تناقل موالون لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ”داعش،” تغريدات نسبوها للداعية الإسلامي السعودي، محمد العريفي، حول بيعة ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان دون ذكر بيعة ولي العهد الأمير محمد بن نايف.

وتناقل التغريدات عدد من الموالين للتنظيم في الوقت الذي قال فيه حساب حمل اسم، متطرف: ” سمعتوا يا خوارج من لم يبايع وكلاء امريكا فقد مات ميتة جاهلية.”

وتأتي هذه التغريدات بعد أن قال العريفي بتاريخ الـ29 من ابريل/ نيسان الماضي بتغريدة: “-بورك لأمتي في بكورها- ربّ احفظ خادم الحرمين، ووفقه وبارك وليّيه الـمُحمدين الأمير محمد بن نايف والأمير محمد بن سلمان وسدّدهما، وأعِـنهما.”

ويذكر أن العريفي حذر في تغريدة له بتاريخ الـ30 من ابريل/ نيسان الماضي على صفحته الرسمية بموقع تويتر من حسابات تنسب على لسانه تغريدات لا صحة لها حيث قال: ” في تويتر أكثر من ١٥٧حساباً تكتب باسمي وتضع صورتي! والفيسبوك مثلها! بعضها ينقل تغريدات حسابي الرسمي، وأكثرها يغرد من عنده بما لا أرضاه.. رأيت تغريدات مركبة بالفوتوشوب منسوبة إليّ ومن عرف أسلوبي وقرأها علم أنها مكذوبة عليّ، مع كثرة أخطائها اللغوية! لا تعتمدوا إلا المنشور هنا.”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. وهل مصيبتنا على مر الزمان الا نديما او واعظا للسلطان شبيه بالبيذنجان !!! امثالك او من دينه جناح بعوضة أرجح منه كخوارج العصر وشيخهم ابن تيمية واشباهه ؟؟
    تذكرني بذلك الذي بايع الحجاج السفاح على انه امام زمانه معتمدا على نفس التأويل المغلوط للحديث الشريف الذي أوردته !
    فسخر حتى الحجاج المجرم منه فقال له لا استطيع مد يدي لك رغم انك ابن ثاني خلفاء الامة ! لانها توجعني لكن أمد لك قدمي وفعلا أخذها ابن عمر وبايع الحجاج على انه امام زمانه وظل الله في الارض وخرج !!!. بينما من نصبهم الله اءمة وأمان للامة من الفرقة ونظاما للملة ذبحوا في كربلاء او سبوا الى الشام عنوة !!!
    فبعين الله يا علماء السوء ويا جهلة الامة وظلامها ما تصنعون وعليه تحاسبون .

  2. يا عريفي مافي دخان من غير نار . طردك وسجنك ومنعك من دخول بعض الاراضي يؤكد خباثة نواياك

    1. ما بعرف يا Wan ليش ؟؟
      بس احساسي يقول العريفي لم يدخل السجن و ما كو عليه اي تهمة انا اقول هاي كانت خطة بينه وبين الحكومة السعودية و الله اعلم
      تحياتي لكي يالغالية

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *