العربية- أدت معارك القلمون، على حدود بلدة عرسال اللبنانية، بين حزب الله والثوار السوريين إلى سقوط عدد كبير من القتلى في صفوف حزب الله.

آخر هؤلاء القيادي الميداني في حزب الله بسام طباجة، وهو من أبرز قياديي حزب الله العسكريين في سوريا، وهو المسؤول عن قطاع القلمون وقائد العمليات فيه.

وقتل طباجة، الذي ينحدر من بلدة كفرتبنيت في جنوب لبنان، بعد هجوم شنه ثوار سوريا على أحد مقرات حزب الله في جرود عرسال، إلى جانب مقتل وجرح العشرات من عناصر حزب الله أيضا.

وأدت العملية العسكرية، التي بدأت قبل أيام، إلى مقتل أكثر من 16 مقاتلا من حزب الله، حسب اعتراف مواقع إلكترونية قريبة للحزب، بينهم فتيان لم تتجاوز أعمارهم 17 من العمر.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. Dusssssssssssfiiiiiiiiiiiii…كلما وقف أمامهم الحمار ؛ رددوا الشعار . . .
    بالروح . . بالدم . . نفديك يا #بشار ! !
    كم هو رائع ٌ منظر #الحمير حين تدافع عن حموريتها …بلا اخلاق بلا ضمير. الله ياخدك بشار الكلب….بإصرارtvooooooooooooooooooooooooooo

  2. الله أكبر ولله الحمد ..إلى جهنم وبئس المصير ….يارب كل من دخل منهم بلادنا يقاتل السوريين ما يرجع إلا متله بالنعش ….يا رب تنصر الثوار ضد بشارون وحزب إبليس

  3. حالش تجند الفتيان دون السابعة عشر لجهاد السوريين وحماية المراقد التي يلجأون إليها بالدعاء لتساعدهم ( من يساعد من )!
    وفي النهاية يكون مصيرهم الهلاك ولم ينالوا مساعدة ولا حماية ، ويوم القيامة يتبرأ الأموات ممن كانوا يدعونهم دون الله .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *