قال الرئيس الايراني حسن روحاني ان الشعب الفلسطيني لن يبقى وحيدا ابدا مؤكدا انه في ظل الصمود والمقاومة فان النصر سيكون حليفنا لامحال.

وفي تصريح للصحفيين على هامش مسيرات يوم القدس العالمي في طهران صباح اليوم قال الرئيس روحاني ان الامن في المنطقة يمثل احد تطلعات الشعوب المسلمة وان قدرة المسلمين على العيش في ارضهم هي واحدة من سبل ارساء الامن في المنطقة .

واضاف ان الشعب الفلسطيني المسلم قد شرد عن وطنه الام منذ سبعين عام .

واكد ان المحتلين قد اغتصبوا هذه الارض وهم لايلتزمون كل القوانين الدولية والمبادئ الانسانية في هذا المجال.

ووصف روحاني الكيان الصهيوني بانه بات قاعدة للاستكبار وعلى راسها اميركا في المنطقة .

وتابع روحاني ان الاستكبار العالمي لايقبل ان تتصدى اية دولة لهذه القاعدة او ان تتمتع الشعوب المسلمة في هذه المنطقة بالاستقرار والامن.

واوضح ان شبح الفرقة في العالم الاسلامي وتواجد الجماعات التكفيرية والارهابية في المنطقة وخط المساومة ، جعلنا نبتعد عن مبادئ تحرير فلسطين وليس امام المسلمين لتحقيق هذه المبادئ سوى الوحدة والتلاحم والتمسك بخط المقاومة والجهاد والتصدي للجماعات الارهابية والتكفيرية .

وتابع ان رسالة الشعب الايراني المسلم في كافة انحاء البلاد هي ان الشعب الفلسطيني ليس وحيدا وانه سيبقى الى جانب مظلومي العالم والى جانب الشعب الفلسطيني، وأكد الرئيس روحاني “سنحقق النصر بالتأكيد في ظل الصمود والمقاومة ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. هههههههههههههههه قصدة الهيام في المتعة ونكا ح الدبر وتفخيذ الرضيعة وحشيشة الحسين

  2. لا وجود لشعب اسمه فلسطيني فقد آباده الله ولم يبقي من الجبابرة باقية لانهم طغاة وقاتلوا أنبياء الله العظام فأذلهم الله وقتل داود زعيمهم جالوت العملاق بشكل مهين وما النصر الا من عند الله ، فكفوا عن نسبة الناس لغير آبائها ! فقولكم على فلان فلسطيني طعن في شرف امه ……!
    – كما لا وجود لأرض اسمها فلسطين انما ارض الجعالة التي كتبها الله لسيدنا يعقوب وبنيه كل بنيه من اسلم او تهود او تنصر منهم وهي من النيل للفرات وعدد بني إسرائيل الذين اصبحوا مسلمين هو ما يقارب خمسة أضعاف من بقى منهم على يهوديته والارض لمن اسلم ومن سيسلم باقية لهم للأبد ..!
    الذين تسمونهم فلسطينيون ( تجعبرا ) انما هم مجاميع من ال يعقوب عليه السلام تنصروا او اسلموا على مر التاريخ ……
    منقول من موضوع لبحاثة نورت .

  3. الجماعات التكفيرية صارلها فترة في المنطقة
    اما القضية الفلسطينية صارلها اكثر من ستين سنة

    سؤال يطرح نفسه أين كنتم كل هاي السنين !?!?
    كفاكم متاجرة ب فلسطين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *