طالب نجل الرئيس المصري أسامة محمد مرسي، وسائل الإعلام بعدم ترديد الأكاذيب التي تُثير بلبلةً للرأي العام عن الرئيس وأولاده وزوجته، ودعا إلى عدم التدخل في الحياة الشخصية والتحلي بالاحترام والمصداقية.
ونقلت صحيفة “الوفد” المصرية على موقعها، الإثنين، عن أسامة في اتصال هاتفي مع خيري رمضان على قناة “سي بي سي” الفضائية: أن هناك وسائل إعلام وصحفاً مشبوهة تقوم بنشر أخبارٍ كاذبة وشائعات لتشويه صورة  الرئيس.

وأضاف أسامة أنه يجب انتقاد الرئيس أو أولاده لو ارتكبوا فعلاً مخالفاً للقانون أو الأخلاق لكن نشر الشائعات غير مقبول، مؤكداً عدم صحة الخبر الذي نشرته جريدة “الوطن” وبعض الصحف عن ذهابه إلى مطار القاهرة لتسليم الشيخ راشد الغنوشي، زعيم حزب النهضة التونسي، قبل سفره لتونس، قلادة تحمل شكراً وإهداءً من الرئيس مرسي.
وطالب أسامة وسائل الإعلام بالتأكد من الوقائع عن طريق الاتصال به أو أحد المسئولين قبل نشر هذه الأخبار وقال :”قبل أن تسألوني عن الأكل الذي يحبه الرئيس وأي نوع من الحلوى وماذا يرتدي في بيته جلباباً أم بدلة؟ اسألوا عن الشائعات التي تتعرّض للرئيس وأسرته ولا تمت للصحة بأي شيء”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫17 تعليق

  1. بدانا بقى
    هما المصرين انتخبوا حضرتك ولا والدك عشان تتدخل شوف شغلك انت وبس اعتبرة موظف كسابق عهدة ولا بردوا كنت تتدخل فى شغل والدك
    والرئيس عندة فريق اعلامى كامل وسكرتارية للرد على الاكاذيب اللى بتثير البلبلة
    وخراب مالطة بيدا بخطوة واحدة
    واتعظ بمن سبق وبسسسسسسسس

    1. أختى رنيم ،
      كيف حالك أولاً ؟ إن شاء الله تكونى بخير ،
      إنتى عارفه إللى حصل الأول ؟ من ردّك أقدر أقول أكيد لأ ،

      الصحافة و الإعلام نشرت خبر أن نجل الرئيس المصرى إللى هو أسامة ذهب إلى مطار القاهرة و أعطى السيد راشد الغنوشى زعيم حركة النهضة التونسية هدية قبل مغادرة القاهرة !!!
      و إبتدى الإعلام هاتك يا كلام و رغى و إنتقاد من تحت لتحت ، ولازم أى المسئولين فى الرئاسة يرد على هذا الخبر و إزاى نجل الرئيس يتدخل فى الشئون السياسية فى تلميح منهم ( للوساطة و المحسوبيات ) !
      قام الراجل إللى هو أسامة نجل الرئيس إتصل بخيرى رمضان ، و أول حاجة كذّب الخبر و أعطاهم درس فى أخلاق و شرف المهنة و قالهم المفروض تتصلوا تتأكدوا منى أو من الغنوشى نفسه قبل ما تنشروا أكاذيب عن العيلة و الأسرة !
      وكلامه كان هادئ وراسى و منطقى 100% ، يا أختى من حقه يظهر و يكذب طالما فى إفتراء عليه من ناس لا تمت لشرف المهنة بشئ ! يحمدوا ربنا إنه تنازل عن حقه و ماتقدمش بشكوى تمنعهم من ممارسة المهنة مرة أخرى !

      تحياتى ،،،

  2. الله يعينكم و ينصركم من شر المنافقين المفسدين و ينصر الإسلام والمسلمين في كل مكان

  3. ارى انه يجب من الان على الفريق الاعلامي للرئيس الطلب لديه باقتصار التصاريح المتعلقة به على هذا الفريق
    لا يجب تتدخل الأولاد او الأصدقاء او الأقارب كل ذلك يؤثر على مصداقيته
    ولا بلش ابن الرئيس يخطو على طريق سابقيه ؟

    1. يا أختى الإبن هو المُتهم من وجهة نظر الإعلام …. إزاى ما يرُدش !

      أنا واحد من الناس إستفزتنى وساخة الإعلام و التلميح للإتهامات القزرة و أول ما نجل الرئيس إتصل عرفت قد إيه هما شخصيات مش محترمة لأنه فعلاً أعطاهم درس فى المهنة بمُنتهى الأدب و الأخلاق .

      1. فيب
        مرحبه
        ازيك ؟ ان شاءالله كلشي يمشي تمام وترجع مصر الى احلى ماكانت ..
        انا معاك .. من حق الابن ان يدافع عن اي اتهام يوجه له .. وجوابه كان في غاية الادب والاحترام ..
        الله يعينكم يا فيب راح يوقفوا للريس واولاده على كلمه يقولوها او حركه .

      2. أهلاً أختى العزيزة نادية ،
        أنا و الحمد لله بخير و ياترب تكونى إنى كمان زيي ………. بخير 🙂

        وزى ما قولتى يا أختى ، أنا أكتر ما عجبنى إتصاله و رده الهادئ و المُقنع ، كفاية فى أخر المكالمة و هو بيقول كل الإعلاميين فوق راسى بس ياريت الأقلية إللى غلطت تتحرى الدقة قبل نشر أخبارها و أنا مسامح غلطهم فيا بس ياريت ما ينشروش أخبار خاطئة فى المرات القادمة .

        تحياتنا ،،،

  4. اهلا فيب
    انا تمام
    قرات الخبر وقرات تعليقك وشكرا للتوضيح اخى
    وســــــــــــــــــــــــــــــــــلامى لللاسرة الكريمة

    1. رنيم
      كيفك ؟
      عاش من شافك .. شو اخبارك ؟ مشتاقين .. عساكي تكوني بخير وعافيه .

  5. اية نادوشششش وحشتينى والله اخبارك اية ياقمر
    انا تمام وبيبهاتى تمام وكلة تحت السيطرة هههههه

  6. الصراحة وبدون زعل انتوا بحاجة لنبي حتى يتحملكم يا مصريين على هالانتقادات
    يعني الزلمة لسه بيقول يا هادي ما شبع انتقادات له ولزوجته وأولاده وشو ما عمل موعاجبكم !
    يعني صبرتوا على غراب البين مبارك 30 سنة مو قادرين تصبروا على مرسي كم شهر بس حتى تشوفوا أعماله اذا منيحة ولا لأ !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *