لقي ما لايقل عن 39 شخصا مصرعهم في سلسلة تفجيرات بسيارات مفخخة ضربت العاصمة العراقية بغداد، حسبما أفادت مصادر أمنية وطبية.

وبحسب مراسل “سكاي نيوز أرابيا” فأن 39 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب 50 آخرين بجروح في انفجار 11 سيارة مفخخة بأوقات متزامنة صباح الأحد استهدفت مناطق عدة في بغداد.

وأوضحت مصادر أمنية أن بعض السيارات المفخخة انفجرت في أسواق ومناطق تجمع في البلديات (شرق) والشعب (شرق) والمشتل (شرق) والحرية (شمال) وسبع البور (شمال).

وقتل في العراق منذ بداية شهر أكتوبر الحالي أكثر من 600 شخص، بحسب حصيلة اعدتها فرانس برس استنادا إلى مصادر امنية وعسكرية وطبية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. مثل مصاصين الدماء
    ماترتون من بعض الله يسامكم
    رحم الله الشهداء ويشفي الجرحى
    اما الامهات والزوجات والاطفال لهم الله هو الكفيل بيهم
    وهو المنتقم الجبار الي ياخذ بحقهم من الاشرار الي فقدوهم احبابهم

  2. انا لله وانا اليه راجعون رحمهم الله بواسع رحمته . القاعده ال سعود ال موزه , نبارك لكم الشجاعه
    في قتل المدنيين العزل من نساء واطفال , انكم تطبقون مبداء الغايه تبرر الوسيله وكل شيئ او لاشيئ
    في قياس الله انتم مجرمون وفي قياس الرجال انتم الخزي والعار لعن الله المتطرفين المتعصبين
    مصاصي الدماء دعاة الاسلام ومن يدعمهم من اشباه الرجال المخنثين والمجردين من كل رجوله ال سعود وحكام قطر .

  3. رحمهم الله بواسع رحمته وانا لله وانا اليه راجعون ,ال سعود وال موزه وجنودهم المتطرفين القاعده هم الخسه والغدر والجبن .

  4. الله يرحمهم برحمته الواسعة ويغفر لهم ويصبر ذويهم , الله ينتقم منك يالهالكي المجوسي تارك الحدود مفتوحة لكل من هب ودب , يارب ابعد عنا الارهابين واجعل كيدهم في نحورهم

  5. لو توقف مسلسل القتل في العراق فان قادة المليشيات والاحزاب ومعهم الحكومة سوف يجبرون على وقف السرقات —-هذه التفجيرات هي الوسيلة الوحيدة للتغطية على جرائم المسؤليين —الله يرحم الشهداء ويصبر اهاليهم

  6. اسم الجهاز: العراق.
    تاريخ الصنع:منذ القدم
    اخر تحديث:2003
    وضع الشعب صامت …. وضع العملاء (الحكومه والبرلمان) .سرقه و طغيان وقتل وانتهاك الحرمات
    مكالمات لم يرد عليها: الحق.المظلوم
    مكالمات مستلمه:سيارات مفخخه
    الرسائل الصادره:اعتقالات.فقر.فساد
    الرسائل المستلمه: اغتيالات.عبوات
    الرجاء اعاده ضبط المصنع. …..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *