وتحت عنوان “داعش يبيع نساء الطوائف في سوق السبايا بالموصل،” كتبت صحيفة الشروق التونسية: “أعلن الهلال الأحمر العراقي الثلاثاء، عن قيام تنظيم داعش بعرض نساء الطوائف للبيع بأسواق نينوى كـسبايا.”
وقال المتحدث باسم الهلال الأحمر محمد الخزاعي في بيان له، إن “عناصر داعش قاموا بخطف النساء من الإيزيديات والمسيحيات كسبايا، وعرضهن في أحد الأسواق لبيعهن”، معرباً عن استنكاره وإدانته لـ”هذه الأفعال الإجرامية التي يقوم بها عناصر داعش.”
وأشار الخزاعي إلى أن “التنظيم احتجز عشرات العائلات في مطار تلعفر من التركمان والإيزيدية والمسيحيين، وقتل جميع الرجال”، مناشداً المنظمات الإنسانية والمجتمع الدولي والدولة العراقية الى “التدخل في نينوى لمعالجة الوضع الإنساني الصعب”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫117 تعليق

  1. * سبي النساء وأخذهن غنيمة عند النصارى وحلق رأسها :
    (10«إِذَا خَرَجْتَ لِمُحَارَبَةِ أَعْدَائِكَ وَدَفَعَهُمُ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلى يَدِكَ وَسَبَيْتَ مِنْهُمْ سَبْياً 11وَرَأَيْتَ فِي السَّبْيِ امْرَأَةً جَمِيلةَ الصُّورَةِ وَالتَصَقْتَ بِهَا وَاتَّخَذْتَهَا لكَ زَوْجَةً 12فَحِينَ تُدْخِلُهَا إِلى بَيْتِكَ تَحْلِقُ رَأْسَهَا وَتُقَلِّمُ أَظْفَارَهَا 13وَتَنْزِعُ ثِيَابَ سَبْيِهَا عَنْهَا وَتَقْعُدُ فِي بَيْتِكَ وَتَبْكِي أَبَاهَا وَأُمَّهَا شَهْراً مِنَ الزَّمَانِ ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ تَدْخُلُ عَليْهَا وَتَتَزَوَّجُ بِهَا فَتَكُونُ لكَ زَوْجَةً.

  2. شجع النبي محمد أتباعه على عتق العبيد حتى لو إضطروا لشرائهم أولاً. أمر محمد أصحابه في مناسبات عديدة أن يحرروا عدد كبير من العبيد. حرر محمد شخصياً 63 عبداً وزوجته عائشة اطلقت سراح 67 عبد أيضا. مجموع العبيد الذين أطلقهم محمد وأصدقاء 39,237 عبداً. ومن أبرز من حررهم محمد: صفية بنت حيي بن أخطب (التي أفرج عنها ثم تزوجها) ومارية القبطية (التي أرسلها له مسؤول بيزنطي) وسيرين (أخت ماريا التي حررها محمد ثم زوجها للصحابي حسان بن ثابت وزيد بن حارثة (الذي أطلقه محمد ثم تبناه).

  3. فقط اريد ان اسأل، هل انت فخورة بما جاء به المسيح عليه السلام؟ ورد في لوقا {12 :49 -53 } ” جئتُ لأُلقي ناراً على الأرض . فماذا أُريدُ لو إضطرمت . ولي صبغةٌ أصطبغُها وكيف أنحصر حتى تكمُل . أتظنون أني جئتُ لأُعطي سلاماً على الأرض . كلا أقولُ لكم . بل إنقساماً . لأنه يكونُ من الآن خمسه في بيت واحد مُنقسمين ثلاثه على إثنين واثنان على ثلاثه . ينقسم الأب على الإبن والإبن على الأب . والأُم على البنت والبنت على الأُم . والحماه على كنتها والكنه على حماتها ” .

  4. مـــأمون في أغسطس 12, 2014 2:21 م رد
    ………منذ اول تعليق لي وأنا أقول أن الاسلام لم يحرّم الرق مباشرة .. بل عمل على انقاصه وعلى مكافحته .. وذكرت أدلّة واضحة لكل من له عينان .. ان الاسلام جفف منابع الرق بعد ان كانت مصادره مفتوحة فحصرها بأن جعلها عن طريق واحد فقط .. هي طريق الحرب .. شكرًا. انتهينا الاسلام لم يحرم الرق وهذا ما انا اعرفه واذا لم تكن تقولها فالشهادة شيوخ الاسلام موجودة و قالوها وفعلها نبي الاسلام لانه كان له عبيد ومن بعده الصحابة والمسلمون اليوم شيوخكم قالوها وموجود كلامهم في الفيديو! مسجل
    اذا ما تقوم به داعش وهم في حالة حرب مع الكفار وها هم يسبون نساء الكفار ويبيعونهم في أسواق نينوى اسوى برسولهم الذي باع النساء وأطفال بني قريظة! لمااااااااذا تقولون هؤلاء لا يمثلون الاسلام اذا؟؟ كل مسلم بسيط لا يعرف عن دينه شيء والذي يتجمل ويكذب ويقول هولاء لا يمثلون الاسلام بشيء وعندما المسلمون الان يأخذون نساء سبايا ويبيعونهم لا تقولوا بعد اليوم انهم لا يمثلون الاسلام تذكروا هذا.
    اما عن المسيحية فإنها حرمت الرق وقلعته من جذوره والأدلة من فم القس المسيحي الذي انت استشهت به وهو القس أنطونيوس الفكري نزلته البارحة مع الدليل الرابط لسبب ما لم يظهر ( لدي اكثر من ثلاثة تعاليق لم تظهر بعد) وقمت بإنزاله مرة اخرى عسى ان يُنزل! الادلة الكثيرة التي سرتها بتعاليقي اعلاه من محبة العدو واذا كنتُ مطالب بمحبة العدو فمن سأذل؟وايضاً أشرت الى والوصية الاولى والعظمى “بان تحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل فكرك والثانية مثلها تحب قريبك كنفسك ، من هو قريبي ! الانسان كل الناس لو انا احب قريبي الانسان مثل نفسي لن أفكر بان اجعله عبد لي وبهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كله والانبياء إذاً لو كان الناموس كله خلاصته يحب الله والانسان هل الاستعباد من محبة الانسان لاطبعا! وقول الرسول بولس “لان كلكم الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح ليس يهودي ولا يوناني ليس عبد ولا حر ليس ذكر وانثى لانكم جميعاً واحد في المسيح يسوع !! وتقول لي ليس هنالك نص صريح في المسيحية يحرم العبودية؟ هل هذه التعاليم السامية ليست نصا صريحا انه لا عبد ولا أنثى ولا ذكر جميعنا واحد متساوون!! ومحبة كل البشر حتى العدو!!
    الان دعك من جميع الآيات في الانجيل المقدس لأنك لم تقراءها ولا تعرف أبجدياتها! ولننظر لحياة المسيح وتلاميذه وهم قدوة المسيحيين جميعا. هل كان لهم عبيد هل قاموا بحروب؟ هل سبوا النساء وباعوهم واشتروا أسلحة وخيل؟ الجواب هو لا!! هل احبوا جميع البشر حتى الموت وايضاً غفورا للذين اساءوا اليهم وحتى الذي قتلهم غفروا لهم؟ الجواب نعم!!! سأعطي مثالا وليس للحصر قديس الشرق الراهب شربل الذي انتقل الى العالم الاخر في عيد الميلاد عام 1898. وحتى هذه اللحظة جسده لم يتحلل ويقوم بمعجزات كثيرة عندما كان حيا وحتى يومنا هذا! لانه عمل ما عمله المسيح ومشى على تعاليم المسيح الذي هو قدوتنا هو احب هو غفر وعمل المعجزات وها هو القديس شربل أعطاه المسيح ان يعمل المعجزات وانا ساعطيكم فيديو لمسلمة شفاها القديس شربل وليس معجزاته الكثيرة وأقول مسلمة ليشهد شاهد من اهلها اريد ان الخص الخلاصة النهائية لهذه التعاليق اعلاه انه من امن بالإسلام ويطبقه فانه يقتل البشرية ويدمرها كما تفعل داعش اما من امن بالمسيح وعاش حياة المسيح فانه يعطي الحب والحياة كما فعل القديس شربل ومسيحيين كُثر قراءوا وطبقوا تعاليم المسيح. لان المسيح إقامة الموتى وشفى المرضى وأفرح الحزانى وأعطى الأمل لمنكسري القلوب يقول الكتاب “كان يجول يصنع خيرًا”،شفى إنسان مريض مقعد منذ 38 سنة! اعطى البصر للمولود أعمى، جاء كما يقول الكتاب “لأُنَادِيَ لِلْمَسْبِيِّينَ بِالْعِتْقِ، وَلِلْمَأْسُورِينَ بِالإِطْلاَقِ” (سفر إشعياء 61: 1). من له أذنان للسمع فليسمع. والرب يحفظ الجميع مسلمين كانوا ام مسيحيين او لا دينين.

  5. هل كان لهم عبيد هل قاموا بحروب؟؟؟؟ هل سبوا النساء وباعوهم واشتروا أسلحة وخيل؟ الجواب هو نعم!! هل احبوا جميع البشر حتى الموت وايضاً غفورا للذين اساءوا اليهم وحتى الذي قتلهم غفروا لهم؟ الجواب لا!!! سأعطي مثالا وليس للحصر.
    ما سطره قلم الأستاذ حمدي شفيق في كتابه القيم عن الرق بين الغربيين والمسلمين، حيث توقف عند خطوة أقدم عليها أسقف كانتربري وهي الكنيسة الرسمية لبريطانيا، ففي عام 2006م قدمت كنيسة إنجلترا اعتذاراً رسمياً علنياً عن دورها المشين فى الاتجار بالرقيق، واقتناء عشرات الألوف من العبيد الذين ظلوا يعملون حتى الموت فى المزارع الواسعة التى تمتلكها الكنيسة في منطقة الكاريبي وقد شاركت فى قنص وترحيل العبيد من خلال السفن البريطانية. وفى مارس 2007م قاد الدكتور روان ويليامز رئيس أساقفة كانتربري مسيرة حاشدة شارك فيها عشرات القساوسة والشخصيات العامة، طافت شوارع لندن، اعتذاراً عن “تورط الكنيسة فى التاريخ البشع للعبودية فى العالم” على حد قول وليامز نفسه. وأضاف رئيس أساقفة بريطانيا: “أنه ليس الندم فقط، بل يجب إعلان التوبة عن مشاركتنا فى هذه الوصمة التى كلفت الملايين من العبيد البؤساء أرواحهم وممتلكاتهم، ودمرت اقتصاديات العديد من دول أفريقيا”!!

    غير أن رأس الكنيسة الإنجليزية لم يجد فى نفسه قدراً آخر إضافياً من الشجاعة ليطالب بتعويض أحفاد الضحايا عما حلّ بآبائهم وأجدادهم من إذلال وقهر وخراب شامل!! بل إن جون ميجور رئيس وزراء بريطانيا الأسبق علّق على المطالبات القضائية بالتعويض عن جرائم الإستعباد قائلاً بسخرية وقحة: “آه.. سوف ندفع للأفارقة تعويضات بشرط أن يُثْبِتوا أن ثمة ضرراً قد لحق بهم بسبب كون أجدادهم عبيداً لنا”!!! وكأنه يظن أن استعباد الغرب للأفارقة كان ” تشريفاً” لهم و “وساماً” على صدورهم!! ولا يختلف “بنديكت السادس عشر” بابا الفاتيكان عن “ميجور” في هذه النفسية العليلة. فرغم اختلاف مذهب الفاتيكان – الكاثوليكي- عن المذهب السائد فى انجلترا، فإنهم جميعاً – مع نظرائهم الأمريكان وباقى أوربا – يتفقون على شيء واحد: لا تعويضات عن الاستعباد الغربي الجائر الذي امتد لمئات السنين لمئات الملايين من البشر!! مع أنهم جميعاً تسابقوا لإرضاء “إسرائيل” بمئات البلايين من الدولارات تعويضاً لليهود عن “مزاعم غير ثابتة” بالتعرض للتعذيب فى محارق “هتلر”!!! أما مخازي الاتجار بالبشرالتي يعترفون هم أنفسهم بها فلا!! ! وقد اعترف بابا الفاتيكان بارتكاب أسلافه جرائم بشعة فى الأمريكتين خلال القرن الخامس عشر وما بعده ضد السكان الأصليين ثم الأفارقة السود.. ورغم إعترافه هذا، فقد رفض الاعتذار عن تلك الجرائم التى لم ينكرها!!! وهو ما جعل رئيساً أمريكياً نصرانيًا- “هوجو شافيز” رئيس فنزويلا- يشن هجوماً لاذعاً على البابا المنافق.. وقال شافيز: إن البابا يكذب بإدعائه أنهم نشروا المسيحية فى الأمريكتين بالسلام والمحبة، فى حين كانت “بنادق البيض الغزاة تحصد السكان الأصليين بالملايين.. فهل هذه هى المسيحية التى يتشدق بها ؟!!

    ويقول المؤلف هنا بصراحة: والذي يراه كاتب هذه السطور أن شخصاً مثل “بنديكت” -الذى كان عضواً فى الحزب النازى فى شبابه – لن يعتذر عن جرائم فعل مثلها هو نفسه فى عهد زعيمه هتلر!! فهو يرى أن هذه “أمور طبيعية الوقوع” من المنتصر”الأبيض” ضد السود والهنود الأمريكيين “الأقل شأناً”!! لكن الشاذ حقاً أن شخصاً كهذا يتطاول على الإسلام الحنيف، ويتهمه بالإرهاب، رغم السجل الإجرامي الأسود لممثل الادعاء الكاثوليكي!! ويبدو أن “بنديكت” يتناسى كذلك السجل الأسود لكنائس الغرب في “محاكم التفتيش”، وإحراق ملايين المخالفين ليس فقط فى الدين، بل حتى في ” المذهب” أو “الطائفة ” داخل المسيحية ذاتها!! وكذلك أحرقوا علماء كباراً مثل “جاليليو” لأنه تجرأ وأعلن الحقيقة العلمية وهي أن الأرض تدور وأنها كروية!! ! حقاً إذا لم تستح فاصنع ما شئت وازعم ما شئت!!.

    وفي مقابل التاريخ الغربي المشين في موضوع الرق في القرون الماضية، يرصد المؤلف استمرار الغرب في سياسته الاستعلائية حتى في الوقت الحاضر، وهو ما يسميه-عن حق-الاستعباد المعاصر، ويعرض شواهد كثيرة مثل إعدام اليهود في فلسطين المحتلة للأسرى المصريين، ناهيك عن مأساة فلسطين النازفة منذ أكثر من ستة عقود من الزمان، وكذلك جحيم بغـداد تحت نير الغزو الأمريكي الحقود في عام2003م، ومخازي الغرب الكبرى التي لم تتوقف في جزيرة الشيطان (غوانتنمو) وفضائح السجون السرية الأمريكية في أوربا!! ومآسي المسلمين على يد الوحوش الروس في القوقاز وبخاصة أهل الشيشان الأبطال الذين استخدم الروس ضدهم سياسة دموية وحشية لم تحرك في الغرب المتاجر بحقوق الإنسان ساكناً!!
    http://www.almoslim.net/node/167412 المصدر

  6. سأرد هنا على دعواه أن المسيحية حرّمت الرق والعبوديّة .. لأن باثبات هذه النقطة تتهاوى كل شبهته من أساسها ..وهي شبهة متهاوية من الأساس ..
    لنقرأ هذا النص وهذا الكلام لبولس : [ ايها الخدام كونوا خاضعين بكل هيبة للسادة ليس للصالحين المترفقين فقط بل للعنفاء أيضًا ] .. هنا بولس يأمر الخدّام أو العبيد أن يكونوا مُطيعين ليس فقط لسادتهم الصالحين .. وانما للعنيفين أيضاً .. وتعالوا نقرأ تفسير القس ” انطونيوس فكري ” الذي يدّعي السيد المقهور أنّه حرّم الرق لهذا النص .. يقول انطونيوس فكري في تفسير هذا النص :
    (( كان عدد الخدام الذين آمنوا بالمسيحية كبيرًا جدا، ولم تكن المسيحية يوما فيها تمرد على النظم الموجودة، وحتى لا يفهم الخدام والعبيد أن إيمانهم بالمسيح يعطيهم الحق في التمرد على سادتهم دعا الرسل، الخدام، ليطيعوا سادتهم، بل أن المسيحية اكتسبت كثيرين من السادة الذين آمنوا بالمسيح عن طريق سيرة خدامهم الحسنة.))
    يا ناس هل هناك أوضح من هذا الكلام باثبات العبوديّة وعدم تحريمها ؟!! .. القس انطونيوس فكري يقول وبكل وضوح للعبيد لا تظنوا أنكم بايمانكم بالمسيح قد تحررتم وأصبحتم أحراراً ..وأن بامكانكم التمرّد على أسيادكم . بل عليكم أن تبقوا عبيداً وتُطيعوا ساداتكم حتى العنيفين منهم !!!!!
    وياتي هذا الجاهل ويقول لي أن النصرانيّة حرمت الرق …!!!! ..

    أكثر من ذلك ..الرق كان منتشرا وبكثرة في كل أوروبا وأمريكا .. في ظل سيطرة رجال الدين والكنيسة .. وكان موجوداً بصور بشعه جداً .. وكان استعباد الناس في أوربا منتشراً وأسواق النخاسة منتشرة .. ولم نسمع من الكنيسة أي شجب أو أي رفض لهذا .. بل على العكس ..(( القديس ” سيربانوس ” والبابا ” جريجوار الأكبر ” وصرحا بضرورة الإبقاء على الرق ونصح القديس ايزيدورس العبيد بأن لا يطمعوا في التحرر من الرق ولو أراده أسيادهم ونادي بمثل ذلك ” بوسوية والقديس اوغسطين والقديس توما الاكويني ففي القرن التاسع عشر نجد أن الأب ” بوفيه ” اسقف مدينة ليمانس والأب ” فوردينيه ” يقولون أن الكنيسة لم تحرم الاسترقاق نصا ولم تلغه عملا ونسوق مثال لما كان رجال الدين المسيحي يفعلونه في المستعمرات الاسبانية .

    طلب الأسقف الكاثوليكي لمنطقة شباس في المكسيك بارتولمي دولا كاسا من ملك اسبانيا للسماح للمستعمرين الأسبان جلب الرقيق إلى أمريكا وفي مجمع الكنيسة المنعقد في طليطلة هدد بفرض عقوبة على كل اسقف يعتق عبدا من عبيد الكنيسة )) ..
    وبعد ذلك يأتي القس أو البابا المقهور ويقول أن النصرانيّة حرّمت الرق والعبوديّة !!!!!! ..

    وانظروا الى غبائه من جديد عندما يأتيني بنصوص يدّعي أنها حرّمت الرق .. مثل قوله : [ هل هذه التعاليم السامية ليست نصا صريحا انه لا عبد ولا أنثى ولا ذكر جميعنا واحد متساوون!! ومحبة كل البشر حتى العدو!! ] .. أيضا في الاسلام الناس متساوون .. بل إن الاسلام جعل العبيد سادة .. وأتيت بأمثلة مثل بلال الحبشي وسلمان الفارسي .. والمماليك الذين حكموا المسلمين ل 300 عام .. والرسول يقول ” الناس سواسية كأسنان المشط ” .. ويقول : ” لا فرق لعربي على أعجمي ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى ” .. فالرسول يقول صراحة هنا أنه لا فضل للأبيض على الأسود .. في حين حتى اليوم التمييز ضد السود منتشر في الدول المسيحية ..!!!!

    ومرة أخرى يُثبت غبائه من جديد ويثبت أنه لا يقرأ ما أكتب .. عندما يقول وهل اتخذ المسيح عبيداً .. ؟ ..
    وقلت له أنه حسب ايمانك ان المسيح هو الرب .. والرب لا حاجة به أن يتخذ عبيداً لأن البشر كلهم عبيده .. فهذه المقارنة لا تجوز أبداً .. لكن السؤال الذي طرحته عليه ولم يجاوب عنه هو : هل أمر المسيح بالرق أم لا ؟ .. والجواب هو نعم ..والأدلة النصوص التي ذكرتها سابقاً من العهد القديم .. والنصوص من العهد الجديد التي تُثبت أن المسيح لم يحرّم الرق في العهد الجديد ..فكفاك تكذب وتُثبت للناس مدى غبائك وجهلك ..
    الاسلام تسبب بعتق الكثير والكثير من العبيد .. فهل فعلت ذلك المسيحية ؟ .. الاسلام جعل كفّارة الذنوب في عتق العبيد فهل فعلت ذلك النصرانيّة ؟ .. الاسلام جعل العبيد سادة وسلاطين .. فهل فعلت ذلك المسيحيّة ؟ .. الاسلام ألغى الكثير من أسباب الرق فهل فعلت ذلك المسيحيّة ؟ .. الاسلام حارب الرق وكافحه فهل فعلت ذلك المسيحيّة ؟!! ..

    ومرة أخرى لم يرد على سؤالي وتهرّب منه .. سألتك ” هل يسوع الذي أمر بقتل الاطفال وبسبي النساء وباتخاذ الشعوب عبيدا ومسخرين .. ويسوع الذي لم أقر الرق في العهد الجديد كما رأينا بالامثلة الواضحة الجليّة .. هل يمثّلك أم لا ؟ “

  7. ما في فرق بينكم وبين كلاب السعرانة ………………….

    ….. لازم نتعامل مع عقلية معوق و مع لف ودوران لانه عايش على التبرير جميع افعال القذرة

    نحن ليس لنا ذنب اذا داعش هم المنفذين انهم اتباع محمد مسلمين عم اتطبق الاسلام .. داعش هو الاسلام الحقيقي وهو صوره طبق الاصل لمحمد .. ويطبق اقوال واايات من القران وينفذها لا تقول ليسوا مسلمين فهم ليسوا بوذا ……………….. كل افعالهم تحت راية الله واكبر

    لماذا لا يوجد ارهابي من الغير المسلمين ؟
    كل الارهابين هم من المسلميين (( محصورة مع ثقافة الصحراءء )) لان دين الاسلام يسمح به القتل والذبح من قطع الرؤس وتقطيع البشر تخريب مقابر الى جلد الى سلب ونكاح غير جزية غير الفديه غير الغدر

    كل هذة القذرات تحت راية الله واكبر

    نظفوا قذراتكم ….

    >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

  8. ليون برخو :

    شن الغرب المسيحي على الشرق العربي والإسلامي حربا شعواء وأنزل في أمصار العرب والمسلمين الجيوش الغازية المدججة بأفتك الأسلحة واقترف أعمالا إرهابية أفظع بكثير مما اقترفته وتقترفه المنظمات الإرهابية التي يدعي محاربتها.

    واشتعلت هذه الحرب المدمرة قبل أكثر من عقد وما زالت أوزارها مستمرة لحد اليوم. والحرب هذه التي دمرت ثلاثة بلدان إسلامية حتى الآن هي العراق وأفغانستان وفلسطين كان لها من يؤيدها من الكتاب والصحفيين في الغرب والشرق وصار فيها العربي والمسلم مثار شبهة.

    ودخل الإعلام في ساحة المعركة غير المتكافئة هذه مناصرو الغرب المسيحي الظالم، وأخذ الكتاب والصحفيون ينسجون قصصا خرافية عن الإسلام والعروبة درجة أن أي تصريح معاد للإسلام حتى من محلل مغمور يأخذ حيزا بارزا على الصفحات الأولى في أمهات الجرائد الغربية.

    والحرب العسكرية والإعلامية هذه، التي هدفها الرئيس الإسلام والعروبة، لم يقتصر وقود ماكينتها على الغرب فقط. وهنا المأساة. دخل فيها العرب وإعلامهم من أوسع الأبواب وساهموا مساهمة جادة في إعلاء شأن الظالمين من أعدائهم وانتقاص لا بل محاصرة ومقاتلة إخوانهم المظلومين.

    ولأن النظم العربية والإسلامية غارقة في الحفاظ على وجودها وحسب، ترنحت هي الأخرى ومعها شعوبها أمام ضربات الغرب المسيحي درجة أن بعض الأنظمة لا بل أغلبها سمح للغربيين التدخل حتى في كتابة المناهج الدراسية كي توائم التوجهات الغربية.

    وصار العالم ومعه الكثير من أصحاب الشأن من العرب والمسلمين يروجون لأسطوانة مشروخة مفادها أن العنف والإرهاب متأصل في العروبة والإسلام ولا بد من إدخال تغييرات جذرية على الثقافة والتربية المتعلقة بهما.

    لأكثر من عقد يعيش العالم على أنغام هذه الأسطوانة ويصفق لها ويرقص معها. ولم يكن بإمكان أي كاتب أو مثقف إيقاف تشغيلها أو حتى التخفيف من صداها.

    وهكذا عندما اقترف الإرهابي المسيحي، النرويجي أندرس بريفيك، عمله الشنيع بقتل العشرات من المدنيين، سارع المحللون الغربيون وإعلامهم ومعهم الكثير من العرب ومحطاتهم الإذاعية والتلفزيونية ومن دون وجود أي دليل مادي لتوجيه أصبع الاتهام صوب العرب والمسلمين لا بل انتظر بعضهم، وبلهفة شديدة، الحصول على السبق الصحفي المتمثل في تسجيل صوتي أو شريط فيديو يظهر مسلما ملتحيا، أسود العينين وأسمر الجبهة يحمل المصحف بيد والرشاشة بيد أخرى وقد شد وسطه بمواد متفجرة.

    وبعض هؤلاء لم ينتظر انقشاع الغيوم الكثيفة عن الحادث حتى صار ينقل عن محللين أن أصابع الإرهاب الإسلامي واضحة في الهجوم الرهيب هذا.

    لا أعلم ماذا كانت ردة فعل هؤلاء عندما ظهر المحققون النرويجيون، المشهود لهم بالنزاهة، وهم يمطون اللثام عن الأصابع الخفية التي كانت وراء الحادث؟ لا أعلم مقدار الإحباط الذي أصابهم عندما شاهدوا صورة الرجل ذي العينين الزرقاوين والشعر الأشقر والوجه الأملس، وهو يحمل سلاحه الفتاك بيده وشارة الصليب الحمراء بجانبه.

    وما إن انتشر الخبر حتى بدأ الإعلام وأصحاب الشأن في الغرب في تغيير بوصلة الحادث ونغمة الأسطوانة. إن كان المجرم عربيا أو مسلما لكانوا حتى اليوم يكتبون عن عنف الإسلام وإرهابية أتباعه. ولكن لأنه مسيحي غربي لم نر حتى الآن أي إدانة لقومه أو دينه أو منظمته والمنظمات التي عمل لمصلحتها، ولم نلحظ أي إجراء مثل العقوبات الاقتصادية وغيرها لتجفيف منابع المنظمات الإرهابية التي ينتمي إليها، ولم نسمع أنه سيعاد النظر في المناهج التعليمية الغربية، وفي الآيات العنيفة التي تحتويها الكتب المسيحية.

    الإرهابي المسيحي النرويجي جزء من التطرف المسيحي في الغرب، ولا سيما في الولايات المتحدة. وهو جزء لا يتجزأ من المنظمات المسيحية الإرهابية التي تفسر الكتب المسيحية بعهديها القديم والجديد تفسيرا حرفيا خارج نطاق الزمان والمكان وخارج سياق النص وبيئته الاجتماعية.

    وقد أمضيت نهارا ثقيلا وأنا أتصفح الكتاب (لا بل الكتب) التي ألفها الإرهابي هذا ووضعها على الشبكة العنقودية قبل اقترافه جريمته الكبرى. الكتاب يقع في أكثر من 1.500 صفحة تحتوي على أكثر من 770.000 كلمة.

    الإرهابي هذا متشبع بأفكار اليمين المسيحي المتطرف الذي يؤيد إسرائيل والأعمال الشنيعة التي تقترفها ضد الفلسطينيين.

    في كتابه، الذي ممكن اعتباره منيفستو (إعلان) يتضمن أدبيات اليمين المسيحي المتطرف، يغدق هذا الإرهابي المديح على إسرائيل والصهيونية ويذكرهما مئات المرات بينما يهاجم بلد الحرمين بأقسى العبارات. ماذا كان سيحدث لو كان الإرهابي هذا عربيا ومسلما وذكر بلدا عربيا أو مسلما هكذا مرات وخصه بهكذا مديح؟

    ربما سيحولونه إلى مجنون في المحاكمة، لأن محاكمته ستكون محاكمة لليمين المسيحي المتطرف وإرهابيته، ولا أعتقد أن اليمين المسيحي بما يمتلكه من سطوة وسلطة مالية وإعلامية سيقبل تشويه سمعة كهذه.

    هذا الرجل المسيحي الإرهابي ليس رجلا عاديا، إنه يعرف ما يكتب وما يعمل فكتابه يشير إلى شخص متضلع في التاريخ والفلسفة وعلوم الاجتماع وعلم النفس والأديان. يضع خطة جهنمية لأتباعه ويحثهم على تنفيذها ويضع تفاصيل كثيرة في كيفية تطبيقها ولها سقف زمني.

    يقتبس من القرآن والحديث بكثرة ويكتب عن التاريخ الإسلامي رغم أن ما ينقله غير أمين، ويشير إلى وجهة نظره القاصرة وهي ذات وجهة النظر التي يتبناها اليمين المسيحي المتطرف. يوسم كتاب المسلمين ونبيهم وتاريخهم بالعنف والإرهاب درجة أنه يدعو إلى الخلاص منهم.

    ولكن، كما هو شأن كل المتطرفين والإرهابيين من أي دين أو مذهب أو ملة كانوا، يقع في الفخ الخطابي الذي نصبه لغيره. خطته الجهنمية المبنية على القضاء على المسلمين تستند إلى آيات واقتباسات عنيفة وغير إنسانية من الكتب المسيحية بعهديها القديم والجديد.

    وإلى اللقاء.

  9. يا ،،ندى،، ألاتخافين الله يعطيك شلال في دماغك من كثرت حقدك على الإسلام ،، هل المسلمين هم من خربوا بلادك طبعا لأ من دمرة العراق الصليبي جورج بوش وبلير ألا ترين دعش وجهها وجوه الصلبيين والعلويين إللي إخترعهم المجرم نعجة بشار العلوي الصهيوني والهالكي شيعي السفاح بمباركت أمريكا صليبية صهيونية كفاكي حقد حتى لا تكون نهايتك الإنتحار

  10. وتصون وتلزقون وتقصون وتلزقون
    وكلام ماتعرفون تفسير شنو
    وتاليها معاكم شنو ذنب الانياء بهل مهانة
    مامون اتمنا انت تبادر انت وتتوقف — ودفع بالتي هي احسن ومن اجل نبيك
    وعبد القهار انا عمري مامترجيتك واترجاك ان تتوقف اعتقد مايرضيك الي ينكتب هنا
    وندى لا تدخلين هنا بعد رجاءا ———– اتوقفوا دخيل الله
    سممتو الجريدة ذبحتو القراء بهل نقاشات المرعبة كلها دم وذبخ وقتل
    ما كافينا الوطن العربي مقلوب فوق تحت هل نوب ترجعونا للماضي

  11. ميس .. عودي إلى كل النقاشات المماثلة ستجدين أنهم هم من يتعدون وهم من يبدأون الصيد بالماء العكر .. كما حدث في هذا الموضوع مثلاً عندما سألت أنتِ وأنا أجبتك فدخلوا هم ليشتموا وليكذبوا … فإن كانوا يظنون أنهم لن يجدوا من يُظهر كذبهم وخداعهم كما رأينا واضحاً في هذا الموضوع فهم واهمون .. المقهور لا نراه يعلّق في الجريدة إلا بهكذا مواضيع والا لينال من الاسلام ..
    وإلى القذرة ندى أهديها هذا النص :
    (( أقر بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر بتعرض سكان أمريكا الأصليين “للمعاناة والظلم” جراء التبشير
    وذلك بعد أيام من طلب الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز منه الاعتذار عما حاق بسكان أمريكا اللاتينية جراء نشر المسيحية قسرا.وقال البابا في اللقاء الأسبوعي الذي يعقده كل أربعاء بأتباع الكنيسة في ساحة القديس بطرس “ثمة ظلال شابت عملية التبشير المسيحي في أمريكا اللاتينية”.واستطرد مقرا بأنه “لا شك أن ذكرى ماض مجيد لا يمكن أن تتجاهل الظلال التي رافقت عملية أنجلة (نشر المسيحية والإنجيل) أمريكا اللاتينية” معترفا بأنه “من غير الممكن فعلا نسيان المعاناة والظلم التي انزلها المستعمرون المسيحيون بالسكان الاصليين”.وقال الحبر الأكبر أن حقوق الأمريكيين الاصطلاء الانسانية الرئيسية “غالبا ما دهست”.وكان البابا قد نفى في سان باولو قبل عشرة أيام حقيقة فرض العقيدة المسيحية قسرا على سكان أمريكا اللاتينية بما أودى بحياة عشرات الملايين منهم.وعلى الفور قام الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز أثر هذا النفي بالحث على اعتذار الكنيسة الكاثوليكية والبابا لسكان أمريكا الأصليين وخاصة أمريكا الجنوبية عما ورد منه في هذا الشأن حيث قال في برنامج تلفزيوني يوم الجمعة الماضي في كاراكاس أن ما وقع في أمريكا اللاتينية “كان أسوأ وأخطر من الهولوكوست والإبادة ابان الحرب العالمية الثانية”.واعتبر تشافيز أن ما تعرض له أهل أمريكا اللاتينية خلال عملية التبشير “لا يمكن لأحد إنكاره حتى قداسة البابا الذي لا يمكنه أن يأتي إلى أرضنا لينكر الإبادة التي تعرض لها السكان الأصليون”.وناشد شافيز البابا يومها “كرئيس دولة يرتدي ثياب مزارع فنزويلي بسيط” على التقدم باعتذار لشعوب أمريكا الأصليين قائلا أن “رفات السكان الأصليين من ضحايا المذابح التي ارتكبها الغزاة الأوروبيون هي خير شاهد على خطأ تصريحات البابا”.))

  12. يممممممممممممممممممة طلع داعش قديم هههههه
    مامون الله يسترك اتوقف وخلي اخر قصة ولزقة تنزلها
    عبد القهار عليك بداعت العذرى اتوقف لا تجاوب
    حاول ان تهداء ولاتدخل الجريدة فد يوم يومين لخا طر المسيح
    حراااام الي يصير هنا كلام مالة معنا ليش راح تقابلون وجة ربنا افففففففففففف
    مامون لاتدخل الموضوع بعد رجاءا

  13. مرحباً لكل المسيحيين وسلام لكل المسلمين انا قرأت كل التعليقات حقيقه مبذول فيهن جهد وعجبني تقرير مأمون حلوة المعلومات وغزيرة وبحث يستحق القرائه تشكر اخي العزيز البحث الثاني الأخ اشرف في معلومة قيمه وجهد جميل ومرتب الأخ القاهر : ايظا ردك حلو وتعبان عليه ويستحق القرائه في اعتراض على اسمك القاهر هوا الله مع أحترامي الك ندى مع الأسف عليك صاحب القضيه لازم يطرح قضيته بشكل هادي ومرتب حتى نفهم عليه اما الشتم والسب يا بنت بلادي الغاليه أسلوب الضعيف ونا احب أقر الك بشكل ثاني ونفهم عليك بلا سب يا طيبه تحياتي للجميع حوار كم رغم العصبيه والحزازيات مثمر وفيه معلومات

  14. المشكلة ان الخبر الي تحكوا عليه ليس له اي أساس من الصحة السيد محمد الخزاعي الامين العام المساعد في الهلال الاحمر العراقي.
    في لقاءان الأول كان مع قناة العراقية بتاريخ 2 يوليو2014 لمدة نصف ساعة ومع كل المشاكل التي ذكرها لم يتكلم عن سبي او خطف للنساء. وكان خلاله تدخل للدكتورة سلامة الخفاجي من المفوضية لحقوق الانسان ذكرت اشاعات متناقضة تروي من اللاجئين عن قتل بشعة وصلب للجثث.
    كما كان السيد محمد الخزاعي بتاريخ 10 يوليو 2014 تدخل على قناة الحرة لم يذكر فيه أيضا سبي او خطف للنساء. كانت هذه هي التصريحات التي أدلى بها السيد محمد الخزاعي الامين العام المساعد الهلال الاحمر العراقي.
    وموقع الهلال الأحمر العراقي لا توجد فيه أي كلمة لأي شخص عن بيع او شراء خطف او سبي لنساء.
    والي اللقاء في موضع اخر.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *