جرح اثنان من رجال الشرطة في مدينة شارلوروا البلجيكية، وذلك في هجوم نفذه شخص كان يحمل ساطورا.

وأصيب المهاجم بجروح بعد إطلاق الشرطة النار عليه. وتفيد تقارير بأنه كان يردد “الله أكبر”.

ووقع الهجوم بالقرب من المبنى الرئيسي لشرطة المدينة. وقد قامت الشرطة بإغلاق المنطقة في الحين.

هذا وقد أعلنت الشرطة البلجيكية، في وقت لاحق، عن مقتل منفذ الاعتداء.

 

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. أف لناس يعيشون ضلالا ويموتون جهالا ….
    هلا علمك الوهابية ايها المقتول الأحمق ما معنى الله اكبر ؟؟؟
    وأنى لهم ذلك وهم قد ضلوا واضلوا وشبهوا وجسموا وضاهئوا قول الذين كفروا من قبل ؟؟؟؟
    اذن لاسمعن أشباهك بعض ما تعني كلمة الله اكبر : انها تعني فيما تعني ان الله اكبر من ان يأمر بالجهل والعدوان والغدر والغيلة بعد إعطاء الأمان …، والله اكبر من ان يأمر بالقسوة والذبح وإلقاء النفس بالتهلكة فهو الرحمان … ، والله اكبر من ان يأمر بنشر دينه او ان تسترد حقوقك بالطغيان وتصيب الامة بالخذلان وتشوه دين الاسلام الذي انزله المنان ، او تكون احمق لا تجيد كيف تنتزع حقوقك الا ان تكون حيوان ، فالله اكبر قد زرع لك عقلا ايها الانسان ……
    لكن الوهابية استغفلوك وخدعوك واضلوك وحولوك كاغبى العربان يتبولون على اعقابهم وببولهم يتطهرون ، فالله اكبر رحمة ومنطق وسبيل أهدى وأقوم واتقى ، والله اكبر من ان يطلب منك ان تكون كالجرذان ، نعم يريدك ان تنتصر وتنشر دينه لكن ليس باسلوب تعف عنه حتى الغربان …….
    فالله اكبر الله اكبر الله اكبر من ان يامرك ان تفعل ما اوصاك به الوهابية الذين اصاب قلوبهم العمى فصاروا عميان وعوران .

  2. من يرسل اصحاب السواطير والسكاكين فهو يستحمرهم بتحريضه وتشجيعه ( وكذلك من يطلب منه ان يدعس الناس بشاحنة او رميهم في المطارات بسهام من رصاص ) ان كان ذاك في دول اوروبا او دولنا او ارض الجعالة حيث بيت المقدس ( فهي ليس اسمها فلسطين وأتحدى اي شخص ياتيني برواية او حديث عن رسول الله صلى الله عليه واله يسميها فلسطين او الصحابة بعده ) ، فضرب السكاكين والسواطير ليس سنة ولا هو أسلوب لنشر دين او تحقيق نصر يريده الشارع الاسلامي ان يكون ملحمة لا مهزلة وجبن ومذلة ، والا ما أسهل ذلك على المسلمين الأوائل بان يكمن احدهم لابي لهب او ابي جهل متسللين من المدينة ويضربوهم بسكين غيلة ، فيا ايها الأغبياء افيقوا للنصر ونشر الاسلام طرق اخرى واستوفاء شروط وليس استحمار كما تستحمركم الوهابية وصنيعتها داعش والنصرة والقاعدة ان كان في اوروبا او سوريا او بقية الدول ، فيا ايها المستحمرون الذين يصفقون وعزموا على فعل مشابه افيقوا فما انتم الا مطايا سوء للوهابية والسلفية الغبية الخبيثة ، فهل يعجبكم ان تكونوا مطايا ؟ ذاك شأنكم ففعلكم ليس سنة ، بل وبال عليكم وعلى الاسلام واهله وما هكذا تورد الإبل .

  3. لن تتخلص اوربا من هذه الهجمات الا بابعاد هولاء الحثالة من بلدانهم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *