قتل شخص وأصيب 8 آخرين على الأقل، الخميس، في إطلاق نار وقع أثناء احتجاجات لأنصار حزب الله وحركة أمل على قاضي انفجار مرفأ بيروت طارق بيطار.

ودعا مناصرون لحزب الله وحركة أمل إلى تجمع أمام قصر العدل في بيروت، رفضا لما اعتبروه “تسييس التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت” الذي وقع في أغسطس 2020.

إلا أن المظاهرات شهدت أعمال عنف، فيما اعتلى قناصة الأسطح وأطلقوا النار على المحتجين، مما أدى إلى سقوط قتيل وإصابة آخرين بجروح خطيرة.

ويقود وزراء حزب الله، القوة السياسة والعسكرية الأبرز في لبنان، وحليفته حركة أمل، الموقف الرافض لعمل بيطار، ويتهمونه بـ”الاستنسابية والتسييس”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. صاروا ٦
    بس في امراءة لاحول لها ولا قوة كانت في بيتها واجتها رصاصة برأسها الله يرحمها ويصبر اهلها..
    البقية اكيد ما كانوا نازلين وحاملين ورود وعم يطيروا حمام ابيض.دعوا لمظاهرات سلمية وبالحقيقة عم ينادوا بشعاراتهم وحاملين الاسلحة بدهم يعيدوا ٧ أيار .
    انقلب السحر عالساحر.والمضحك ان انصار حزب كل شي غير الله عم ينسحبوا شوي شوي ويتركوا عناصر حركة أمل لحالهم .والمشعوذ حسن (أبو طعام)هو من دعى للاحتجاج على القضاء والقاضي قال شو احكامه استنسابية .
    على كل اسبوع زمان والناس بتكمل عادي (طالما لاحقين الزعيم ويقدسونه وولاءهم ليس للوطن انما للطائفة )فالله حاطط على عيون شعبنا غشاوة نتيجة الذل يلي قابلين فيه .
    لك الله يا لبنان يا قطعة طائفية وفساد وتهب وذل وتعتير .

  2. يبدو ان طريق القدس الجديد يمر عبر لبنان .

    السلام عليكم محايده ..اسأل الله السلامة لعائلتك ولكل بريء.

  3. وعليكم السلام ورحمة الله عزيزتي
    الله يسلمك ويحمي و يبارك في عيلتك .
    طريق القدس ما خلى دولة ما مر فيها
    و الحدود الفاصلة البحرية حالياً عم يتساوموا عليها ولبنان الطرف الضعيف جدا في المفاوضات !!!!والكيان الاسرائيلي بلش تنقيب عن الغاز (اي اقرب لهم؟؟؟)
    ولكن حسن ابو طعام ما بيقدر يزعل حليفه عون (القائد يلي غدر بجنوده) تخلى عن حصة بلده في الحدود البحرية كرمال يحمي صهره من العقوبات (يلي مش تبلِّي عليه انما بسبب فساده وسرقاته ). ولا بيقدر يشتغل عكس ارشادات وتعليمات ايران يلي عم تعمل مفاوضات على حسابه وحساب لبنان كما سوريا.

  4. السلام عليكم ورحمة الله عزيزتي
    تسلمي الله يحمي ويبارك في عيلتك
    رديت عليك بتعليق ولكن نورت ما نزلته ?

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *