فرانس برس، رويترز – أعلنت الولايات المتحدة، أمس الأربعاء، إعادة النظر في حجم مساعداتها لمصر عبر تعليق تزويد هذا البلد بالمعدات العسكرية الثقيلة وقسم من المساعدة المالية.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، جنيفر بساكي، في بيان إن واشنطن ستجمد تسليم المعدات العسكرية الثقيلة ومساعدتها المالية للحكومة المصرية،” في انتظار إحراز تقدم ذي صدقية نحو حكومة مدنية منتخبة ديمقراطياً”.jennifer psaky

وأوضحت الخارجية أنها ستواصل تقديم المساعدات في مجال مكافحة الإرهاب في سيناء، كما ستواصل تقديم الدعم للمصريين بشأن الصحة والتعليم والقطاع الخاص.

ومن جهته أوضح مصدر بالكونغرس اليوم أن الولايات المتحدة لن تسلم مصر دبابات “أبرامز” وطائرات “إف16” وطائرات هليكوبتر “أباتشي” وصواريخ “هاربون” في إطار خفض للمساعدات المخصصة لها.

وأضاف المصدر أن واشنطن تعتزم أيضا وقف تحويل 260 مليون دولار نقدا وضمانات قروض مقررة بقيمة 300 مليون دولار للحكومة المصرية.

جاء هذا الإعلان بعد أن أطلع مسؤولون من وزارة الخارجية الأميركية أعضاء الكونغرس على خطط الإدارة بهذا الشأن.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. de bra……..
    حَسْبِى الْلَّ حَسْبِى الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْله وَنِعْم الْوَكِيْل,, حَسْبِى الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْل,, حَسْبِى الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْل,, حَسْبِى الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْل,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    tvooooooooooooooooooooo…..
    إن السفاره الفلسطينيه في القاهره لاترد لا على مكالمات ولا على رسائل الفلسطينين النازحين من مخيمات سوريا ولقد قمت الاتصال بالسفير بكل الوسائل دون جدوى لذا يموت الفلسطيني جوعا وقهرا في البحر والبر فلا عتب مصر بعدم الاقامه لنا ولاالغرب فهل عرفتم كيف نعfiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii,,,,,,,,,

  2. كنا نسمع فيما مضئ ان للعسكريه شرف …ياترى هل مازال هادا الشرف موجود عندالجيوش العربيه…

  3. وينها الراقصة أم الئـلة اللي كانت رايحة بفرقتها تكسر الئلـل وراء سفيرة US ..
    يقول مثل فيتنامي:
    إذا كنت بحاجة لمساعدات US لا تكسر الئــلــل وراء سفراءها..
    فقد تندم على اليوم اللي كسرت فيه الئــلــــة …
    تفيد بإيه يا ندم يا ندم يا ندم..

  4. المشكلة ليست في الجيوش العربية فقط بل في الشعوب التى تدخل في فتن وصدامات مع هذه الجيوش وتجعلها عدوة لها فتبدأ الأمور صغيرة حتى تصبح كبيرة ………………..الجزائر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *