كشفت مصادر لقناة “الحدث” عن وصول 56 جثة لمقاتلين من حزب الله في الأيام الماضية إلى لبنان، على عدة دفعات.

وقالت المصادر إن الجثث هي لمقاتلين من الحزب سقطوا في معارك يبرود في سوريا.

وتقاتل ميليشيا حزب الله إلى جانب قوات النظام السوري في مواجهة الجيش الحر في منطقة يبرود القريبة من الحدود مع لبنان.

وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أشار إلى تواصل الاشتباكات بين القوات النظامية وقوات الدفاع الوطني ومقاتلي حزب الله اللبناني من جهة، ومقاتلي جبهة النصرة والدولة الإسلامية في العراق والشام “داعش” وعدة كتائب مقاتلة في محيط مدينة يبرود، آخر معاقل المقاتلين المعارضين في منطقة القلمون الاستراتيجية قرب الحدود مع لبنان.

وتقدمت القوات النظامية مدعومة بحزب الله في الأيام الماضية في اتجاه يبرود، وسيطرت على مناطق محيطة بها. وتحاول هذه القوات السيطرة على التلال المحيطة بيبرود لتصبح المدينة تحت مرمى النيران.hizbolah

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. الله لا يردكم يا انجاس هؤلاء اللي إعترفتوا فيهم يعني العدد اكبر من هيك بكثير والكل بيعرف …
    اعداد الجرحى بالالوف…. الله يهدكم ويجعل كيدكم في نحوركم وانشالله بتكون مقبرتكم سوريا ….
    قال استشهاد في سبيل الجهاد …….؟ ريتوا تنجهدوا اكثر ما انتوا ….

  2. الله أكبر ولله الحمد …لجهنم الحمرا الله لايردهم .وهادا طبعاً الرقم اللي اعلنوه لكن أكيد فيه فطايس كتير الهم ما رح يعترفوا فيها هلأ حتى ما تتحطم معنويات رجالهم …..يارب ما يرجع منهم مخبر هنن وكل من دخل بلادنا يحارب مع هالمجرم يارب تجعل ساعتهم قريبة وتفرح قلوبنا بإنكسارهم وذلهم عن قريب هنن وهالقاتل السفاح اللي دمر الشام يارب تدمرهم وتمزقهم شر تمزيق وتجعلهم عبرة وأية للظالمين

  3. لا اُريد ادعي عليهم فهم بذمة الله لكن سؤال لعوائلهم .
    بسبيل ماذا ماتو اولادكُم بسوريا ؟؟؟
    للاسف وصلنا الى هذا الحال !!!

  4. الى جهنم كلاب الطائفيه و النفاق !!!!! كنا مخدوعين فيكم يا مجرمين

  5. و الله لم يأتوا الى سوريا الا لنصرة الطائفة الأسدية و هم من خان الخبز في تموز و كأن بشار الاسد و ليس السوريين هو من استقبلهم بقصور عائلته و عائلة مخلوف، الى جهنم و بئس المصير حققتم لإسرائيل ما كانت تحلم به دون ان تخسر جندي يهودي واحد و هو تدمير سوريا

  6. قاتل الله المتسببين بهذه الحرب التي اكلت وتاكل الاخضر واليابس

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *