أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أن “صبر تركيا نفذ إزاء استمرار نظام الرئيس السوري بشار الأسد في قمعه الدموي للمتظاهرين ولذلك سيزور وزير خارجيته أحمد داود أوغلو دمشق الثلاثاء لينقل إليها “حزم الرسائل ” بهذا المعنى.

مضيفا أن بلاده لن تلعب دور المتفرج إزاء مايحدث في سوريا، وتابع “نحن لا نعتبر المشاكل في سوريا مسألة سياسة خارجية بل مسألة داخلية”، مضيفا أننا “علينا الاستماع إلى الأصوات الآتية من هناك، ونحن نستمع اليها ونفعل اللازم”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. إفففففففففف
    وصبرك كان بدون انتهاء صلاحيه لما عملتو مهزله اسطول الحريه
    بتقتلو العالم لتصنعوا بطولات وفي ناس بتركض لتصفق

  2. ءزا بهمك امر المسليمين يا عميل اسراءيل وامريكا ما رايك الدي يحصل في البحرين والدي يحصل في الصومال وفلسطين الليسو موسليمن ترجو من اسراءيل الاعتدار لتعود العلاقات سوريا الله حاميها ما حدا حطك وصي علينا بس ما دخلوك على الاتحاد الاوربي صرت مسلم

  3. مين يعرف يمكن عاوزيين ترجعو الحكم العثماني عشان بعديها يدخلوكم الاتحاد الاوربي .. وليه منحرقتش من الصهاينه الي صارلهم 60 سنه في ارضنا.. والا الاهم عاوز ترجع 20 نفر الي عندكم وتعطوهم حكم ذاتي بسوريا لكن اقسملك بربي سوف يرجعون في يوم من الايام ويطلبون في كردستان تركيا
    ونا موجو وانت موجود

  4. أردوغان نصرك الله ونصر الدين على يدك لا يهم تركي ام عربي سواء تعيد مجد اجدادك العثمانين ام غيرها المهم ان هدفك الاول عزة الاسلام ودعك من المتعصبين للعروبه فوالله انهم لا يرتقون ابداً
    نحن مسلمين يجمعنا الاسلام لا العروبه ولو كانت العروبه لما فعل الاسد بشعبه هذه الافاعيل ولما فعل القذافي مافعل و و و الخ من الحكام العرب
    الاسلام ثم الاسلام ثم الاسلام هو الذي يوحد صفوفنا امام الاعداء من العجم والعرب ايضا
    والذي يقول فلسطين 60 سنه والصومال وما الى ذلك اعلم ان اردوغان بشر وليس شمس يلم بجميع المشاكل وما يستطيع تقديمه سيقدمه باذن الله رغم انوف الطغااة والقوميين الرجعيين
    وأرى فيك مجد اجدادك العثمانيين الاقوياء يا اردوغان
    اللهم افتح على يده ومكنه كما مكنت اجداده فإنك قوي عزيز

  5. هي السياسة إذاً .. بباطنها وظاهرها .. بمكاسبها وخيباتها بنتائجها وانتكاساتها .. بأدواتها وأساليبها … لكن : وبعد خروج رئيس الوزراء التركي عن الحدود المقبولة للعمل الدبلوماسي والسياسي العام وانتقاله وبعنجهية شديدة للتدخل وبكل وقاحة في أدق التفاصيل الداخلية السورية رافعاً راية العثمانيين الجدد وطبعاً تحت عباءة الدين … وما أدراك ما عباءة الدين .. ؟؟!!

  6. افتح أذنيك جيداً مستر أردوغان : أولاً – نحن السوريون وبكل مذاهبنا ودياناتنا وطوائفنا ضد كل نقطة دم تسقط من أي سوري .. صغيراً كان أم كبيرا.. مدنياً كان أم عسكرياً .. لأننا كلنا سورية . ثانياً – الجيش السوري هو جيشنا كلنا .. والشعب شعبنا وسورية هي بيتنا الكبير جميعاً … والأسد النبيل والحكيم القائد رئيسنا .. سواءً أحببت ذلك أم لا . ثالثاً- لماذا لا تقل مستر أردوغان من المسؤول عن حماية الحدود السورية التركية وفق الاتفاقيات المبرمة .. وبالتالي هذا يقودنا لسؤال أهم … كيف أدخلت صواريخ الكوبرا .. ومضادات الدروع والأسلحة الأخرى لبلدنا سورية .. لتفعل فعلها تقتيلاً بأبناء الشعب الواحد … أم وراء الأكمة ما وراءها يا مستر أردوغان ؟؟

  7. نحن نعلم جيداً مستر أردوغان ما سر الحكاية … وخفاياها … وغاياتها… وأدواتها… ولكن يؤسفني أن أقول لك زمن أجدادك بدمائه وظلامه وبؤسه وجهله ولّى وبغير رجعة … فعن أي علم تتحدث أنه سيرفرف عالياً ومن جديد .. ؟؟!! أنصحك بإعادة القراءة وترتيب الأوراق … فالمكان هو المكان … لكن كل شيئ قد تغير والناس في بلادي لا تزال نكهة المرار والجوع والقهر الذي تسبب به أجدادك الطغاة تحت أسنانهم . وتذكر جيداً .. الحجارة القديمة لا تصلح لبناء جديد .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *