أكد اللواء محمود خلف، الخبير العسكري والاستراتيجي وقائد الحرس الجمهوري الأسبق، لـ”بوابة الأهرام” الأنباء التي تداولت عن وقف التحقيقات في مجزرة رفح التي راح ضحيتها ١٦ جنديا مصريا على الحدود بين مصر وإسرائيل في أغسطس الماضي.
وشدد على أن التحقيقات في المجزرة تم وقفها بضغوط مارستها جهات عليا في الدولة، برغم أن الجهات العسكرية القائمة على التحقيق تقدمت بنتائج تقرير الطب الشرعي، وطالب التقرير بتحليل الـ”دى.إن.إيه” للجناة خارج مصر خاصة في دول متقدمة مثل إنجلترا، وهو ما لم تتم الاستجابة له. بحسب “بوابة الأهرام”.
وأوضح أيضا أنه لا يوجد تعاون من أجهزة التحريات المختلفة لجمع معلومات عن الجناة، لكنه أكد أن الجيش لن يتسامح في دم جنوده، وهو ما قاله الفريق السيسي في لقائه بالضباط.

رفح

شارك الخبر:

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *