في تغريدات على موقع “تويتر” غرّد أحد قياديي كتائب عبد الله عزام في لبنان سراج الدين زريقات انه “في يوم الأربعاء و وبعد استمرار قتل حزب إيران لأطفالنا وشيوخنا ونسائنا في سوريا، كانت غزوة المستشارية الإيرانية، التي قتل رئيسها سابقا في غزوة السفارة الإيرانية، وهي صرح من صروح إيران ينشر الفساد على أرض لبنان”.

واضاف “قررتم “الفعل” بدخول معركة سوريا علنا، وعليكم أن تتحملوا “رد الفعل” من الذين قتلتم آباءهم وشردتم أطفالهم ودمرتم قراهم، العين بالعين ! إن حزب إيران القاتل لأطفال حلب والغوطة والقلمون بصواريخه “المقاومة” ! بيده قرار بدء معركة أين يشاء ومتى يشاء، لكن لن يكون قرار إنهائها بيده! ثم إننا لم ولن نستهدف غير المحاربين من الشيعة، ولو أردنا ضرب مناطقهم عشوائيا لفعلنا بعون الله، فكيف نستهدف دور الأيتام ومدارس الأطفال ؟ !!”.

zreikat

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. كلام سليم
    عليكم ضرب حزب الله اينما كان بعيداً عن المدنيين الابرياء .
    من شاهد خطاب حسن نصر الله الله لا يوفقه سيعرف ان هذا شيطان كبير , للأسف احببناك سابقاً ولم نعلم انك تُدافع عن مصالح حزبك ومن يدعمهُ , ولا يوجد لك علاقه بالقوميه العربيه المُتهالكه .

  2. ليش ايران ما بتفتح مراكزها في الضاحية شنو اذا فشل الهجوم عليها بالقليله في تعويض بإصابات البيئة القذرة وهيك بيصير ما في بوش كله يصيب

  3. هو كلام واقعي من حضرتك.
    بس كمان الواقع يقول على القوى الأمنية جرك للتحقيق
    اولا قيادي في جماعة مؤسسها نفسه كان ملاحقا من بلده وتعبر غير قانونية
    ثانيا بما انك تتكلم بثقة كاملة (وان كنت على حق )
    يعني اكيد تعلم من نفذ العملية التفجيرية هذه
    وأيضاً انت تقول ان الحزب قتل أطفال حلب والغوطة…
    والمنفذ للأسف من لبنان (لا نريد لبنانيا ان يقتل لبنانيا وان كان فلسطيني فهو يعيش في الوطن )
    يجب ان يكون المنفذ من الجيش الحر ان جماعة جهنم (يعني النصرة).
    وفعلا يا خسارة الأيام التي كنا ندعو بها ان يحمي الرب (السيد والمقاومة )
    طلعنا عم ندعي ونهيا لدمار لبنان ومش عارفين

  4. حذر المرجع الشيعي العلامة السيد علي الأمين في حديث لمجلة “جبلنا ماغازين” الاغترابية من حتمية انتقال المشهد السوري إلى لبنان ما لم تقم الدولة اللبنانية بإغلاق الأبواب المشرعة على الفتنة، من خلال بسط سلطتها على كامل أراضيها، بما في ذلك ضبط الحدود مع سوريا منعاً لدخول المسلحين والسلاح من سوريا وإليها. وقال إنه رغم كل ما يجري على الساحة اللبنانية اليوم، لا يزال هناك أمل في منع الفتنة، ولكن المطلوب من الدولة تطبيق القانون دون انتظار الرضى من الزعامات والأحزاب.

    وأكد العلامة الأمين أن هناك اعتراضات في الشارع الشيعي على تدخل حزب الله في سوريا، ولكنها لا تظهر الى العلن خوفاً مما سماه ب”قوى الأمر الواقع التي تحتكر تمثيل الشيعة”، مضيفاً إنه “سوف يأتي الوقت لإظهار تلك الاعتراضات.

    وتوجه الأمين إلى الطائفة الشيعية واللبنانيين بالقول إننا “لا يمكن أن نحافظ على هذا الوطن إلا من خلال وحدتنا الوطنية ورفض الدعوات الطائفية والمذهبية والإلتفاف حول مشروع دولة المؤسسات والقانون، المسؤولة وحدها عن مسائل الأمن والدفاع على كل الأراضي اللبنانية”.

  5. مثل ما كان حافظ الاسد مع ايران ضد العراق من مبدء طائفي، حسن مع بشار لنفس السبب، اتمنى ان يبتلع البحر فلسطين لنعرف بأسم من سيقاومون؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *