تظاهـر الآلاف من الأكراد، الذين حضروا من دول أوروبية عـدة، في باريس يوم السبت 12 يناير/كانون الثاني، للتنـديد بمقتـل ناشطات كرديات ثلاث. وردد المتظاهرون شعارات تدعو إلى الإفراج عن زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، المعتقل في تركيا، وهتافات تتهم تركيا بالإرهاب، وأخرى قالوا فيها “كلنا حزب العمال الكردستاني”.
وعلى صعيد متصل دعا رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى توضيح أسباب لقائه مع ناشطات كرديات قتلن بالرصاص في باريس، وكان هولاند قال إنه وسياسيين آخرين التقوا بانتظام مع واحدة من النساء الثلاث بدون أن يحدد من هي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. باختصار ورح أبقى أعيد نفس التعليقات في اي موضوع كردي(ومهما كانت الصورة التي تظهرها الدراما الزاحفة لبيوتنا)
    نعم لدولة كردية مستقلة (وليس فقط إقليم وحكم ذاتي)
    من العراق لإيران لسوريا لتركيا موصولة كلها بجبل الثوار ( المتبقي من أراضي الدولة المقسومة خصبا بين الأربع دول المجاورة)
    ونعم لربيع كردي بعيدا أكيد عن التسلح والإرهاب ( المبرر براي )

  2. الشعب الكردستاني عانى كثيرا من الظلم و التمييز و التهميش….لقد آن الأوان لإنصافه و تقرير مصيره…ف صبر جميل و الله المستعان..

  3. تحياتيي واحترامي للجميع
    للعلم ان عدد سكان الاكراد ٦٥ مليون نسمه موزعين على تركيا-ايران-العراق-سوريا-وفي روسيا ولبنان

    1. مع كل احترامي للااكراد ياخي عشتار بس اكراد العراق عراقين وكل كردي او حتى عربي ينتمي لبلدة وليس موزعين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *