كشف رئيس مجلس النواب الأميركي، جون بينر، وزعماء جمهوريون آخرون، أن المجلس سيدرس مشروع قانون بشأن العمل العسكري في سوريا في الأسبوع الذي يبدأ في التاسع من سبتمبر/أيلول.
وأضاف بينر والمسؤولون الجمهوريون الآخرون في بيان: “نرحب بكون الرئيس طلب الإذن لتدخل عسكري في سوريا”.
وتابع البيان: “بالتشاور مع الرئيس، نتوقع أن يبحث المجلس هذا الإجراء خلال أسبوع في التاسع من سبتمبر/أيلول”.
ومن جهتهم نقل مسؤولون كبار بالحكومة الأميركية للصحافيين ثقة البيت الأبيض بموافقة الكونغرس على شن ضربة عسكرية في سوريا بسبب الخطر الذي تشكله الأسلحة الكيماوية على أمن إسرائيل وبعض الحلفاء الآخرين في المنطقة.
وذكر المسؤولون، الذين طلبوا عدم نشر أسمائهم، لوكالة “رويترز”، أن أوباما قرر مساء الجمعة أنه سيسعى للحصول على موافقة الكونغرس.
وأوضحوا أن أوباما رأى “أن النقاش والتصويت سيوحد الشعب الذي سئم الحروب وراء هذا الإجراء”، رغم أن القانون لا يتطلب هذه الموافقة. ولم يؤيد مستشارو أوباما هذه الخطوة، حسب مصادر “رويترز”.

21

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. خلوها بيوم عيد ميلادو 🙂 هدية رائعة صواريخ تخزقو الو ولمناصريه
    ووقتها منشوف رد هيفا ع إعتداء سوغيا يا ترى شو رح تعمل هيوفة اكيد رح تعمل شي اكيد اكيد
    اي بيكفي حكي فاضي اجاكي الموت يا اسغائيل

  2. الاحداث تتسارع فى ما يمكن بان يكون هناك من تلك المعالجات لازمات المنطقة التى تحتاج إلى اشد الاهتمام بها من قبل الجميع، سواء على المستويات المحلية او الاقليمية او الدولية، فما اصبح هناك من مسارات نحو تحقيق افضل ما يمكن من تلك الانجازات الحضارية المنشودة لشعوب المنطقة، التى تعانى الكثير من توترات سياسية ومشكلات فى كافة المجالات والميادين، لابد من ايجاد افضل ما يمكن من معالجات ايجابية وفعالة لها فى الاطار الصحيح الذى يضمن ما يمكن بان يكون عليه الوضع المستقبلى الذى فيه الكثير من تلك الانجازات الحضارية التى من شانها بان تساعد على تحقيق ما قد يكون من بناء وتشيد واصلاحات وما يؤدى إلى الاستقرار المنشود التى تفتقده المنطقة كثيرا، ولابد من ان يتم التخلص مما يؤدى إلى مزيدا من المعاناة، والتى تحتاج إلى ان يكون هناك من تلك الاجراءات الازمة والضرورية لها، مدعمة بالخطوات الايجابية فى تحقيق الاهداف المنشودة كما يجب وينبغى لها، وفقا لما تم التخطيط له والاتفاق عليه، وما سوف يتم من انجازات مستقبلية تؤدى ما هو مطلوب منها، فى حضارة العصر الحديث الذى نعيشه.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *