أ ف ب- أعلن المرصد السورى لحقوق الإنسان، أن 16 جندياً فى القوات النظامية السورية على الأقل قتلوا فجر اليوم، الأحد، فى مواجهات مع مجموعات المعارضة المسلحة فى ريف حلب شمال سوريا.

وقال المرصد، فى بيان، إن “ما لا يقل عن 16 من القوات النظامية السورية قتلوا إثر اشتباكات مع الكتائب الثائرة المقاتلة عند كتيبة الصواريخ فى بلدة دارة عزة فجر اليوم الأحد. وأضاف أن الاشتباكات جرت فى “محيط بلدة الاتارب”، موضحا أن “عددا من جنود القوات النظامية انشقوا إثر الهجوم على كتيبة المدفعية عدد وتم الاستيلاء على الكثير من الأسلحة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. الله يمحي جنودك يافسد,, واحد ورا واحد إلا الذين آمنوا ….واتقو رب العالمين…وكانو رحماء بينهم…

    1. صباحك الله بانوار النبي
      كيفك اخي جمال وكيف الاهل انشاءالله بيخير

  2. بشاركو عجب بتشوف هل صور بس والله مامعك احساس
    الله يخرب بيتك خربت البلد الله لا يوفقك

    1. اهلا وسهلا باحلى ام وردة….الحمدلله كلنا بخير والباقي على رب العالمين..كيفك انتي؟ وكيف الأهل ؟ وكيف وردة؟ الله يخليلك ياها ويثبتنا
      واياكن في طاعة الله ورسوله …شكرا عسؤالك …سلام الك ولاحبابك..

  3. الحمد لله الانتصارات تتوالى وسيتم تطهير سوريا من وحوش بشار الجبان ربي الي خلق عمرووو ما يضيع عبدووو المظلوم والله يجيلووو يوم هو شبحتووو باذن الله*

  4. اللهم انصر شباب سـوريا وارفع عنهم الظلم والطغيان
    اللهم ارحم موتاهم وتقبلهم شهداء
    اللهم اشف جرحاهم
    اللهم اربط على قلوب من فقدوا آباهم وأبناءهم وكل عزيز لديهم
    رحماك يا رب بشعب هب لنصرة الدين ورفع الظلم والطغيان

    وولي اللهم على بلاد المسلمين الأخيار وادحر زمرة الأشرار يا قوي يا عزيز يا غفار

    وصل اللهم وسلم على نبينا محمد “ص”

    1. آمـــيين…..
      مرحبا كريمة الغالية…بنت الجزائر الشامخة كيفك وكيف الأهل ؟

  5. الله يسلمك يا غالي يا محتر م انت يا “جمال الدين” و يكثر من امثالك و يحفظك من كل مكروه. انا منيحه خويااا بشوفت رجال اودام من امثالك في و طننا العربي ..إلهي لي إخوة أحببتم فيك
    نورهم بالقرآن
    و طريقهم بالإيمان
    فارض عنهم يا رحمن .

  6. الله لا يوفق كل ظالم مجرم بسورية الله لا يوفق كل من يتسبب بسفك دماء الابرياء بسوريا اللهم نجنا منهم ومن اعوانهم ومناصريم اللهم امين كل من ارادنا بسوء فارده و كل من كادنا فكده

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *