وصف صائب عريقات، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، اجتماع وزراء الخارجية العرب لبحث تدهور الأوضاع فى غزة، بـ”الهام”، متمنياً صدور قرارات حاسمة بشأن الأزمة بغزة، مؤكداً على وحدة الصف و على قدرة الشعب الفلسطينى على مواجهة الأزمة.
وأوضح “عريقات” خلال لقائه بفضائية “سكاى نيوز العربية”، أن الهدف من تزييف الحقائق التى يتبعها الإعلام الصيهونى هو شق وحدة الصف الفلسطينى، مضيفا أن إسرائيل لا تريد الاستماع إلى جهود التهدئة وأن هدف بنيامين نتانياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى، من الحرب هو العودة بالقطاع إلى ما قبل المصالحة وضرب المصالح الفلسطينية داخل القطاع و خارجه.
واستنكر “عريقات”، قدرة البعض على تزييف الحقائق، موضحاً أن الشعب الفلسطينى يواجه قصف الطيران الإسرائيلى بصدور عارية، مشيرا إلى وصول عدد الجرحى الفلسطينيين إلى 1500 جريح.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. سامحونى …!!!
    لكن ما يدهشني فعلا انه لما حاول منشار السفاح طمس معالم الثورة السورية …. و بدأيستعمل القمع و القتل ….خرجت اغلب ابواق الفتنة و بعض الحكام //الخليج منهم خصوص//ا و تدخلوا وعملو فتنة ..و شيوخهم بدأو يفتون بالجهاد …!!!! فإنتشر الخراب و اختلط الحابل بالنابل …. و بدأت قوافل الشباب تصب من هنا و هناك و من كل بقعة …فمنهم من انظم الى داعش الارهابية و اخرون الى النظام السفاح؟؟؟ و بدأ التقتيل في الشعب السوري من كل صوب و لم يرحمو احد !!!! ثم انتقلو الى العراق و خربوه و قتلو و نكلو بشعبه و مازالو مستمرين بالقتل !!!!
    ولما وصلت الحكاية في فلسطين ،سكوت تام ،صوت الذباب تسمعوا الحكام نايمين ،والشيوخ ينصحونا بالصلاة والدعاء لها فقط ، و الشباب المتسابق للانظمام الى الدواعش ليضمن جنته… لم نعد نسمع منهم من يريد ان يجاهد بفلسطين ….. مالكم كيف تحكمون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    االله يرحم شعوب العرب …… و يحرق حكامهم و ملوكهم ..

  2. اجتماع لوزراء الخارجية العرب (العاجل) بعد مرور سبعه أيام من قصف غزه.
    لماذا تسرعتم بأجتماعكم فأسرائيل لم تفن أبناء غزه بعد.
    حرب غزة هي الوحيدة بلا لاجئين، خوفا من أنتشار فيروس المقاومه لباقي العرب فأحكموا عليها الحصار من كل المنافذ.
    أطمئنوا فأبناء غزه يفضلون الشهاده على رمال غزه ولا مواجهة الذل والمهانة في المعابر والمطارات العربية،
    نعم اعداد الشهداء تتزايد…. ولكن ايام الصمود تتزايد ايضا .

  3. كتب فيصل القسم :
    مثل كل معاركنا مع اسرائيل.
    نتلقى الضربات المدمرة.
    يسقط مئات الشهداء.
    يتشرد كثيرون.
    نصرخ في وسائل الاعلام.
    نستنجد بالعرب.
    ندين ونشجب ونستنكر.
    تجتمع جامعتنا العربية وتطالب بوقف اطلاق النار.
    تناشد ما يسمى المجتمع الدولي وهو الاسم الكودي للمجتمع الغربي.
    جولات مكوكية لوقف النار.
    يتوقف القصف.
    نجمع اشلاءنا.
    نبحث عن أشيائنا القديمة وسط ركام منازلنا.
    نرفع علامة النصر.
    وننتظر جولة جديدة من الدمار.

    ليس تشاؤماً ولا تحبيطاً، بل هي الحقيقة المرة.

  4. احذرى يا اسرائيل فنحن امة اذا غضبت غيرت صورة البروفايل ع الفيس بوك
    صائب عريقات وصف الاجتماع ب(الهام) …!! الهام شاهين
    حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل الحكومات العربية المتخاذلة عن نصرة اهلنا بغزة واولهم حكومتى

  5. كلامك تخاريف صيام من الجوع …من إيمتى حكام العرب ووزرائهم بيطلعوا بقرارات حاسمة
    مو شاطرين غير بالتنديد والاستنكار ومطالبة الأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتها …ريته يحملهم عزرائيل كلهم قشة لفة ويريحنا منهم ..اللي ما طلع واحد منهم قال حرف ولا علق وشعب فلسطين يذبح على يد الصهاينة ريتهم يندبحوا كلهم بحق هالشهر الفضيل …مناظر أطفال غزة والقتلى بتبكي الحجر وهنن ما أثرت فيهم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *