيوني قائلاً “إن سكتم اليوم عن إغتيال الشهيد البوطي فأشهد الله أنكم كمن قتل مئة ألف شهيد في سورية ودماؤهم في رقابكم”، مضيفاً ” نحن في سورية لاترهبنا هذه الأعمال الإرهابية فمن كتب له الشهادة فهو قبل أن يخلق قد سجل عند الله شهيد”.
وإعتبر حسون أن ” الإسلام لا يموت وإن سورية لن تركع فمن أرسل السلاح لسورية لهدمها أقول له سيبقى الإسلام عزيزا نقيا وسورية صامدة ومتماسكة”، مشيراً “إننا وقفنا مع الوطن ففتح العالم عليه مدافعه لتدميرنا”.

وأضاف ” نحن لم نقف مع نظام وإنما مع وطن فتحت عليه حروب العالم، نحن دعوناهم للصلح وحقن الدماء فأبوا ووضعوا شروطاً”، وتوجه ” الى من إغتال العلامة البوطي، أقول إني بإنتظاركم وسورية لن تركع”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. المنافق حسووون اشهد الله انك منافق لا ولم تقل كلمة حق في الله

  2. عقبالك يا مفسد يا منافق يا حسون بس ساعتها كتير منا لح يلعن روحك وما رح تلاقي حدا يعزي فيك ولا يترحم عليك
    صحيح الشيخ البوطي رحمه الله اختلفنا معه بسبب مساندته لبشار والتي سيسأله الله عليها لكن لا أحد ينكر أنه كان علامة وله فضل كبير في الدعوة للإسلام لكن أنت شو بدنا نذكرلك إلا دعمك للشيطان بشار

    1. أي حقد طائفي و هم من السنة
      النظام يقتلهم و سوف يقتلهم من أجل أن يبكي إلى العالم و يظهر كأنه بريء

  3. محشش ذبح امه و ابوه :O
    قاله القاضي بنحكم عليك سجن مؤبد
    قال ﺂ̲لمحشش :
    حرام عليك انا يتيم </3:(

    ﻻيآآآشيخ </3=))

    1. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
      ماكذب من قال فشار طويل و هبيل هههههههههههههههههههههههههههه

  4. سبحان الله بعد كم يوم من قصف الكيماوي على الشعب السوري يغتال البوطي لكي يبكي النظام و شبيحته عليه
    و يغطون على موضوع الكيماوي ….صدفة !!!!
    إنتظر يا حسون عندما يخلص فيلمك … دورك جاي من النظام وخلي من إنتحر في لبنان بي ٣ رصاصات في رأسه يحكيلك عن النظام

  5. والله ما حسيت ولا كلمه صادقه خرجت من فم هذا الدجال
    ولكن أحسست انه شاخ على حاله من الخوف
    إنشاء الله بتكون نهايتك على يد بشار كما حصل للبوطي

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *