أعلنت كتائب «أحرار القلمون» أن راهبات معلولا المختطفات في «مكان آمن، ولكن لن يفرج عنهن إلا بعد تنفيذ عدة مطالب، أهمها الافراج عن ألف معتقلة سورية في سجون النظام السوري».

وقال مهند أبو الفداء، وهو من المكتب الإعلامي لكتائب «أحرار القلمون»، في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط»، إن مطالبهم «نقلت إلى النظام السوري من خلال الفاتيكان، بعد تأمين اتصال بين رئيسة دير مار تقلا في معلولا, الأم بيلاجيا سياف والفاتيكان بواسطة هاتف يعمل عبر الأقمار الصناعية». وأوضح أن «هذه المطالب مشتركة من قبل (جبهة النصرة) وكتيبته (أحرار القلمون)».

وقالت مصادر أخرى لـ«الشرق الأوسط» إن جبهة النصرة أصرت على مطلب آخر يتمثل في فك الحصار عن مناطق يحاصرها النظام لإدخال معونات غذائية إليها، مثل الغوطة بريف دمشق، على أن يصدر بيان في وقت قريب للإعلان عن المفاوضات مع النظام السوري، التي جرى من أجلها تكليف محام سوري بمتابعة الملف مع الفاتيكان.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫150 تعليق

  1. أتمنى ان تفكري أنتي يا مي وأن تكوني مُنصفة .. فأنتي كمسيحية تؤمنين أن العهد القديم هو كلام الله .. وتؤمنين كذلك أن الرب الذي اوحى العهد القديم هو المسيح نفسه .. والعهد القديم هو جزء من كتابك المقدس ….
    أنا كمسلم مؤمن أن المسيح عليه السلام هو رسول محبة …. وأن الله لا يامر بالقتل .. لكن كاتبي العهد القديم ربما لا يؤمنون بذلك ..!!
    وشكراً لكِ ..

  2. الرب يباركك قاهر … الذي يفهم كلامك يفهم انت نعمة للاخرين

    طوبى للساعين إلى السلام فإنهم أبناء الله يُدعون
    سلام الله يحفظ قلوبكم وأفكاركم بالمسيح يسوع
    سنتك مباركة عزيزي قاهر

    ………………………………………………….
    السؤال هنا يطرح نفسه ماذا سيفعل المسلم البسيط او الانسان البسيط عندما يقراء هذه الأفعال وهذه النصوص والتشريعات سيقول هذا ديني وهذه تعاليم نبي ماذا سيفعل؟ أكيد له اسوة حسنه ببنية هو ايضا سيقتل ويسلب ويتخذ ملكات يمين اي سبايا ويستولي على الكناءس ويخطف الراهبات وكل هذا باسم الله
    اللعبة انكشفت اللعب اصبح على المكشوف والعالم عرف الحقيقة ولا مجال لتبريرات والحجج السيرة لا تساعد نصوص القران لا تساعد لقول الدين الاسلامي دين سلام ومحبة! دماء الأبرياء تصرخ وصيحات النساء الآتي تم سبيهن واغتصابهن وصلت الى الله وبراءة الاطفال التي تم سلبها و تم بيعهم لشراء السلاح توسلت ببكاءها لخالقها ليقيم عدله!!
    …………………………

    حتى نكون من الاشخاص منصفين

    عندما نريد ان نحكم على شخصية. او اشخاص او مجموعة يجب ان نرجع الى الوراءء
    في اطلاع على سيرة نبيهم ……………………. المقصود من كلامي يا قاهر التاريخ يعيد نفسه
    هنيئا وبصمة عار لكل مسلمي العالم بغزواتهم المتكررة ضد المسيحيين من ابادة وتطهير عرقي و قتل و ذبح واغتصاب واختطاف وحرق وتفجير كنائس والاديرة حتى مقابر مسيحين ما خلصت من ارهابكم
    هنيئا لمسلمي العالم الذين يدعون ليل نهار بكون دينهم دين السماحة و السلم بينما التاريخ يثبت عكس ذلك دائما و ابدا.

    ترددون مثل ببغاءء اذاا دين الاسلام دين ارهاب لماذا ينتشر

    احب اعطيكم فكرة الحيونات تنتشر والحشرات تنتشر

    لكن لالالا يوجد اثبات ان دينكم دين سماوي ……….

  3. ترددون مثل ببغاءء اذاا دين الاسلام دين ارهاب لماذا ينتشر

    احب اعطيكم فكرة الحيونات تنتشر والحشرات تنتشر

    لكن لالالا يوجد اثبات ان دينكم دين سماوي ……….
    ”””””””””””””””””’
    انتى قليلة الادب و مش متربية و غير متحضرة و حقودة و مسمومة و شرك غلب خيرك عشان كدة و الله خسارة فيك حتى ان الواحد يشرحلك و يفسرلك ما هو الاسلام …لان المعتوه المقهور اللي فوق ….سبقك بالخبث و الحقد و خسارة و الله ان الاخوان تعبو اصابعهم في الرد عليكم…. و اتمنى انهم ما يعبرونك لان قلبك اعمى
    اذهبي الى الجحيم انتى و قلبك و عقلك الاعمى و لا يهمنى انه واحدة مثلك تتعرف ماهو الاسلام لانكى
    مما يجب ان يعرض عليكم البشر و يتركونكم في طغيانهم يعمهون
    تتكلمون عن قتل البشر و انتم كنتم اول من وأد و قتل و شرد
    تتكلمون عن قتل الاطفال و كنتم اول من اغتصبهم حتى داخل الكنائس
    تتكلمون عن قهر النساء و كنتم اول من ظلمهم و قهرهم و دفنهم احياء
    تتكلمون عن السماحة و قلوبكم مليانة حقد و شر لمسلمين
    تتكلمون عن خطف الراهبات و كنتم و منذ قرون تخطفون و تنكلون بالمسلمين و كل البقاع بالعالم تشهد تواريخكم
    تتكلمون عن رسول الله محمد عليه افضل الصلاة و السلام و هو اخر رسل الله و حبيبه و شفيع امته
    انتم تكفرون برسول الله و نحن بؤمن بنبي الله سيدنا عيسى عليه السلام وابن سيدتنا مريم البتول عليها السلام و لا نسيء له
    شفتى من الحقود يا هاته ….
    خسئتى و شلت اصابعك و لسانك قبل ان يتفوه بكلمة واحدة بحق حبيبي رسول الله عليه افضل صلاة
    اذهبي الى الجحيم …
    عند سب الرسول تسقط كل الاعتبارات و لا داعي ان يدخل عليا احد ليقدم لي المواعظ
    كلامى موجه للحشرة المقززة اللي فوق التى تجرأت و سبت الرسول و الدين الاسلامي

    و شكرا

  4. ما في مسيحي يقدر ينكر العهد القديم ……………………..

    لانه كتاب الله ………. هذااا موضوع منتهي

    لكن الشريعة لمن وجهت او لمن اعطيت لشعب اسرائيل وليس للمسيحيين.
    وغرض الشريعة تعليم الشعب كيفية اطاعة الله
    في فرق بين نحن نعترف ان العهد القديم كتاب الله او نمشي علية
    أن قانون او شريعة العهد القديم لا تنطبق على المسيحيين
    المسيحيين خاضعين لوصايا المسيح فقط ………

    ……………………………….. اشكر ربك اننا لسنا خاضعين الى الشريعة العهد القديم
    والي العين بالعين والسن بالسن ……………. انت تصور ماذا كان راح يكون مصيركم

  5. يعني بالعربي الفصيح انو اله العهد القديم اتعملوا نيو لووك جديد وصار شخص تاني مختلف عن القديم وكأن ليس له علاقة به ولا يمت له بصله يعني اذا كان في قاضي يتولى محاكمة اله العهد القديم كان انخدع بيسوع وقال يا عمي هذا واحد تاني مو هذاك المجرم هاد محب وحنون والقط بياكل عشاه وكان حكم له بالبرآءه من اله العهد القديم .
    يعني زبدة الموضوع ان المسيحيين لا يعبدون اله العهد القديم وربهم الذي يعبدونه اله مختلف ١٠٠٪ حاشا ومليون حاشا ان يكون هو ، فإله العهد القديم وحيد ليس له اب ولا ام ولا عم ولا خال ولا اخ لأنه عديم الرحمة اما إله المسيحيين فهو مثلث الأضلاع شادد ضهره بابيه وروح بيه والكل بيحبه ……مووووووووو هيك دخيلو شو طيب اله المسيحيه

  6. وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب ( 116 ) ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد ( 117 ) ( إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم ( 118 ) قوله عز وجل : ( وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله ) واختلفوا في أن هذا القول متى يكون ، فقال السدي : قال الله تعالى هذا القول لعيسى عليه السلام حين رفعه إلى السماء لأن حرف ” إذ ” يكون للماضي ، وقال سائر المفسرين : إنما يقول الله له هذا القول يوم القيامة بدليل قوله [ من قبل ] ( يوم يجمع الله الرسل ) ( المائدة ، 109 ) . وقال من بعدها ( هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ) ( المائدة ، 119 ) ، وأراد بهما يوم القيامة ، وقد تجيء ” إذ ” بمعنى ” إذا ” كقوله عز وجل : ( ولو ترى إذ فزعوا ) أي : إذا فزعوا [ يوم القيامة ] والقيامة وإن لم تكن بعد ولكنها كالكائنة لأنها آتية لا محالة .

    قوله : ( أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله ) ؟ فإن قيل : فما وجه هذا السؤال مع علم الله عز وجل أن عيسى لم يقله؟

    قيل هذا السؤال عنه لتوبيخ قومه وتعظيم أمر هذه المقالة كما يقول القائل لآخر : أفعلت كذا [ ص: 122 ] وكذا؟ فيما يعلم أنه لم يفعله ، إعلاما واستعظاما لا استخبارا واستفهاما .

    وأيضا : أراد الله عز وجل أن يقر [ عيسى عليه السلام عن ] نفسه بالعبودية ، فيسمع قومه ، ويظهر كذبهم عليه أنه أمرهم بذلك ، قال أبو روق : وإذا سمع عيسى عليه السلام هذا الخطاب أرعدت مفاصله وانفجرت من أصل كل شعرة في جسده عين من دم ، ثم يقول مجيبا لله عز وجل : ( قال سبحانك ) تنزيها وتعظيما لك ( ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك ) قال ابن عباس : تعلم ما في غيبي ولا أعلم ما في غيبك ، وقيل معناه : تعلم سري ولا أعلم سرك ، وقال أبو روق تعلم ما كان مني في دار الدنيا ولا أعلم ما يكون منك في الآخرة ، وقال الزجاج : النفس عبارة عن جملة الشيء وحقيقته ، يقول : تعلم جميع ما أعلم من حقيقة أمري ولا أعلم حقيقة أمرك ، ( إنك أنت علام الغيوب ) ما كان وما يكون .

    وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب ( 116 ) ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد ( 117 ) ( إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم ( 118 ) قوله عز وجل : ( وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله ) واختلفوا في أن هذا القول متى يكون ، فقال السدي : قال الله تعالى هذا القول لعيسى عليه السلام حين رفعه إلى السماء لأن حرف ” إذ ” يكون للماضي ، وقال سائر المفسرين : إنما يقول الله له هذا القول يوم القيامة بدليل قوله [ من قبل ] ( يوم يجمع الله الرسل ) ( المائدة ، 109 ) . وقال من بعدها ( هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ) ( المائدة ، 119 ) ، وأراد بهما يوم القيامة ، وقد تجيء ” إذ ” بمعنى ” إذا ” كقوله عز وجل : ( ولو ترى إذ فزعوا ) أي : إذا فزعوا [ يوم القيامة ] والقيامة وإن لم تكن بعد ولكنها كالكائنة لأنها آتية لا محالة .

    قوله : ( أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله ) ؟ فإن قيل : فما وجه هذا السؤال مع علم الله عز وجل أن عيسى لم يقله؟

    قيل هذا السؤال عنه لتوبيخ قومه وتعظيم أمر هذه المقالة كما يقول القائل لآخر : أفعلت كذا [ ص: 122 ] وكذا؟ فيما يعلم أنه لم يفعله ، إعلاما واستعظاما لا استخبارا واستفهاما .

    وأيضا : أراد الله عز وجل أن يقر [ عيسى عليه السلام عن ] نفسه بالعبودية ، فيسمع قومه ، ويظهر كذبهم عليه أنه أمرهم بذلك ، قال أبو روق : وإذا سمع عيسى عليه السلام هذا الخطاب أرعدت مفاصله وانفجرت من أصل كل شعرة في جسده عين من دم ، ثم يقول مجيبا لله عز وجل : ( قال سبحانك ) تنزيها وتعظيما لك ( ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك ) قال ابن عباس : تعلم ما في غيبي ولا أعلم ما في غيبك ، وقيل معناه : تعلم سري ولا أعلم سرك ، وقال أبو روق تعلم ما كان مني في دار الدنيا ولا أعلم ما يكون منك في الآخرة ، وقال الزجاج : النفس عبارة عن جملة الشيء وحقيقته ، يقول : تعلم جميع ما أعلم من حقيقة أمري ولا أعلم حقيقة أمرك ، ( إنك أنت علام الغيوب ) ما كان وما يكون .

  7. سورة مريم، السورة التاسعة عشر في القرآن، وهي إحدى السور المكيّة، ماعدا الآيات 58 و71 فهي مدنية. بلغ عدد آياتها 98 آية، وتقع في الجزء السادس عشر. ونزلت بعد سورة فاطر.[1] والسورة سُميّت على اسم العذراء مريم أم عيسى المسيح، لتكون بذلك السورة الوحيدة في القرآن التي سُميّت على اسم امرأة.

    تبدأ السورة بقصة زكريا حين دعا الله دعاء خفي أي من القلب بأن يجعل له ولي أو خلف ،فاستجاب له الله ووهب له يحيى، ثم تأتى قصة مريم بنت عمران حين تمثل لها ملك في صورة بشر وبشرها بالمسيح، وتعجب قومها من هذا بعد ذلك، تشير إليه ثم يتحدث بإذن الله ليقول ويؤكد أن أمه مريم أشرف نساء الأرض، ويخاطب الناس بعد ذلك ويذكر لهم أن الله أوصاه بالصلاة والزكاة والبر بوالدته. بعد ذلك يذكر قصة إبراهيم مع أبيه وكيف كان يدعو أبيه ليكف عن عبادة الأصنام، ثم يذكر الأنبياء الذين أنعم عليهم الله وكيف خلف من بعدهم خلف نسوا الصلاة وأتبعوا الشهوات. وفى نهاية السورة تقريباً استنكار كيف قال الذين أشركوا والذين كفروا أن الله اتخذ ولداً، مؤكدا أنه لا ينبغي له هذا، لأن كل من في السموات والأرض عباد الرحمن.

    التكرار بيعلم الشطار

  8. وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب ( 116 ) ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد ( 117 ) ( إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم ( 118 ) قوله عز وجل : ( وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله ) واختلفوا في أن هذا القول متى يكون ، فقال السدي : قال الله تعالى هذا القول لعيسى عليه السلام حين رفعه إلى السماء لأن حرف ” إذ ” يكون للماضي ، وقال سائر المفسرين : إنما يقول الله له هذا القول يوم القيامة بدليل قوله [ من قبل ] ( يوم يجمع الله الرسل ) ( المائدة ، 109 ) . وقال من بعدها ( هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ) ( المائدة ، 119 ) ، وأراد بهما يوم القيامة ، وقد تجيء ” إذ ” بمعنى ” إذا ” كقوله عز وجل : ( ولو ترى إذ فزعوا ) أي : إذا فزعوا [ يوم القيامة ] والقيامة وإن لم تكن بعد ولكنها كالكائنة لأنها آتية لا محالة .

    قوله : ( أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله ) ؟ فإن قيل : فما وجه هذا السؤال مع علم الله عز وجل أن عيسى لم يقله؟

    قيل هذا السؤال عنه لتوبيخ قومه وتعظيم أمر هذه المقالة كما يقول القائل لآخر : أفعلت كذا [ ص: 122 ] وكذا؟ فيما يعلم أنه لم يفعله ، إعلاما واستعظاما لا استخبارا واستفهاما .

    وأيضا : أراد الله عز وجل أن يقر [ عيسى عليه السلام عن ] نفسه بالعبودية ، فيسمع قومه ، ويظهر كذبهم عليه أنه أمرهم بذلك ، قال أبو روق : وإذا سمع عيسى عليه السلام هذا الخطاب أرعدت مفاصله وانفجرت من أصل كل شعرة في جسده عين من دم ، ثم يقول مجيبا لله عز وجل : ( قال سبحانك ) تنزيها وتعظيما لك ( ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك ) قال ابن عباس : تعلم ما في غيبي ولا أعلم ما في غيبك ، وقيل معناه : تعلم سري ولا أعلم سرك ، وقال أبو روق تعلم ما كان مني في دار الدنيا ولا أعلم ما يكون منك في الآخرة ، وقال الزجاج : النفس عبارة عن جملة الشيء وحقيقته ، يقول : تعلم جميع ما أعلم من حقيقة أمري ولا أعلم حقيقة أمرك ، ( إنك أنت علام الغيوب ) ما كان وما يكون .

    ندعوكم للهدايه وتدعوننا الى النار !
    انشري نو رت انشري على وعسى ان تنير هذه الايات قلوب مظلمه

  9. قال تعالى: {وَ مَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقَاً حَرَجَاً كَأَنَّمَاْ يَصَّعَّدُ فِيْ السَّمَاْءِ } [ الأنعام 125].

    ” آه يارب، رأيت كثيرا من عبادك على رقعة فسيحة من الأرض، قليل منهم يعرف الطريق إليك و كثير منهم عاش يدور في حلقة مركزها نفسه و محيطها شهواته ..

    إن نورك الذي يغطي السهل و الجبل غير بعيد على بطون الكهوف و نفوس المخطئين، و هأنذا أحس ياربي أنك تختص بعظيم أسرارك كل الذين يبحثون عنها كأنك تسعى إلى من سعى إليك و تنسى من ينساك. رأيت كثيرا ممن لا يعرفون حقيقتك يخدعون الناس عنك. و قد حزنت عندما رأيتهم يوهمون الناس أنهم واقفون ببابك ، فتالمت من أجل أولئك المحرومين ،

    هأنذا سائر في طريقي إليك مرة أخرى. ركبت ومشيت وجعت وعطشت وبت في العراء، و ليس هذا منا عليك يا إلهي، ولكنه صلاة في قدس محرابك. فاقبل صلاتي و اهد خطواتي..”

    “فمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ

  10. ييييييييييييييه والله ملل!!! لساتكم قاعدين تشتمون بعض مين مسيحي ومين مسلم!!!!!!!!! تعرفون ليش الناس عايشة براحة في أميركا ما بعرف عن أوروبا؟
    لأنهم ما بيسألوا ولا بيعاملوا الأخرين حسب أديانهم
    يعني لما المسلم يسب دين المسيحية ويحاول أثبات أنه ليس دين الحق ولما المسيحي يحاول أثبات أن الأسلام ليس دين الحق هل كده الكل هيقتنع؟! والله لو فضلتم ألف سنة تتحاوروا لن توصلون لشئ
    أنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء
    تصوروا أنتم حتي لستم أحباب؟ أنتم مجرد أشخاص ما تعرفون بعض شخصيا
    علي لعموم أتررككم لجدالكم وأبقوا قابلوني لو مسلم أتنصر أو مسيحي أسلم

  11. أما فولك ” الاسلام فهو الدين الوحيد الذي حث على تحرير الرقيق .. وجعل تحريرهم كفارة للعديد من الذنوب .. وأوجد لهم نظام المكاتبة .. والآيات الدالة على ذلك كثيرة وواضحة”

    لنرى كيف ان الاسلام حث على تحرير الرق وتبيك محمد كان العبيد يُهدى له، وكان هو يهديهم لمن يريد، وكذلك كان الصحابة والخلفاء والمتنفذون يفعلون عبر التاريخ الإسلامي، خاصة أيام الغزوات الإسلامية.
    والأدلة : نبيك يقبل هدية إنسانة
    المقوّس أهدى محمد جاريتين ماريه القبطية وأختها سيرين (شيرين)، محمد أخذ ماريه لنفسه وأهدى سيرين لشاعره حسان بن ثابت، يعني يا شيخ نورت لك اسوة حسنة بنبيك! كيف الاسلام هو الدين الوحيد يحث تحرير الرقيق ونبيك يقبل عبيد كهدايا و يهدي هدية بشر!! ؟؟؟ هل المسيح كان له ملكات يمين ويقبل هدية بشر ويهدي بشر؟؟؟ اطلاقا. فلماذا الكذب يا شيخ نورت ؟؟
    اقراء نبيك يهدي نساء للصحابة.
    قال ابن إسحاق: وحدثني أبو وجرة يزيد بن عبيد السعدى، أن رسول الله (ص) أعطى على بن أبى طالب جارية يقال لها ريطة بنت هلال بن حيان بن عميرة، وأعطى عثمان بن عفان جارية يقال لها زينب بنت حيان بن عمرو بن حيان، وأعطى عمر جارية فوهبها من ابنه عبد الله.” (السيرة النبوية لأبن كثير- ج3 ص671) وذكر نحوه في (الروض الأنف- حول سبي حنين- ج4 ص265)
    فلماذا الكذب يا شيخ نورت أرأيت كيف كان نبيك يحرر العبيد كان يهديهم هداية يا شيخ نورت !! بشر هداية!!!

    ولكن هذا اغرب ما قراتِ ! نبيك يا شيخ نورت يمنع المسلمين من عتق العبيد ويشجع على إهداء العبد للأقارب، ويعتبر ذلك أفضل من عتقهم وأعظم أجراً عنده وعند ربه. ” وليس تحريرهم من العبودية هذا ليس من عندي بل من اكثر من مصدر السنن الكبرى للبهيقي- و من تفسير القرطبي:

    عن كريب مولى ابن عباس أن ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها أخبرته أنها أعتقت وليدة ولم تستأذن النبي (ص) فلما كان يومها الذي يدور عليها فيه قالت أشعرت يا رسول الله أني أعتقت وليدتي قال أوفعلت قالت نعم قال أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك” (السنن الكبرى للبهيقي- ج6 ص 59)، أما في تفسير القرطبي ج14 ص35 فقد قيل: “قد فضل رسول الله (ص) الصدقة على الأقارب على عتق الرقاب، فقال لميمونة وقد أعتقت وليدة: أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك”.

    انظر ماذا يقول لميمونة بنت الحارث “اما انك لو اعطيتها اخوالك كان اعظم لاجرك” أرأيت كيف أعلمك دينك يا شيخنا الجليل.

    اما عن الفاروق عمر كان له عبيد سيدات ملكات يمين له اسوة حسنه بنبيه ” قال الألباني : روى من طريق حماد بن سلمة قالت : حدثني ثمامة بن عبد الله بن أنس عن جده أنس بن مالك قال : ” كن إماء عمر رضي الله عنه يخدمننا كاشفات عن شعورهن ، تضطرب —— ( مسحت الكلمة ابحثوا عن هذه الكلمة بعد تضرب) ” . قلت : وإسناده جيد
    الاسلام شجع الرق وملكات اليمين ولم يشجع على تحريرهم والدليل هو من القران

    انا عن النساء فلم يكن المسلمين يقتلونهم في غزواتهم بل ان أحلى النساء كانت من نصيب نبي الاسلام على سبيل المثال وليس الحصر صفية بنت حيي قتل نبيك زوجها وعمها وأبوها وعشيرتها ودخل بها في الطريق والباقي يتم اغتصابهن وتوزيعهن على المسلمين والزاءد منهن كان يتم بيعه مع أطفالهم لشراء السلاح وهذا ليس من عندي!

    قال الشافعي ) { سبى رسول الله صلى الله عليه وسلم نساء بني قريظة وذراريهم فباعهم من المشركين فاشترى أبو الشحم اليهودي أهل بنت عجوز ولدها من النبي صلى الله عليه وسلم وبعث رسول الله ما تبقي من السبايا أثلاثا ثلثا إلى تهامة وثلثا إلى نجد وثلثا إلى طريق الشام } فبيعوا بالخيل والسلاح والإبل والمال ، وفيهم الصغير والكبير!!

    هل فعل المسيح والتلاميذ هذه الأفعال المنحطة أتحداك واتحداك واتحداك ان تأتني ولو بقصة مزورة ان تلاميذ المسيح او المسيح باع النساء والأطفال ليشتري السلاح!!
    أرأيت كيف أعلمك دينك وسيرة نبيك.

  12. سلامي للغالية nada وللغالبة May
    اما عن الحروب في العهد القديم فكما قلت لم تكن حروب لنشر الدين اليهودي لان اليهودية ليست دين دعوي ولم تكن تشريعا بل موجها الى الشعوب التي وصلت أثامها الى الله مثل قوم لوط القصة الموجودة في القران التي تم سرقتها من العهد القديم

    (ثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِيْنَ * وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَّطَراً فَسَآءَ مَطَرُ المُنْذَرِيْنَ * إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِيْنَ * وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العَزِيْزُ الرَّحِيْمُ ) (الشعراء: 172-175) .
    وبعد ذالك يقول فَلَمَّا جَآءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّنْ سِجِّيلٍ مَّنْضُودٍ ) . وتقول التفاسير الاسلامية عن حجارة من سحيل فربما تعني حدوث انفجار بركاني على ضفتي بحيرة لوط
    يعني أمطر الله عليهم نار وكبريت لماذا حصل هذا لان خطابة قوم لوط وصلت لل لله؟ جاوبني انت يا شيخ نورت الم يمت الاطفال والنساء والرجال والنبات والحيوان جراء ذالك؟؟؟

    اما في الاسلام فنشر الاسلام بالسيف هو تشريع عمل به نبيك والصحابة من بعده الى يومنا هذا والدليل من القران والتفاسير لكي لا تقول انا لا اعترف بالأحاديث الموضوعة مع العلم هي في كتبكم قبل اكثر من 1400 سنة وكما قلت سيأتي يوم تتبرون من نصوص القتل التي ساسردها عليكم من القران وتقولون ان عثمان بن عفان حرق القران الصحيح

    ( فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم ( 5 ) )
    تفسير الجلالين:
    { فإذا انسلخ } خرج { الأشهر الحرم } وهي آخر مدة التأجيل { فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم } في حل أو حرم { وخذوهم } بالأسر { واحصروهم } في القلاع والحصون حتى يضطروا إلى القتل أو الإسلام { واقعدوا لهم كلَّ مرصد } طريق يسلكونه ونصب كل على نزع الخافض { فإن تابوا } من الكفر { وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلُّوا سبيلهم } ولا تتعرضوا لهم { إن الله غفور رحيم } لمن تاب .

    قراءت تفسير الجلالين يا شيخ نورت حتى يضطروا الى القتال او الاسلام!! فإن تابوا } من الكفر { وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلُّوا سبيلهم } ولا تتعرضوا لهم { إن الله غفور رحيم } لمن تاب .وان لم يتوبوا اي لم يدخلوا الاسلام فلا إخلاء للسبيل بل قطع الرقاب!!!

    قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ

    تفسير الطبري:
    يَقُول تَعَالَى ذِكْره لِلْمُؤْمِنِينَ بِهِ مِنْ أَصْحَاب رَسُوله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { قَاتِلُوا } أَيّهَا الْمُؤْمِنُونَ الْقَوْم { الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِر } يَقُول : وَلَا يُصَدِّقُونَ بِجَنَّةٍ وَلَا نَار . { وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّه وَرَسُوله وَلَا يَدِينُونَ دِين الْحَقّ } يَقُول : وَلَا يُطِيعُونَ اللَّه طَاعَة الْحَقّ . يَعْنِي : أَنَّهُمْ لَا يُطِيعُونَ طَاعَة أَهْل الْإِسْلَام . { مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَاب } وَهُمْ الْيَهُود وَالنَّصَارَى

    ارايت هنا امر بقتال جميع الذين لا يؤمنون بالله ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله وهذا هنا رسوله يعني الاسلام من الذين أوتوا الكتاب هُمْ الْيَهُود وَالنَّصَارَى !! ارايت هل ستقول لا نؤمن بهذا ايضا؟؟ لهذا أقول لك ان المسلمين الحقيقين الان مثل داعش وجبهة تانصرة والقاعدة هم مسلمون حقيقيون يقومون بقتل المسيحيين وهدم وتفجير كناءسهم وخطف رهبانهم لم ياتي من فراغ بل هنالك لنصوص قرانية والأحاديث تحث على نشر الاسلام بالترغيب او الترهيب بالترغيب أقول المؤلفة قلوبهم كما يحدث في الغرب او كما حال ابي سفيان عندما كان يعطيه محمد المال والإبل ليبقى في الاسلام لانه كان من أسياد شعبه او بالترهيب كما يحدث لمسيحيي الشرق كما حصل في العراق وهذا ما عايشتاه نحن واختبرناه وكما يحصل في سوريا ومصر ونشاهده في الفضاءيات والإنترنت. بالترهيب أقول بقطع الأعناق قائمة الرؤوس التي حملت إلى النبي طويلة ؛ فرح بها نبي الرحمة . سار الصحابة والتابعين والمسلمين على درب النبوة وأصبحت سنة نبوية يسير على دربها المسلمون عبر التاريخ وإلى اليوم حتى لو لم يجدوا لهم أعداء من ديانات أخرى قطعوا رؤوس المسلمين بأيادي المسلمين وطافوا بها المدن وفرحوا. او نشر الاسلام بفرض الجزية باالاذلال او بالسيطرة على الكناءس وهدمها وخطف رحال الدين وقتلهم وكلنا اختبرنا هذا.

    اما الحديث الصحيح يا شيخ نورت من البخاري ومسلم، كي لا تقول كانوا كدابين الذين أخرجوه.
    : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ‘ أُمِرْتُ أن أقاتِل الناسَ حتى يَشهدُوا أن لا إله إلا الله ، أنَّ محمداً رسولُ الله ، ويقيموا الصلاةَ ، ويُؤتوا الزكاةَ ، فإذا فَعَلوا ذلِكَ عَصمُوا مني دِمائهُمْ ، إلا بحقَّ الإسلام ، وحِسابُهُم على الله’ .

    امر صريح بقتل الناس كافة حتى يدخلوا الاسلام اقراءت يا شيخ نوت عصموا مني دماءهم اذا دخلوا في الاسلام عكس عصموا دماءهم هي ابيحوا دماءهم كل من لا يصبح مسلما.

    وهذا حديث اخر عن البخاري ومسلم
    باب ما قيل في الرماح ويذكر عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم جعل رزقي تحت ظل رمحي وجعل الذلة والصغار على من خالف أمري
    ارايت يا شيخ نورت رزق نبيك جعل تحت رمحه يعن بالغزوات والسلب والنهب
    يقال للناس من اين تعيش يقولون نسترزق من عملنا كمزارعين او فلاحين او من التجارة ولكن نبيك رزقه تحت رمحه اي سلاحه بمعنى أوضح من غزواته
    اتحداك ، اتحداك واتحداك ان تأتني ولو بقصة مزورة عن المسيح وتلاميذ المسيح غزوا بلدان او أرهبوا الناس او سبوا النساء او قتلوا اي شخص بل بالعكس قال المسيح للتلاميذ أشفوا مرضى. طهروا برصًا أقيموا موتى. أخرجوا شياطين. أرسلهم ليشفوا المرضى لتطهير البرص وإقامة الموتى وليس لقتل الأحياء كما فعل نبيك والصحابة من بعده والمسلمون الحقيقيون الان من بعد. قال السيد المسيح له كل المجد أما أنا فقد جئت لتكون لهم حياة ” ابليس جاء ليذبح ويهلك ويقتل –
    من النصوص التي سرتها لك يا شيخ نورت نرى ان المسيح جاء ليعطينا الحياة اما الاسلام جاء ليذبح ويهلك ويقتل.

  13. تتحدث عن أمنا مارية القبطية رضي الله عنها .. يا ترى من الذي أهداها لسيدنا محمد ؟ .. إنه المقوقس ( وليس المقوّس ) صاحب مصر [ المســــــــــيحـــــــي ] .. مارية القبطية كانت جارية عند المقوقس المسيحي .. والمسيحي كان يُهدي البشر .. أما رسول الله فقد تزوجها .. وبعد أن كانت جارية عند المقوقس المسيحي أصبحت في الاسلام أماً للمؤمنين .. وأصبح أكثر من مليار مسلم الآن عندما يذكرونها يسبقون اسمها بكلمة سيدتنا مارية .. وبعد اسمها بـ ” رضي الله عنها وأرضاها ” … وبعد أن كانت جارية عند المسيحي أصبحت في الاسلام أمي .. وأماً لكل المؤمنين .. وكذلك حال سيدتي وأمي صفية رضي الله عنهما وجمعني معهما في الجنة إن شاء الله ..
    ثم تقول أن المسيح لم يُهدي ولم يسبي ولم لم .. لكن يا ترى من الذي باخذ النساء والأطفال سبايا في هذا النص : (( وَأَمَّا النِّسَاءُ وَالأَطْفَالُ وَالْبَهَائِمُ، وَكُلُّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ أَسْلاَبٍ، فَاغْنَمُوهَا لأَنْفُسِكُمْ، وَتَمَتَّعُوا بِغَنَائِمِ أَعْدَائِكُمُ الَّتِي وَهَبَهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ لَكُمْ ))
    أليس هو الرب نفسه الذي تؤمن به .. أليس هو المسيح نفسه ؟ .. لماذا تتجاهل هذه النقطة .. إذا كان – ربك – المسيح يامر بالسبي في العهد القديم .. فلماذا تُعيب ذلك على الاسلام .. ؟!!
    لكن يا تُرى هل ربك جعل هناك منافذ لتحرير العبيد عندما اوحى الكتاب المقدّس كما فعل الاسلام ؟ الجواب هو لا ..
    وتقول : (( الاسلام شجع الرق وملكات اليمين ولم يشجع على تحريرهم والدليل هو من القران )) علماً أن في تعليقك كله لم تذكر آية قرآنية واحدة !!! ..
    فهاهو ربك – المسيح – يأمر بكل وضوح باخذ النساء والأطفال سبايا ..فهذه الأفعال التي وصفتها بانها منحطة – وهذا يدل على انحطاط أصلك وسوء ادبك وتربيتك – قد أمر بها ربك ..ولم نجده قد نهى عنها بوضوح وصراحة في العهد الجديد ..!!!!
    وهذه آيات من القرآن تدل بكل وضوح على حث الاسلام على اعتاق الرقيق :

    فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ﴿11﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ﴿12﴾ فَكُّ رَقَبَةٍ ﴿13﴾ أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ ﴿14﴾ يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ ﴿15﴾ أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ ﴿16 البلد

    وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰ أَهْلِهِ إِلَّا أَن يَصَّدَّقُوا فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰ أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللَّـهِ وَكَانَ اللَّـهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿النساء: 92﴾

    . لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّـهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَـٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَٰلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّـهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿المائدة: 89﴾

    ومن الأحاديث النبوية :

    “من أعتق رقبة مسلمة أعتق الله بكل عضوٍ منه عضواً من النار حتى فرجه بفرجه”. متفق عليه من حديثأبي هريرة رضي الله عنه.

    قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم: وفي هذا الحديث بيان فضل العتق، وأنه من أفضل الأعمال، ومما يحصل به العتق من النار ودخول الجنة، وفيه استحباب عتق كامل الأعضاء، فلا يكون خصيّاً ولا فاقد غيره من الأعضاء، وفي الخصي وغيره أيضاً الفضل العظيم، لكن الكامل أولى، وأفضله أعلاه ثمناً وأنفسه. انتهى

    وفي سنن أبي داود والنسائي وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: وأيما رجل أعتق امرأتين مسلمتين إلا كانتا فكاكه من النار، يجزئ مكان كل عظمين منهما عظم من عظامه.
    وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل الرقاب ؟ فقال: أنفسها عند أهلها وأكثرها ثمناً. متفق عليه.
    كل هذه النصوص وغيرها طبعاً من القرآن والسنّة تحث وتحض على اطلاق الرقيق وتحريرهم ..عدا طبعاً عن الأحاديث التي تدعو إلى معاملتهم معاملة حسنة .. فهل يا ترى أمر – إلهك – بذلك .. كما أمر بسبي النساء والاطفال واغتنام الاسلاب والكنوز كما في النص الذي نسخته في الأعلى ؟!! ..
    ثم هانحن نجد بيع البشر في الكتاب المقدّس .. وهذا النص : ( إِذَا بِيعَ لكَ أَخُوكَ العِبْرَانِيُّ أَوْ أُخْتُكَ العِبْرَانِيَّةُ وَخَدَمَكَ سِتَّ سِنِينَ فَفِي السَّنَةِ السَّابِعَةِ تُطْلِقُهُ حُرّاً مِنْ عِنْدِكَ ) .
    فهنا الرب – المسيح – يقول .. إذا بيع لك أخ او أخت من العبرانيين وخدمك ست سنين فأعتقه في السابعه .. هذا يعني أن الرب – المسيح – راض عن بيع البشر ولم يمنعه ..وعلى هذا المباع أن يبقى بالخدمة ست سنين كاملة !!! ..

  14. اما تعليقك الثاني فهو أكبر دليل أنك مفلس تماماً .. ولا تعرف ماذا تقول سوى أن تُعيد نفس الكلام مرات ومرات .. مع العلم أني فندته سابقاً .. لكن يبدو أنك لا تفهم أو أنك لا تريد ان تفهم ..
    فقولك عن الحروب والابادات التي أمر بها الرب – المسيح حسب إيمانك – وقتله للرجال والنساء والأطفال والبهائم أنها بسبب فسادهم وتشبييها بقصص القرآن لقوم لوط وعاد وغيرهم لا يصح أبداً ..
    لأن القرآن لا يذكر مصير الاطفال والنساء والبهاءم في تلك الأقوام .. ولا يشير إليهم كما يفعل الكتاب المقدس .. بوصف تحطيم الاطفال وشق بطون الحوامل .. والقرآن عندما يعذب قوماً فهو يرسل إليهم الرسل قبل ذلك .. ويلبثون فيهم مئات السنين .. ويؤيدهم الله بالآيات الدالة على صدقهم .. حتى يراها أقوامهم .. فهناك من يؤمن وهناك من يكفر .. فينجي الله المؤمنين ويهلك الكافرين .. وعندما يذكر القرآن هذه القصص فهو يذكرها للعبرة والاعتبار ليس لأي شيء آخر .. ( لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ..) ..

    أما الآيات التي تعيدها من جديد وكما قلت أن هذا نتيجة افلاسك التام .. فسبق وأن رددت عليها .. وهاأنا أعيد ما قلته سابقاً .. فكما قالت الاخت سلمى .. التكرار يُفيد ….. الشطار ..

    [ اما العيب فهو عندك وفيك .. عندما تأتي بآيات لا تفهمها .. بل حتى لا أتفهم أبسط أبجديات اللغة العربية .. فآية سورة التوبة ” فإذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم …” فهذه الآية خاصة بمشركي مكّة الوثنيون .. الذين كانوا يحاربون الرسول ويريدون قتله ووأد دعوته .. وهم الذين جمعوا له في يوم الأحزاب عشرة آلاف مقاتل .. فهؤلاء لا يجاورون المسلمين في جزيرة العرب .. ثم إن هذا الحكم كان بعد إمهالهم 4 أشهر أي لم يكن هناك أي غدر من جانب المسلمين .. كما ان هذا الحكم لا يشمل النساء والأطفال كما نجد في عقوبات العهد القديم !!!! ..
    فهذه الآية كانت خاصة بهؤلاء .. والدليل أن هناك الكثير من اليهود وحتى النصارى بقوا مجاورين للمسلمين بعد انقضاء الشهور الأربعه .. فلماذا لم يقتلهم المسلمون تطبيقاً لهذه الآية .. وقد جاء في صحيح البخاري أن الرسول عليه الصلاة والسلام توفي ودرعه مرهونة عند يهودي .. أي عند وفاة الرسول كان هناك يهود في المدينة.. فلماذا لم يتم قتلهم ..؟! ] ..

    والتفسير السابق ينطبق أيضا على حديث رسول الله ” أمرت أن أقاتل الناس ..” فالناس هنا ليست عامّة .. وإنما تخص مشركي مكة .. كما نقرأ في القرآن ( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم ) .. وهذه الآية تتحدث عن معركة الأحزاب .. والناس المقصودين في الآية هم كفار مكّة .. وهم المقصودون بالآية وبالحديث الشريف …وإلا فكيف يُفسر ما جاء في صحيح البخاري أن رسول الله قد توفي ودرعه مرهونة عند يهودي .. ولماذا لم يُقتل هذا اليهودي .. وغيره من اليهود والنصارى الذين كانوا في المدينة .. تطبيقاً للآية والحديث ؟!! ..
    السيد مقهور يريد أن يتهرب من كل تلك الحقائق الصادمة والمخيفة في كتابه المقدس وفي اوامر إلهه – المسيح – ( وحاشا الله سبحانه وحاشا رسوله المسيح عليه السلام ) الوحشية والدموية من خلال ترديده لآيتين او حديثين يضحكون بهما عليه وعلى ضحالة تفكيره شرحتهما أكثر من مرة من قبل
    ثم لا يجد امامه إلا داعش ومثيلاتها وهم صبيان المخابرات العربية والأجنبية .. ويتحدث هو وتلك الحقودة عن تفجير للكنائس وقتل للنصارى في تاريخ المسلمين ..وعجزوا أن يأتوا بدليل واحد على ذلك في كل البلاد التي فتحها المسلمون ..
    وأنا أتساءل .. المسيح عليه السلام لم يخض حرباً ولم يكن عنده جيش .. وكان مسالماً هووتلاميذه ..وأنا أتحداك ان تأتيني بقصة واحدة ولو مزورة تبين تطبيق النصارى لأوامر المسيح عليه السلام خلال حروبهم الكثيرة .. لن تجد .. بل ستجد تطبيقاً حرفياً لما جرى في أريحا وعاي وكل تلك المدن التي أبادها الرب .. ستقول لي هؤلاء لا يمثلون المسيحية .. فإذن .. جاء الله – المسيح – إلى الأرض وتعذب ونصح ووو .. ثم أُهين وعُذّب وبُصق عليه وصُلب وأخيراً قُتل !!!!!! .. كما يُقال على الفاضي .. لأن تعاليمه لم تطبق أبداً في كل تلك القرون من وفاة آخر تلاميذه وحتى هذه اللحظة ..

  15. شيخ نورت قلت ان المقوقس المسيحي أهدى ماريا القبطية لمحمد وتزوجها متى تزوجها يا شيخنا الجليل؟ طيب نعرف ان المقوقس هو على خطيء بأهداءه لماريا القبطية كهدية اليس كذالك؟ طيب، كيف نبيك يقبل هدية بشر؟ وهو نبي اين العفة؟ اين الانسانية ؟ كان عليه ان يقول شكرًا نحن لا نقبل بشر او عبيد كهدايا!!! ولكن بقبول نبيك هدية بشر فهو مشارك بالجريمة مثله مثل المقوقس!! والسؤال التالي هو كيف يهدي نبيك سيرين (شيرين) لشاعره حسان بن ثابت؟؟ عرفنا المقوقس أجرم بأهداءه هداية بشر وانا أقول انه أجرام! فكيف نبيك يهدي بشر لشاعره؟ والسؤال لك يا شيخنا هل هو جرم ام لا؟؟ وكيف نبيك يوزع بشر نساء على الصحابة حيث أعطى على بن أبى طالب جارية يقال لها ريطة بنت هلال بن حيان بن عميرة، وأعطى عثمان بن عفان جارية يقال لها زينب بنت حيان بن عمرو بن حيان، وأعطى عمر جارية فوهبها من ابنه عبد الله.” (السيرة النبوية لأبن كثير- ج3 ص671) وذكر نحوه في (الروض الأنف- حول سبي حنين- ج4 ص265) هل هذا جرم ام لا يا شيخ نورت؟ واراك صرفت النظر عن كل هذه الإهداءات التي أهداها نبي الله للجواري والسرايا وملكات اليمين للصحابة وعلقت على المقوقس المسيحي الذي اخطاء وهل لك الجراءة لتقول ان نبيك اخطاء بأهداءه بشر هداية؟؟؟ انتظر منك الرد وكيف تقول ان الاسلام أعتق العبيد ونحن نرى نبيك يزعجه عتق العبيد ويطالب بإعطائهم لشخص ثاني كمايقول لنا التفسير القرطبي ج14 ص35 فقد قيل: “قد فضل رسول الله (ص) الصدقة على الأقارب على عتق الرقاب، فقال لميمونة وقد أعتقت وليدة: أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك”. كما وصرفت النظر عن إماء عمر، كن إماء عمر رضي الله عنه يخدمننا كاشفات عن شعورهن ، تضطرب ——
    ماذا كانت تضرب يا شيخ نورت؟؟؟ كما نقلها لنا الألباني وإسناده جيد؟؟
    كما انك قلت لنا ان ماريا القبطية أصبحت في الاسلام أماً للمؤمنين!! نرى هنا ابن كثير يخالفك الراى يا شيخنا الفاضل حيث يقول:
    قال ابن كثير في تفسير قوله تعالى: { يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك } قال: أي وأباح لك التسري مما أخذت من الغنائم، وقد ملك صفية وجويرية رضي الله عنهما، فأعتقهما وتزوجهما، وملك ريحانة بنت شمعون النصرانية ومارية القبطية رضي الله عنهما، وكانتا من السراري . أي فكان يطؤهما بملك اليمين
    فكان استمتاع الرسول صلى الله عليه وسلم بمارية على وجه التسري لا على وجه النكاح، ولذلك لا يطلق عليها أنها من (( أمهات المؤمنين )) لأن ضابط أمهات المؤمنين أن يكون المرأة عقد عليها رسول صلى الله عليه وسلم ودخل بها على وجه النكاح وإن طلقها بعد ذلك لقوله تعالى في سورة الأحزاب: )النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُم (.

    انظر يقول ابن كثير فكان يطؤهما بملك يمين يعني أمة يعني عبدة!! فكان استمتاع الرسول صلى الله عليه وسلم بمارية على وجه التسري لا على وجه النكاح، ولذلك لا يطلق عليها أنها من (( أمهات المؤمنين ))

    اما ايات العهد القديم شريعة اليهود كان هنالك عبيد وحتى اليهود كانوا قد استعبدوا لانه كما قلت كانوا زمن الشريعة زمن الناموس كما يقول الكتاب “لان الناموس بموسى اعطي اما النعمة و الحق فبيسوع المسيح صار”ا! كان البشر قبل المسيح عبيد الشريعة والناموس لأنهم كانوا قد انفصلوا عن الله عند سقوط البشرية متمثلة بآدم وهكذا كانوا عبيد للخطيءة وتحت الشريعة اما بعد مجيء المسيح فصرنا في عصر النعمة ولهذا يقول الوحي المقدس ” لا يَهُودِيٌّ وَلاَ يُونَانِيٌّ. لَيْسَ عَبْدٌ وَلاَ حُرٌّ. لَيْسَ ذَكَرٌ وَأُنْثَى، لأَنَّكُمْ جَمِيعًا وَاحِدٌ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ”

    ايضا قول المسيح “لاَ أَعُودُ أُسَمِّيكُمْ عَبِيدًا، لأَنَّ الْعَبْدَ لاَ يَعْلَمُ مَا يَعْمَلُ سَيِّدُهُ، لكِنِّي قَدْ سَمَّيْتُكُمْ أَحِبَّاءَ لأَنِّي عْلَمْتُكُمْ بِكُلِّ مَا سَمِعْتُهُ مِنْ أَبِي.”
    هنا نحن في زمن النعمة بالرب يسوع المسيح
    وهل كان للمسيح امه مثل نبيك وهل كان المسيح يوزع النساء على تلاميذه كما فعل نبيك وهل تلاميذ المسيح لهم إماء تخدمهم وهم كاشفات عن شعورهن ، تضطرب— كما كانوا إماء عمر والصحابة.
    هذه هي المسيحية وهكذا علمنا المسيح ومن بعده التلاميذ نرى نبيك أرجعكم يا مسلمين الف السنين الى الوراء بأقبح اعمال باعطاء النساء للصحابة وبيع النساء والأطفال لشراء السلاح أرجعكم الى عصر انفصال البشر عن الله الى عصر السقوط البشري وانت تعيب اليهود ارى نبيك يرجعنا لعصر العبيد عند سقوط آدم في الخطيءة وبعد ان خلصنا المسيح وأعطانا الحياة نرى نبي الاسلام يأخذ الحياة ويسقط البشرية في بحر من الإثم والدماء والحروب والغزوات!

  16. اما قولك فإذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم …” فهذه الآية خاصة بمشركي مكّة الوثنيون ..
    لماذا يتم قتلهم يقول تفسير الجلالين حتى يضطروا إلى القتل أو الإسلام يعني تشريع ام القتل او دخول الاسلام بالسيف واكبر دليل على ذالك قول عمر لابي بكر في حروب سميت كذبا حروب الردة عمر قال لماذا تقتلهم الم يقول رسول الله أَمرتُ أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله، فمن قال: لا إله إلا الله، فقد عصم مني نفسه وماله إلا بحقه..) هل كانوا مشركين ام قم ترك الاسلام وقوم لم يرضوا بدفع الجزية. فأين المشركين من هؤلاء.
    وكما نرى الشيخ حسان يشرح هذا الحديث
    شرح حديث أمرت أن أقاتل الناس الشيخ الحويني
    ويقول المشركون هم إيظا اهل الكتاب يا شيخ نورت امرت ان تقاتل الناس وهنا الشيخ حسان يقول لك هنالك ثلاثة انواع من الناس ويقول لكم اختيارات يأما تدعوني ان ادخل بلدك لادعوا لديني او الجزية وا القتل. اسمع وكفاك تجملا.

    اما قولك ان نبيك كان قد رهن درعه لدى يهودي فيقول المفكر الاية سلامي خطين تحت الاسلامي اقراء ما يقوله عن هذه الأكذوبة وكلامه فيه منطق حيث يقول:

    ولقد اعتبر الكاتب القدير والمفكر الإسلامي الدكتور مصطفى محمود (رحمه الله) هذا الحديث مكذوباً على رسول الله، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم في أواخر حياته فتح الفتوح، وغنم الغنائم، وكان سيد الجزيرة، فكيف يحتاج إلى يهودي ليستلف منه، ويرهنه درعه، ويموت وهي مرهونة؟!
    كلام منطقي وانا أضيق ايضا من اين كان يصرف نبي الاسلام عن زوجاته اللواتي بلغ عددهن 12 زوجة او 9 ما عدة ملكات اليمين والسباية. فمن اين كان يطعم هذا الجيش من النساء؟؟

    ويضيف المصدر والحقيقة أن القرآن الكريم ينسف هذا الحديث الباطل الذي لا أساس له قلباً وقالباً هو وما اسْتُنْبِط منه، فقد ذكر لنا تعالى في سورة الأنفال: {فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ} سورة الأنفال (57).
    وهذه الآية الكريمة تشير إلى طرد اليهود جميعهم وذراريهم بأمر من الله {…فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ…}، والسبب في كونهم ينقضون عهدهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في كلِّ مرةٍ، فكيف يتعامل معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال تعالى عن اليهود في سورة الحشر: {هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لأَوَّلِ ……
    هذا انقله من المصدر الاسلامي.
    فهذه الآية الكريمة تشير إشارة واضحة جلية بإخراج اليهود وإجلائهم ليس من المدينة فحسب، بل من الجزيرة العربية بأسرها وهذا كلام الله تعالى وهذا هو المصدر الاسلامي http://rchss.com/ar/article.php?id=458

    اما كلامك عن داعش هي صنيعة بشار حسنا القاعدة صنيعة من؟ الجماعات الاسلامية في كل من العراق ومصر وليبيا وتونس والجزائر صنيعة من؟ انا أقول لك هم صنيعة القران والأحاديث والسيرة بلا اي شك والدليل اذهب وشاهد عملياتهم كلها مرافقة بنصوص قرآنية ومن السيرة !! وتفسير الشيخ حسا نخر دليل على ذالك والسيرة ايضا قتل وسبيا النبي هم ايضا هكذا يفعلون يخطفون الراهبات كسبايا ليتم مقايضتهن اول إدخالهم في الاسلام كل الذي يحصل في المنطقة سببه هذه النصوص لا تستطيع اخفاء الشمس الحقيقة أصبحت واضحة وضوح الشمس.

  17. تقول أن المقوقس أخطأ عندما أهدى جاريته .. وهل أخطأ ” الله ” أيضاً عندما أمر أتباعه بأخذ السبايا من النساء والأطفال والغنائم .. وهذا النص الذي أرودته أكثر من مرة : (( وَأَمَّا النِّسَاءُ وَالأَطْفَالُ وَالْبَهَائِمُ، وَكُلُّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ أَسْلاَبٍ، فَاغْنَمُوهَا لأَنْفُسِكُمْ، وَتَمَتَّعُوا بِغَنَائِمِ أَعْدَائِكُمُ الَّتِي وَهَبَهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ لَكُمْ ))
    أليس هذا كلام الرب وهو حسب إيمانك المسيح ذاته ؟!! .. أليست هذه توجيهاته وأوامره ؟! .. ولا تقل لي أن هذا كان على اليهود المخطئين .. لأن الرب في هذا النص يخاطب أتباعه المؤمنين به والذي كان يحارب معهم كما يقول ..فإذا كان اليهود قد وقعوا في الخطيئة .. فهل المؤمنين بالرب كانوا في الخطيئة أيضاً حتى يامرهم الرب بأخذ السبايا ؟؟ أم لأن اليهود لأنهم وقعوا في الخطيئة فلا بأس بأخذ نسائهم سبايا بامر الرب ؟؟؟!! ..
    وبالنسبة لبيع البشر أليس هذا النص هو أيضأ كلام الرب” يسوع المسيح ” : ” إِذَا بِيعَ لكَ أَخُوكَ العِبْرَانِيُّ أَوْ أُخْتُكَ العِبْرَانِيَّةُ وَخَدَمَكَ سِتَّ سِنِينَ فَفِي السَّنَةِ السَّابِعَةِ تُطْلِقُهُ حُرّاً مِنْ عِنْدِكَ ” وهناك نصوص كثيرة غيره .. والرب هنا من يخاطب ؟ هل يخاطب العصاة أم أتباعه والمؤمنين به ؟؟!!
    فشبهتك إذن تسقط من أساسها ..
    وتقول اننا في زمن النعمه .. ولماذا هذا الظلم .. لماذا اليهود قبل أن يقرر الرب أن يتجسد في يسوع المسيح أبيدت مدنهم وقٌتل اطفالهم ونسائهم ورجالهم وحتى بهائمهم .. وسبي قسم آخر من النساء والأطفال بأوامر الرب ” يسوع المسيح ” مباشرة .. ثم بعد ذلك فجأة قرر الرب أن يتجسد في صورة انسان وأن يبدأ عصر النعمه ؟؟ تقول أن اليهود كانوا منغمسين في الخطيئة !!! إن اليهود في ” عهد النعمه ” ارتبكوا ما لم يرتكبه من قبلهم ولا من بعدهم .. لقد ارتكبوا أكبر خطيئة من الممكن لإنسان أن يتخيلها .. إنها ” صلب الإله وقتله !!!!!! ” .. فلماذا هذا الظلم ؟!!
    وتقول أن المسيح خلصنا .. وانا سألتك وأعود لأسئلك .. ماذا استفادت البشرية من قدوم المسيح إذا كانوا أتباعه لا يطبقون شيئا من تعاليمه .. ؟ .. وطالبتك أن تأتيني بقصة واحدة تُظهر أثر تعاليم المسيح عليه السلام على النصارى خلال كل حروبهم منذ ذلك العهد وحتى هذه اللحظة ..فأين هو تخليص البشرية إذن ؟ ..بل إننا نجد في كل حروب النصارى تطبيقا حرفيا لآيات العهد القديم كما قلت سابقاً ..
    وألا تعرف أن هناك طائفة كبيرة جدا من النصارى سبق وأن أشرت إليهم هم الإنجيليون يؤمنون أن المسيح سيأتي في آخر الزمان ليدمر الأرض ؟؟ وهم يسعون حثيثاً لتنفيذ ذلك ..؟!
    هؤلاء من أين يأتون بهذه الأفكار ؟ من العهد القديم .. وهم نصارى وليسوا يهود .. وهم في ازدياد مستمر … ومنهم رؤوساء ومتنفذون ..
    إذن .. لا نجد تطبيقا واحداً يظهر تسامح النصارى خلال كل التاريخ .. وإذن نرى أن طائفة كبيرة تسعى لهلاك الكرة الأرضية وتؤمن أن المسيح سيأتي ليقود الجيوش ويقتل الملايين وأفكارهم كلها مستمدة من الكتاب المقدّس .. فأين هو عهد النعمه ؟؟!!! ..

  18. أما حديث رسول الله فلا يدعو أبداً إلى الاعتداء ..لأن الاعتداء منهي عنه في القرآن ” وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ..” ..ولفظ ” أقاتل ” الواردة في نص الحديث تبين ذلك المعنى للمتأمل في اللغة العربية .. لأن كلمة “أٌقاتل ” على وزن ” أفاعل ” تستدعي أن يكون هناك طرفان متقاتلان .. وإذا كان الرسول قد قال ” أمرت أن أقتل الناس …” لكان هناك اشكالية وتعارض ..
    والاسلام شرّع الحرب لأسباب منها 1 – رد العدوان والظلم والاعتداء عن المسلمين ..2- نصرة المظلومين والمستضعفين في الأرض ورفع الظلم عنهم لأن الظلم ظلمات يوم القيامة .. 3 – إيصال العقيدة إلى جميع الناس .. وقد كان الرسول يقول للمشركين “”خلّوا بيني وبين الناس “” أي اتركوني ادع الناس إلى عبادة الله وترك الأصنام والأوثان لكنهم أبوا عليه ذلك وحاربوه وقاتلوه وحشدوا الجيوش لاستئصال شأفته .. فكان لابد من مقاتلتهم ..4 – معاقبة الخونة والمتآمرين وناكثي العهود مثل يهود بني قريظة وغيرهم
    والاسلام عندما شرّع القتال لهذه الأسباب وضع له ضوابط ومبادئ إنسانية .. منها عدم مقاتلة غير المقاتلين .. وعدم مُلاحقة الفارين والهاربين لإبادتهم .. وعدم التعرض لوسائل الحياة مثل الزروع والحيوانات
    ولم يشرّع الجهاد في الاسلام من أجل الناس في الإسلام أبداً .. ففي الفتوحات الاسلامية كلها لا نجد أن المسلمين قد أجبروا أحداً على اعتناقه أو أنهم قتلوا احداً لأنه لم يُسلم .. بل كانوا يقاتلون الحكومات الجائرة في كل من فارس والشام .. تلك الحكومات والامبراطوريات التي كانت تجعل الشعب بأغلبيته الساحقة عبيداً مسلوبي الحرية والارادة .. فجاء الاسلام وقاتل تلك الحكومات من أجل إيصال العقيدة إلى كل الناس .. فمن شاء آمن وأسلم .. ومن شاء لم يسلم ولن يتعرض له أحد .. وهذا ما حدث فعلاً في كل البلدان التي فتحها المسلمون .. ولو أن الاسلام يامر بالجهاد من أجل ادخال الناس في الاسلام أو يقتلهم لرأينا تطبيق ذلك في حروب المسلمين .. ولكننا لا نرى في تعامل المسلمين مع غيرهم إلا كل رحمة ..وحتى تُثبت يا سيد مقهور صحة كلامك .. عليك أن تأتيني بدليل واحد أن المسلمين قتلوا أهل مدينة لأنهم لم يسلموا … أو أنهم أجبروهم على الدخول في الاسلام ..
    واليهود الذين تتحدث عنهم فأولئك قد أظهروا العداء للمسلمين ,, وتحالفوا مع كفار قريش ضد رسول الله .. ومنهم من حاول اغتيال رسول الله .. فمن الطبيعي أن ينالوا جزائهم .. وهذا من باب الدفاع عن النفس ورد الاعتداء ..
    أما حديث رهن درع رسول الله عند يهودي فهو صحيح .. وقد جاء في البخاري .. ورسول الله كانت تمر عليه أيام كثيرة لا يجد ما ياكله لا هو ولا اهل بيته زهداً منه .. وما يأتيه من الغنائم يوزعه على المسلمين والفقراء ..
    وبالعودة إلى حديث أمرت أن أقاتل الناس ..” يقول الشيخ رشيد رضا : ( وكون الاسلام قام بالدعوة لا بالسيف فهذا أمر قطعي ، وأما الحديث – أمرت أن أقاتل الناس … – فقد ورد في مشركي العرب الذين لم تقبل منهم الجزية إلا بعد الأذن بقتالهم ، وما أُذن للسلمين بقتالهم إلا بعد أن آذوا النبي صلى الله عليه وسلم ومن معه وأخرجوهم من ديارهم وأموالهم ، وقعدوا لهم كل مرصد ، ووقفوا في سبيل الدعوة ، فلم يكن الإذن بقتالهم إلا للدفاع عن الحق ، وحماية الدعوة وليس الغرض من الحديث بيان أصل مشروعية القتال فهذا مُبين في كتاب الله العزيز كما في قوله تعالى “” أّذِنَ للذينَ يٌقاتَلون بأنهم ظُلموا وإنَّ اللهَ على نصرهم لقدير “” وقوله تعلى “” وقاتلوا في سبيل الله الذين يُقاتلونكم ولا تعتدوا “” ))
    وكما سبق وأن قلت .. أن لفظة ” الناس ” في الحديث هي من العام الذي أُريد به الخاص ..
    فإذن لم يشرع الاسلام القتال من أجل إراقة الدماء .. ومن أجل إجبار الناس على الدخول فيه ..وإنما كما توضح الآيات ( وقاتلوا في سبيل الله الذين يُقاتلونكم ولا تعتدوا ) .. ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ) .. والفتنة هي اجبار المسلمين على تغيير دينهم كما كان يفعل مشركوا مكّة بالمسلمين .. وقوله تعالى ( ومن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ..) أي المثلية في الاعتداء فلا مجاوزة في الحد ..وكقوله تعالى ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ) .. وقوله 🙁 فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظأ ، إن عليك إلا البلاغ ) .. وقوله 🙁 فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين ) .

  19. الحروب في العهد القديم لم تكن شريعة او تشريعا أو سنَّة كما قلت لك كلها كانت حروب موجهة تجاة شعوب معينة ولم يجعلها اليهود شريعة لقتال العالم في العهد القديم اي قبل المسيح ب آلاف السنين كانت صراعات وحروب تقوم بين الدول فهذه كانت حروب سياسيه الأسترداد الأراضي و لم تكن لنشر الدين او للقتل وكان يؤخذ غناءم أسرى ولكن لم تكن لسبب ان يأخذ النبي أحلاهم ويهدي الأخريات للصحابة او بيعهم ! هذا كان ايام الصراعات والحروب ولكن المقوقس أعطى هدية لنبيك نساء في عصر نعمة المسيح اي وقت الذي قال فيه المسيح لن أَعُودُ أُسَمِّيكُمْ عَبِيدًا، لأَنَّ الْعَبْدَ لاَ يَعْلَمُ مَا يَعْمَلُ سَيِّدُهُ، لكِنِّي قَدْ سَمَّيْتُكُمْ أَحِبَّاءَ لأَنِّي عْلَمْتُكُمْ بِكُلِّ مَا سَمِعْتُهُ مِنْ أَبِي.” في هذا العصر قام المقوقس بإهداء نساء لنبيك ونبيك قبل إحداهن وأهدى الاخرى لشاعره وانا انتظر منك الجواب على إهداء نبيك نساء ملكات يمين للصحابة كيف نبيك يتاجر بالنساء والأطفال يبيع بعضهم ويهدي الأخريات للمسلمين هذا لم يفعله المسيح لماذا لانه جاء لخلاص الانسان وليس لإشباع غراءزهم كما فعل نبيك حينما أرجع المسلمين لزمن الحروب والشريعة والصراعات والدماء كما وانتظر منك جوابا على منع محمد في بعدم عتق الرق القرطبي ج14 ص35 فقد قيل: “قد فضل رسول الله (ص) الصدقة على الأقارب على عتق الرقاب، فقال لميمونة وقد أعتقت وليدة: أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك”.
    اذا الخلاصة هنا المسيحية حرمت العبودية والدليل هو المسيح وتلاميذه لم يكن لهم لا ملكات يمين للاستمتاع مثل محمد والصحابه ولم يهدي المسيح نساء لتلاميذه كما فعل محمد للصحابة حيث أعطى على بن أبى طالب جارية يقال لها ريطة بنت هلال بن حيان بن عميرة، وأعطى عثمان بن عفان جارية يقال لها زينب بنت حيان بن عمرو بن حيان، وأعطى عمر جارية فوهبها من ابنه عبد الله.” (السيرة النبوية لأبن كثير- ج3 ص671) لازالت انتظر إجابتك يا شيخ نورت

    كما ان الانجيل المقدس يقول لا يَهُودِيٌّ وَلاَ يُونَانِيٌّ. لَيْسَ عَبْدٌ وَلاَ حُرٌّ. لَيْسَ ذَكَرٌ وَأُنْثَى، لأَنَّكُمْ جَمِيعًا وَاحِدٌ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ”

    اما القران فيقول وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُوا
    هنا خطين تحت ملكت إيمانكم تشريع يبيح الرق والاستمتاع بالنساء وهذا الفيديو للشيخ خالد الجندي يقول ان الاسلام لم يمنع الرق والعبودية بعد ان لف ودار لكن المذيع كان ناصح هكذا انت تلف وتدور يا شيخ نورت ولكن هنا شهد شاهدٌ من بيع وشراء وإهداء النساء هكذا فعل نبيك والمسلمون من بعده. هل لازالت مصرا على لفك ودورانك وكذبك وتجميلك لدينك بعد ان تشاهد الفيدويو أعطني رأيك
    http://youtu.be/nlAHwAaJtpA

  20. بعد كل ما عرضته من احاديث ونصوص قرآنية وفيديوهات الشيوخ التي كلها تؤكد بان الاسلام انتشر بالسيف ياتي بالإرهاب مازال شيخ نورت يجمل ويكذب مع هذا ما اكثر النصوص والقصص من السيرة والقران ماذا عندنا المهم هو القارىء يقراء ويتعلم المهم هو الصورة وضحت وضوح الشمس طيب لتقرأء ابن قيم الجوزي السلفي هذا السلفي يعجبني لانه مسلم حقيقي ولا يتجمل ولا يستحي من دينه حيث يقول
    ” فقال محمد اذهب به يا عباس إلى رحلك فإذا أصبحت فأتني به فذهبت فلما أصبحت غدوت به إلى محمد فلما رآه محمد قال ” ويحك يا أبا سفيان ألم يأن لك أن تعلم أن لا إله إلا الله ؟ ” قال بأبي أنت وأمي ما أحلمك وأكرمك وأوصلك لقد ظننت أن لو كان مع الله إله غيره لقد أغنى شيئا بعد قال ويحك يا أبا سفيان ألم يأن لك أن تعلم أني رسول الله ؟ ” قال بأبي أنت وأمي ما أحلمك وأكرمك وأوصلك أما هذه فإن في النفس حتى الآن منها شيئا فقال له العباس ويحك أسلم واشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله قبل أن تضرب عنقك فأسلم وشهد شهادة الحق .”
    راجع : زاد المعاد – الجزء الثالث – ابن قيم الجوزي – الفتح الاعظم

    يا نبي الرحمة الم تاتي للتوحيد طيب لماذا تشرك الله فيك هذا ابا سفيان يشهد بان لا اله الا الله فلماذا تريده ان يشهد بحد السيف انك رسول الله؟
    يا ابا سفيان يريد ان تشهد بان محمد رسول الله بالإرهاب كيف يقول؛ قال له العباس ويحك أسلم واشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله قبل أن تضرب عنقك!!!! فأسلم ابا سفيان وشهد شهادة الحق .”

    ما الموجود وماذا فهمنا من هذه القصة بحد يأما الاسلام او حياتك ” أسلم قبل ان تضرب عنقك”

    -كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُ…
    الكفر نوع من انواع المنكر
    وحدثنا ابن وكيع قال، حدثنا أبي، عن سفيان، عن ميسرة، عن أبي حازم، عن أبي هريرة: ” كنتم خير أمة أخرجت للناس “، قال: كنتم خير الناس للناس، تجيئون بهم في السلاسل، تدخلونهم في الإسلام.

    -( بُعِثْتُ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُعْبَدَ اللَّهُ وَحْدَهُ ، لا شَرِيكَ لَهُ ، وَجُعِلَ رِزْقِي تَحْتَ ظِلِّ رُمْحِي ، وَجُعِلَ الذِّلَّةُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَفَ أَمْرِي ، وَمَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ )
    اذن بعثته بالسيف ورزقه تحت ظل رمحه يعني يسبي وعمله الذي يسترزق منه هو رمحه اي غزواته!!

    -وايضاً ما قراتِ في اسلام ويب فتاوى عن جها الطلب
    فكان السؤال كاالتالي
    ما حكم غزوة مؤتة وسائر الغزوات في حياة النبي صلى الله عليه وسلم؟ وما الذي كان منها جهاد الطلب؟ وما الذي كان جهاد الدفع؟.
    وكان جواب علماء المسلمين الشيوخ الذي قال عنهم رسولك ” العلماء ورثة الانبياء”:

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
    فلم نتبين بالتحديد وجه السؤال، وعلى أية حال فإن الغزوات كانت تتم بأمرالنبي صلى الله عليه وسلم وبمشاركته ماعدا مؤتة، فإنه لم يشهدها ولكنه جعل إمارة الجيش فيها مرتبة لزيد بن حارثة ثم لجعفر بن أبي طالب ثم لعبد الله بن رواحة، وحكمها حكم الجهاد في سبيل الله، وقد شرعه الله تعالى لنشر الإسلام بتذليل العقبات التي تعترض سبيل الدعوة إلى الحق، والأخذ على يد من تحدثه نفسه بأذى الدعاة إليه والاعتداء عليهم حتى لا تكون فتنة ويسود الأمن ويعم السلام، وتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا السفلى، ويدخل الناس في دين الله أفواجا، كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 98595.
    – جهاد الطلب والابتداء
    وهو تطلب الكفار في عقر دارهم ودعوتهم إلى الإسلام وقتالهم إذا
    لم يقبلوا الخضوع لحكم الإسلام .

    وهنالك المزيد والمزيد لان تاريخ الاسلامي منذ اكثر من 1400 سنة مليء بالقتل وسفك الدماء الى يومنا هذا وهذه النصوص والفتاوى هي السبب والمسلمين هم ضحية هذه التعليم خُدعتدم يا مسلمين والآن انتم ونحن من ندفع الثمن الم تفكروا يوما وتقولون ما ذنب هؤلاء الضحاية التي تُسفك دماءها كل يوم ولماذا يُختطف رجالل الدين المسالمين هل كل ذنبهم انهم لا يؤمنون بالإسلام دينا وبمحمدا رسولا أقول نعم والأدلة اعلاه وهنالك المزيد
    انا تحديتك يا شيخ نورت ثلاث مرات ان تأتني ولو بقصة مزورة عن المسيح وتلاميذ المسيح يغزوا ويقتل ويسبي النساء ويبيعهم لشراء السلاح لم تقدر ولن تجد لانه لا يوجد ولان المسيح كما قلت جاء وأعطانا الحياة والنعمة اما الاسلام فجاء وأعطانا الموت والعذاب.

  21. يعني حتى الآن أنا لم أر جواباً .. أليس الرب الذي هو أمر بإبادة تلك المدن والذي أمر باخذ السبايا وأقر ببيع البشر هو المسيح نفسه ..؟!! ..الرب – المسيح – سمّى نفسه إله الحرب في العهد القديم … وتقول أن الحروب في العهد القديم كانت ضد شعوب مُعينة وليست تشريعاً .. والاعتراض ليس على الحروب ذاتها .. وإنما على ما يجري فيها من وحشية بقيادة الرب – المسيح – .. حروب يأمر فيها الرب بقتل الأطفال وبقتل الرضّع كما رأينا من العماليق .. وبقتل البهائم وبقتل كل نسمة .. وحرق المدن .. كل ذلك يأمر به الرب – المسيح – أتباعه أن يفعلوه .. وقولك أن المسيح لم يقتل أحداً هذا صحيح .. وأنا أجبتك على سؤالك هذا ثلاث مرات .. ومن وجهين .. الأول ان كل ما نقرأه في العهد القديم من إبادات كانت باوامر المسيح – حسب إيمانكم – .. وثانيها أنه ما فائدة أن المسيح عليه السلام لم يقتل إذا كان منذ وفاة آخر تلميذ له وحتى هذه اللحظة لم نر أثر ذلك في حروب النصارى ضد غيرهم .. بل على العكس ..
    وبخصوص السبايا .. فحتى الآن المقهور يهرب ولا يريد أن يعترف أن ربه – يسوع المسيح – قد أمر أتباعه بأخذ سبايا ..ويقول كان ذلك في عصر الحروب .. لكنها كانت اوامر الرب ..وزمن المسلمين أيضاً كان زمن حروب .. ونقرأ أيضاً عن أوامر الرب – المسيح – بخصوص السبايا :
    “فَالآنَ اقْتُلُوا كُلذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ وَكُل امْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلاً بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍاقْتُلُوهَا لكِنْجَمِيعُ الأَطْفَالِ مِنَ النِّسَاءِاللوَاتِي لمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍأَبْقُوهُنَّ لكُمْحَيَّاتٍ”
    النساء اللواتي عرفن مضاجعة ذكر يُقتلن .. أما البقية فأبقوهن [ لكم ] حيّات !!!!!
    يا مقهور ألا تخجل أن يكون مثل هذه النصوص في كتابك المقدّس .. الذي تؤمن به وتقرأه وتعلمه لأولادك ثم تهاجم الاسلام ..!!!!!
    لا تقل لي هذا لم يكن عهد المسيح .. ألم يكونوا هؤلاء قبل المسيح – الذي أمر المسيح نفسه – بإبادتهم .. ألم يكونوا بشر أيضاً .. ؟! ..
    إذن السبي كان موجوداً وكان إلهك يامر به .. فهل حرمه في ” العهد الجديد “؟ .. لا نر نصاً بذلك ..
    وبالنسبة للعبودية رأينا أنها كانت موجودة في العهد القديم وفي كتابك المقدّس .. وتقول أن المسيح حرم العبودية وهذا كذب .. والنص الذي أتيت به لا يعني تحريمها وإنما كان يقول لا تدعونهم عبيداً ..
    والدليل هو قول بولس : ( ايها العبيد اطيعوا سادتكم حسب الجسد بخوف ورعدة في بساطة قلوبكم كما للمسيح ) .. فلماذا لم يمنعهم بولس من اتخاذ عبيد إذا كان ذلك حراماً ؟؟!!
    ونقرأ في كتابك المقدس ماهو أغرب وأعجب
    (( وإذا ضرب إنسان عبده أو أمَتَه بالعصا فمات تحت يدهيُنتَقمُ منه. لكن إن بقىَ يوماً أو يومين لا يُنتَقم منه لأنه ماله. (خروج21: 20-21) )) .. نفهم من هذا النص أن السيد إذا ضرب عبده ومات نتيجة ذلك بعد يوم او يومين من ضربه لا يُنتقم من سيده الذي قتله ..
    يا سيد مقهور اجبني .. أليس الرب – المسيح – هو من وضع هذه التشريعات ؟؟!!!
    بل في الكتاب المقدس نجد أيضاً أنه يجوز للرجل أن يبيع ابنته كما نقرأ : (( وإذا باع رجل ابنته أمَة (خروج21: 7) ))
    أما استشهادك بقصة أبو سفيان لاثبات ان المسلمين كانوا يجبرون الناس على الاسلام فهو يدل على مدى جهلك .. لأن تلك القصة وقعت أثناء فتح مكّة .. بعد أن غدر كفار قريش بالصلح الذي كان معقوداً بينهم وبين المسلمين .. وأبو سفيان كان من أشد الناس عداوة للرسول عليه الصلاة والسلام ..
    ولم يكن اعتداء من المسلمين وانما كان ذلك عقاباً للمشركين ..وعندما دخل الرسول عليه الصلاة والسلام مكّة قال ” من دخل بيته فهو آمن ” ..
    كل الايات والاحاديث التي أتيت بها أنت شرحتها ..وأوضحت معناها ومقصدها والتي تنسجم تماماً مع الآيات الكثيرة ..ولكنك لا تريد أن تفهم .. لأن كما يقول الله في أمثالك ( بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ) .. لقد أعمى الله بصرك وبصيرتك

    أما جهاد الطلب فقد ذكرته من قبل .. الاسلام لم يكن يعتدي على الشعوب أبداً .. ولم يكن يجبر الشعوب على الخضوع لأحكامه ..وهنا مربط الفرس في كل كلامي … فتمعن فيه جيداً واغلبني فيه إن استطعت ..
    الاسلام كما قلت من قبل .. كان يريد إيصال الدعوة لكل الناس .. لذلك فهو لم يكن يقاتل الشعوب .. وإنما كان يُقاتل الحكومات الجائرة التي تحكم تلك الشعوب وتحولهم عبيداً مسلوبي الارادة ومحرومين من كل شيء ..وهذا ما جرى في كل الفتوحات الاسلامية ..وإذا كان الاسلام يامر بقتل الناس اذا لم يُسلموا فلابد ان نرى تطبيق تعاليم الاسلام خلال الفتوحات الاسلامية .. فهل حدث هذا فعلاً ؟!!
    حتى تُثبت صحة كلامك عليك أن تأتيني بمدينة قتل المسلمون أهلها لأنهم لم يُسلموا ..
    عليك أن تفهم أن كل آيات وأحاديث السيف والقتال لا تعني الاعتداء أبداً ..فأين اعتدى المسلمون على اناس أبرياء لا ذنب لهم ؟ او على شعوب لا علاقة لها ؟ ..
    اضافة إلى أن الحروب في الاسلام لها ضوابطها وقوانينها الانسانية وليست كما نراها في العهد القديم

    حتى الآن لم تستطع ان تأتيني بمثل واحد يدلل على كلامك .. أن المسلمين كانوا يقتلون الناس إذا لم يُسلموا .. كما فعلتم أنتم في اسبانيا وكما فعلتم بحق الهنود الحمر .. ثم تقول أن الاسلام جاء بالقتل ؟!!
    من قتل آلاف الناس في الحروب الصليبية من ؟ .. من حرق وعذّب وصلب في الأندلس .. ؟
    من أباد الهنود الحمر في أمريكا ؟ ..وتقول لي عهد النعمه ؟!!!!!!!

  22. اما قولك ” والاعتراض ليس على الحروب ذاتها .. وإنما على ما يجري فيها من وحشية بقيادة الرب – المسيح – .. حروب يأمر فيها الرب بقتل الأطفال وبقتل الرضّع كما رأينا من العماليق ”
    طيب لماذا لم يقم الرب المسيح عندما كان على الارض هكذا مثلما فعل في العهد القديم كما تدعي؟ الم يكن يقدر فعل هذا؟ وان كان هو قد عمل مثل هذه التشريعات فلماذا كسرها عندما كان على الارض اليس من المفروض ان يطبق ما شرع؟ اليس من المفروض ان يكون له عبيد ويقوم بحروب وسبايا وملكات يمين كما هو الحال عند محمد نبيك؟؟ ولمن النسيح أقام الموتى اني أسألك أيهما أسهل إقامة الموتى ام قتل الأحياء؟ اذا كان المسيح قد أقام الموتى فهو كان قادرا ان يقل الأحياء ولكن لم يفعل لانه جاء ليقيم ما كان ساقطا ولكما ما كان ناقصا! الم اقل لك انك أبجديات الكتاب المقدس لا تعرفها ولم تفتح بحياتك الكتاب المقدس ونعلمك إياها وتردد نفس الكلام، ونعيد نفس الجواب! لان جهلك أعمى عينيك!

    اولا هل رأيت الفيديو عن الشيخ الجندي؟ هل سمعته يقول ان الاسلام لم يمنع الرق؟؟ وهل سمعته يقول ان الصحابة كانوا يفعلون هذا اي يشترون ملكات يمين!! وماذا عن الاسءلة التي سألتها لك عن إهداء رسولك نساء (بشر) هدية للصحابة وإهدائه نساء لشاعره ؟ وماذا عن سؤالي كيف نبيك محمد يمنع عتق الرق القرطبي ج14 ص35 فقد قيل: “قد فضل رسول الله (ص) الصدقة على الأقارب على عتق الرقاب، فقال لميمونة وقد أعتقت وليدة: أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك”. هذه الاسءلة سألتك اياها ولم تجاوبني

    اما قولك والدليل هو قول بولس : ( ايها العبيد اطيعوا سادتكم حسب الجسد بخوف ورعدة في بساطة قلوبكم كما للمسيح )
    ومن قال ان بولس الرسول هنا يشجع على الرق هنا؟ لنكتب الاية كاملة:
    وقال أيضا “أيها العبيد أطيعوا سادتكم حسب الجسد بخوف ورعدة في بساطة قلوبكم كما للمسيح. لا بخدمة العين كمن يرضى الناس بل كعبيد المسيح عاملين مشيئة الله من القلب خادمين بنية صالحة كما للرب. ليس للناس. عالمين أن مهما عمل كل واحد من الخير فذلك يناله من الرب عبداً كان أم حراً”. (أف5:6ـ8)
    هنا يتحدث عن أمانة العمل وعدم التمرد على رب العمل بنية صالحة وما يقال للعبيد بخصوص الخضوع لسادتهم ينطبق تماما على الموظفين وخضوعهم لرؤسائهم في العمل. عالمين أن مهما عمل كل واحد من الخير فذلك يناله من الرب عبداً كان أم حر! لأنك اذا كنت صالحا في عملك وأمينا سيكون لك أجرا وهذا الكلام موجه لكل عامل ولكل موظف وكل خادم، فعلى كل واحد أن يرضى الله بأمانته في عمله.

    و بولس الرسول لم يقل هذه النصائح للذي يعمل بل ايضا نصح ووجه الكلام لرب العمل قال بعد هذه الاية مباشرتا” وانتم ايها السادة افعلوا لهم هذه الامور تاركين التهديد عالمين ان سيدكم انتم ايضا في السموات وليس عنده محاباة”. اي رب العمل عامل الناس الذين يعملون عندك بلطف وبدون تهديد لأنك سيدكم ايضا في السماء
    وايضاً قول بولس الرسول :
    “ليس يهودي ولا يوناني ليس عبد ولا حر ليس ذكر وأنثى لأنكم جميعًا واحد في المسيح يسوع”.
    هنا لا فرق بين هذا وذالك عبد و حر ذكر وأنثى لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع ! ارايت يا شيخ نورت لم يعد هنالك عبد ولا تفرقة بين الناس بمجيء المسيح كلنا صرنا واحد متساويين في المسيح يسوع!
    ارايت يا شيخ نورت لأنك لم تفتح الكتاب المقدس بحياتك واذا رأيت اي شيء في المواقع الاسلامية ضد المسيحية لا تصدق نفسك تضعها لنا من غير الذهاب الى التفاسير او البحث!
    هنا قد أجبتك على كل الشبهات التي نقلتها من المواقع الاسلام ولكنك تتهرب من اسألتي:
    من تعزى بعزى الجاهلية ؛ فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا
    1- من قاءل هذا الحديث ؟
    2-منا معنى فاعضوا بهن ابيه ولا تكنوا؟
    3- ومن علم ابي بن كعب الشتيمة عندما قال( إنا أمرنا بذلك) قلوا له ما كنت شتاما يعني لم تكن شتاما سابقا قال أُبي ابن كعب الصحابي( انا أمرنا بذالك)
    4- عندنا قتل ابي بكر هؤلاء الناس اي حروب التى تسمى الردة هل فعل بسنة نبيه او بوصاية نبيه؟ اذا كان قد فعل فأين التسامح وأين القلب الطيب الحنون وأين أرسلناك رحمة للعالمين؟؟ واذا لم يفعل بسنة نبيه ووصاياه فكيف احد المبشرين بالجنة ومن اقرب المقربين لنبي الاسلام لم يعمل وصايا وسنن نبيه؟
    5-كيف نبيك يقبل هدية بشر؟ وهو نبي اين العفة؟ اين الانسانية ؟
    6-كيف نبيك يوزع بشر نساء على الصحابة حيث أعطى على بن أبى طالب جارية يقال لها ريطة بنت هلال بن حيان بن عميرة…….
    7-وكيف تقول ان الاسلام أعتق العبيد ونحن نرى نبيك يزعجه عتق العبيد ويطالب بإعطائهم لشخص ثاني كمايقول لنا التفسير القرطبي ج14 ص35 فقد قيل: “قد فضل رسول الله (ص) الصدقة على الأقارب على عتق الرقاب، فقال لميمونة وقد أعتقت وليدة: أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك”

    انت تقول في نفسك ما دام محمد نبي الرحمة كان له ملكات يمين و 12 زوجة ويهدي النساء للصحابة ويبيع النساء والأطفال لشراء السلاح ولم يمنع الرق بل بالعكس شجع الرق والصحابة فعلوا نفس الشىء فالمسيحية ايضا كذالك أقول لك لا، هل تعرف من هو راس المسيحية؟ هو المسيح الكامل الذي كمل بمجيئه ما كان ناقصا الذي قال عن نفسه في يوحنا 8: 46 “من منكم يبكّتني على خطية” وايضاً قال عن نفسه “أنا هو الراعي الصالح والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف” (يو10: 11) يبذل نفسه وليس ان يقتل كل من لم يؤمن به او تكلم بالسوء عنه كما فعل نبيك!. بمجيئ المسيح كُمل الناقص اما بمحمد فنقص الكامل لاتباعه اما نحن فأوعطينا من المسيح. الكمال.

  23. مما تقدم أقول ان محمد نبي الاسلام قد حلل الرقيق وأهدى بشر للصحابة وهو قبل هديه بشر ومحود نبي الاسلام يزعجه عتق العبيد ويطالب بإعطائهم لشخص ثاني كمايقول لنا التفسير القرطبي ج14 ص35 “قد فضل رسول الله (ص) الصدقة على الأقارب على عتق الرقاب، فقال لميمونة وقد أعتقت وليدة: أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك” بوجود نصوص في القران توكد ذالك.
    ومن بعده الشيوخ واتيتك الفيديو للشيخ الجندي يقول فيه ان الاسلام لم يحوم العبودية فاذا كل كلامك يا شيخ نورت ليس له اي تأثير وأي معنى سوى تحاول جاهد تنظيف الوساخة ولكن لا تقدر لان النصوص والشرائع ليس لك الحق ان تغيرها. وكل كلامك ولم يغير من الحقيقة بشىءٍ اطلاقا لأنك تنكر وتستنكر وتجمل وتبرر كل ما فعله نبيك والصحابة
    من كل هذا نستنتج ان الجماعات الاسلامية الإرهابية مثل القاعدة والنصرة وداعش قد غُرر بهم وهم أكلوا الطعم عند آمنوا ان هذا هو الدين الصحيح ولاعتقادهم انهم يفعلون هذه الأشياء بأسم الله، والخطف الراهبات والمسيحيين ومن ليس من عقيدة هؤلاء الإرهابيين يعتبرون كفارا ومن حقهم أخذهم سبايا ومقايظتهم كما فعل محمد والصحابة.
    وهذا الفيديو أذكرك به قول الشيخ الجندي بان الاسلام لم يحرم الرق! . اما انتشار الاسلام بالسيف والحروب هذا سيكون تعليقي القادم انشاء الرب.
    http://youtu.be/nlAHwAaJtpA

  24. حتى تكون لدينا منهجية في البحث .. علينا أن نرتب الأفكار ضمن نقاط محددة ..ونتناول كل نقطة منها على حدة بأسلوب سهل وواضح .. حتى يسهل على من يقرأ أن يستوعب وان يفهم ..بدل اللف والدوان الذي يقوم به السيد مقهور .. وتهربه الواضح ..
    لقد خاض المسيحيون عبر التاريخ حروباً كثيرة بعضها كان بزعامة بابا الكنيسة نفسه كالحروب الصليبية ..والسؤال هنا هل حرمت المسيحية إقامة الحروب بشكل مطلق ؟ .. الجواب هو لا ..
    والسؤال الأهم : إذا أراد المسيحيون أن يتقيدوا بالضوابط الدينية التي وضعها لهم دينهم في الحرب – بغض النظر عن سبب نشوب تلك الحرب – فإلى ماذا يرجعون ؟!
    لا يوجد في العهد القديم أي ذكر لضوابط تخص الحروب .. وبالتأكيد لا يمكن أعتبار كلام المسيح ” من صفعك على خدك الأيمن فأدر له الأيسر ” هو خاص بالحروب .. وسيكون من السذاجة اعتقاد ذلك ..
    إذن ما هو المرجع عند النصارى .. بلا شك هو كلام الرب في العهد القديم ..فرب العهدين واحد حسب اعتقادهم ..
    والسؤال : ما هي أحكام الحرب في العهد القديم ؟!!
    الجواب هو ما رأيناه في تعليقاتي السابقة : [ لا تبقوا نسمة ما ] ، [ اقتلوا الأطفال والرضّع ] ،، [ اقتلوا البهائم ] ، [ سبي النساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكر ] ووووو إلى غير ذلك مما نقرأ في العهد القديم .. وكما نعلم فإن المسيح عليه السلام قال [ ما جئت لأنقض الناموس ، بل جئت لأُكمل ] ..
    ولم نر أن المسيح عليه السلام قد نقض هذه الأحكام في العهد الجديد ..
    نأتي الآن لندعم ما ادعيناه من خلال التطبيق على أرض الواقع ..
    خلال حروب النصارى الكثيرة عبر التاريخ ..نراهم وفي كل حروبهم قد طبقوا أحكام الحرب التي أوحاها لهم ربهم في العهد القديم حرفياً ..من إبادة للرجال والنساء والأطفال والحيوانات .. ومن حرق وسلب ونهب وتنصير بحد السيف ..
    ويتحدث السيد مقهور عن عهد النعمه !! .. ومن كان منكم يرى عهد النعمه هذا فليدلني عليه لأنني لا أراه .. إلا إذا كان يقصد أن عهد النعمه هو فترة حياة السيد المسيح فقط ..
    لأنه ومنذ صلب السيد المسيح – حسب إيمانهم – وحتى اللحظة لم نر أي أثر لعهد النعمه هذا ؟!
    فماهي الاستفادة التي اسفادتها البشرية من قدوم السيد المسيح إذن ؟! إذا كان كل شيء سينتهي بموته .!!!
    بخصوص السبايا والعبيد .. فما قلناه على الحرب ينطبق على السبايا والعبيد أيضاً ..
    فالرب في العهد القديم قد أباح لأتباعه اخذ السبايا ونهب الأموال ووو كما رأينا النصوص الكثيرة التي نسختها في التعليقات السابقة .. وفي العهد الجديد .. السؤال الذي يجب أن يُطرح هو : هل حرّم العهد الجديد السبايا ؟ وهل منع الرق والعبيد ؟ ..والدليل هو ما النص الذي أتيت به على لسان بولس وهو :
    ( ايها العبيد اطيعوا سادتكم حسب الجسد بخوف ورعدة في بساطة قلوبكم كما للمسيح.)
    واستدلالي بهذا النص ليس من أجل أن أقول أن بولس كان يشجّع على الرق كما فهم السيد مقهور .. وإنما لأقول أن الرق والعبيد كانوا موجودين في زمن عيسى عليه السلام وبعده ..وهاهو بولس يقر بذلك ويدعو العبيد أن يطيعوا سادتهم .. ولم يحرّم الاستعباد ..
    إذن … كل شبهاتك حول السبايا والرق في الاسلام قد سقطت .. وما تعيبه في الاسلام موجود في شريعتك وفي دينك وفي كتابك المقدّس ..
    أما حديث السيدة وليدة الذي تركت عشرات الآيات والأحاديث التي تحث على تحرير العبيد ولصقت به .. فهو حالة خاصّة ..والاسلام جعل كفارات الذنوب باعتقاق الرقاب وليس اهدائها .. فتصوروا لو أن كل مسلم عنده عبيد أذنب ذنباً فقام بالتكفير عن ذنبه باعتاق رقبة .. هل سيبقى عبيد ؟؟
    كما أن الاسلام جعل كفّارة من يضرب عبداً اعتاقه .. وليس اهدائه ..كما جاء في الحديث الشريف ..

    قبل أن أختم هذا التعليق أقول : لقد قمت للتو بتحميل كتاب أسمه [ المسيحية والسيف ] .. ومؤلفه هو المطران ” برتولومي دي لاس كازاس ” وهذا المطران كان مرافقاً للحملات المسيحية الاسبانية في أمريكا وكان شاهد عيان لعملية الابادة المروعه التي جرّت بحق الهنود الحمر .. ومع أنني لا أزال في مقدمة الكتاب سأنقل لكم هذا النص واصفاً فيه طريقة التبشير التي كانت تجري :
    يقول برتولومي : ” عندما كانت الحملة تصل إلى المدن والقرى الهندية بعد منتصف الليل ، وكانت تُعلن على الهنود باللغة الاسبانية التي لا يفهمها أحد : (( يا سكان القرية ( او المدينة ) ، إننا نعلمكم بوجود إله ، ووجود ” بابا ” .. ووجود ملك قشتالة سيد هذه الأراضي ، فاخرجوا وأعلنوا الطاعه ، وإلا سنحاربكم ونقتلكم )) ..
    ويضيف المطران في مكان آخر .. [ لقد قتل المسيحيون كل هذه الأنفس البريئة ، وفتكوا كل ذلك الفتك باسم الدين ، … وكم من جرائم ارتكبوها باسم التبشير ] .

    ويقول :[ لقد ظل الاسبان طوال هذه السنين يكتبون ويزعمون أن الله هو الذي أرسلهم لفتح هذه البلاد التي كانت آمنة مطمئنة ، وأن الله هو الذي نصرهم على هذه الأمم ، وكانوا يحمدون الله في صلواتهم ويشكرونه لأنه أعطاهم هذه الخيرات ، ولأنهم قاموا بكل هذا الطغيان .]
    في الحقيقة إنه كتاب قيّم .. وسأكتفي بهذا حالياً وأترك الباقي للتعليقات القادمة إن شاء الله ..

  25. المنهجية السابقة نفسها سأعتمدها فيما يخص الاسلام …
    هل شرع الاسلام القتال .. الجواب هو نعم .. والاسباب التي دعت إلى ذلك ذكرتها في تعليقي ما قبل السابق ..وهذا الجواب يقودنا إلى سؤال آخر وهو : هل وضع الاسلام احكام وضوابط للحرب ؟ ..
    الجواب هو نعم .. وهذه الضوابط ذكرتها من قبل وأعيدها : – عدم مُقاتلة غير المقاتلين ،- عدم قتل النساء والأطفال … – عدم التعرض لوسائل الحياة مثل الزروع والحيوانات … – عدم التعرض لرجال الدين الذين فرغوا أنفسهم للعبادة ….
    نأتي الآن للتطبيق العملي .. هل يؤيد ما ازعمه أم ينفيه ؟؟
    من خلال استعراض حروب المسلمين وخلال فتوحاتهم كلها .. نجد تطبيقاً كاملاً لما ذكرته .. فحروب المسلمين كلها كانت إما لرد اعتداء .. أو لتأديب متآمرين وخونة .. او قتال حكومات جائرة ومستبدة مثل فارس والروم ..وفي كل هذه الحروب لا نجد أن المسلمين قد قتلوا أناساً لا ذنب لهم … ولا نجد أن المسلمين قد اجبروا سكان مدينة على تغيير ديانتهم .. ولا نجد ان المسلمين قد اعتدوا على من لا يرفع السلاح بوجههم ..
    لأن الآيات القرآنية واضحة ولا تحتاج لتفسير
    [ وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ..]
    [ ومن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ..]
    [ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين و يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم ] .
    وكذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
    [ من آذى ذمياً لم يُرح رائحة الجنّة .. وإن ريحها لتوجد من مسيرة أربعين عاماً ..]
    وغير ذلك من الأدلة ..
    وإذا كنت أنا أقوم بتجميل صورة المسلمين فهل اولئك المؤرخون الغربيون الذي درسوا الاسلام وتاريخ الاسلام وقالوا كلمة الحق ولم يعتمدوا على غوغل أو على الشبهات كما تفعل هل هم أيضاً يجمّلون الاسلام ؟؟!
    وبخصوص حديث الرسول ” فأعضوه بهن أبيه ” وحروب الردة فإنني قد أجبت عنها منذ فترة طويلة .. وليس ذنبي انك لا تقرأ .. أرجع إلى التعليقات وستجد الجواب ..
    ربما لن تصدق أنني يوم امس دعوت لك في سجودي .. أن يهديك الله للحق والخير .. واسأل الله ان يستجيب دعائي … وحبذا لو تخبرني أسمك الحقيقي حتى اناديك به ..

  26. أحسن شىء منهج علمي للبحث. اذا ارت ان تقيم بحثا عن سمكة مثلا فماذا ستفعل ؟ ستأتي بسمكة وتقوم بتشريحها وتدرس عليها اليس كذالك؟
    يا شيخنا الجليل هل فتحت بحياتك انجيل المسيح له كل المجد لتقول لنا منهج للبحث؟ كان من المفروض ان تنزل انجيل المسيح بدل ان تُنزل اي كتاب اخر يتحدث عن اتباع المسيح انت بهذا تقوم بتشريح الضفدع لتعرف معلومات عن السمك؟!!
    نحن نتحدث هنا عن محمد والصحابة- المسيح والتلاميذ، القران وحياة محمد من السنه وحياة المسيح من الانجيل،
    المسلمون قدوتهم هو محمد والصحابة والمسيحيون قدوتهم هو المسيح والتلاميذ!

    نرجع للمنهج العلمي للبحث عن محمد في السيرة ونقل أهل السير أن غزواته خمس وعشرون وقيل: سبع وعشرون وقيل: تسع وعشرون. وأما السرايا فهي أكثر من الغزوات، والخلاف فيها أكثر فهي من نحو الأربعين إلى السبعين، وقال الحافظ في الفتح في آخر كتاب المغازي “وقرأت بخط مغلطاي أن مجموع الغزوات والسرايا مائة، وهو كما قال.انتهى.
    والفرق بين السرايا والغزوات للذي لا يعلم هو ان الغزوات غزاها رسول الاسلام والسرايا غزوات لم يشارك فيها رسول الاسلام بل بعث مندوب عنه! في غزوات محمد كان ينهب خيرات البلدة او القبيلة التي كان يغزوها ويسبي نساءها ويأخذ لنفسه اجمل النساء ويبيع الباقي من النساء والأطفال لشراء السلاح كما قلنا وأشرنا سابقا في غزوة بني قريظة ونشر الاسلام كما في غزوة مكة عندما قال لابي سفيان أسلم واشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله قبل أن تضرب عنقك!!
    يعني اسلم قبل ان تضرب عنقك

    ماذا فعل الصحابة من بعد نبيهم هم ايضا غزوا بلدان وأخذوا سبايا ملكات يمين ونهبوا خيرات البلاد التي استعمروها وكان يخيرون الشعب بين الجزية او الاسلام قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
    يعني تريد ان تبقى في دينك لا باس ولكن عليك ان تدفع لاجل البقاء في دينك

    وأراد رسول الاسلام تكوين دولة وسلطة ارضية وخلط بين الدين الله والدولة كان رسول الاسلام هو نبي الله وهو رءيس دولة وهو المشرع وهو القاءد خلط الأمور ببعضها البعض.

    اما عن حياة المسيح فيقول الانجيل المقدس يَسُوعُ الَّذِي مِنَ النَّاصِرَةِ كَيْفَ مَسَحَهُ اللهُ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ وَالْقُوَّةِ، الَّذِي جَالَ يَصْنَعُ خَيْرًا وَيَشْفِي جَمِيعَ الْمُتَسَلِّطِ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ، لأَنَّ اللهَ كَانَ مَعَهُ. خطين تحت ” كان يجول يصنع خيرا” ومن بعده تلاميذ
    المسيح ذهبوا الى أقاصي الارض يجولون يصنعون خيرا ويبشروا باسم المسيح بالكلمة والأعمال الصالحة والمعجزات
    ومن الأعاجيب التي عملها تلاميذ المسيح هي
    3: 2 و كان رجل اعرج من بطن امه يحمل كانوا يضعونه كل يوم عند باب الهيكل الذي يقال له الجميل ليسال صدقة من الذين يدخلون الهيكل
    3: 3 فهذا لما راى بطرس و يوحنا مزمعين ان يدخلا الهيكل سال لياخذ صدقة
    3: 4 فتفرس فيه بطرس مع يوحنا و قال انظر الينا
    3: 5 فلاحظهما منتظرا ان ياخذ منهما شيئا
    3: 6 فقال بطرس ليس لي فضة و لا ذهب و لكن الذي لي فاياه اعطيك باسم يسوع المسيح الناصري قم و امش
    3: 7 و امسكه بيده اليمنى و اقامه ففي الحال تشددت رجلاه و كعباه
    3: 8 فوثب و وقف و صار يمشي و دخل معهما الى الهيكل و هو يمشي و يطفر و يسبح الله

    لم يقم المسيح والتلاميذ من بعده بأي غزوة او سبي النساء وبيع النساء والأطفال لشراء السلاح!! ولم يأتي المسيح لتكوين دولة او مملكة ارضية بل قال” مملكتي ليست من هذا العالم” دعانا للملكة السماء وايضاً قال أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لل لله لل لله اي فصل بين الدين والدولة لان هدف الدولة هو غير هدف الانجيل. الانجيل هدفه المسامحة والغفران والمحبة، الدولة هدفها القصاص والحساب والقانون!!!

    مما تقدم نستنتج ان كل من لم يعمل ما عمله المسيح فهو مسيحي اسمي وكل من لم يعمل بتعاليم المسيح فهو تحت الدينونة والعقاب في يوم الحساب ومن جهة اخرى ان كل مسلم لا يعمل ما عمله نبي الاسلام فلا يكون مسلما ولهذا أقول ان الجماعات الاسلامية التي تقوم بالغزوات وسبي للنساء واغتصاب النساء بحجة ملكات اليمين هو نص موجود في القران وهذا تشريع يقول أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إلاه إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى ) متفق عليه. وانا سأضع المصدر الاسلامي الذي يشرح هذا الحديث الذي يقول “دل الحديث على وجوب قتال الكفار على اختلاف أجناسهم لقوله صلى الله عليه وسلم (أمرت أن أقاتل الناس) وهذا الحكم لم ينسخ ,بل باق إلى يوم القيامة ويشمل كل أنواع الكفار فالأصل قتالهم عند الإستطاعة على ذلك لإعلاء كلمة الله قال تعالى ( وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ) وهذا قتال الطلب ، والجهاد ضربان : قتال طلب وهو أعلاهما, نص واضح هذا ما يفعله المسلمون الحقيقيون !!. هذه ليست شتيمة بل هذه تعليم وهذا هو الدين الاسلامي اذ كنا نحن ننقل ما هو في كتبكم من القران وأسيرة تطلقون عليه شتيمة فماذا ستطلقون على من قام بهذه الاعمال ؟؟؟ فكروا وابحثوا.
    وهذا المصدر الاسلامي http://www.saaid.net/Doat/binbulihed/22.htm

  27. أنا الآن بت متأكداً أن لديك مشكلة إما في القراءة أو في الفهم ؟؟!!
    كم مرة ستعيد نفس الكلام الذي سبق وأن شرحته وبينته أنا في أكثر من تعليق ؟؟
    لماذا لا تفهم ؟؟
    تقول أن السيد المسيح لم يغزُ ولم يقاتل ولم يسبِ .. وهذا صحيح .. لــــــــكــــــــن : نجد أن المسيح في العهد القديم قد امر بإبادة أقوام .. وأمر بسبي النساء والأطفال .. وأمر باتخاذ عبيد .. فهل منع ذلك في العهد الجديد .. وأين الدليل .. هذا هو السؤال ..
    المسيح بزعمكم لم يتزوج .. فهل الزواج حرام في النصرانية ؟؟!!!
    ومن أين جاء النصارى خلال حروبهم الكثيرة بكل تلك الوحشية إلا من خلال أوامر المسيح في العهد القديم – حسب إيمانكم طبعاً – ..فأنا كمسلم أبرئ المسيح الذي هو رسول الله من أي عنف او قتل ..
    تقول أن المسيح قدوتكم … ونحن نرى ذلك فعلاً .. نرى أنكم تطبقون الكلام الذي تنسبونه إليه في العهد القديم بكل ما فيه في حروبكم ..[ إذ ليس في العهد الجديد لا تحريم للحرب وتوابعها ولا ضوابط لها ]
    حتى أني قرأت في كتاب المسيحية والسيف .. كيف أن المسيحيين كانوا يمسكون أطفال الهنود ويضربون رؤوسهم بالصخر كما قرأنا في العهد القديم !!!!!
    بالنسبة للإسلام باتت الأمور واضحة ولا تجد أمامك إلا تكرار نفس الكلام كل مرة .. مع أني بينته بكل وضوح ..
    وتعود لذكر قصة أبو سفيان وقلت لك سابقاً أن أبو سفيان كان قائد المشركين في حرب أحد .. وكان قائد المشركين في معركة الاحزاب .. وكان من أشد الكفار معاداة للاسلام .. فضرب عنقه لن يكون لأنه لم يُسلم .. ولكن سيكون بسبب حروبه التي شنها على المسلمين لإبادتهم وعدوانهم عليهم.. هل فهمت ؟
    وتقول [ وكان يخيرون الشعب بين الجزية او الاسلام ] … وقد كذبت .. اذكر لي مثالا واحدا تُثبت فيه ان المسلمين كانوا يخيرون ( الشعوب ) وليس الحكومات الظالمة بين الجزية او الاسلام ..
    وسبق أن قلت أن قتال الطلب ليس ضد الناس والشعوب .. والتاريخ يشهد على ذلك .. إنما كان على الحكومات الظالمة الجائرة التي كانت تستعبد شعوبها وتصادر منهم كل شيء ..
    ومرة أخرى أحيلك إلى المستشرقين الغربيين الذين درسوا التاريخ فعلاً .. وليس مثلك .. وخرجوا بحقيقة أن العالم لم يعرف فاتحاً أرحم من المسلمين كما قال غوستاف لوبون .. وأن المسلمين لم يجبروا أحداً على اعتناق الاسلام بالقوة والاكراه ..وآيات القتال التي استشهدت بها أنت هي في هذا المعنى والأحاديث كذلك ..
    وقوله تعالى [ قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله ] هي دليل على ما أقول .. فالفتنة هي اجبار المسلم على تغيير دينه كما كان يفعل مشركي مكّة ..هؤلاء الذين يقاتلهم الاسلام وغيرهم من الظلمة ..
    هاهو التاريخ .. يشهد على عدل الاسلام وتسامحهم مع الشعوب .. ويشهد كذلك على جرائمكم وفظائعكم ووحشيتكم .. لقد انتشرت المسيحية في أمريكا اللاتينية بوسائل أقل ما يقال عنها أنها بهيمية وحشية فظيعه لا يمكن لاحد ان يصفها ويصف هولها وبشاعتها ..

  28. يا اخ مأمون ان كانوا لحتى الساعه مختلفين على طبيعة يسوع عليه السلام ان كان بشر او الاه او ابن الله فكيف لهم ان يدركوا هل يتبعون العهد الجديد او القديم مع انه تمسك تلاميذ المسيح او الحواريين بالعهد القديم وخاصة انجيل متى هو من ساهم بالانتشار لانه كان موجه لليهود اصحاب العهد القديم الاصليبن وبلغتهم لهذا اتبعوهم وهكذا فعل بقية التلاميذ

    هرطقات على طبيعة المسيح..
    هرطقة اريوس
    كان آريوس ينكر لاهوت المسيح، ويرى أنه أقل من الآب في الجوهر، وأنه مخلوق. ومازالت جذور الأريوسية قائمة حتى الآن. حتى بعد أن شجبها مجمع نيقية المسكونى سنة 325 م، ظل أريوس و الأريوريوسيون من بعده سبب تعب وشقاق وشك للكنيسة المقدسة..
    هرطقة نسطور
    وكان نسطور بطريركًا للقسطنطينية من سنة 428 م حتى حرمه مجمع أفسس المسكونى المقدس سنة 431 م.

    وكان يرفض تسمية القديسة العذراء مريم بوالدة الإله THEOTOKOC، ويرى أنها ولدت إنسانًا، وهذا الإنسان حل فيه اللاهوت. لذلك يمكن أن تسمى العذراء أم يسوع. وقد نشر هذا التعليم قسيسه أنسطاسيوس، وأيد هو تعليم ذلك القس وكتب خمسة كتب ضد تسمية العذراء والدة الإله. ويعتبر أنه بهذا قد أنكر لاهوت وحتى قوله أن اللاهوت قد حل فيه لم يكن بمعنى الاتحاد الأقنومى، وإنما حلول بمعنى المصاحبة.
    أو حلول كما يحدث للقديسين.
    أي أن المسيح صار مسكنًا لله، كما صار في عماده مسكنًا للروح القدس. وهو بهذا الوضع يعتبر حامل الله (صفحة 10 ) كاللقب الذي أخذه القديس أغناطيوس الانطاكى.

    وقال أن العذراء لا يمكن أن تلد الإله، فالمخلوق لا يلد الخالق! وما يولد من الجسد ليس سوى جسد.
    وهكذا يرى أن علاقة طبيعة المسيح البشرية بالطبيعة اللاهوتية بدأت بعد ولادته من العذراء، ولم تكن اتحادًا وقال صراحة “أنا أفصل بين الطبيعتين”.
    وبهذا الوضع تكون النسطورية ضد عقيدة الكفارة
    لأنه إن كان المسيح لم يتحد بالطبيعة اللاهوتية، فلا يمكن أن يقدم كفارة غير محدودة تكفى لغفران جميع الخطايا لجميع الناس في جميع العصور.
    كان أوطاخى (يوطيخوس) أب رهبنة ورئيس دير بالقسطنطينية. وكان ضد هرطقة نسطور. فمن شدة اهتمامه بوحدة الطبيعتين في المسيح – وقد فصلهما نسطور- وقع في بدعة أخرى. فقال إن الطبيعة البشرية ابتلعت وتلاشت في الطبيعة الإلهية، وكأنها نقطة خل في المحيط. وهو بهذا قد أنكر ناسوت المسيح.

    هرطقة اوطاخي
    أوطاخى هذا حرمه القديس ديسقورس. وعاد فتظاهر بالإيمان السليم، فحالله القديس ديسقورس على أساس رجوعه عن هرطقته. ولكنه بعد ذلك أعلن فساد عقيدته مرة أخرى فحرمه مجمع خلقيدونية سنة 451 م كما حرمته الكنيسة القبطية أيضًا.

    هرطقة ابوليناريوس
    كان ينادى بلاهوت المسيح، ولكن لا يؤمن بكمال ناسوته. إذ كان يرى أن ناسوت المسيح لم يكن محتاجًا إلى روح، فكان بغير روح، لأن الله اللوجوس كان يقوم بعملها في منح الحياة. ولما كان هذا يعنى أن ناسوت المسيح كان ناقصًا، لذلك حكم مجمع القسطنطينية المسكونى المقدس المنعقد سنة 381 م بحرم أبوليناريوس وهرطقته هذه.
    يسمونها هرطقات لانها تنكر الوهية المسيح البشر،
    اشهد ان لا الاه الا الله وان الانبياء رسل من عند الله بدأ بسيدنا آدم الى محمد خاتم الانبياء عليهم صلوات الله
    جميعا ، انشري نورت

  29. ويا ريت فرض مرة يعرفنا عن مريم المجدلبه ومن تكون ولما لم تزكر في اي من اﻻناجيل الاربعه مع انها اخر من رافق المسيح عليه السلام قبل صلبه وهي من قامت بدفنه حين هرب تلاميذته خوفا على انفسهم

  30. لنرى من له مشكلة في الفهم والقراءة ومن الذي يكذب ويدلس ويجمل سأعيد كتابة النصوص القرانية والأحاديث وسارافق ذالك بفيديو يثبت كلامي كما فعلت اعلاه للشيخ حسان ويقول فيه لكم اختيارات يأما تدعوني ان ادخل بلدك لادعوا لديني (اي الاسلام) او الجزية وا القتل والفيديو التالي للشيخ احمد ابو قدوم من بلد ثاني سيقول الشىء نفسه.

    في البداية اريد ان أقول اين منهجك العلمي يا شيخنا الجليل؟ أراه تبخر!!
    قلت (تقول أن السيد المسيح لم يغزُ ولم يقاتل ولم يسبِ .. وهذا صحيح”) !! طيب لماذا؟ الم تسال نفسك لماذا؟؟ خلينا من التفاسير وكل الكلام الذي قلته! منطقيا و عقلانيا، اذا كانت الحروب الموجودة في العهد القديم تشريعا اليس من المفروض ان يطبقها المسيح وهو على الارض؟ انت لم تفتح بحياتك الكتاب المقدس ولا تعرف أبجديات الكتاب المقدس مع ذالك نقوم بشرحها لك وانت لا تريد ان تفهم لينطبق عليك قول السيد المسيح لأَنَّهُمْ مُبْصِرِينَ لاَ يُبْصِرُونَ وَسَامِعِينَ لاَ يَسْمَعُونَ وَلاَ يَفْهَمُونَ. فَقَدْ تَمَّتْ فِيهِمْ نُبُوَّةُ إِشَعْيَاءَ: تَسْمَعُونَ سَمْعاً وَلاَ تَفْهَمُونَ وَمُبْصِرِينَ تُبْصِرُونَ وَلاَ تَنْظُرُونَ. لأَنَّ قَلْبَ هَذَا الشَّعْبِ قَدْ غَلُظَ وَآذَانَهُمْ قَدْ ثَقُلَ سَمَاعُهَا.” طيب عقليا ومنطقيا لماذا المسيح لم يقتل؟ مع العلم كما قلت إقامة الموتى اسهل من قتل الأحياء!!

    من الجهة الثانية ما علاقة قول لأبو سفيان أسلم واشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله قبل أن تضرب عنقك ب أبو سفيان كان قائد المشركين .. الفكرة هنا هل ادخل ابو سفيان في الاسلام بحد السيف ام لا هل خُير بين الاسلام وضرب عنقه ام لا الجواب نعم ! هل قام المسيح بهذاالجواب لا.
    السؤال هل غزة نبي الاسلام وقتل الناس ومن بعده الصحابة والجواب نعم والأدلة ” وصل عدد غزوات نبي الاسلام الى تسع وعشرون والعدد مختلف عليه الى ان وصل الى 19 غزوة وأما السرايا فهي أكثر من الغزوات، والخلاف فيها أكثر فهي من نحو الأربعين إلى السبعين، وقال الحافظ في الفتح في آخر كتاب المغازي “وقرأت بخط مغلطاي أن مجموع الغزوات والسرايا مائة، هل قام المسيح او تلاميذ بغزوات؟ الجواب لا وتحديتك ان تأتني باي شىء يثبت ذالك ولازال التحدي قاءما
    اذا المسلمون لهم اسوة حسنه بنبيهم والمسيحيين لهم اسوة حسنه بمسيحهم

    النصوص واضحة قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
    يأما الاسلام او الجزية مذلولين كما قال الشيخ حسان والفيديو واضح وهذا الفيديو الثاني للشيخ احمد ابو قدوم يؤكد فيه ان الاسلام له طريقته لنشره الا وهو القتال حينما سألته المذيعة قاءلتا هل نحن مأمورون لنشر دين الله
    يجيب الشيخ ويقول ” نعم هذه طريقة الاسلام لنشر الاسلام!!!
    الشيخ احمد ابو قدوم.flv
    هل يوجد اوضوح اكثر من هذا ؟؟؟ ويضيف الشيخ ويقول “نخيرهم بين الاسسسسسلام والجزييييييييييييية والخضوع لأحكام الاسلام” ويأتي بمثل ألمانيا مثلا وهل اهل الألمان واقعون تحت الظلم يا شيخنا لتذهب وتحارب الجيوش كما تدعي؟ لتدخل الشعب في. الاسلام؟ الجواب لا فلماذا تريد ان تحارب الألمان اذا؟ لانه هذا تشريع الاسلام هذه عقيدة الاسلام وهذه طريقة الاسلام في الانتشار والنص واضح قاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ وايضا (“وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ )

    انتهينا كل كلامك لا يُشترى ولا يُباع انت طريقتك في الحوار نكران لتفاسير النصوص القرانية وكذب وتدليس ورأيك يخالف الشيوخ وتفاسير المفسرين مثل الطبري وابن كثير والقرطبي كما ويختلف المواقع الاسلامية وايضاً شيوخ العصر! كلامك فقط لبسطاء الناس والسذج!! وكلامي وثقته بالأدلة من كتبكم ومن تفاسيركم ومن فيديوهات شيوخكم لا يوجد طريقك منهجية علمية لطرح المواضيع كما فعلت انا! لم أتى باي شي من عندي بل من عندكم !! وأخيرا أقول قول المسيح” من له أذنان للسمع، فليسمع) (مت 13: 43)

  31. لنرى من له مشكلة في الفهم والقراءة ومن الذي يكذب ويدلس ويجمل سأعيد كتابة النصوص القرانية والأحاديث وسارافق ذالك بفيديو يثبت كلامي كما فعلت اعلاه للشيخ حسان ويقول فيه لكم اختيارات يأما تدعوني ان ادخل بلدك لادعوا لديني (اي الاسلام) او الجزية وا القتل والفيديو التالي للشيخ احمد ابو قدوم من بلد ثاني سيقول الشىء نفسه.

    في البداية اريد ان أقول اين منهجك العلمي يا شيخنا الجليل؟ أراه تبخر!!
    قلت (تقول أن السيد المسيح لم يغزُ ولم يقاتل ولم يسبِ .. وهذا صحيح”) !! طيب لماذا؟ الم تسال نفسك لماذا؟؟ خلينا من التفاسير وكل الكلام الذي قلته! منطقيا و عقلانيا، اذا كانت الحروب الموجودة في العهد القديم تشريعا اليس من المفروض ان يطبقها المسيح وهو على الارض؟ انت لم تفتح بحياتك الكتاب المقدس ولا تعرف أبجديات الكتاب المقدس مع ذالك نقوم بشرحها لك وانت لا تريد ان تفهم لينطبق عليك قول السيد المسيح لأَنَّهُمْ مُبْصِرِينَ لاَ يُبْصِرُونَ وَسَامِعِينَ لاَ يَسْمَعُونَ وَلاَ يَفْهَمُونَ. فَقَدْ تَمَّتْ فِيهِمْ نُبُوَّةُ إِشَعْيَاءَ: تَسْمَعُونَ سَمْعاً وَلاَ تَفْهَمُونَ وَمُبْصِرِينَ تُبْصِرُونَ وَلاَ تَنْظُرُونَ. لأَنَّ قَلْبَ هَذَا الشَّعْبِ قَدْ غَلُظَ وَآذَانَهُمْ قَدْ ثَقُلَ سَمَاعُهَا.” طيب عقليا ومنطقيا لماذا المسيح لم يقتل؟ مع العلم كما قلت إقامة الموتى اسهل من قتل الأحياء!!

    من الجهة الثانية ما علاقة قول لأبو سفيان أسلم واشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله قبل أن تضرب عنقك ب أبو سفيان كان قائد المشركين .. الفكرة هنا هل ادخل ابو سفيان في الاسلام بحد السيف ام لا هل خُير بين الاسلام وضرب عنقه ام لا الجواب نعم ! هل قام المسيح بهذاالجواب لا.
    السؤال هل غزة نبي الاسلام وقتل الناس ومن بعده الصحابة والجواب نعم والأدلة ” وصل عدد غزوات نبي الاسلام الى تسع وعشرون والعدد مختلف عليه الى ان وصل الى 19 غزوة وأما السرايا فهي أكثر من الغزوات، والخلاف فيها أكثر فهي من نحو الأربعين إلى السبعين، وقال الحافظ في الفتح في آخر كتاب المغازي “وقرأت بخط مغلطاي أن مجموع الغزوات والسرايا مائة، هل قام المسيح او تلاميذ بغزوات؟ الجواب لا وتحديتك ان تأتني باي شىء يثبت ذالك ولازال التحدي قاءما
    اذا المسلمون لهم اسوة حسنه بنبيهم والمسيحيين لهم اسوة حسنه بمسيحهم
    اقول اسوة حسنة بنبي الاسلام عندما خطفوا هؤلاء الارهابيون الراهبات المسالمات وتشريد اليتامى سببه الغزوات التي فأم بها نبي السلام والصحابة وما صاحبه من قتل وسبي النساء والأطفال وبيعهم لشراء السلاح!! وأخذ نبي الاسلام ملكة يمين من اجمل السبايا ووزع الباقي على المسلمين.

    النصوص واضحة قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
    يأما الاسلام او الجزية مذلولين كما قال الشيخ حسان والفيديو واضح وهذا الفيديو الثاني للشيخ احمد ابو قدوم يؤكد فيه ان الاسلام له طريقته لنشره الا وهو القتال حينما سألته المذيعة قاءلتا هل نحن مأمورون لنشر دين الله
    يجيب الشيخ ويقول ” نعم هذه طريقة الاسلام لنشر الاسلام!!!
    الشيخ احمد ابو قدوم.flv
    هل يوجد اوضوح من هذا ؟؟؟ ويضيف الشيخ ويقول “نخيرهم بين الاسسسسسلام والجزييييييييييييية والخضوع لأحكام الاسلام” وتقول لي يا شيخ نورت مشركي قريش والنص يقول من أوتوا الكتاب ارايت مدى دونية نقاشك وتدليسك وتجميلك قبل ان تكذب على المسلمين فإنك تكذب على نبيك لأنك تكذبه ايضا بأسلوبك هذا . ويأتي بمثل ألمانيا مثلا وهل الألمان واقعون تحت الظلم يا شيخ احمد ابو قدوم لتذهب وتحارب الجيوش كما تدعي؟ لتدخل الشعب في. الاسلام؟ الجواب لا فلماذا تريد ان تحارب الألمان اذ يا شيخ ؟ لانه هذا تشريع الاسلام هذه عقيدة الاسلام وهذه طريقة الاسلام في الانتشار والنص واضح قاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ وايضا (“وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ) وايضا. إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلآئِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرَّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ ” [الأنفال : 12) سيلقي الرععععععععععب في قلب الذين كفروا فاضربوا فرق الأعناق !!!!

    انتهينا كل كلامك لا يُشترى ولا يُباع انت طريقتك في الحوار نكران لتفاسير النصوص القرانية وكذب وتدليس ورأيك يخالف الشيوخ وتفاسير المفسرين مثل الطبري وابن كثير والقرطبي كما ويختلف المواقع الاسلامية وايضاً شيوخ العصر! كلامك فقط لبسطاء الناس والسذج!! وكلامي وثقته بالأدلة من كتبكم ومن تفاسيركم ومن فيديوهات شيوخكم لا يوجد طريقك منهجية علمية لطرح المواضيع كما فعلت انا! لم أتى باي شي من عندي بل من عندكم !! وأخيرا أقول قول المسيح” من له أذنان للسمع، فليسمع) (مت 13: 43)

  32. الرد على قناة الحياة التنصيرية .. (بدعة أريوس ) ؟؟
    الرد على حلقة رشيد 10-3-2013 الساعة 8:00 بتوقيت القاهرة

    قالوا أن تعاليم أريوس هرطقة و بدعة وأنها شىء غريب عن المسيحية الحقيقية وأ ن مجمع نيقية 325 م اجتمع من أجل مناقشة هذه البدعة وفقا للكتاب المقدس

    ووفقا لما يلى نستطيع القول بكل وضوح !!!!!!!
    هذا كلام فارغ
    ومن مصادر مسيحية
    وليعلم الجميع أن ما جاء به المسيح وما جاء به محمد
    معتقد واحد وهو توحيد الله وعدم اشراك احد فى الوهيته وربوبيته وصفاته

    أن الجيل الأول من تاريخ النصرانية كان موحداً بشهادة التاريخ
    حيث يقول بطرس قرماج في كتابه ” مروج الأخبار في تراجم الأبرار ” عن بطرس ومرقس: “كانا ينكران ألوهية المسيح”، فهذا معتقد تلاميذ المسيح المقربين.
    وتقول دائرة المعارف الأمريكية: “لقد بدأت عقيدة التوحيد كحركة لاهوتية بداية مبكرة جداً في التاريخ أو في حقيقة الأمر فإنها تسبق عقيدة التثليث بالكثير من عشرات السنين”، وذلك لأنها بدأت مع بدء النبوات، واستنارت وتلألأت ببعثة عيسى عليه السلام وتعاليمه الموحدة لله.
    تقول دائرة معارف لاروس الفرنسية: “عقيدة التثليث وإن لم تكن موجودة في كتب العهد الجديد ولا في عمل الآباء الرسوليين ولا عند تلاميذهم المقربين إلا أن الكنيسة الكاثوليكية والمذهب البروتستنتي يدعيان أن عقيدة التثليث كانت مقبولة عند المسيحيين في كل زمان …
    إن عقيدة إنسانية عيسى كانت غالبة طيلة مدة تكون الكنيسة الأولى من اليهود المتنصرين، فإن الناصريين سكان مدينة الناصرة وجميع الفرق النصرانية التي تكونت عن اليهودية اعتقدت بأن عيسى إنسان بحت مؤيد بالروح القدس، وما كان أحد يتهمهم إذ ذاك بأنهم مبتدعون وملحدون، فكان في القرن الثاني مبتدعون وملحدون، فكان في القرن الثاني مؤمنون يعتقدون أن عيسى هو المسيح، ويعتبرونه إنساناً بحتاً ..
    وحدث بعد ذلك أنه كلما نما عدد من تنصر من الوثنيين ظهرت عقائد لم تكن موجودة من قبل”. عوض سمعان مؤكداً براءة أصحاب المسيح من الشرك والوثنية زمن المسيح: ” إذا رجعنا إلى تاريخ علاقة الرسل بالمسيح، وجدنا أنهم لم يجرؤوا في أول الأمر على الاعتراف بأنه هو الله … لأنهم كيهود كانوا يستبعدون أن يظهر الله في هيئة إنسان. نعم كانوا ينتظرون المسيّا، لكن المسيا بالنسبة إلى أفكارهم التي توارثوها عن أجدادهم لم يكن سوى رسول ممتاز يأتي من عند الله، وليس هو بذات الله” .
    كشف مؤخراً عن وثيقة مسيحية قديمة نشرت في جريدة “التايمز” في 15يوليو 1966م وتقول: إن مؤرخي الكنيسة يسلمون أن أكثر أتباع المسيح في السنوات التالية لوفاته اعتبروه مجرد نبي آخر لبني إسرائيل.
    ويقول برتراند رسل الفيلسوف الإنجليزي: “تسألني لماذا برتراند رسل لست مسيحياً؟ وأقول رداً على سؤالك: لأنني أعتقد أن أول وآخر مسيحي قد مات منذ تسعة عشر قرناً، وقد ماتت بموته المسيحية الحقة التي بشر بها هذا النبي العظيم”
    نقلا عن.تاملات فى الاناجيل والعقيدة بهاء النحال

    يتبع باذن الله الواحد الاحد,انشري نورت

  33. وبالرغم مما قام به بولس من تحريف عقدى وتاييد الوثنيين له فقد كانت طوائف تتمسك بالتوحيد وببشرية المسيح عليه السلام عنهم يتحدث ايرانيوس أحد أساقفة القرن الثانى “والذين يدعون باسم الابيونيين يوافقون على أن الله هو الذى خلق العالم ولكن مبادئهم عن الرب هى مثل كورنثوس وكربوكراست وهم يستخدمون انجيل متى فقط ويرفضون بولس ويقولون عنه انه مرتد عن الناموس يحفظون الختان وكل العوائد المذكورة فى الشريعة فهم يهود فى حياتهم ويبجلون اورشليم لانها بيت الله “ايرانيوس من كتابه ضد الهرطقات نقلا عن متى المسكين التقليد واهميته فى الايمان المسيحى ص92

    ومنهم اتباع ثيودوتاس – جاء ثيودوتاس الى روما عام 190 م ونذر نفسه الى عقيدة التوحيد الخالص وأيد نظرياته حول بشرية المسيح بايات من الكتاب المقدس تشير الى ذلك وأقر بالولادة العذرية للسيد المسيح عليه السلام الى أن قام الباب فيكتور بعزله عام 199 م

    تاريخ الكنيسة – د كورنز -الناشر باتلر اند تانر لندن 1932 ص 177

    بعد القضاء على حركات التوحيد فى الغرب ظهر بولس الشمشاطى ليبعثها من جديد عام 260 م الذى كان اسقفا على كنيسة انطاكية سار على خطى من سبقوه من دعاة التوحيد فنادى بانسانية المسيح ورفض الثالوث وأقر بالولادة العذرية للمسيح من السيدة مريم العذراء عقدت ثلاثة مجامع لمناقشة معتقداته بين 264 م و 269 م ادين فى ثالثهما وعوقب بالحرم والعزل وصدرت بذلك خطابات الى روما والاسكندرية تصفه بالمتغطرس والتافه والمنمق لكلامه والطماع ومنعدم الاخلاق – المصدر السابق ص 182

    الا انه بعد قمع بولس الشمشاطى لم تندثر الاريوسية

    بل زاد الانتشار بين قبائل القوط واللومبارد والبورجونديون والواندال نتيجة لمواعظ يولفلاس القس ذو العقيدة الاريوسية الذى ارسل عام 341 لتنصير القوط الغربيين

    من هذا يتضح أن :

    عقيدة أريوس لم تكن بدعة

    بل كانت هى المسيحية الحقيقية

    وكانت هى العقيدة السائدة حينئذ

    وقد تبنى اراء اريوس ثلاث من كبار الاباء الثلاث الاول للكنيسة فى القرن الثالث وهما اوريجين والقديس دينوسيوس السكندرى وترتوليانوس فى أخر حياته whc fred”the rome of monophysts movment

    cambridge-campridge universty press 1972 p12 ff نقلا عن تاريخ الامبراطورية الرومانية السياسى والحضارى – د/سيد احمد على الناصرى

    وقد ذكر بعض المؤرخين ان عدد الاريوسيين قد فاق الارذوكسيين حتى قال ايرونيموس “جاء على العالم لحظة اعتقد فيها انه سيصبح يوما يجد نفسه فيه اريوسيا ” عصر المجامع – كيرلس الانطونى – ص 47

  34. يقول كيرلس الانطونى:
    بدأ أريوس بدعته فى عهد البابا بطرس خادم الشهداء وتنحصر تعاليمه فى إنكار لاهوت السيد المسيح وادعائه أنه مخلوق , وغير مساو للأب فى الجوهر , عصر المجامع ص 44

    و من خلال رسالة اريوس الى يوسابيوس يتبين بطلان الادعاء بأن أريوس يؤمن بالوهية المسيح

    ” رسالة آريوس الى أسقف نيقوميديا يوسابيوس ، كان من المنطق و من اللائق أن أرسل تحيتي لك معه ، حيث يجول في نفسي في ذات الوقت الحب الفطري و العاطفة التي تكنها لأخوتك في الله و في مسيحه ، لأن الأسقف ألكسندر يضطهدنا بقسوة ، يدمر و يحرك ضدنا كل الشرور . يطردنا من كل مدينة مثل الكفرة و الملحدين ، لأننا لا نتفق معه في تصريحاته : و هي أن الله لم يخلق ابنه في فترة زمنية ، و لكن الله موجود دائماً مع الابن ، فالأبن من نفس مادة الله … كينونه الابن من الله نفسه . يقول بعض الهراطقة الجهلة أن الابن خلق من خلال التقئ ، و يدعي آخرون أنه عبارة عن انبعاث ، بينما لا يزال آخرون يقولون أنه متحداً مع الخالق . و نحن غير قادرين على تحمل سماع مثل هذه التجديفات ، حتى لو هددونا الهراطقة بالموت عشرة آلاف مرة ..
    الأبن ليس هو الله الخالق ، و ليس جزء من كينونته بأي حال من الأحوال ، و ليس من شئ كان موجوداً ، لكن كينونته كانت مقدرة قبل الدهور ، و الله وحده الكامل النعمة و الحق ، هو فقط الخالق ، الغير قابل للتغير . و لكننا نُضطهد لأننا قلنا أن الابن له بداية بينما الله ليس له بداية ، من أجل أننا قلنا أن الابن جاء من العدم ، لكننا قلنا ذلك لأنه ليس جزءاً من الله و لا من أي شئ ذو وجود . و هذا هو سبب اضطهادنا و أنت تعرف الباقي”
    يقول أيضا :
    الكلمة ليس الها حقيقيا , وحتى ان كان يدعى الها لكنه ليس الها حقيقيا وانما هو اله بمشاركة النعمة مثل جميع الاخرين وهكذا فانه يسمى الها بالاسم فقط وكما ان جميع الكائنات غريبة عن طبيعة الله ومختلفة عنه فى الجوهر هكذا الكلمة ايضا يعتبر غريبا عن جوهر الاب وذاتيته ومختلفا عنه بل هو ينتمى الى الاشياء المخلوقة والمصنوعة وهو نقسه أحد هذه المخلوقات ”
    ضد الاريوسيين – ص 15

  35. تحياتي اخت اصيله
    نقول لهم لكم دينكم ولنا ديننا وهم مصرون على ربط الاحداث السياسيه وتصرف هذه العصابات المخترعه من قبل الانظمه لاهداف سياسيه ( .مع انها ايضا ليست بعيدة عن الاهداف الدينيه التي يسعى البعض من خلالها على تشويه الدين الاسلامي )على انها تعاليم ديننا الحنيف ويتهمننا باننا لا نعرف ديننا مع انه يعيد ويكرر حت يبتعد بكل هذه المناظرات عن السؤال الوحيد وهو : هل الرب عيسى على قولهم هو نفسه الرب في العهد القديم !وان كان هو لما ياتينا كل ساعه براي شكل ولا يعامل الجميع بنفس العقاب وياتي على تغيير قوانينه السماويه؟وحاشى لله ان يكون كذلك
    فما نؤمن به نحن المسلمين بان كلام الله لا يتغير عبر الزمان بعقاب الظالم ويثواب المظلوم ،العين بالعين والسن بالسن الا من عفى عمن ظلمه،،،
    ونؤمن بانه هناك صنفان من العقاب والثواب صنف دنيوي وصنف اخروي…الصنف الاول – ينزل عقابه بمكذّبي الأنبياء ومضطهديهم، فهي ليست وسيلة عقاب إلهي فحسب، وإنّما كانت أيضا طهارة للأرض من فساد الإنسان وتجديدا للخلق وفق أسس جديدة حينا، وحينا آخر كانت موعظة يصيب القارئ حكمتها، فلا يضل الطريق القويم مثلما ضل من قبله..
    . أمّا الصنف الثاني، فهو عقاب غيبي لم يتحقّق زمن الوحي والدّعوة، الغاية منه ترهيب قلوب المكذبين والشاكين. والثواب (الجنّة)، فكانت الغاية من إبرازه ترغيب العباد في الإيمان من جهة، وتوطيد دعائمه في
    قلوب المؤمنين
    وسؤال اخير ام كانت لدينا حروب الردة وتتحدثون عنها كانكم اكتشفتم البترول الا تتحفونا بكيف كان يعامل اصحاب الهرطقات والبدع كما تدعون وكيف كانت نهايتهم وعلى ايدي من ؟
    هداكم الله

  36. أنت بالفعل غبي ..ولم أر أغبى منك في حياتي …
    رغم أني أعيش اجواء حرب حقيقية في مدينتي لكن سارد ..
    تقول : [ اذا كانت الحروب الموجودة في العهد القديم تشريعا اليس من المفروض ان يطبقها المسيح وهو على الارض؟ انت لم تفتح بحياتك الكتاب المقدس ولا تعرف أبجديات الكتاب المقدس مع ذالك نقوم بشرحها لك وانت لا تريد ان تفهم لينطبق عليك قول السيد المسيح لأَنَّهُمْ مُبْصِرِينَ لاَ يُبْصِرُونَ وَسَامِعِينَ لاَ يَسْمَعُونَ وَلاَ يَفْهَمُونَ. فَقَدْ تَمَّتْ فِيهِمْ نُبُوَّةُ إِشَعْيَاءَ: تَسْمَعُونَ سَمْعاً وَلاَ تَفْهَمُونَ وَمُبْصِرِينَ تُبْصِرُونَ وَلاَ تَنْظُرُونَ. لأَنَّ قَلْبَ هَذَا الشَّعْبِ قَدْ غَلُظَ وَآذَانَهُمْ قَدْ ثَقُلَ سَمَاعُهَا.” طيب عقليا ومنطقيا لماذا المسيح لم يقتل؟ مع العلم كما قلت إقامة الموتى اسهل من قتل الأحياء!! ]
    يا صاحب العقل الخارق .. المسيح الذي هو ربك هو من أباح الحرب بكل وحشيتها في العهد القديم .. فهل حرّمها في العهد الجديد أو هل وضع لها ضوابط في العهد الجديد ؟ .. ولمن يعود النصارى لتطبيق أحكام الحرب أثناء حروبهم ؟.. أجبني على هذا السؤال .. وقولك أن المسيح لم يُحارب لا يعني تحريم الحرب .. لأن المسيح أيضأ لم يتزوج والزواج ليس حراماً في النصرانية …
    لو أن إلهاً آخر هو الذي اوحى العهد القديم لقلنا .. لكنه نفس الإله الذي تؤمن به .. وهو قد قال : جئت لاكمل ما جئت لأنقض ..

    أما قولك : [ من الجهة الثانية ما علاقة قول لأبو سفيان أسلم واشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله قبل أن تضرب عنقك ب أبو سفيان كان قائد المشركين .. الفكرة هنا هل ادخل ابو سفيان في الاسلام بحد السيف ام لا هل خُير بين الاسلام وضرب عنقه ام لا الجواب نعم ]
    يا غبي .. لو أن أبو سفيان لم يقد الجيوش ضد المسلمين .. ولم يٌحارب المسلمين .. ولم يتآمر عليهم .. هل كانت ستُضرب عنقه من الأساس ؟؟ سبحان الله ما أغباك …
    ويعود هذا الغبي لآية ” قاتلوا الذين لا يؤمنون …” .. يا غبي ألم أقل لك أن القتال المقصود هو قتال الحكومات الجائرة التي كانت تستعبد الناس ؟؟!! .. اذكر لي قصة واحدة تُثبت أن المسلمين كانوا يخيرون سكان مدينة بين الاسلام أو القتل حتى يكون كلامك صحيحاً .. ألم يفتح المسلمون البلدان والمدن ؟ هل اجبروا سكانها على دخول الاسلام بالقوة ؟؟ أجب على هذا ..
    هذا هو معنى هذه الآية وهذا ما يقوله كل الشيوخ مع أنني لم أسمع الفيديوهات
    ويقول : [ (“وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ) وايضا. إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلآئِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرَّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ ” [الأنفال : 12) سيلقي الرععععععععععب في قلب الذين كفروا فاضربوا فرق الأعناق !!!! ] ..
    الفهم نعمه .. قلت سابقاً أن الفتنة المقصودة في الآية هي اجبار المسلمين على تغيير دينهم .. يعني هذه الآية تعني من يريد اجبار المسلمين على تغيير دينهم بالقوة ..هل هناك غباء أكثر من هذا الذي أراه ؟؟
    أما الآية الثانية فقد نزلت في معركة بدر .. يعني إلقاء الرعب وضرب الأعناق سيكون خلال المعركة .. وليس مع الشعوب ومن لا علاقة لهم !!! ومعركة بدر كانت مع كفار مكّة الذين طردوا المسلمين من بيوتهم وسرقوا اموالهم واعدوا الجيوش لافنائهم ..
    ملخص الكلام ..الحرب في دينك مشروعه.. واحكام الحرب في دينك قتل الأطفال وشق بطون الحوامل وقتل النساء .. وسبي وحرق مدن وقتل الحيوانات .. هذه اوامر ربك مباشرة في العهد القديم ولم يحرمها في العهد الجديد .. وكل حروب النصارى في التاريخ تشهد على ذلك .. من الحروب الصليبية.. إلى محاكم التفتيش .. إلى المجازر المروعه في أمريكا الجنوبية .. وفي كل مكان كنتم فيه الأقوى والمسيطر ..
    أما في الاسلام .. فالحرب أيضأ مشروعه تحت أسباب محددة .. وأحكامها واضحة .. [ ولا تعتدوا ] .. قتال من يقاتلنا [ وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ] .. عدم قتل غير المقاتلين ..عدم قتل الأطفال والنساء [ ولا تقتلوا وليداً ] … عدم التعرض للشجر والحيوانات [ لا تقطعوا شجرة ] ..
    وحروب المسلمين في التاريخ تشهد على ذلك .. لم يقتل المسلمون أحداً من سكان أي مدينة فتحوها .. ولم يجبروا أحداً على اعتناق الاسلام بالسيف .. وحتى الجزية كانوا لا يفرضونها إلا على الرجال المقتدرين .. فأسقطوها عن الضعفاء وعن الصبيان وعن الرهبان وعن الفقراء
    وهاهو رسول الله يقول بكل وضوح : ” من آذى ذمياً لم يرح رائحة الجنة ” ..
    وأسوق لكم هاتين القصتين لتروا الفرق بأعينكم ..
    يقول المطران مؤلف كتاب ” المسيحية والسيف ” متحدثأ عن زعيم قبيلة هندية : [ …….. وعندما عرف المسيحيون ذلك علقوا مشنقته ، وجاءه راهب من اخوية القديس فرانسوا يهديه إلى الإيمان المسيحي قبل موته ..ولم يكن زعيم القبيلة قد سمع عن ذلك من قبل ،، وقال له الراهب أن عليه أن يغتنم هذا الوقت القصير قبل موته ويؤمن ، لأن إيمانه سوف يدخله الجنّة وإلا فإنه سيذهب إلى النار ،، فسأله زعيم القبيلة : هل هنالك مسيحيون في الجنّة ؟ فاجابه الراهب : معظمهم هناك ، عندها قال الزعيم الهندي بدون تردد : إنني أفضل دخول النار على أن ألتقي بكم في الجنّة ، أرسلني إلى النار .
    هكذا صارت سمعة المسيحيين في الهند ( بلد الهنود الحمر ) بفضل ما ارتكبوه من فظائع .] .

    أما الاسلام فاقرأوا ما حصل في حمص عندما أراد المسلمون الخروج منها وسانقل القصة من مصدر مسيحي ومؤرخ وهو السيد أرنولد :
    يقول الأستاذ «أرنولد» في كتابه «الدعوة إلى الإسلام» ما نصه: «ولما بلغ الجيش الإسلامي وادي الأردن، وعسكر أبو عبيدة في (فحل) كتب الأهالي المسيحيون في هذه البلاد إلى العرب المسلمين في هذه البلاد إلى العرب المسلمين يقولون: يا معشر المسلمين، أنتم أحب إلينا من الروم، وإن كان الروم على ديننا، أنتم أوفى وأرأف بنا، وأكف عن ظلمنا، وأحسن ولاية علينا، ولكنهم غلبونا على أمرنا ومنازلنا».
    قال: «وغلق أهل مدينة حمص أبواب مدينتهم دون جيش هرقل، وأبلغوا المسلمين أن ولايتهم وعدلهم أحب إليهم من ظلم الإغريق وتعسفهم…».
    وقال: «ظهر أن الفكرة التي شاعت بأن السيف كان العامل في تحويل الناس إلى الإسلام بعيدة عن التصديق، فإن الدعوة والإقناع كان هما الطابعين الرئيسيين لحركة الدعوة هذه، وليس القوة والعنف»

    لقد قال أهل حمص النصارى للمسلمين أنتم احب إلينا من المسيحيين .. فلاحظوا الفرق بين القصتين .. ولاحظوا من نشر دينه بالسيف ومن نشر دينه بالمحبة [ أنتم احب إلينا ] .. والحمدلله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة ..

  37. سلاماتي وتحياتي للجميع مأمون شو الأوضاع عنكون طمنا
    منشان الموضوع ارى انه اخد أكثر مما يستحق والغلطان هو القاهر لانه هو من بدأ من بداية التعليقات بنقل احاديث وسور غير صحيحة وادعى انها صحيحة مع انه لا تمثله دينيا وانا نبهته ولكنه تابع لا ارى اي فائدة من الجدال مع احترامي للجميع

  38. انا قولك ( أنت بالفعل غبي ..ولم أر أغبى منك في حياتي …
    رغم أني أعيش اجواء حرب حقيقية في مدينتي لكن سارد ..) أشكرك على نعتي بالغبي وكما اطلب من ربي رب السلام ان يحل السلام في بلدك وصدقني اصلي لأجلك ليحفضك الرب من كل مكروه الحاصل من الحروب.

    الغباء ليس غباءي يا شيخنا الجليل بل غشاوة الاسلام التي اعمت عيونكم وبصيرتكم لأنكم مُبْصِرِينَ لاَ تببْصِرُونَ وَسَامِعِينَ لاَ تسْمَعُونَ وَلاَ تفْهَمُونَ. يعني كمية الغزوات والسرايا والحروب التي قادها رسول الاسلام بنفسه والصحابة من بعده وكمية الرقاب التي قطعت والاغتيالات على كل من خالف رسول الرحمة الراى لم تروها الغزوات التي قام بها المسلمون عبر التاريخ منذ فجر الاسلام الى يومنا هذا أطلقتم عليه فتوحات وتحرير الاراضي التي قام أهلها بتحريرها من الاحتلال الاسلامي الاستيطاني أطلقتم عيه عدوان بدلتم المسميات تلمعواا صورة الاسلام الان دعني انقل من تفاسيركم لنصوص القران.

    إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا ۚ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
    تفسير ابن المثير
    وقوله : ( سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب ) أي : ثبتوا أنتم المسلمين وقووا أنفسهم على أعدائهم عن أمري لكم بذلك ، سألقي الرعب والمذلة والصغار على من خالف أمري ، وكذب رسولي ( فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان ) أي : اضربوا الهام ففلقوها ، واحتزوا الرقاب فقطعوها ، وقطعوا الأطراف منهم ، وهي أيديهم وأرجلهم .
    وقد اختلف المفسرون في معنى : ( فوق الأعناق ) فقيل : معناه اضربوا الرءوس . قاله عكرمة .
    وقيل : معناه : ( فوق الأعناق ) أي : على الأعناق ، وهي الرقاب . قاله الضحاك ، وعطية العوفي .
    ويشهد لهذا المعنى أن الله تعالى أرشد المؤمنين إلى هذا في قوله تعالى : ( فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق ) [ محمد : 4 ] .
    يعني اختلفوا على كيفية قطع الرقاب يعني هي ضرب الرؤوس او فوق الأعناق اذا لقيتم الذين كفروا وهل الذي نشاهده في الوسائل الإعلامية بقطع الرقاب جاء من فراغ كلا هذه النصوص والتفاسير سببها.

    وقال وكيع ، عن المسعودي ، عن القاسم قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : إني لم أبعث لأعذب بعذاب الله اذا كيف بعثت لتعذيب يا رسول الرحمة قال ، إنما بعثت بضرب الرقاب وشد الوثاق .
    واختار ابن جرير أنها قد تدل على ضرب الرقاب وفلق الهام .

    وروى البخاري (4557) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قال : ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ ) قَالَ : خَيْرَ النَّاسِ لِلنَّاسِ [أي كنتم أنفع الناس للناس] تَأْتُونَ بِهِمْ فِي السَّلَاسِلِ فِي أَعْنَاقِهِمْ ، حَتَّى يَدْخُلُوا فِي الْإِسْلَامِ.

    ارايت يا شيخنا كنتم خير أمة اخرجت للناس اي كنتم أنفع الناس للناس تأتون بهم في السلاسل في أعناقهم حتى يدخلون الاسلام! الناس وليس كفار قريش حتى كفار قريش لماذا يتم قتالهم اذا لم يدخلوا الاسلام ؟؟؟

    وجاء في “فتاوى اللجنة الدائمة” (12/14) : “الإسلام انتشر بالحجة والبيان بالنسبة لمن استمع البلاغ واستجاب له ، وانتشر بالقوة والسيف لمن عاند وكابر حتى غُلِب على أمره، فذهب عناده فأسلم لذلك الواقع

    وقال ابن القيم رحمه الله في “الفروسية” (ص 18) :
    ( وبعثه الله تعالى – يعني النبي صلى الله عليه وسلم – بالكتاب الهادي ، والسيف الناصر ، بين يدي الساعة حتى يعبد سبحانه وحده لا شريك له، وجعل رزقه تحت ظل سيفه ورمحه . . . فإن الله سبحانه أقام دين الإسلام بالحجة والبرهان ، والسيف والسنان ، كلاهما في نصره أخوان شقيقان. ارايت بالحجة والسيف اذا لم تنفع الحجة فبال سيف كما حصل لابي سفيان أتشهد بالإسلام او قطع رقبتك؟؟؟
    – وقال صلى الله عليه وسلم : ( بُعِثْتُ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُعْبَدَ اللَّهُ وَحْدَهُ ، لا شَرِيكَ لَهُ ، وَجُعِلَ رِزْقِي تَحْتَ ظِلِّ رُمْحِي ، وَجُعِلَ الذِّلَّةُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَفَ أَمْرِي ، وَمَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ ) أحمد (4869) . صحيح الجامع (2831) .

    هل يوجد أوضح من هذا بُعِثْتُ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُعْبَدَ اللَّهُ وَحْدَهُ بالسيف يعبد الله وحده بالسيف ولماذا لم تفتح الفيديوالذي يقول فيه السيخ ان الاسلام انتشر بالسيف !! ولكن انا متأكد انك فتحته ولكن تكذب.
    كلامك لا معنى له اطلاقا تكذب وتدلس وتلمع نحن نأخذ الاسلام من نبي الاسلام والسيرة والقران ومن الفقهاء وشيوخ الاسلام وليس من شيوخ نورت٠
    اما المسيح له كل المجد كان يجول يصنع خيرا يشفي كل مريض قال أريد رحمة لا ذبيحة، جئت لأخدم لا لأُخدم، تعالوا الي يا جميع المتعبين و ثقيلي الأحمال و أنا أريحكم. المسيح جاء ليعطينا الرحمة جاء ليريحنا وليس لعذبنا !! وليس (عِثْتُ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُعْبَدَ اللَّهُ وَحْدَهُ ) وليس الرعب (سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب)
    في النهاية يقول المسيح السارق لا يأتي إلا ليسرق ويذبح ويهلك، وأما أنا فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفض.

    من الذي سرق وذبح وأهلك غزوات قطع الأعناق واغتصاب النساء وإهداء النساء و توزيعها وبيع الباقي مع الاطفال لشراء السلاح ومن جاء ليعطينا الحياة وليكن لنا الأفضل ؟ النصوص أمامكم والكتب أمامكم والعقل عندكم. ومن له أذنان لسمع فليسمع.

  39. عندما أقول لك يا سيد مقهور أنك غبي فانا لا أشتمك … وإنما لأنك فعلاً غبي …
    وها أنت تثبت غبائك مرة أخرى .. ولو أني أتحدث لجدار لفهم كلامي وما أقوله ..
    منذ أول تعليق لي وأنا أطالبك بدليل واحد أن الاسلام كان يفرض على الناس الدخول فيه بحد السيف وننتهي من كل القصة ولكنك تعجز ..
    وتعود لتذكر لي نفس الآيات التي تتحدث عن ضرب الرقاب والحرب .. وأنا أقول لك نعم .. لكن ضرب رقاب من يا جاهل .. ؟
    التفسير الذي أتيت به هو للآيات التي نزلت في معركة بدر .. والتفسير تناول هذه المعركة ..وما جرى فيها .. فضرب الرقاب لم يكن للناس أو للمدنيين او للمسالمين ..
    أنت تقول أن الأيات تعني اجبار الناس على دخول الاسلام بالسيف .. هات الدليل من الواقع ..
    الاسلام لم ينتشر بالسيف .. وأعيد ما قاله الاستاذ أرنولد
    «ظهر أن الفكرة التي شاعت بأن السيف كان العامل في تحويل الناس إلى الإسلام بعيدة عن التصديق، فإن الدعوة والإقناع كان هما الطابعين الرئيسيين لحركة الدعوة هذه، وليس القوة والعنف»
    كان المسلمون يفتحون البلدان ويتعاملون مع اهلها بكل تسامح .. لا يُكرهونهم على شيء .. وهذا ما دفع أهل حمص ان يقولوا للمسلمين أنتم أحب إلينا من الروم ..
    وهذا كان شان المسلمين في كل بلد فتحوه .. بل إن كثيراً من النصارى أصبحوا وزراء في الحكومات الاسلامية كما تعرف .. فكيف يُقال أن الاسلام يجبر الناس على الدخول فيه بالقوة والاكراه ..
    أنت حتى الآن لا تستطيع التمييز بين محاربة الحكومات الجائرة الظالمة وبين محاربة الشعوب ..
    الاسلام يُحارب الحكومات الظالمة مثل فارس والروم وغيرها .. ويترك للشعوب الحرية في ممارسة دينها ومعتقداتها .. وإذا كنت تراني مخطئا فأعطني دليل يُثبت عكس كلامي ..
    أما أنتم فتحاربون الشعوب – بحسب اوامر إلهك – وتقتلون الاطفال وتقتلون النساء وتسبون وتحرقون وتُبيدون ..والتاريخ يشهد على ذلك ..

  40. وأكثر من ذلك .. الاسلام يفرض على المسلمين الدفاع عن أهل الذمّة ضد عدو خارجي يريد النيل منهم ولو كلفهم ذلك حياتهم كما نقرأ
    الإمام القرافي المالكي في كتابه “الفروق” قول الإمام الظاهري “ابن حزم” في كتابه “مراتب الإجماع” أن مَن كان في الذمة، وجاء أهل الحرب إلى بلادنا يقصدونه، وجب علينا أن نخرج لقتالهم بالكراع والسلاح، ونموت دون ذلك، صونًا لمن هو في ذمة الله – تعالى – وذمة رسوله – صلى الله عليه وسلم – فإن تسليمه دون ذلك إهمال لعقد الذمة، وحكى في ذلك إجماع الأمة، وعلق على ذلك القرافي بقوله: “فعقد يؤدي إلى إتلاف النفوس والأموال صونًا لمقتضاه عن الضياع إنه لعظيم”

    هذا خارجياً أما داخليا ً :
    قول الرسول – صلى الله عليه وسلم -: ((مَن ظلم معاهَدًا، أو انتقصه حقًّا، أو كلَّفه فوق طاقته، أو أحذ منه شيئًا بغير طِيب نفسٍ منه؛ فأنا حجيجه يوم القيامة))

    كان عمر – رضي الله عنه – يسأل الوافدين عليه من الأقاليم عن حال أهل الذمة، خشية أن يكون أحد من المسلمين قد أفضى إليهم بأذى، فيقولون له: “ما نعلم إلا وفاء”[8]؛ أي: بمقتضى العهد والعقد الذي بينهم وبين المسلمين، وهذا يقتضي أن كلاًّ من الطرفين وفَّى بما عليه، كما قال عمر – رضي الله عنه – في وصيته للخليفة بعده: “وأوصيه بأهل ذمة المسلمين خيرًا، أن يوفى لهم بعهدهم، ويحاط من ورائهم”.

    وعلي بن أبي طالب – رضي الله عنه – يقول: إنما بذلوا الجزية لتكون أموالهم كأموالنا، ودماؤهم كدمائنا[9].

    وفقهاء المسلمين من كافة المذاهب الاجتهادية صرَّحوا وأكدوا بأن على المسلمين دفع الظلم عن أهل الذمة، والمحافظة عليهم؛ لأن المسلمين حين أعطوهم الذمة قد التزموا دفع الظلم عنهم، وهم صاروا به من أهل دار الإسلام، بل صرَّح بعضهم بأن ظلم الذمي أشدُّ من ظلم المسلم إثمًا

    أما بخصوص أموالهم :

    روى أبو يوسف في “الخراج” ما جاء في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – لأهل نجران: ((ولنجران وحاشيتها جوار الله وذمة محمد النبي رسول الله – صلى الله عليه وسلم – على أموالهم وملتهم وبِيَعِهم، وكل ما تحت أيديهم من قليل أو كثير…))[16].

    وفي عهد عمر إلى أبي عبيدة بن الجراح “أن امنع المسلمين من ظلمهم والإضرار بهم وأكل أموالهم إلا بحلها”.

    وعلى هذا استقرَّ عمل المسلمين طوال العصور، فمَن سرق مال ذمي قطعت يده، ومن غصبه عزِّر، وأعيد المال إلى صاحبه، ومَن استدان من ذمي فعليه أن يقضي دينه، فإن مطله وهو غني حبسه الحاكم حتى يؤدي ما عليه.

    وبلغ من رعاية الإسلام لحرمة أموالهم وممتلكاتهم، أنه يحترم ما يعدونه – حسب دينهم – مالاً، وإن لم يكن مالاً في نظر المسلمين، فالخمر والخنزير لا يعتبران عند المسلمين مالاً متقومًا، ومَن أتلف لمسلم خمرًا أو خنزيرًا لا غرامة عليه ولا تأديب، بل هو مثابٌ مأجور على ذلك، ولا يجوز للمسلم أن يمتلك هذين الشيئين، لا لنفسه ولا ليبيعها لغيره.

    أما الخمر والخنزير إذا ملكهما غير المسلم، فهما مالانِ عنده، بل من أنفس الأموال، كما قال فقهاء الحنفية، فمَن أتلفهما على الذمي غرم قيمتهما؛ على مذهب الحنفية”

    وهذا قليل من كثير من الحقوق التي فرضها الاسلام لغير المسلمين .. اكتفي بها كي لا أطيل ..
    وأختم بكلام لغوستاف لوبون الذي يقول :
    “رأينا من آي القرآن التي ذكرناها آنفًا أن مسامحة “محمد” لليهود والنصارى كانت عظيمة إلى الغاية، وأنه لم يقلْ بمثلها مؤسِّسو الأديان التي ظهرتْ قبله كاليهودية والنصرانية على وجه الخصوص، وسنرى كيف سار خلفاؤه على سنته، وقد اعترف بذلك التسامح بعض علماء أوروبا المرتابون أو المؤمنون القليلون الذين أمعنوا النظر في تاريخ العرب.”

    نعم يا عوستاف لوبون .. من أمعن النظر في التاريخ سيعترف .. أما من يمعن النظر في غوغل وفي منتداياتهم ويتبع ما يقال له فلن يقتنع .. ولن يفهم .. وسيبقون في غيهم يعمهون ..

  41. أترى النعمة التي كان يعيشها اهل الذمة اي المواطنون الأصليون للبلد أُطلق عليهم اهل ذمة قمة العنصرية لماذا تطلق على اهل البلد اهل ذمة هذه عنصرية وتفريق بين الناس كما سأوضح لاحقا
    احكام اهل الذمة لابن القيم هكذا قال ابن القيم في كتابة احكام اهل الذمة
    ما يخص الكناءس
    ” أن كل كنيسة في مصر والقاهرة والكوفة والبصرة وواسط وبغداد ونحوها من الأمصار التي مصرها المسلمون بأرض العنوة فإنه يجب إزالتها إما بالهدم أو غيره بحيث لا يبقى لهم معبد في مصر مصره المسلمون بأرض العنوة وسواء كانت تلك المعابد قديمة قبل الفتح أو محدثة لأن القديم منها يجوز أخذه ويجب عند المفسدة وقد نهى النبي أن تجتمع قبلتان بأرض فلا يجوز للمسلمين أن يمكنوا أن يكون بمدائن الإسلام قبلتان…..” أحكام أهل الذمة [ جزء 3 – صفحة 1196 ] لهذا في مصر الى يومنا هذا يتم حرق الكناءس وهدمها وعدم إعطاء التراخيص اذا أعطيت تلك التصاريح فبصعوبة تعطى.

    اما معاملة اهل الذمة
    من أحكام “أهل الذمة” أيضا “معاملتهم عند اللقاء وكراهة أن يبدءوا بالسلام وكيف يرد عليهم “. وأورد في ذلك الحديث التالي ” لا تبدءوا اليهود والنصارى بالسلام ، فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه، رواه مسلم في صحيحه
    قال النووي في شرح مسلم : اختلف العلماء فى رد السلام على الكفار وابتدائهم به فمذهبنا تحريم ابتدائهم به ووجوب رده عليهم بأن يقول وعليكم أو عليكم فقط

    اما الطريقة التي يتم بها دفع الجزية من فبل اهل الذمة
    قال الرازي في كتابه “تفسير مفاتيح الغيب، التفسير الكبير” في توضيح الآية بقوله:”وأما قوله: { وَهُمْ صَـاغِرُونَ } فالمعنى أن الجزية تؤخذ منهم على الصغار والذل والهوان بأن يأتي بها بنفسه ماشياً غير راكب، ويسلمها( المسيحي او اي ذمي) وهو قائم والمتسلم (المسلم) جالس. ويؤخذ بلحيته، فيقال له: أد الجزية وإن كان يؤديها يزجّ في قفاه، فهذا معنى الصّغار”.

    اما لباس اهل الذمة لابن قيم الجوزية
    “ما يلزموا به من اللباس وما شابه ذلك من أجل تمييزهم عن المسلمين”
    حيث كتب عمر بن الخطاب “إلى الأمصار أن يجزوا نواصيهم ، ولا يلبسوا لبسة المسلمين حتى يعرفوا من بينهم” . والحكمة في ذلك حسب ابن القيم “جعل الكفار يعرفون بسيماهم – أن يعتمد كل من اليهود والنصارى ما يصيرون به مستذلين ممتهنين، لأن الله تبارك وتعالى يقول: “ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين”. وليكن الغيار وشد الزنار مما يؤمرون به بالحضرة وبالأعمال بالديار المصرية والأقاصي من صبغ أبوابهم وعمائمهم باللون الأغبر الرصاصي ، وليؤخذ كل منهم بأن يكون زناره فوق ثيابه ..
    ، وأن يفرضوا عليهم لبس اللون الأغبر ولبس “الزنار”، وأن يصبغوا بيوتهم بالرمادي وألا تعلو بيوتهم فوق بيوت المسلمين، حتى البأس لأصحاب البلد لم تكن لهم حرية لبسه بل نوع خاص لتفرق عن المسلم!!؟؟

    منع اهل الذمة من ركوب شيء من أجناس الخيل والبغال بل الحمير فقط

    ارايت النعمة التي كان فيها اهل الذمة يا شيخ نورت؟؟؟ بصراحة كانوا اهل الذمة يعيشون سعادة غامرة لا يوجد مثل هذا التكريم! قمة الانسانية !! وتقول لي وأوصيه بأهل ذمة المسلمين خيرا!! قمة الخير!!!؟؟ ارايت كيف تكذب وتدلس!!

    اما عن الجزية كيف تقول اني لم اجاوبك عليه وهذا ما كتبت اعلاه القاهر في ديسمبر 22, 2013 8:25 ص رد

    ويقول كتاب تاريخ البطاركة بان الرهبان كانوا معفيين من الجزية في البداية أسوة بالرومان البيزنطيين اذ أعفوا الرهبان من الجزية يعني في ايام الرومان لم يكن الرهبان والأديرة يدفعون الضرائب ولا الجزية فلما جاء المحتلون الإسلاميون فعلوا نفس الشيء الى ان بدء والى مصر عبد العزيز ابن مروان سنة ٦٨٤-٧٠٥ تم فرض الجزية عليهم. ويقول الكتاب عن نشر الاسلام في مصر بسبب الظروف الاقتصادية القاسية تخلصا من الجزية. نشر الاسلام في مصر بسبب الضروب القاسية تخلصا من الجزية!! فلماذا تكذب أتعرف لماذا لانه نبيك سمح لك الكذب في ثلاث. وانت في حالة حرب مع الكافر فيجب ان تكذب لنصرة الاسلام والمسلمين.

  42. اما عن الغباء لترى هل انا غبي ام انك كذاب ؟؟
    قلت مـــأمون في يناير 5, 2014 8:03 م رد
    (أما الاسلام فهو الدين الوحيد الذي حث على تحرير الرقيق .. وجعل تحريرهم كفارة للعديد من الذنوب .. وأوجد لهم نظام المكاتبة .. والآيات الدالة على ذلك كثيرة وواضحة ..)
    وانا اثبت لك من نصوص كتابك وتاريخ ووصاية نبيك ان هذا كذبا وتدليسا
    حيث جاوبتك وقلت لك ان نبيك قبل هدية بشر من المقوقس وأعطى الاخرى لشاعره كما وزع السبايا النساء على المسلمين والصحابة قال ابن إسحاق: وحدثني أبو وجرة يزيد بن عبيد السعدى، أن رسول الله (ص) أعطى على بن أبى طالب جارية يقال لها ريطة بنت هلال بن حيان بن عميرة، وأعطى عثمان بن عفان جارية يقال لها زينب بنت حيان بن عمرو بن حيان، وأعطى عمر جارية فوهبها من ابنه عبد الله.” (السيرة النبوية لأبن كثير- ج3 ص671) وذكر نحوه في (الروض الأنف- حول سبي حنين- ج4 ص265)
    كما قلت بالعكس فان نبيك منع المسلمين من عتق العبيد وشجع على إهداء العبد للأقارب، ويعتبر ذلك أفضل من عتقهم وأعظم أجراً عنده وعند ربه. والدليل تفسير القرطبي ج14 ص35 فقد قيل: “قد فضل رسول الله (ص) الصدقة على الأقارب على عتق الرقاب، فقال لميمونة وقد أعتقت وليدة: أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك”. كما وثقت كل هذا بالفيديو للشيخ الجندي وهو قال بان الاسلام لم يمنع الرق والعبودية!
    أترى هنا أتيتك بالنصوص وأحاديث صحيحة والسيرة والتفاسير من القرطبي وأخيرا شيخ من شيوخ الاسلام في العصر الحديث خالد الجندي الكل هنا قالوا بأنك كذبت ولم يقولوا باني غبي.
    http://youtu.be/nlAHwAaJtpA

  43. نعم انه كذلك ، ونحن نحبه هكذا ، لنشر دين الله في الارض ، شاء من شاء و ابى من ابى، وليكن قد انتشر بالسيف ،اذا كان المريض خائفاً من الدواء ، ولم تستطع ان تقنعه باخذ الدواء ، عليك ان تجبره ، لكي لا تنتشر العدوى

  44. نحن لا زلنا في الغباء والكذب والتدليس في:
    أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إلاه إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى ) متفق عليه
    دل الحديث على وجوب قتال الكفار على اختلاف أجناسهم لقوله صلى الله عليه وسلم (أمرت أن أقاتل الناس) وهذا الحكم لم ينسخ ,بل باق إلى يوم القيامة ويشمل كل أنواع الكفار فالأصل قتالهم عند الإستطاعة على ذلك لإعلاء كلمة الله قال تعالى ( وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ )
    -وروى البخاري (4557) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قال : ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ ) قَالَ : خَيْرَ النَّاسِ لِلنَّاسِ [أي كنتم أنفع الناس للناس] تَأْتُونَ بِهِمْ فِي السَّلَاسِلِ فِي أَعْنَاقِهِمْ ، حَتَّى يَدْخُلُوا فِي الْإِسْلَامِ.
    نصوص توكد بان الاسلام انتشر بحد السيف او انتشر لعدم قدرة البسطاء لدفع الجزية.

    وشيخ حسان يفسر هذا الحديث بانه الناس الكفار هنا المسيحيين واليهود والهندوس اي كل من ليس مسلما يحب مقاتلته ويتم عصم دماءهم اذا اسلموا لإعلاء كلمة الله وإلا الجزية بأذلال وقمت بتوثيق كلامي بفيديو للشيخ حسان اذا النصوص والتفاسير والشيخ حسان هنا ايضا قالوا كفاك والكذب. هذا ليس من عندي بل من كتبكم والشيخ حسان شيخكم !!
    شرح حديث أمرت أن أقاتل الناس الشيخ الحويني

  45. ورود في يناير 11, 2014 6:01 م رد

    سلاماتي وتحياتي للجميع مأمون شو الأوضاع عنكون طمنا
    منشان الموضوع ارى انه اخد أكثر مما يستحق والغلطان هو القاهر لانه هو من بدأ من بداية التعليقات بنقل احاديث وسور غير صحيحة وادعى انها صحيحة مع انه لا تمثله دينيا وانا نبهته ولكنه تابع لا ارى اي فائدة من الجدال مع احترامي للجميع
    copy

  46. النعمه التي كان يعيشها أهل الذمة تحت الحكم الاسلامي اعترف بها وثبتها الباحثين الغربيين النصارى أنفسهم .. لذلك كلامك لا قيمة له .. فأنت مجرد شخص حاقد كاره للإسلام يأخذ معلوماته من غوغل والنت .. لذلك لا قيمة لكلامك ..
    نقرأ في كتاب ” قصّة الحضارة ” لول ديورانت ما نصه حول حقوق أهل الذمّة في الاسلام :
    [ لقد كان أهل الذمة المسيحيون، والزرادشتيون، واليهود، والصابئون يتمتعون في عهد الخلافة الأموية بدرجة من التسامح لا نجد لها نظيرًا في البلاد المسيحية في هذه الأيام، فلقد كانوا أحرارًا في ممارسة شعائر دينهم، واحتفظوا بكنائسهم ومعابدهم، ولم يفرض عليهم أكثر من ارتداء زي ذي لون خاص وأداء ضريبة عن كل شخص تختلف باختلاف دخله، وتتراوح بين دينار وأربعة دنانير. ولم تكن هذه الضريبة تفرض إلا على غير المسلمين القادرين على حمل السلاح، ويعفى منها الرهبان، والنساء، والذكور الذين هم دون البلوغ، والأَرِقَّاء، والشيوخ، والعَجَزة، والعُمي، والشديدو الفقر، وكان الذميون يعفون في نظير ذلك من الخدمة العسكرية، أو إن شئت فقل لا يُقبلون فيها، ولا تفرض عليهم الزكاة البالغ قدرها 2.5 % من الدخل السنوي. (الزكاة ليست على الدخل السنوي، بل على رأس المال النامي وما يدره من دخل. مثل زكاة النقود والتجارة. وبعض أنواع الزكاة مثل دخل الاستغلال الزراعي فيه 10% أو 5% حسب طريقة الري كما هو مقرر في الفقه). وكان لهم على الحكومة أن تحميهم، ولم تكن تُقبل شهادتهم في المحاكم الإسلامية، ولكنهم كانوا يتمعتون بحكم ذاتي يخضعون فيه لزعمائهم، وقضاتهم وقوانينهم” (قصة الحضارة جـ 13 ص131) ]
    ويقول ترتون حول نفس الموضوع ما نصّه : [ كان سلوك الحكام المسلمين في الغالب أحسن من القانون المفروض عليهم تنفيذه على الذميين وليس أدل على ذلك من كثرة استحداث الكنائس وبيوت العبادة في المدن العربية الخالصة، ولم تخل دواوين الدولة قط من العمال النصارى واليهود: بل إنهم كانوا يتولون في بعض الأحيان أرفع المناصب وأخطرها فاكتنـزوا الثروات الضخمة، وتكاثرت لديهم الأموال الطائلة، كما اعتاد المسلمون المساهمة في الأعياد المسيحية) (أهل الذمة في الإسلام ص 256) ] .
    وكمثال على تسامح المسلمين مع أهل الذمّة ما قرأناه في العهدة العمريه عندما فتح المسلمون القدس .. والعهدة العمرية هي : [ هذا ما أعطى عبد الله أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) أهل إيلياء من الأمان، أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبناهم، وسقيمها وبريئها وسائر ملتها أنه لا تسكن كنائسهم، ولاتهدم، ولاينتقص منها، ولا من خيرها، ولا من صُلُبهم، ولا من شيء من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم، ولا يضار أحد منهم ولا يسكن بإيلياء (القدس) معهم أحد من اليهود وعلى أهل إيلياء أن يعطوا الجزية كما يعطي أهل المدائن، وعليهم أن يُخرجوا منها الروم واللصوص، فمن خرج منهم فهو آمن على نفسه وماله حتى يبلغوا مأمنهم، ومن أقام منهم فهو آمن، وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن أحب من أهل إيلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلي بيعهم وصلبهم، فإنهم آمنون على أنفسهم وعلى بيعهم وعلى صلبهم حتى يبلغوا مأمنهم، ومن كان فيها من أهل الأرض، فمن شاء منهم قعد وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن شاء سار مع الروم، ومن رجع إلى أهله فإنه لا يؤخذ منهم شيء حتى يحصدوا حصادهم. على ما في الكتاب عهد الله وذمة الخفاء وذمة المؤمنين إذا أعطوا الذي عليهم الجزية .

    كتب وحضر سنة خمس عشرة هجرية، شهد على ذلك الصحابة الكرام :

    خالد بن الوليد , عمر بن العاص , عبد الرحمن بن عوف , معاوية بن أبى سفيان، وسلمت هذه العهدة إلى صفرونيوس بطريارك الروم. ]
    أما ما نقلته أنت لنا على أنه العهدة العمريه فهو الشروط التي وضعها نصارى الشام على انفسهم ..وقد بذلوا جهدهم فيها من أجل اظهار حسن النوايا .. وهذا واضح من سياق النص أن المتكلم هو نصارى الشام .. وقد أرسلوا هذه الشروط إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه .وهذه الشروط هي التي أوردها ابن القيّم الجوزيّة وتحدث عنها .
    وواضح من العهدة العمريه مقدار التسامح مع النصارى في كل شيء بما فيها الكنائس ودور العبادة ..
    بخصوص لباس أهل الذمّة فهذا – إن صح – لا يمكن اعتباره اضطهاداً .. لأن المسلمين أنفسهم كانوا يؤمرون بالتميز باللباس .. وأنقل كلام للدكتور الخربوطلي في كتابه ” الاسلام وأهل الذمّة ” ما يشرح هذا الموضوع :
    [ ونحن نرى أنه لو افترضنا جدلاً حقيقة هذه الأوامر الصادرة عن الخليفتين، فقد كان هذا لا غبار عليه، فهو نوع من التحديد للملابس في نطاق الحياة الاجتماعية، للتمييز بين أصحاب الأديان المختلفة، وخاصة أننا في وقت مبكر من التاريخ، ليس فيه بطاقات تثبت الشخصية، وما تحمله عادة من تحديد الجنسية والدين والعمر وغير ذلك، فقد كانت الملابس المتميزة هي الوسيلة الوحيدة لإثبات دين كل من يرتديها، وكان للعرب المسلمين ملابسهم، كما للنصارى ِأو اليهود أو المجوس ملابسهم أيضًا، وإذا كان المستشرقون قد اعتبروا أن تحديد شكل ولون الثياب هو من مظاهر الاضطهاد فنحن نقول لهم: إن الاضطهاد في هذه الصورة يكون قد لحق بالمسلمين وأهل الذمة على السواء. وإذا كان الخلفاء ينصحون العرب والمسلمين بألا يتشبهوا بغيرهم، فمن المنطقي أن يأمروا غير العرب وغير المسلمين ألا يتشبهوا بالعرب المسلمين”.]
    ويقول المؤرخ ترتون حول هذا الأأمر : [ كان الغرض من القواعد المتعلقة بالملابس سهولة التمييز بين النصارى والعرب وهذا أمر لا يرقى إليه الشك. بل نراه مقررًا تقريرًا أكيدًا عند كل من أبي يوسف (أبو يوسف : الخراج ص72) وابن عبد الحكم (ابن عبد الحكم : فتوح مصر ص151) وهما من أقدم الكُتَّاب الذين وصلت كتبهم إلينا، على أنه يجب أن نلاحظ أنه لم تكن ثمة ضرورة وقت الفتح لإلزام النصارى بلبس معين من الثياب يخالف ما يلبسه المسلمون، إذ كان لكل من الفريقين وقتذاك ثيابه الخاصة، وكان النصارى يفعلون ذلك من تلقاء أنفسهم دون جبر أو إلزام، على أن الحاجة استلزمت هذه الفروض فيما بعد، حين أخذ العرب بحظ من التمدن إذ حمل الإغراء الشعوب الخاضعة لهم على الاقتداء بهم في ملابسهم، والتشبه في ثيابهم ] .
    لقد كان أهل الذمّة من الإغنياء في الحكم الاسلامي .. وبعضهم كان وزيراً في الحكومات الاسلامية .. وهذه أمور لا يمكنك أن تنكرها وتنسف كل ما تدعيه من ظلم أهل الذمّة .. وهذا أمر يقرره المؤرخون الغربيون قبل غيرهم ..
    أما بخصوص أن الاسلام يجبر الناس على الدخول فيه فيبدو أنك قد أغلقت عقلك نهائياً .. رغم شرحي وتوضيحي أكثر من مرة .. وحتى لا نعيد الكلام .. أنت مطالب حتى تُثبت صحة كلامك أن تذكر لنا دليلاً واحداً على ما تقول ..أن الاسلام كان يجبر الشعوب على الدخول فيه بالسيف .. وإن لم تأت بدليل فأنت كاذب ومفتر وظالم ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *