أ ش أ- أفادت مصادر إسرائيلية، اليوم السبت، بأن الجيش الإسرائيلى يستعد لإمكانية إقامة حكم عسكرى فى قطاع غزة.
ونقل راديو(صوت إسرائيل) اليوم عن المصادر قولها، إن الجيش الإسرائيلى يستعد لهذا الاحتمال، حيث قام باستدعاء العشرات من جنود الاحتياط من وحدات الحكم العسكرى، إضافة إلى أكاديميين متخصصين فى مجال الحكم والإدارة المدنية، وذلك فى إطار التجنيد الأخير الذى ضم 18 ألفا من جنود الاحتياط.
يأتى هذا فى وقت صرح فيه مصدر عسكرى إسرائيلى، بأن الجيش يستعد لاحتمال توسيع العملية البرية وإرسال قوات إضافية إلى قطاع غزة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. انا اقترح على الجيش الاسرائيلي ان يعلنو غزه اماره اسرائيليه ويطبعون جوازات وعمله ماديه غرار داعش !!! حكم عسكري بغزه !!! خير ان شاء الله .

  2. لم افهم ليش الناس مغيبة
    نقول داعش منضمة ارهابية عميلة
    وهم بانفسهم قالو الله لم يامرنا بقتال اليهود
    الناس الشباب العربي الي متلتلين ومالين العراق وسوريا
    ليس مايرحون يجاهدون عند الصهاينة غررررررررررريب والله
    لو فالحين بس بالمضاهرات وتل الشعبين العراقي والسوري – داهية تاخذكم

    1. ميوستي الدواعش لن يصبروا على بطش اسرائيل بصاروخ واحد تبيدهم من على وجه الكرة الارضية هم ولي سيفتون لهم بوجوب الجهاد ضد الصهاينة ما يحس الا وصاروخ مدمر له بيته بقطر فوق راسه….. هؤلاء الدواعش يتشطرون فقط على ابناء اوطانهم

  3. لن تستطيعوا فعل شيء يا يهود
    مثلما فشلت حليفتكم إيران في سورية و العراق
    سوف تفشلون في فلسطين و سوف تحرر أرض العرب من اليهود و الفرس

  4. ممل , البنات , الخبل , افواه , انطلقت , رب , وامعتصماه

    أمتي هل لك بين الأمم *** منبر للسيف أو للقلم
    أتلقاك وطرفي مطرق *** خجلا من أمسك المنصرم
    ويكاد الدمع يهمي عابثا *** ببقايا كبرياء الألم
    أين دنياك التي أوحت إلى *** وتري كل يتيم النغم
    كم تخطيت على أصدائه *** ملعب العز ومغنى الشمم
    وتهاديت كأني ساحب *** مئزري فوق جباه الأنجم
    أمتي كم غصة دامية *** خنقت نجوى علاك في فمي
    أي جرح في إبائي راعف *** فاته الآسي فلم يلتئم
    ألاسرائيل تعلو راية *** في حمى المهد وظل الحرم !؟
    كيف أغضيت على الذل ولم *** تنفضي عنك غبار التهم ؟
    أوما كنت إذا البغي اعتدى *** موجة من لهب أو من دم !؟
    كيف أقدمت أحجمت ولم *** يشتف الثأر ولم تنتقمي ؟
    اسمعي نوح الحزانى واطربي *** وانظري دمع اليتامى وابسمي
    ودعي القادة في أهوائها *** تتفانى في خسيس المغنم
    رب وامعتصماه انطلقت *** ملء أفواه البنات اليتم
    لامست أسماعهم لكنها *** لم تلامس نخوة المعتصم
    أمتي كم صنم مجدته *** لم يكن يحمل طهر الصنم
    لايلام الذئب في عدوانه *** إن يك الراعي عدوَّ الغنم
    فاحبسي الشكوى فلولاك لما *** كان في الحكم عبيدُ الدرهم
    أيها الجندي يا كبش الفدا *** يا شعاع الأمل المبتسم
    ما عرفت البخل بالروح إذا *** طلبتها غصص المجد الظمي
    بورك الجرح الذي تحمله *** شرفا تحت ظلال العلم

  5. ألاسرائيل تعلو راية *** في حمى المهد وظل الحرم !؟
    كيف أغضيت على الذل ولم *** تنفضي عنك غبار التهم ؟
    أوما كنت إذا البغي اعتدى *** موجة من لهب أو من دم !؟

    رحم الله ابو ريشه اجاد وصف واقعنا

  6. عندما يستشهد مقاتل في غزة لا يبكي زميله لفقدانه وانما لانه لم يستشهد معه او قبله.

    هذه الروحية المجبولة بالكرامة والفداء التي باتت نادرة هذه الايام تتواجد بكثرة في قطاع غزة، ولهذا ترتجف الدبابات الاسرائيلية ومن يحتمون في جوفها وهي تتقدم في اراضيه ببطىء شديد خوفا وقلقا.

  7. عندما يستشهد مقاتل في غزة لا يبكي زميله لفقدانه وانما لانه لم يستشهد معه او قبله.
    في جميع الحروب السابقة كانت حماس تسعى للتهدئة وتتسرعها.. في هذا الاجتياح ترفضها ولا تابه بها واصحابها..

  8. لايجوز ان يوصف اردوغان بالبطولة لانه ذرف دمعتين – يعلم الله سببهما الحقيقي- على اطفال غزة او غيرهم.. فواجب اردوغان – وغيره – تحريك الجيوش – وليس سكب الدموع التي لاتسمن ولا تغني من جوع …واذا زعم احد ان اردوغان غير قادر… فالجواب هو ان جيشه لا يزال يقاتل المسلمين في افغانستان تحت ظل الناتو …وطبعا فبورما وفلسطين وسوريا اولى …واقرب ان كنتم تعقلون !!!

  9. أردوغان :
    “هل سيظل وسام الشجاعة الذي قدمه لك رئيس اللجنة اليهودية الأمريكية في 10 يونيو 2005 معلقًا على صدرك؟ إذا كنت صادقًا في أقوالك ومتعاطفا مع غزة حقًا، فاخلغ هذا الوسام.

  10. ياعرب تكالبت علينا كل كلاب الارض كل من له ضغينه وكره للعرب كل من له رغبه في الاعتدا الفرس يصولون ويجولون في ديار العرب اليهود كل يوم يعتدون ويهينون العرب لم يقصر الترك في الاعتدا او الاهانه استنهضوا ضدنا الكرد البربر وكل القوميات والديانات التي كانت تحتمي بنا اصبحنا غنائم حرب بيد وافوه الكلاب المسعورة حسبنا الله ونعمه الوكيل

  11. to the Palestinian, the truth is that no one is going to help you, the Arabs are here just to plot and kill each other and i think you are better off if you do your thing yourself, only god can help you

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *