من المقرر أن يتم استدعاء وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، ليشهد أمام جلسة استماع للكونغرس في سبتمبر/ أيلول، بحسب ما أعلنت لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس.

الجلسة ستكون بعنوان “استماع حول استراتيجية أوباما في محاربة داعش.” وتعقد في الساعة الثانية من يوم 16 سبتمبر.

ووفقا لبيان الكونغرس فإن “وزير الخارجية جون كيري سيشهد حول ما إذا كانت إدارة أوباما قد طورت أم لم تطور بعد استراتيجية لقتال جماعة داعش الإرهابية.”

وفي البيان ذاته، قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية الجمهوري اد رويس “بأن اللجنة تحتاج للاستماع إلى استراتيجية شاملة من الوزير كيري حول كيفية قيام الإدارة بالتصدي لهذه الجماعة الوحشية المتمرسة بالإرهاب.”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. ان القضاء على المحروس لايكون ابدا قبل القضاء على الحارس…والمعركة يجب ان تخاض مع الحراس اولا ..ولا فلا فائدة !!! فاسرائيل وما شابهها من المحتلين ،لن تسقط ما دامت هناك انظمة تحرسها وتربط وجودها بوجود اسرائيل ورضى واشنطن!!

  2. ان المعركة ليست مع بني صهيون والامريكان…بل هي مع الكلاب الذين يسمون انفسهم حكاما لبلاد الاسلام .. فادعو الله مخلصين يا مسلمين ..ان ينصر الامة على طغاتها كلاب حراسة دويلة صهيون.. ولكل الكفار اولا..لانه لا يمكن التغلب على المحروس/ دولة الصهاينة والامريكان/ الا بعد التغلب على الحراس.. الحكام في بلاد الاسلام.. وعلى راسهم حكام دويلات بني اخوان …العلمانية الملتحية !!!

  3. استعمل عقلك كي تفهم…. يا ابن الاسلام
    وكفاك لعقلك تعطيلا………..مثل الانعام
    ………….
    من يحرس دولة صهيون…من غير جدال
    وينفذ ما امر اباما ……….في كل مجال
    الا حكام يعرفهم ………….حتى الاطفال؟!
    فاخلعهم يا مسلم اخلع…….اشباه رجال
    اخلهعم يا مسلم اخلع……. خلعك لنعال
    اخلع حكاما انذالا …………للكفر بغال
    مافيهم رجل او مسلمْ…..…او ابن حلال
    لولاهم ما ذقنا ابدا ………..ذلا وهوان
    او ضاعت ارواح الامة …..في كل مكان
    ……….
    واعمل يا مسلم في جلد ….. ليلا ونهار
    لحراسة دولة اسلام …….. . دولة احرار
    يحكمها الصدِّيق فعالا ……وابن الخطاب

  4. اختر فسطاطك يا مسلم يا عبدالله
    امريكا وكل اذنابها عملائها في فسطاط
    ودولة الاسلام تقف وحدها في فسطاط متمايز آخر
    فاختر يا مسلم احد الفسطاطين ..فالحياد في هذه الحالة عهارة
    والوقوف لجانب الكفر والاجرام ضد امة الاسلام زندقة ونذالة وخيانة !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *