مفكرة الإسلام : وقع مفتي النصيرية المدعو “موفق غزال” أسيرًا في قبضة كتائب الجيش الحر في عملية تحرير الساحل (اللاذقية).
وكان هذا الرجل قد أفتى بقتل النساء والأطفال من أهل السنة في عدد من المجازر بالساحل السوري، وشوهد في مقاطع مصورة إلى جانب جزار بانياس المدعو علي كيالي قائد إحدى ميليشيات الشبيحة في منطقة البسطي شمالي الساحل السوري، والمتورط في تنفيذ مجزرة بانياس ومجازر أخرى بحق أهل السنة تعد من أبشع المجازر التي تعرض لها السنة في سوريا منذ اندلاع الثورة منتصف مارس 2011.
وناشد مراقبون ومتابعون للشأن السوري مجاهدي المقاومة السورية بعدم قتل “موفق غزال” معتبرين أن قتله لا يفيد، وأن إخراجه للناس في حلقات متلفزة ليتحدث عن أسرارالباطنية ويدعو الضباط والجنود النصيريين لعدم القتال أكثر فائدة من قتله؛ حيث سيعمل على خلخلة الطائفة وإضعافها بشكل كبير.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. فعلا لا تقتلوه وان كان يستحق بمجرد الدعوة لقتل أطفال او نساء
    هيدا اذا ما خلصوا عليه مش من اعتقله أصلا كمان إنما ايدي النظام نفسه (كما القذافي)
    عدم قتله دعوة لحقن الطائفية وفتح صفحة من صفحات النظام
    وهو ورقة هدنة او استبدال بعدد من أطفال او نساء سوريا المعتقلين

  2. لا تقتلوه بل بادلوه ببشار
    قربت آخرتك يا بشار
    قيقي قيقي بق بق بق قي قيق قيقي

  3. لا تقتلوه بل ارموه في صندوق الزبالة لعل الزبالة يلتقتوه ويستخدموه كقرد في جنينة الحيو-انات

  4. ذبح وتنكيل وسبى النساء وبقر بطون الحوامل وحرق الأجنة وتفجير البيوت هذه عملية ابادة واضحة من تكفيريين أتو من كل بقاع الأرض سيدعسون كالكلاب هم والخونة السوريين الذين سمحلوا لهم بالدخول ومعهم النظام الحقير الذى ترك المدنيين لقمة صائعة للمغول الجدد أكلى لحوم البشر قولى لثوارك يا جزيرة ويا عربية ان يزودوك بصور المجازر التى قاموا بها في حق الأطفال والنساء والشيوخ حتى المسمى بالمرصد لم يتكلم عن المجازر الرهيبة التى قاموا بها بما سموه معركة تحرير الساحل قولى للسعودى النتن المدعو عادل العتيبى ان يزودك بصور جرائمه النتنة حق الأبرياء والتى يتفاخر بها الأن على تويتر وهى ليست سوى غيض من فيض مما قام به المغول الجدد في خلال بضعة أيام فقط قبل ان يبدأ الجيش السورى باعادة بعض المناطق …………الجزائر

    1. ههههههههههههههه صرنا نسمع إنو العلويين يبادون
      يلا إنقلبت المعادلة الحمدلله
      إن الله يمهل ولا يهمل

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *