سي ان ان — واصل نائب قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان هجومه على رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، متهماً إياه بجعل أمور العراق رهن ما تريده إيران وأمريكا.

وقال خلفان في سلسلة تغريدات عبر حسابه على تويتر، إن “نوري جعل أمر العراق العظيم في يدي إيران وأمريكا. أيها الشيعة العراقيون…لا حول ولا قوة لكم أمركم مرهون بايران وواشنطن.”

كما انتقد نية الولايات المتحدة مناقشة الوضع في العراق مع إيران وكيفية التصدي لهجمات “داعش”، قائلا: “أوباما لا يخجل يعلن أنه سيلتقي مع مسؤولين ايرانيين لمناقشة الوضع في العراق.. عجيب أين أهل العراق إذن… المالكي مضيع العراق

وأضاف أن “إيران تريد عراقاً خاضعاً جبينه لها كما يفعل نوري ولكن يأبى أهل السنة والجماعة إلا أن تكون العزة لله ولرسوله وللمؤمنين.”

وفي نفس السياق، غرّد نائب قائد شرطة دبي، قائلاً: “كان العراق لا فيه القاعدة ولا داعش ولا خرابيط كل إلارهابيين جابوهم الأمريكان والايرانيين.”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. مااااااااااااععععع ميييييييييعععععع مااااااااااااااااعععععع مييييييييييع ماااااااااععععع ميييييععععع

  2. رغم أني لا أحب خلفان … لكنني أميل لكلامه بهذا الخصوص .. فامريكا وايران أكبر المستفيدين من وجود تنظيم متطرف كداعش .. أمريكا من حيث وجود العدو الذي لا يمكن لها إلا أن تخترعه دائما .. فامريكا بدون عدو لا تستطيع أن تستمر .. أما بالنسبة لايران فليس هناك أفضل من داعش لتشويه صورة ” الثورة ” في سوريا وفي العراق .. وليس هناك أفضل من داعش لتشويه صورة الاسلام ” السني ” خصوصاً أننا نلاحظ اعلام داعش الذي يحاول دائماً وعن قصد القيام بأعمال ارهابية وغير مقبولة ومن ثم تصديرها للعالم ليراها .. ليُقال هذه هي الثورات التي تُحاربنا .. وهذا هو الاسلام السني المتطرف ..ونحن المعتدلين أصحاب الحق الذين نحارب التطرف ..!!!!

  3. صاير مخ خلفان شغال منيح هاليوميين وكلامه عقلاني تمام ….صحيح كلامه أمريكا بحربها للعراق كان هدفها سحب تنظيم القاعدة للعراق لتحاربهم بعيد عن أرضها وهم بنفسهم اعترفوا بهالشي ..وداعش اللي اوجدها إيران والهالكي وبشارون بدليل حربها ضد المعارضة السورية وعدم قتالها لجيش بشارون وكله بهدف تشويه الثورة … وهلأ سحبوها للعراق حتى يطبقوا نفس سيناريو سوريا بس وين عقول حكام العرب اللي نايميين وتاركين المجوس الخبثاء عم يخططوا ويرسموا ….ربنا يكملك بعقلك يا خلفان
    تحياتي للأخ العزيز مأمون

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *